دونالد ترامب يقف على "خيط رفيع" في منتصف الولاية الرئاسية

دونالد ترامب يقف على "خيط رفيع" في منتصف الولاية الرئاسية
السبت 19 يناير 2019 - 18:00

تلخص “التغريدة” الساخرة التي نشرها دونالد ترامب في 24 دجنبر، وقال فيها: “أصبحت وحيدا في البيت الأبيض”، بعد أن اضطر إلى إلغاء إجازته في فلوريدا، عزلته، وأيضا إحباط رئيس أمريكي لا يمكن التكهن بسلوكه.

ورجل الأعمال البالغ الـ72 من العمر سيحتفل الأحد، وسط أطول إغلاق للحكومة الفدرالية في تاريخ البلاد، بوصوله إلى البيت الأبيض قبل عامين.

وضرب ترامب، المعروف بأنه يعشق مخالفة القواعد والاستفزاز، بالقوانين والأعراف عرض الحائط، وهز المؤسسات وزعزع تحالفات أمريكا.

وفي منتصف ولايته، يتبين أن النجم السابق لبرنامج لتلفزيون الواقع، والمشاهد المخلص لقناة “فوكس نيوز” ومنتقد الإعلام “الكاذب”، لم يتغير حتى بعد أن أصبح ئيسا.

وبات الأمريكيون، الذين يواجهون دفقا من التغريدات المليئة بأخطاء الإملاء والألقاب الساخرة، يرون رئيسا وحيدا بعد أن أقال غالبية معاونيه؛ ولازالت هذه العبارة التي قالها خلال مقابلة لمجلة “بلاي بوي” في 1990 تنطبق عليه اليوم: “العرض هو +ترامب+ والبطاقات نفقت تماما. أستمتع بذلك وسأستمر في الاستمتاع”.

ولم يؤثر الديكور المهيب في المكتب البيضاوي ولا صور أسلافه المعلقة في ممرات البيت الأبيض على شخصية رجل الأعمال النيويوركي الذي كان لانتخابه رئيسا أثر مدوّ في البلاد.

وكسر الرئيس الـ45 للولايات المتحدة كافة الأعراف والقوانين عن إدراك، وأهان القضاة، وسخر من أسير حرب سابق، وفرض وتيرة لم تعد تفاجئ أحدا.

رجل صريح

يصفق مناصرو ترامب بقوة لإنجازاته ويشددون على الأرقام الاقتصادية الممتازة ويشيدون بصراحة وشجاعة رجل لم ينس الوعود التي قطعها خلال حملته بعد أن فاز بالرئاسة، فتحدى الصين ولم يخش أن يؤكد علنا “قوميته”.

أما منتقدوه فيعبرون عن القلق لعمل يفتقر إلى الدقة والتحليل العميق في الملفات، ويرون أن حسابه على “تويتر” لا يصلح أن يدرج على قائمة الرؤساء الأمريكيين، من أمثال جورج واشنطن في 1789، مرورا بأبراهام لينكولن وفرانكلين روزفلت وجون كينيدي.

حتى الآن، كان نواب الحزب الجمهوري يشكلون جبهة واحدة، وإن عبروا من حين إلى آخر عن معارضتهم لموقفه المتساهل حيال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في هلسنكي، ورد فعله بعد مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي على أيدي سعوديين، أو تصريحاته حول “أناس طيبين” من الجانبين بعد صدامات في شارلوتسفيل.

لكن النصف الثاني من ولاية ترامب محفوف بالمخاطر في ظل تحقيق خطير حول طبيعة علاقاته مع موسكو. وكان ترامب صرح من حدائق البيت الأبيض قائلا: “لم أعمل يوما لروسيا”، وهي عبارة يصعب التصديق أن رئيسا أمريكيا قد يتفوه بها.

فهل سينهي ترامب ولايته أو سيكون مصيره كمصير ريتشارد نيكسون عندما ينتهي المدعي الخاص روبرت مولر من تحقيقه؟. هل سينجح في الفوز بولاية جديدة كأسلافه الثلاثة باراك أوباما وجورج دبليو بوش وبيل كلينتون؟.

