أعلنت الرئاسة الجزائرية، الجمعة، أن الانتخابات الرئاسية المقبلة في الجزائر ستجرى في 18 أبريل المقبل، وسط استمرار التساؤلات حول ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، في وقت لم يعلن أي مرشح جدي نيته خوض السباق حتى الآن.
وتنتهي الولاية الحالية لبوتفليقة في 28 أبريل. ومع اقتراب انتهاء المهل القانونية للدعوة إلى الاقتراع، تكاثرت في الأسابيع الأخيرة التكهنات في الجزائر بشأن تنظيم هذه الانتخابات.
وكان بعض قادة الأحزاب وقسم من الصحافيين أشاروا إلى فرضية تأجيل الاقتراع وتمديد ولاية بوتفليقة، غير أن مراقبين اعتبروا الأمر غير جدي.
وجاء في بيان صدر عن الرئاسة الجزائرية الجمعة: “أصدر رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة مرسوما رئاسيا يتضمن استدعاء الهيئة الناخبة للانتخابات الرئاسية التي ستجرى يوم الخميس 18 أبريل 2019”.
وستتجه الأنظار حتى الرابع من مارس إلى المجلس الدستوري الذي سيتلقى طلبات الترشيح. وأمام المرشحين 45 يوما لتقديم ملفاتهم.
والملف الأكثر ترقبا سيكون ملف بوتفليقة (81 عاما) الذي لم يعلن حتى الآن نواياه رغم دعوات عدة له منذ أشهر من شخصيات من فريقه إلى الترشح لولاية خامسة.
ويتنقل بوتفليقة على كرسي متحرك ولا يظهر إلا نادرا ولم يعد يدلي بتصريحات رسمية.
ويمكن أن يستمر التشويق إلى آخر لحظة كما حدث في 2014، حين لم يقدم بوتفليقة ترشحه إلا في آخر أيام المهلة القانونية.
– معارضة محدودة –
ويرى عدد من المراقبين ردا على سؤال لوكالة فرانس برس أن ترشح بوتفليقة مرجح جدا.
وذكرت الصحيفة الإلكترونية “تو سور لالجيري” (كل شيء عن الجزائر) منتصف يناير أنه “يصعب تصور كيفية الترويج لمرشح آخر قبل أسابيع من انطلاق الحملة الانتخابية”.
وفي حال ترشحه، ففوزه مضمون، إذ يعتبر الكثير من الجزائريين أن بوتفليقة هو صانع المصالحة الوطنية بعد الحرب الأهلية (1992-2002) التي أوقعت نحو 200 ألف قتيل؛ وكان أعيد انتخابه بفارق كبير في 2014 مع 81.5 بالمائة من الأصوات منذ الجولة الأولى.
كما يحسب لبوتفليقة الذي انتخب دائما منذ 2004 منذ الجولة الأولى، ومع نسبة تفوق 80 بالمائة من الأصوات، إنعاشه الاقتصاد بعد الحرب الأهلية، مستفيدا حينها خصوصا من الارتفاع المتواصل لأسعار النفط، أهم مورد لعائدات البلاد.
وباستثناء معارضة لا يكاد يسمع صوتها، فإن ترشح بوتفليقة المحتمل يواجه القليل من الاعتراضات، في حين ارتفعت أصوات كثيرة معارضة لترشحه لولاية رابعة في 2014 بعد عام من إصابته بجلطة دماغية، خصوصا داخل محيطه السياسي والعسكري القوي.
وفي نهاية أكتوبر 2018، أعلن جما ولد عباس، الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني والمعروف بقربه من بوتفليقة، أن الأخير سيكون المرشح الوحيد للحزب في 2019.. وبدا هذا الإعلان متهورا؛ واضطر لاحقا إلى الإقرار بأنه سأل الرئيس في الأمر لكن لم يحصل على إجابة منه، واضطر بعد 15 يوما إلى الاستقالة من منصبه “لأسباب صحية”.
