حدد الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، 18 أبريل المقبل، موعدا للانتخابات الرئاسية، وذلك في بيان رئاسي نشرته اليوم الجمعة وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.
وأنهى هذا القرار جدلا وترقبا عاشتهما البلاد خلال الأسابيع الأخيرة حول إمكانية تأجيل انتخابات الرئاسة من أجل “بحث التوافق” بين السلطة والمعارضة حول المرحلة القادمة.
وتنتهي ولاية الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي يحكم الجزائر منذ 1999، في 28 أبريل المقبل. ويدعوه معسكره منذ أشهر إلى الترشح لولاية رئاسية خامسة، لكن بوتفليقة (81 عاما) لم يكشف بعد أي قرار في هذا الشأن.
هههههههههه كترة الهم تضحك..؟……
خليو بوتفليقة يخدم اما إبراهيم غالي فاخد رخصة مرضية بسبب الضربات الرباعية 444 صوت
في الجزائر هناك امل في التغيير وفي رأس الهرم عكس بعض الدول رأس الهرم هو ارث على الشعوب وهذا مايعتبر نقص في حق الشعوب
مسرحية عبثيةاخرى !!الانتخابات في جميع الدول العربية لا تعتبر انتخابات حسب المعايير الدولية فهي مجرد مسرحيات تخرجها السلطة الحاكمة ويتواطء معها كراكيز ما يسمى زعماء الاحزاب وبعض ارانب السباق بموافقة الحاكم ويتم قمع كل معارض او مخالف لتصور السلطة او العصابات الحاكمة بصفة ابدية . وعليه فان الدول الغربية المنافقة تطبق ديمقراطية المصالح وتتجاهل كل التجاوزات وقمع الحريات وتزوير الإرادة الشعبية .
يدعوه معسكره للترشح ، بمعنى اننا نحكم فعليا و نسرق و ننهب لكن المسؤول عن أخطائنا و قراراتنا هو رجل مريض لا حول له ولا قوة ، حتى وان كانت هناك محاسبة فبوتفليقة هو الذي سيؤدي الثمن
إذا فاز عبد العزيز بوتفليقة في الانتخابات الرئاسية فأكيد أنها مزورة مئة بالمئة نتمنى أن لا يصوت الشعب الجزائري على عبدالعزيز بوتفليقة لأنه هو سبب المشاكل التي تعاني منها دول شمال إفريقيا خاصة ليبيا تونس موريتانيا وهو الداعم الأول والأخير لمليشيات البوليساريو الإرهابية
اعرف نادلا سبق له أن دهب لتونس عبر الجزائر عندما كانت الحدود مفتوحة و بما ان اسمه العائلي بومدين فكل مرة كان رجال الدرك الجزائري يستفسرونه عن اسم بومدين عندما قطع المسافة في الطاكسيات و صرح الي بانه رغم كثرة الحواجز في الطرقات فقد عاملوه جيدا فقد حيرهم فقط في اسمه رغم أن بومدين كان قد توفى ربما ظنوا بأنه من عائلته و اخد الجنسية المغربية
أفواه كثيرة تأكل الثوم بفم الرئيس بوتفليقة العاجز شافاه الله من مرضه لكن السؤال سيظل مطروحا : هل بوتفليقة على علم بمايجري حوله فعلا ؟ وإذا كان الجواب بنعم فلماذا لم يخاطب شعبه ولو بكلمة واحدة منذ ما يقارب 7 سنوات ؟
فعلا أفواه كثيرة تأكل الثوم بفم بوتفليقة ولله في خلقه شؤون
واش جزائر مبقاش فيها رجال ليقودو لبلاد.هذا الرئيس اصبح عار على منطقة المغرب الكبير
سعيد بوتفلقة هو الرئيس المقبل للجزائر
سيتقدم للانتخابات في آخر الوقت و سيفوز و قايد صالح سيامن فوزه
عن اي تغيير تتحدث والجزائر يحكمها العسكر منذ مرض الرئيس وكل التوقعات تقول حتى وان ذهب بوتفليقة فخلفه اخوه سعيد يعني نفس السياسة المهم من كل هذا نتمنى رئيس ديمقراطي للجارة الشرقية ونتمنى ايضا تغيير سياسة النفاق تجاه المغرب
و بدأت المسرحية التي كان ينتظرها الجميع، السيد الرئيس بوتفليقة يترشح لمنصب رئيس الجمهورية الجزائرية لولاية خامسة. كل شيئ مرتب له، حتى نتيجة الإنتخابات الرئاسية معروفة مسبقا: " فاز السيد الرئيس بوتفليقة في استحقاقات الإنتخابات الرئاسية بنسبة : 99,99% ،نقطة إلى السطر.
بسم الله الرحمان الرحيم.تمخض الفار فولد جملا.هذه خطة مبيتة لضياع الوقت,سيترشح بوتفليقة او لم يترشح ,لانه في الأخير ستعلن المؤسسة العسكرية مرض الرئيس وهو على وشك الاحتضار وتؤجل الانتخابات الى اجل غير مسمى,وه>ا سيقع في أواخر مارس,فانتظروا فاني معكم من المنتظرين
قريبا سنسمع في التلفزيون الجزائري بان المرحوم فخامة رئيس الجمهورية الحزائرية، يعطي اوامره من قبره، لتنفيذ مشروع ما …..بوتفليقة سيظل رئيسا للجزائر حتى بعد موته الفعلي
ماشاء الله الانتخابات تصادفت مع كسوف الدموي الدي في اعتقاد بعض المنجمين سامحهم الله بنهايه العالم
الله يحد الباس والسلام
لسنا أحسن حالا
نفس العقلية
شعب واحد مفرق والمسؤولين في المغرب والجزائر ضيعوا مواعيد كثيرة للم الشمل
خبر عاجل: وفاة المرض بعد صراع طويل مع بوتفليقة هههههه
تزوير النتائج الانتخابيه بشكل ممنهج ليست made en algerie فقط بل في جميع الدول ألاعضاء في ما يسمي الجامعه العربيه .
قد نستثتي تونس فقط لكن بعد الثروه فقط التي أطاحت بزين الدين العابدين بن على .
شخصيا ما يثير انتباهي دائما هو إصرار التلفيزيون الجزائري على اضهار صوره بوتفليقه عبر الشاشه عندما كان في عقده الرابع كلما تناولت موضوعا يتعلق بالرئيس . هدف ما وراء هذه المسرحيه. لكن من الواضح انها تعليمات ساميه من داخل قصر المراديه.