حاليا، يبقى ترامب متمسكا بقاعدته، متمسكا بشعاره “لتصبح أمريكا عظيمة مجددا”. وحسب معهد “غالوب”، فإن ترامب هو الرئيس الوحيد في تاريخ أمريكا الذي لم تصل شعبيته إلى 50% خلال أول عامين من ولايته.

وتوقفت المؤتمرات الصحافية اليومية التي يعقدها المتحدث باسم البيت الأبيض، وبات الرئيس يتحدث شخصيا للصحافة؛ وباتت هجماته على الإعلام الذي يتهمه بغالبيته بنشر “أنباء كاذبة” وبأنه “عدو الشعب”، يومية.

مجزرة أمريكية

في حملة لم يؤخذ خلالها على محمل الجد، تمكن ترامب من هزيمة خصومه الجمهوريين الـ16 خلال الانتخابات التمهيدية، ثم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون التي كانت تعد حتى اللحظة الأخيرة الأوفر حظا للوصول إلى البيت الأبيض.

في 20 يناير 2017، وصل رجل الأعمال المولود في حي كوينز بنيويورك في يونيو 1946 إلى البيت الأبيض إثر خطاب عنيف وعد خلاله بإنهاء “المجزرة الأمريكية”.

لكن يوما بعد يوم، كانت شخصيات معروفة تستقيل أو يقيلها رئيس يتأثر كثيرا بالمديح؛ فيما تم استبعاد العديد من المقربين السابقين من ترامب.

وبات ترامب في حرب مفتوحة مع محاميه الشخصي السابق مايكل كوهن، الذي كان يشرف على المفاوضات السرية مع ممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيالز. وغرد كوهن بعد أن أقر بأنه دفع مبالغ مالية لتزوير استطلاعات الرأي لمصلحة موكله الملياردير: “إنني آسف لوفائي الأعمى لرجل لم يستحقه”.

ويعتمد ترامب في الأعمال كما في السياسة على مبدأ بسيط: معه أو ضده. وتحدث المدير السابق لمكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) جيمس كومي، الذي أقاله الرئيس فجأة، في مذكراته عن رئيس يخضع أوساطه لمعايير ولاء تذكره بموقف زعماء المافيا عندما بدأ حياته المهنية كمدع.

تضخيم الأمور

ترامب مخلص لعادة اعتبرها مبدأ في كتابه “ذي آرت أوف ذي ديل”، الذي نشر في 1987، مفادها أن “تضخيم الأمور قليلا مفيد”، ولازال يعتبرها ذات منفعة.

وعلى مرّ السنين، استخدم ترامب عبارة “لا أحد يعرف النظام الضريبي مثلي”، ثم العبارة نفسها “لا أحد يعرف مثلي”، ليثبت إلمامه ببناء الطائرات من دون طيار والتاريخ الأمريكي وتنظيم الدولة الإسلامية وموارد الطاقة المتجددة.

في الأجواء الجيوسياسية المعقدة والمتقلبة في القرن الـ21، هاجم ترامب شخصيا رئيس وزراء كندا جاستن ترودو، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، ورئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي؛ ولم يخف إعجابه بالحكام الاستبداديين، بدءا بالزعيم الصيني شي جينبينغ، وصولا إلى الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.

وانسحب ترامب من معاهدات أو اتفاقات تم التفاوض بشأنها مطولا، في مقدمتها اتفاق باريس حول المناخ الذي وقعت عليه معظم دول العالم للحد من الاحترار المناخي.

ولم يأت التحذير الأشد من خصومه السياسيين، بل من وزير دفاعه جيمس ماتيس. ففي كتاب الاستقالة، قال ماتيس موجها كلامه إلى الرئيس الأمريكي، إن قاعدة بسيطة للدبلوماسية هي ضرورة “معاملة الحلفاء باحترام”.

أبي!