وينتقد الكثير من المحللين الشلل السياسي الناجم عن الشكوك بشأن ترشح بوتفليقة.
وحذر مركز الأزمات الدولية للبحوث مؤخرا من أن حالة الغموض هذه “ورغبة طبقة أصحاب أعمال ترتهن بشدة للدولة في الحفاظ على الوضع القائم، يعرقلان قدرة الحكومة على اتخاذ الإجراءات اللازمة” للاقتصاد الجزائري المتأثر بشدة بتراجع أسعار النفط منذ 2014.
هداك شغلهم يارب انتخبوا قرد،وحنا مالنا
اهل مكة ادرى بامورها
ينتخب من جديد او لا ذلك شانهم.
ايحب التركيز على المغرب. اصلاح التعليم ..الصحة…الشغل
الصرامة مع الخجرمين قطاع الطرق والمحرمين الكبار من ناهبي اموال للشعب
لكي تتقدم البلاد والمجتمع
il est de meme au maroc ne vous en rejouissez pas .les memes tetes les meme partis .en quoi somme nous different
هذه المرة يجب على الجزائريين تزويج بوتفليقة بشابة من بناتهم لا يتجاوز عمرها العشرين ثم يقومون باجبارها على الحمل منه عن طريق التلقيح و الاخصاب الصناعي و الحرص على التحوير الجيني ليكون ذكرا و يرث منصب ابوه في حالة ما اذا توفى هذا الاخير في عز الانتخابات ! هيا اسرعوا فليس لديكم الوقت الكثير!
هل سيقوم بحملته الانتخابية المعهودة على قياس ’ قش بختا وفناجل مريم ’ . ام سيعين من يتكلم باسمه ؟ . ذلك ما سنعرفه في الايام القليلة المقبلة .
لاحول ولا قوة الا بالله واش بوتفليقة عارف راسو فين كاين واش فالدنيا واش فالبرزخ واش فالاخرة هدشي كيءلم والله
داك شأنهم فإن ارادوه رئيسا فلا نملك إلا أن نتمنى لهم كل الخير.
الف مبرك بولاية تليها ولاية اخري
مغ الأسف نعيش في عالم غريب وهنا لا أقصد الجارة الجزائر فقط بل كل الأنظمة العربية وبدئا ببلادنا، اصبحنا أضحوكة للعالم الذي يتطور ويتقدم في الحين ان نحن نتأخر بدون توقف.
العسكر يريد ترشيح الرءيس بوتفليقة مرة اخرى وهو مريض لايسطيع الكلام هذا منكر
سنقول لاخواننا الجزاءريين اللهم اجعل لكم الصبر .
لا منطق ولا عقلانية، إذا كنت لا تستطيع ان تكون معلما، سائقا، ممرضا، بائعا، مربيا، قاضيا، محاميا او طبيبا وأنت في هذه الحالة، فكيف يمكن لك ان تكون رئيسا او حاكما لدولة؟؟؟؟؟
Bien sur, la junte militaire le présente seul, mort vivant, et il doit gagner seul mort vivant, quel paradis pour les vieillards de l'enfer
انا كمغربي أتمنى الله يطول في عمر فخامة رئيس مجاهد بوتفليقة وندعو له لليفوز بالعهدة الخامسة للتطوير اقتصاد الجزائري وازدهار دولة شقيقة
سواء اكان بوتفليقة او غيره من يتولى رئاسة الجمهورية فسياسة الجزائر و مبادئها لن تتغير و من حاول الخروج على عهد الشهداء فمصير بوضياف في انتضاره
الجزائر ليست بيد شخص واحد يكون بمثابة الالاه في الارض هو الامر و الناهي و لا من يعترض و لا من رقيب و لا حسيب الرئيس في الجزائر يعمل في اطار مبادئ الدولة و لا يستطيع تجاوزها
وصل العرب لدرجة من الإنحطاط غاية في الفسق ، أضحكتم علينا العالم ، حتى جمهوريات الموز سبقتنا بسنوات ضوئية
