أكد الكرملين أن “الولايات المتحدة الأمريكية عاجزة عن تغيير السياسة السيادية لروسيا رغم كافة قوتها الاقتصادية”.
وقال المتحدث باسم باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، في مقابلة نشرتها صحيفة “أرجومنتي أي فاكتي” الأسبوعية الروسية: “مع أنها أكبر قوة اقتصادية في العالم، لا تملك الولايات المتحدة أدوات قد تلزم روسيا بالتخلي عن سياستها السيادية”.
وأضاف المتحدث نفسه أنه: “حتى ولا باستخدام ترسانة من كل أنواع القيود الممكنة تمكن الأمريكيون من تحقيق ذلك الهدف”.
وشدد بيسكوف أن “العقوبات المفروضة على روسيا لم تغير شيئًا”، مضيفا أن “روسيا لا تملك أيضا الموارد اللازمة لإجبار الأمريكيين على التخلي عن سياساتهم”.
ووصف المسؤول الروسي بأن ما يدور في الولايات المتحدة حول وجود اتفاق بتحفظ بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، ورفع العقوبات عن روسيا قريبا ،بأنه “ضرب من نظرية المؤامرة لا صلة له مع الواقع”.
وذكر المتحدث أن “الولايات المتحدة في وضع جديد؛ المجتمع والحكومة منقسمان، ونتجت عن ذلك ظروف معقدة ينبغي لترامب أن يعمل فيها”، مبرزا أن “العقوبات ليست لعبة”.
صراحة روسيا بينات أن القوة العسكرية تعتبر من العناصر المهمة والأساسية فى تحديد مكانة الدولة فى النظام الدولى
الامن القومي لا يقل اهمية عن الامن الغدائي
روسيا الدولة الوحيدة الي ماكتسناش الموافقة من أمريكا
امريكا بنفسها شكون لعطاعها الزعامة من غير القوة العسكرية الضخمة، حلف الناتو خير مثال على دالك،
المهم القوة الاقتصادية كاتجي معاها القوة العسكرية
انه القيصر بوتين يا سادة عنتر زمانه.
امريكا عاجزة عن تغيير السياسة السيادية لروسيا بعد ان تولى الحكم ترامب الذي يشتغل بمزاجة
اهنئ الشعب الروسي وعلى رأسهم السيد بوتين على. انتصارهم في الشرق الاوسط.
لا مجال للمقارنة بين قوة أمريكا الاقتصاديةً ونظيرتها الروسية الدي لايعدو ان يكون مجرد نقطة في واد ظخم ، النظام السياسي الامريكي نظام ديمقراطي مفتوح رغم المشاكل الاخيرة التي يعرفها في عهد ترامب بخلاف النظام الروسي الذي لا صوت فيه يعلو عَل صوت بوتين ضابت ل kgb السابق
التدخل في الشؤون السيادية لجميع الدول أمر غير مقبول ومرفوض ويجب علينا تعزيز التعاون في شتى المجالات وتقوية الروابط والعلاقات بشتى الوسائل من أجل تحقيق الأمن الاستقرار والعيش الكريم لجميع شعوب العالم