في مقر رئاسي لم تعد ركائزه ثابتة نتيجة التقلبات السريعة التي يشهدها، وحدها أسرة الرئيس في منأى عن التغييرات. وعادت إل الواجهة ميلانيا ترامب، التي كان يعتقد لفترة أنها كانت تريد البقاء بعيدا عن الأضواء، وباتت عارضة الأزياء السابقة، السلوفينية الأصل والزوجة الثالثة لترامب، تهاجم الإعلام بدورها.

أما ابنة ترامب المفضلة إيفانكا فلها مكانة خاصة لدى والدها، الذي يستجيب لمطالبها، وهي في منصب مستشارته. وقال ترامب لدى توقيع قانون لإصلاح القضاء الجنائي في نهاية دجنبر: “كانت تتصل بي وتقول لي: أبي! أنت لا تفهم! عليك القيام بذلك!. وأجبتها: حسنا سأفعل”، أمام عدد من النواب.

ويرى أستاذ التاريخ في الجامعة الأمريكية في واشنطن آلن ليختمان، الذي كان من خبراء العلوم السياسية النادرين الذين توقعوا فوز رجل الأعمال، أن المؤسسات الأمريكية “تختبر بجدية” في عهد هذا الرئيس، “الذي لم تشهد البلاد مثيلا له في تاريخها”، ويضيف: “لقد تخطينا الحرب الأهلية وفضيحة ووترغايت”، مشيرا إلى أن انتخاب رئيس جديد في 2021 سيغير المشهد السياسي؛ ويخلص إلى القول: “لكن إذا أعيد انتخاب ترامب، لا يمكن التكهن بما سيحصل”.

*أ.ف.ب

‫تعليقات الزوار

15
  • amaghrabi
    السبت 19 يناير 2019 - 18:44

    في اعتقادي الرئيس الأمريكي ترامب رجل شجاع ,وفي عهده سيحل المشكلة الفلسطينية وسيجعل العرب المتكبرين كالسعودية ومصر وكثير من الدول التي تعرقل العجلة السلمية في العالم لكي لا تدور,وان شاء الله سيظع حدا لحكام الجزائر الخبثاء وسيشتت مخيم تندوف بحيث كل مرتزق سيعود الى اصله,الجزائري الى الجزائر والليبي الى ليبيا والمريطاني الى مريطانيا وجنوب افريقي الى افريقيا والصحراوي المغربي الى دفئ وطنه .مرحبا بترامب والف مرحبا,وحتى ان دمر هذا العالم المغشوش فليدمره ,فنحن في درجة سفلى لا نخسر شيئا:الموت ولا المذلة"كما قال الحراكيون

  • Mitsh
    السبت 19 يناير 2019 - 18:50

    في الحقيقة أنا من المعجبين بدونالد ترامب لكونه فضح مجموعة من المنافقين العرب من رأساء وملوك ووزراء وسفراء … فلماذا البعض ينتقذ الرئيس رغم أنه نفد %70 من وعوده الإنتخابية على الأقل نفد ما وعد به شعبه وهاهم الديمقراطيين بدأوا يستسلموا لمشروع بناء الجدار الحدودي مع المكسيك ناهيك عن الثروة التي حصل عليها من الحكام الخليجيين وإدلالهم أمام أنظار العالم والشعب الأمريكي لا يعتبر ولا يولي أهمية ل السياسة الخارجية همه الوظائف والرخاء وترامب عاهد وأوفى وأعتقد أنه سيفوز بالولاية التانية رغم العقبات وعراقيل الديمقراطيين

  • ملاحظة
    السبت 19 يناير 2019 - 19:01

    لا احد يعلم مايجري في البيت الأبيض والخلفيات التي ياخد عليها الرئيس قرارته،ربما البعض يوهم نفسه بمعلومات من بعض الناطقين باسم البيت ابيض يعلمون ما يجري وفي الحقيقة الامر كلام خارج البيت الابيض مختلف كليا عن حقيقة.
    وما اراده ترامب من اغلاق الحكومي له دوافع مهمة.تصب في صالح الشعب امريكي.
    عكس مملكة المغربية كل شيء يصب عكس الشعب وفي صالح افراد معينين.