الجنرالات الجزائر لقد واصفو من يكون في الانتخابات والفائز يجب عليهم أن يتقون الله بوتفليقة لن يتكلم وا لن يتحرك لو كان يتكلم لو قال لهم وا تركوووونيييي قربت نموت عدبتونييييي
لوكان فعلا بوتفليقة يريد الخير لبلده وقد بلغ من الكبر والوهن عتيا لانسحب من الحكم بعد التمهيد لخلفه واقرار دستور ديمقراطى حقيقي يتضمن اليات حقيقية للقضاء على الفساد الدى ملا البر والبحر ولم يزد الا استفحالا خلال فترة حكمه
soubahan ellah les élections en Algérie et les inquiétudes au Maroc
نحن ندعو إلى تطوير فكر وايمان الشعوب والتقدم المقترحات الشمولية وتبنيها رسميا من قبل الدولة ، لدينا اكراهات كثيرة ألا وهو بلورة هذه المقترحات لتتلاءم مع الضرفيى الوطنية والدولية وهي من الاستراتجية البناءة في اطارة سياسة القرب التي تكرس الديمقراطية التشاركية الشعبية لمواجهة مخاطر الاستياء الشعبي المتصاعد الذي هو رهين تبني وفق مقاربة حقوقية تنهل من فكر الامم
انشر هسبريس كلامي يساوي ذهبا
سيفوز طبعا على الشعب ولكن لن ولم يغوز على الكرسي المتحرف ابدا اسف اخواننا الجزائريين ولبلداننا العربية اللتي تتشارككم نفس المستنقع والله المستعان . . .
اصعب سؤال في القانون الدستوري
ماهو شكل النظام السياسي الجزائري حتى يمكن الاستفادة منه.
حال الجزائر تثير الشفقة اكثر من اي وقت مضى
Lalgerie a deja depasse sa crise politique durant le 4eme mandat.
Mnt le peuple est convaincu que le pays peut fonctionner de telle facon.
Mm tt les projets et les reforme avance.
Le 4eme mandat a connu le plus grand nbre de visites diplomatiques a bouteflika.
La force de bouteflika est ds le groupe des jeunes ministres et walis qui lentourent.
Ce mandat est pour leconomie car le precent etait pour dejouer un printemps arabe programme contre lalgerie qui etait contre
linvasion de la libye et la syrie
الله اكون في عون الشعب الجزاءري الشقيق الذي فرض عليه بوتفريقة وحاشيته ناهبي المال العام…نحن لايهمنا ان يرشحوه ولو في قبره..غير اعطونا التيساع قبل ان ينفجر الوضع بيننا فيصبح الوضع خارج السيطرة والاوروبيين والامريكان والروس وغيرهم يسعون لذلك لبيع السلاح واستغلال الانظمة عن طريق لوبيات
سيترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة و سيفوز. هذا محتمل، فلا غبار عليه. و لا يستغرب انه تدريجيا سيمكن شعب ما، و التجربة ظاهرة في الجزائر، فرض عليه رئيس محتفظ ميتا في ضريح، سيزعم انه يتخذ القرارت و سيوقع، مثلما هو فاقد للاهلية سيمكن ذلك و هو جثة لا يحرك ساكنا. هكذا كان معسكرهم المنهار، هكذا بذكاء تفرض الطاعة العمياء ليدعون انها مبادئ ثابتة لا تتغير، انها هي الديموقراطية و تقرير مصير شعب.
في اعتقادي مع كل هذا التشويق لن يترشح لرئاسة خامسة. وكل الخير لشعب الجزائر.
ان شاء الله الفوز بنسبة99، 9999999. كما كما تعودنا. في البلدان العربية.
