قتل مسلحون مجهولون اثنين من الرهبان البوذيين بالرصاص، وأصابوا اثنين آخرين، في هجوم على معبد في جنوب تايلاند، ذي الأغلبية المسلمة، في أول حادث يسفر عن مقتل رهبان بوذيين منذ أكثر من ثلاثة أعوام في المنطقة المضطربة.
وقالت الشرطة إن رئيس المعبد ونائبه قتلا عندما اقتحم ستة أشخاص على الأقل، يعتقد انهم تخفوا في أزياء قوة أمن حكومية، معبد “راتانوباب” في إقليم “ناراثيوات”، وفتحوا النار على الحاضرين.
وندد رئيس الوزراء برايوت تشان أوتشا ورجال دين بالهجوم الذي وقع في إقليم تقطنه أغلبية من الملايو، والذي يشهد تمردا طويل الأمد ضد الحكومة التايلاندية. بينما كشفت الشرطة أن الجناة مازالوا طلقاء.
وقال مكتب شيخ الإسلام، الذي يمثل الأقلية المسلمة في تايلاند، في بيان: “نحث مرتكبي العنف في الأقاليم الحدودية الجنوبية، من جميع الأطراف، على الامتناع عن قتل الأبرياء ورجال الدين”.
البوذيين قتلوا مئات الألاف من المسلمين في الروهنكا والإعلام لا يعطي أهمية في الموضوع لأن القتلى من المسلمين
لا حول و لا قوة إلا بالله.
الدين و السياسة أداتان، في يد قوى تعمل في الظلام و تستفيد من الصراع، للتحكم في المتعصبين و الجهلة و الأغبياء من أجل القتل بإسم الله أو بإسم الإيديولوجيا.
من يقتل باسم الدين، فليس ببشر، خلقه الله ليعيش
الغرض هو الصاق التهمه بالمسلمين
المسلمون في تايلاند اقليه قليله والبتالي اي عمل كهذا فانه يعني فتح ابواب جهنم عليهم هم بأنفسهم كما حدث للروهينغا في منيامار ولمسلمي جنوب الفلبين وفي اماكن اخرى.
يجب عليهم المطالبه بحقوقهم كمواطنين بشكل سلمي وعدم الانعزال عن الاغلبيه .
استخدام العنف سوف لا يحل مشاكلهم بل سيزيدها اكثر تعقيدا وربما ستحول الى كارثه لاحقا.
تطرف المسلمين سيقابله تطرف البوذيين لا محاله خاصه وهم الاغلبيه.
بقات ليهم غير اسيا دابا ، هادشي ولى فيه خوخة بغاو يحركو المسلمين غي العالم بأسره وعلى ما اظن ان طريقتهم سوف تنجح او المسلمين غادي يديرو ليهم كما وقع لليهود في المانيا ، غير وجدو راسكم يا مسلمين وبالاخص اي عايشين خارج بلادهم .