  • amahrouch
    السبت 19 يناير 2019 - 19:24

    Donald Trump et les siens(administration,congrès,oligarchie) sont au fond d accord et sur la surface ils nous montrent des désaccords disons sérieux.Cette clique a une mission bien déterminée à accomplir et ces semblant de différends ne sont que tromperie.Ces tiraillements sont un prélude à une action très grave.Les parlementaires américains sont comme des membres de la famille qui essaient de retenir un frère très décidé à régler les comptes une fois pour toute avec les arabes et leurs élèves musulmans.Ils essaient de le raisonner mais les répliques du coté adversaire ne sont pas de nature à apaiser les choses.Trump que vous voyez maintenant n est que la face douce d un autre Trump.Bientôt il va rugir comme un lion et nous allons tous trembler.Il va renverser tout cet ordre mondial établi et nous servira,bon gré mal gré un autre

  • ولاية اخرى لترامب انشاء الله
    السبت 19 يناير 2019 - 19:30

    دونالد ترامب رجل متهور واناني لكنه في نفس الوقت ليس بكادب وليس بلص ولا منافق و لا يتاجر بالدين.
    كل ماوعد به اتناء حملته الانتخابية حقق منه الشيء الكثير العمل الصحة الرخاء التعليم.
    اليكم معلومة جديدة عقدها ترامب وهي مجانية تعليم الطبي في امريكا لصالح ابناء شعبه. عكس المحكومة المغربية تعمل لصالحها ولصالح فرد واحد.

  • امغار نا ريف
    السبت 19 يناير 2019 - 19:57

    مادام دونالد ترامب في خدمة الصهاينة وتفديمه الولاء والطاعة العمياء لاسراءيل فانا شخصيا اضمن له الولاية الثانية خاصة وان منظمة ايياك اليهودية بامريكا هي من تقرر من يحكم الولايات المتحدة الامريكية فترامب لا يرهبه كل العالم مادام ظهره محمي من لذن المنظمات اليهودية المتحكمة بزمام الامور في كل دول العالم وليس امريكا وحدها اتحدى اي حاكم في العالم الا يقدم الولاء للماسونية حتى يكون مصيره اما الاغتيال او انقلاب الشعب عليه انهم اليهود وما ادراكم ماواليهود لا يغلبهم الا من خلقهم

  • ملاحظ عابر
    السبت 19 يناير 2019 - 20:07

    بدا كتاب التاريخ يتكلمون عن عصر ما بعد أمريكا الدي يتميز بالانعزالية وحتا علماا الاقتصاد أصبحوا يتنبؤون بازمة اقتصادية عالمية اكتر حدة عَل سابقاتها والسبب الرئيسي هو سياسة ترامب الاقتصادية المعتمدة عَل تقليص الضرااب مما سيفاقم عجز الميزانية الدي بدوره سيسبب في ارتفاع خدمة الدين العمومي وفِي الأخير تخفيظ النقطة الاتمانية investissement grad وبالمحصلة الانهيار الكلي ،في العالم العربي تميز عصر ما بعد أمريكا بظهور أنظمة اكتر دموية واستبدادا

  • Economy
    السبت 19 يناير 2019 - 20:30

    Almost 800000 federal workers without pay for 30 days means Trump gambling for losing next election.and we know that from previous presidents if the economy slow down Americans start loosing their jobs he will be out.

