أعلنت القوات البحرية في كل من الولايات المتحدة وبريطانيا أن البلدين أجريا أول تدريبات مشتركة بينهما في بحر الصين الجنوبي منذ أن أقامت الصين قواعد على جزر هناك، فيما تسعى واشنطن لدعم حلفائها لمواصلة الضغط على بكين.
وقالت البحرية الأمريكية، في بيان صحفي، إن المدمرة مكامبل، المزودة بصواريخ موجهة ومقرها اليابان، والفرقاطة “إتش.إم.إس ارجيل” التابعة للبحرية الملكية، وتقوم حاليا بجولة في آسيا، أجريتا تدريبات على الاتصالات وتدريبات أخرى “للتعامل مع الأولويات الأمنية المشتركة”.
وقال متحدث باسم البحرية الأمريكية: “ليس هناك سابقة في التاريخ القريب لعمليات مشتركة خاصة في بحر الصين الجنوبي”. وأضاف أن تلك المنطقة لم تشهد مثل تلك التدريبات المشتركة منذ عام 2010 على الأقل.
تأتي التدريبات بعد أن أبحرت سفينة حربية بريطانية أخرى في غشت الماضي قرب سلسلة جزر باراسيل؛ التي تطالب الصين بالسيادة عليها في بحر الصين الجنوبي.
وكانت تلك المرة الأولى التي تتحدى فيها بريطانيا بشكل مباشر السيطرة المتنامية للصين في الممر المائي، وبعد أن قالت الولايات المتحدة إنها تود أن ترى مزيدا من المشاركة الدولية في الأمر، واتهمت بكين لندن بأنها تشارك في “استفزازات”.
ومرت المدمرة مكامبل هذا الشهر على مسافة تقل عن 12 ميلا بحريا من سلسلة الجزر ذاتها؛ في عملية للتأكيد على حرية الملاحة، وقالت عنها البحرية الأمريكية إنها تهدف إلى “تحدي المطالبات البحرية المبالغ فيها”.
المناورات العسكرية الأمريكية البريطانية استفزاز مباشر للصين وكوريا الشمالية
عملية تقليم الأظافر للصين الشعبية بعدما أضهرت مؤخرا تطورا غير مسبوق في تكنولوجيا الأسلحة المتطورة و الأقمار الإصطناعية والمصبر الأخير الذي نزل بنجاح في الجهة المظلمة للقمر….
هذا التطور جاء بإعتراف الولايات الأمريكية بحيث تأكدا لها ظهور أسلحة وتطورات تقنية هائلة في الصين وروسيا التي فاجأة العالم بالصاروخ الباليستي الذي يفوق سرعة الصوت ب 20 مرة…..
وهذا نذير بتصاعد حمى الإستعدادات و المناورات وتجارب بعض الأسلحة التي لم يعلن عنها بعد….
صحيح ان روسيا تشكل عدو لامريكا لكن ليست لروسيا قوة اقتصادية كبيرة موازية لقوتها العسكرية … لكن و على الجهة الاخرى الصين التي تمتلك اقتصاد ضخم سيصبح بعد 10 سنين الاكبر في العالم مع استثمارات هائلة في الجيش مما يجعل لدى الصين كل المواصفات التي تكون في الامبراطوريات الناشئة … الولايات المتحدة و خاصة بريطانيا تقوم بآخر رقصات الديك فهي لا تستطيع كبح جماح الصين .. نغبط الامم و نحن نراها تتقدم و تزدهر و تصنع معجتها في زمن قلنا قلت فيه المعجزات
يجب علينا التعامل مع الصين بالاحترام والتقدير إنها لا تشكل أي تهديد أو خطر
ان دولة الصين العظيمة والتي كانت داءيما رمز الإنسانية والمبادئ والسلام في العالم لا يمكن التعامل معها إلا بالاحترام والتقدير نحن في حاجة ماسة إلى الصين ولن نستطيع أن نعيش في السلام والأمن والاستقرار دون تحقيق التعاون الإقتصادي والأمني مع الصين العظيمة
انتهى زمن الإمبيرياليات البيضاء والمناورات المذكورة مجرد مسرحيات بهلوانية .
حذاري ثم حذاري يا أمريكا وحليفتها بريطانيا،هاذي راها إسمها الصين وما ادراك ما الصين والعاصمة بكين ولي تعدى عليها وقرب ليها تقطعلو اليدين،ياك ما تحسب ليكم هاذو لعرب الفارغين،باركات عليكم حقرو غير لعرب يكفي ؟؟؟.