السيد عبد العزيز بوتفليقة لن يرشح نفسه هذه المرة
لقد قدم الكثير لوطنه وضحى من اجل الجزائر حتى في الاوقات العسيرة التي مرى عبرها
.
ا لجزائر تعيش اسوا فتراتها في ظل حكم العسكر
اليس فيكم رجل شاب حكيم بمقدوره رئاسة البلاد والزج بهذه العصابة التى انتهت صلاحيتها في;;;;;;
ترشيح بوتفليقة ان تم يبدو انه حصل على موافقة قوى الاستعمار التي ترى في كرسي الرئاسة الشاغر يخدم المصالحها بالدرجة الاولى بالغض النظر عن الجزاءريين الذي يعيشون بين مطرقة و سندان فالخيار مقابل تهديد وتذكير بالعودة عشرية سوداء او التخوين وغيرها من اساليب النظام الوحشي في الحق الاشقاء الجزاءريين يظل الأفضل رغم انه سيكون سبب اقبار النظام الجزاءري غي النطاق خلق ارضية لصراعات الشرسة التي تدور رحاها بين الفرقاء السياسيين خصوصا المنفيين و التي يحاول الفريق بوتفليقة تتقزيمهم الى ابعد حدود لكنهم سوف يظلون سيف على رقاب النظام حتى يظل عميل ويلعب ادوار منوطة به بالمنطقة بإفريقيا وبالعالم العربي هو في حالة ضعف وليس من منطلق قوة و ماخفي أعظم.
بوتفليقة هو تربية مغربية ،فقد ولد في المغرب و درسه اساتذتنا في مدارس المملكة المغربية ورغم انه تنكّر لخيرات المغرب عليه وعلى بلده الاصلي فشخصيا احبه ان يبقى على رؤوس الحزائريين لولاية او ولايتين جديدتين حتى نبقى نتغنى به في التعليقات هههه ،شفاك لله يا بوتفليقة واعاد لك صحّتك كي تقوم بواجباتك الرئاسية على اكمل وجه و إدا لم توجد انت فمن سيُعادينا في سياساتنا الخارجية ؟؟؟ نحن كمغاربة بحاجة إليك كي نبقى نتسابق في الاروِقة الدولية انتم تدافعون عن البوليساريو و نحن نحاربهم وهكدا تكون وزارات الخارجية داءما في مهمات المهاجمة و الدفاع و استقبال و تلقي الصفعات امام الاوروبيين و الامريكيين و الافارقة هههه
سواءا ترشح اْو لم يترشح المهم لدينا اْن التاريخ سيكتب عن الجزائريين اْنهم ليسوا ناكري جميل الرجل الذي مد يده لهم واْخرجهم من جحيم الفتنة وباْنهم اْوفياء لمن يصبر عليهم هم ليسوا كغيرهم شكرا لفخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
سبحان ألله الجزائر دولة الغرائب والعجائب و الطرائف و الفضائح و حتى المتناقضات … عاش المغرب من طنجة حتى لكويرة …
la majorite frapante des algeriens ne s'interesses nullement a ces elections sachant qu'on des politiques competents il faut pas vous inquietez chers voisins marocains tout sera pour le mieux de notre chere patrie l'Algerie
للتوضيح بوتفليقة لا يفوز بالتزوير بل بسبب مقاطعة الناس للانتخابات واقصد هنا الشباب بصفة عامة و كمثال عن ذلك اليكم احصائيات تقريبة لانتخابات سنة 2014
عدد الذين يحق لهم الانتخاب هو 21 مليون
ورغم هذا اكتفى بوتفليقة ب 5 مليون صوت للفوز بنسبة كبيرة
20 – ولماد الاسف بل هو شئ جميل ان يهتم الإخوة في المغرب بالجزائر وقادتها وانتخباتها و لما الخجل ـ احد اهم المنضرين لديبلوماسية و السياسات الدول ؛؛يقول لايهم ان يتكلم عني الاخرين سواء بالخير او بي الشر فالاهم ان يتكلم عني الاخر ـ
هو الدي صنع الصلح ولكن مابعد هذا هو أن يبقى إلى أبد الأبيدين وهل الجزائر لم تستوعب الدرس فرضا هذا الرجل مات كما نموت جميعا ماهو الحل هل الجزائر ليس فيها غيورين ومناضلين ومتقفين لا أظن هذا ونتمنى أن يقول الشعب كلمته حتى نرى جزائر قوية
ساكون فرحان ان فاز ولد مدينتي عبد العزيز الوجدي بالانتخابات الرءاسية للمرة الخامسة و لما السادسة .
الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز اوفى بعهده و رفض الترشح لعهدة ثالثة و هو في صحة جيدة و شاب نسبيا و كله حيوية و لم يخرق الدستور هذه المرة لكن في الجزائر كل شيئ يسير بالمقلوب رئيس طاعن في السن و مريض لا يستطيع التمييز بين الاحمر و الازرق و لا يستطيع النطق او الوقوف و المشيئ و انهى اربعة عهدات بمساوئها و مع ذالك مازالزوا متشبتين به و كان الام الجزائرية عجزت عن انجاب رجل مثل بوتفليقة (صاحب القدرات الخارقة و العبقرية الفذة) انه زمن الانحطاط.
بوتفليقة لن يترشح لعهدة خامسة هاد الشيء اكيد لكن من يكون المرشح او الرئبس المقبل هاد هو السؤال المهم حنا لاانا مع الجيش كيما جاب هاد الرؤساء راح يجيب غيرخم لانو الجيش هو لي راه يحكم
14 – louardi dz
شاهدة منك ان المرحوم بوضياف مات مغدورا برصاص من كان يحلم بطلة على المحيط الاطلسي . المرحوم بوضياف كان قريبا من حل هذه المعضلة وقد صرح بذلك رحمه الله لانه عاش بيننا ويعلم علم اليقين ان الصحراء مغربية اب عن جد وتربطها البيعة الشريفة بالعرش العلوي المجيد لهذا اغتيل وهو يلقي خطابا في مجمع شهده العالم باسره في 1992/06/30 قبل منتصف النهار .
شهادة سوف تسال عنها انت ومن في المرادية يوم الوقوف بين يدي الله .
رحم الله بوضياف واسكنه فاسح جناته .
اتمنا النصر لابن وجده و من هناك سيدفن في مقبره العاليه ليصبح شهيدا يزوره الوجاده أن شاء الله. و أضيف استنكاره لكل من يقول ان المغاربة لن يضحوا من أجل الجزاءر فبتفليقه مثل حي كلما أحببته فإنكم تحبون وجده ككل و شكرا..
مبروك لبوتفليقة النجاح مضمون ومخطط له مسبقا من طرف كبرانات فرنسا..تمتعوا باموال النفط ولاتترددوا في دعم مرتزقتكم وعصابتكم التي صنعتموها…لاحسيب عليكم ولارقيب الا رب العالمين
يجب أن لا نلوم بوتفليقة لأنه ما عندو حتى علم بهاد التخلويض
حشومة عليهم
سلام: .الى دمحم. بوتفليجة مبقاش ولد وجدة أمحا دارو من وجدة اوشطب على تاريخ ومكان الازدياد مبقتشي عندو الجنسية لعندنا ولا عنكم .مهزلة راءيس بدون هاوية ولا وطن
ااجزاىر هي جد قوية برئيس مثل بوتفليقة الغائب الحاضر و الدي في الاصل لا وجود له في الحكم . اما ادا كان هناك رئيس يتكلم و يمشي و يسافر و يفاوض و يرأس فسفقد النافدون كل شيء و بدالك سيدخلون في صراعات بيهم مما يجعل الجزائر جد ضعيفة و هدا ليس للمغرب فيه فائدة كما ان الجزائر ليس لها فاىدة غي مغرب ضعيف المهم ضرب و قيس.
الجزائر لا احد يريد ان يضع يده داخل نضامها و يبعتر فيه لان الكل يعلم ان الامر جد مختلط لا يوجد.تجانس في النظام المهم تلكل يقول خليها طرونكيل
Le cinquième mandat est un record mondial
Félicitations l Algérie pour son titre
ادا كان الفوز مضمون فلا داعي لإجراء الانتخابات
للأخ algérien هدا الاهتمام يرجع بالأساس الترقب العام والخوف من ان لا يتكرر مصير بوضياف فالله يبارك المشكل أصبح أن ساندنا وحسب التعلقات 90 % تحفضوا على ما يقع في الجزاءر جاء تعليقك بالتخوف أن أفصح الناس على رأيهم سيقال نتدخل في ما لا يعنينا أن تجاهلنا الموضوع ربي يعلم ما ستقولون
امننا من أمن الجزائر يا الفاهم كما أن أمن المغرب مت أمن الجزائر فنحن شعب واحد في دولتين عقلية الاستعمار هي التي بثت هدا التفريق والمؤامرة والتشكيك انك تتقن بفرنسا 24 اكتر ماتت باختصار المغاربة فنحن نحبكم في الله
عهدة خامسة و سادسة و سابعة. العالم كله يريد ذلك لأن فيه مصلحته.
إلى السيد" الوردي الجزائري"…وشهد شاهد من أهلها….تعترفون أخيرا باغتيالكم للراحل محمد بوضياف بعد مضي ما يقارب الثلاثين سنة….وقد كنتم تنكرون ذلك لمئات متعددة …اغتلتم الرجل لأنه أراد الصلح وإنهاء" حرب البسوس" ضد المغرب ثم تقول أنه حاد عن المبادئ… إنها ليست مبادئ بل هي جرائم يجب محاكمة كل من تلطخت أياديهم بدم الرجل… ودم الأبرياء الجزائريين خلال العشرية السوداء….ساسة الجزائر وعسكرييهم هم مجرموا حرب لابد من متابعتهم عبر محكمة الجنايات الدولية.
السلام عليكم تحية للإخوة المغاربيين: أنا شخصيا لست ضد الشخص بحد ذاته اي السيد ع العزيز بوتفليقة , نحن ضد محيطه الفاسد نتمنى أن يكون أكثر صرامة ضد كل هؤلاء , ونتمنى أن يخرج السيد الرئيس إلى الملأ ويخطب عليهم ولو 5 دقائق سوف أدعمه ,هذا رأي الشخصي نعم لكم رأيكم وأحترمه
ويجب أن نرتقي في الحوار والنقاش الجاد بعيدا عن السب .. ونستمع لبعضنا
خاوة خاوة خوت خوت مابيناتناش عداوة
لعنة المغرب تلاحق رؤساء النظام الجزائري. تربى بوتفليقة في حضن المغاربة تنفس هواء المغرب اكل طعامه وملحه وعندما اصبح رئيسا نفث سمومه وحقده على المغرب والمغاربة وذلك بدعم البول ساريو دعما ماديا وانفاق أموال طائلة لشراء دعم الدول لصالح البولساريو لم يبخل بالنفيس لتشتيت المغاربة وفصل المغرب عن صحرائه لكن المغرب قابع في صحرائه وبوتفليقة يتعذب في الدنيا قبل الاخرة ومن قبله مات بومدين موت الكلاب ان المغرب له رب يحميه اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون.
صدق الله العظيم.
انا مع بقاء بوتفليقة في الرءاسة الى الابد , لكن السيد بوتفليقة في بداية العهدة الرابعة عدل الدستور وحدد عدد العهدات في اثنتين (2) فقط , فكيف يترشح مرة خامسة ؟ سيكون خرقا للدستور ام ان الجزاير لا يحترم فيها الدستور ؟