  • tito
    السبت 19 يناير 2019 - 20:51

    ان الاوراق التي بين يدي ترامب خطيرة
    اليكم لائحة قصيرة سيضغط بها عندما يحين وقتها
    سبتبر ١١ ترامب يعلم ان الواقعة من صنع بوش واعونه
    هيلاري وزوجها بيل في الاتجار بالبشر
    اوباما يعلم كل هذا لكنه يغض الطرف ولهذا فهو شريك
    كل من رؤساء فبأي و سأي والبنتاغون يعلمون فهم شركاء كذلك
    هذا الرئيس اما ان يصفى وهذا صعب ولكن ليس مستحيلا او تقدم له كل التسهيلات ليحصل على ما يريد
    مجرد راي وليس لدي دلائل .يمكنكم مشاهدة جنازة بوش الاب وتحليلها

  • عامر قاسم
    السبت 19 يناير 2019 - 22:13

    بصرف النظر عن سياساتك يا ترامب فانا شخصيا معجب بمواقفة الوفية لوعودك الانتخابية, ربما ستدخل موسوعة كنس للارقام القياسية من حيث هذا القبيل، فياليت ثباتك في مواقفك يصل الى حكومة الملتحين

  • المعلقون بالفرنسيه و ..
    السبت 19 يناير 2019 - 23:06

    مدا يقصد هؤلاء الدين يكتبون تعليقاتهم بالفرنسيه او الانجليزية ؟ هل يريدون ان يقولوا لنا بأنهم أكثر علما ومعرفة من الباقي. اما مدا ؟ اضن انهم اميون جهلة وجهلهم يتجلى في الكتابة بلغة غير لغة الجريدة. مادمتم قراتم الجريدة المكتوبة بالعربية وقراءها معضمهم معربين فلمادا تعلقون بفرنسية ركيكة وكلها اخطاء وكدلك المعلق بالانجليزيه. فعلا لي حشمو ماتو

  • So far from home
    السبت 19 يناير 2019 - 23:59

    ترامب عندو نيشان و غير منافق بحال دوك الحلايقيا عندنا في البلاد قهروا المواطن بالغلا و المزيريا الى درجة انهم يعتقدون أن المغرب افضل من فرنسا . هاذي هي سمة الاعراب الذين يثقنون لغة الخشب و الخطابات الرنانة حتى اصبحنا في مصف الدول التي خربتها الحروب و المجاعة هذه هي انجازاتهم الخبيثة . حبدا لو تطرقتم الى حجم الفساد و من المسوولين على ترضي الاوظاع في البلد الحبيب اما ترامب فله 4 سنوات ان أخطأ سيأتي رئيس جديد و بأفكار جديدة اما واقعكم مبني للمجهول كسياستكم العرجاء .

  • Make America Great.
    الأحد 20 يناير 2019 - 04:46

    تعليق 5,,الى كمل عامين لي بقات ليه الى ماتكاوه مايكولها لحد,,,اما 4 سنوات المقبلة ؤالله لاحلم بها هو ولا شي جمهوري,,العربون فالكونكريس شدوه الديمقراطيين ؤللا Pelosi جابت ليه دبوح.

  • Vegatrone
    الأحد 20 يناير 2019 - 06:43

    الى المعلق رقم ١١. انت تنتقد الاخرين الذين يكتبون باللغة الفرنسية و الانجليزية و تنعت كتابتهم بالركيكة و الاخطاء الاملائية..و انت سقطت في نفس الفخ .. مدا تكتب هكذا ماذا و ليس مدا.. و معضمهم تكتب معظمهم.الاخطاء الكتابية عندك بالجملة و تنتقد الاخرين.

  • ابن بطوطة
    الأحد 20 يناير 2019 - 12:03

    جواب عن الأديب رقم 11 بالفرنسية.
    Tu n'a rien compris de l'article. Cette article traite d'un président imprévisible. Son atout, est d'avoir démasqué les dirigeants du Golf. Il est entre autres l'ennemi de la presse et de la liberté d'expression. MOI marocain d'ailleurs, je m'exprime avec la langue la plus facile pour moi. Nous sommes plusieurs millions de marocains à l'étranger qui maîtrisons peu le clavier en arabe. Mais nous faisons de notre mieux pour contribuer au progrès de notre pays d’origine.
    لا تستطيع أن تقصينا لغويا. أجب عن المقال أعلاه إذا فهمت شيء ما.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة