طالب القيادي في الحشد الشعبي ورئيس تحالف الفتح، هادي العامري، الحكومة العراقية برفض تواجد أي قاعدة أمريكية في البلاد.
وقال العامري، في كلمة له ضمن احتفالية السيادة التي أقامها تحالفه بجامعة بغداد، “على الحكومة عدم قبول أي قواعد أمريكية في العراق”، مضيفا: “يجب أن يكون لها موقف ثابت لرفض التواجد الأمريكي في العراق”.
وتابع العامري: “عندما نرفض أي تواجد بري أو قواعد أمريكية في العراق فما هو إلا موقف ثابت للشعب العراقي والمرجعية الدينية والفصائل المسلحة”.
ودعا العامري إلى أن يكون يوم الانسحاب الأمريكي من العراق عيدا وطنيا، موردا: “أدعو إلى أن يكون يوم خروج المحتل من العراق عطلة رسمية ،ويحتفل به كيوم وطني للعراق، لأنه ليس هناك يوم أفضل منه”.
أهل العراق أهل نفاق و شقاق ، فهذا ما يسمى الحشد الشعبي هو أكبر عصابة إجرامية في العصر الحديث ،فبعد أن عاثوا فسادا في العراق و دمروا مدنه و قراه و قتلوا بني جلدتهم من العراقيين و غطوا على جرائمهم بحرب دينية طائفية ترجع لعصور غابرة و بحجة محاربة الإرهاب ،و كانت أمريكا الداعم الرئيسي لهذه الحرب لحماية الطغمة الفاسدة في بغداد ، يأتي ما يسمى الحشد بمطالبة أمريكا بمغادرة العراق ،فداعش تم صناعتها على عجل و إقحامها المدن العراقية التي بدأت في التمرد على حكم المالكي في تلك الفترة !!!!
من قبل تعاونوا مع أمريكا للإطاحة بصدام و الآن يريدون طردهم و لكن سينقلب السحر على الساحر
تدمير الانظمة العربية معادلة خاطءة ،على العرب نهج ثورة اصلاحية ،الاصلاح الى تغيير حقيقي بمشاركة كل فءات المجتمع ،الحفاظ على الاسرة و المدن و البنية التحتية مسولية الجميع بدون استثناء ،كل من يحمل السلاح من اجل التغيير يبقى عدو الجميع ، على العراقيين ان يحاربوا الشيطان الذي يسكنهم و يجعلهم يدمرون انفسهم بانفسم ،اليس الغرب هو المستفيذ و الطاءفية التي تنخر مجتمعاتهم ،هل الله خسر شيءا ،هل الدين خسر شيءا ،ما ذنب الامهات و الاطفال الذين يبحثون عن ماء الشرب ،على العرب استحضار العقل و العلم و حب الحياة و التوحيد ،الدين جاء لبناء الانسان .من لايخذم الوطن بالنية الحسنة و استعملال الدين في بناء المجتمع و رفض اديلوجية التكفير و التقيتيل و الوصول الى السلطة بدم الفقراء،كما عليهم استغلال ثروات الوطن لتوفير اساليب النجاح في الحياة ،اما السلطة فتبقى مسوولة عن الحريات الفردية و استثمار الاموال في المكان المناسب والعدل و المساوات .على السلطة العربية ان تغير نفسها باشراك العقول ..ها نحن اصبحتا رمز الدمار و القتل و من لا ينفع نفسه لن ينفع الاخر هكذا ير الغرب بان العرب جنس الدمار.