تمكنت فرق الإنقاذ، اليوم السبت، من الوصول للطفل الإسباني جولين البالغ عامين، الذي سقط في بئر عميق في 13 يناير الجاري، بمنطقة توتالان في مدينة مالقة جنوب إسبانيا، لكنها عثرت عليه جثة هامدة.
وكان جولين روسيوعالقا في حفرة قطرها 25 سنتيمترا وعمقها 107 أمتار؛ كانت محفورة ضمن عمليات بحث عن مياه.
وقبل دقائق من الإعلان الرسمي عن العثور على الطفل، سُمع من المنزل الذي يستضيف والدي جولين، منذ عدة أيام، بكاء وصراخ يكرر عبارة “لا يمكن أن يحدث هذا مرة أخرى”، في إشارة على الأرجح لطفلهما الآخرالذي توفي منذ سنوات قليلة.
وبمجرد العثور على الجثة، أمرت السلطات بتشكيل لجنة قضائية من أجل التحقيق في ملابسات الحادث الذي وقع بينما كانت الأسرة تقضي عطلة الأحد في حقل بمنطقة توتالان.
وقضى جولين أكثر من 12 يوما عالقا في هذه الحفرة الباردة، وطوال هذه الفترة لم تتوقف فرق الإنقاذ عن البحث عنه بأعمال حفر شارك بها أكثر من 300 شخص، بمساعدة عشرات الحفارات التي أزالت ما يقرب من 83 ألف متر مكعب لحفر بئر مواز من أجل الوصول للصغير.
وعقب العثور على الطفل، الذي كانت تترقب إسبانيا بأسرها وضعه وتتابع أعمال الإنقاذ أملا في العثور عليه حيا، كتب ملك البلاد فيليبي السادس، عبر حسابه على “تويتر)” “نعرب عن ألمنا العميق وحزننا البالغ لأسرة جولين. ونوجه كل الشكر والعرفان لكل شخص أبدى، بلا هوادة، تضامنه غير المحدود”.
بدوره، كتب رئيس الحكومة الإسبانية بدرو سانشيز تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي نفسه، قال فيها: “إسبانيا كلها تشاطر أسرة جولين الحزن اللانهائي الذي تشعر به الآن. لقد تابعنا عن قرب كل خطوة اتخذت من أجل الوصول إلى له. نشكر دائما الجهود الدؤوبة التي قام بها كل من شارك في البحث طوال هذه الأيام. كل الدعم والحب لوالديه وأحبائه”.
انا لله وانا اليه راجعون فعلا غريب ما حدث لهاته العائلة المسكينة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته لقد تابعت الأمر من اليوم الأول إلى الأخير ما أعجبني هو تضامن الشعب الإسباني وكل عناصر التدخل لإنقاذ الطفل من وسائل ومعدات سخرت لأجل ذلك ما أعظم الروح البشرية عندهم (وفينك احمادي من هذشي )
يا له من كم هائل من الأطفال والكبار نسائا كن أم رجال ذهبوا ضحية وجود حفر بشوارعنا وطرقاتنا ولا احد اتألم لغيابهم أو طريقة رحيلهم من الدنيا وما زلنا نتكلم عن جمعيات وهمية كجمعية حقوق الإنسان وأخرى للمستهلك ووووومكاين والو غير الهضرة
من أجل هدا الطفل الله إرحمو قامت القيامة بإنسانيتهم وتعاطفهم وألم وحزن من مسؤلي بلادهم.
نحن في المغرب وقع أسوأ من هدا عمدا كالإغتصاب والقتل مرات عدة ولم نسمع من رئيس حكومة ولا وزير الداخلية كتب تغريدة وواسا فيها عائلة الضحية،هل نحن بالنسبة لكم لاشيئ يامسؤلين أو أنتم من نوع بشر أخر ليست فيكم إنسانية،تعلمو الدرس من الجارة الشمالية في التواضع والصواب.
تحذير لكل المغاربة
يوجد على العديد من الابار في المغرب بدون غطاء وبدون جدار.فالبعض يبني بئرا ويصرف عليه الملايين حتى يصل إلى الماء.وبعد ذلك عوض ان يصرف عليه دراهم محدودة لتغطيته يتركه كما هو حفرة عميقة قد يضع عليها بعض الاغصان فلاتهمه حياة الانسان فالمهم عنده الماء فقط.
فمن الواجب على الدولة أن تجبرهم على اخد كل أشكال السلامة .
الحزن سيعم كل من سمع بهذا الحادث المؤلم وليس اسبانيا وحدها
الى رقم. 2 haddaoui.
لقد تتبعت الامر من اول يوم، هل رأيت احد المواطنين تجرا او اقترب من الفرق المكلفة بالإنقاذ؟ هل رأيت المواطنين يحتجون على فرد واحد من أفراد السلطة او الأمن؟ الكل كان يلتزم حدوده والكل كان يقوم بما يمكن القيام به دون تدخل او تعصب او اتخاذ الفرصة للكلام عن مواضيع لا صلة لها،
اظن انك لاحظت الفرق الشاسع بين تصرف الانسان الاوروبي، شعبا وسلطة، وتصرف اخواننا المغاربة، الله يهدي ما خلق الى الطريق المستقيم،
ان تفقد عائلة طفلين في ظرف 3 سنوات شيء مؤلم و محزن، لكن الذي اثار اهتمامي هو وسائل الإعلام الإسبانية التي هاجمت المغرب منذ حوالي 3 سنوات حين توفي 2 من مواطنيها في جبال توبقال و ارادت تحميله المسؤولية التقصيرية في عدم انقاذهم، و ها نحن نرى ان إسبانيا بكل عتادها و تطورها لم تستطيع إنقاذ الطفل، اللهم لا شماتة في وفاة الطفل، و لكن على الجيران الايببريين ان يكونوا منطقيين.
لم افهم لماذا رفض الاسبان خدمة 60 طلب للتعاون في هذه الحادثة, لماذا لم يقبلوا خدمة خبراء اليابان الذين يعتبرون رواد لا يضاهيهم غيرهم في التعامل مع هذا المشكل الذي كان يتطلب مهارات الحفر قلب الجبال. تعنت وعناد اسبانيا جعلها تخسر انقاذ الطفل
Como ciudadano español marroquí cada vez doy las gracias a DIOS de vivir en un país tan humano como ESPAÑA .triste por el pequeño Julen y mi pesamiento a su familia.y espero de todo corazón que mi país natal Marruecos salga del egoísmo hacia un futuro mejor.
شيء مؤلم ان تفقد الاسرة طفلا ثانيا ..لدي مؤاخدة على الاخوة المغاربة الدين داءما يقومون باسقاطات على المجتمع المغربي وكاننا لسنا بنو ادم المسؤولية اولا يتحملها الابوان وبعد دلك تاتي الاسباب الاخرى والسلام .
فرق كبير وشاسع بين فاجعة الطفلة المغربية اخلاص التي اختفت ووجدت مقتولة بإقليم الدريوش والطفل جولين باسبانا هناك كل اسبانيا بكت من أجل جولين وهنا مرت قصة اخلاص مرور الكرام
صراحة، لأجل هذا أعيش ومنذ أواخر الستينات "روحيا" مع التلفزة الإسبانية. سياسيا ورياضيا وثقافيا. شعب واع ومتحضر، الإحترام، النظافة، الهندام، الأناقة…وما إستنتجته من هذه الفاجعة المؤلمة، هو مدى قيمة المواطن الإسباني. الآليات والطاقات البشرية والميزانية والتغطية الإعلامية والعمل الدؤوب بلا تردد ولا إنقطاع 24/24 ساعة، من أجل إنقاذ طفل عمره سنتين ونصف !!!! لخير دليل على ذلك الإهتمام بالمواطن… وعبرة لمن لا يعتبر… أما عن أحوالنا، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فلا داعي للخوض في هذا الموضوع. تكفينا لقطة ذلك الطفل الأمازيغي في جبال الأطلس، حافي القدمين على الثلج و البرد القارس، ذاهبا إلى "مدرسة" تبعد كيلومترات !!!!!!!!!
12 – السلام عليكم
زائد ان قضية اخلاص كات جد سهلة , الطفلة لم تخرج من القرية الصغيرة, الطفلة ظلت 19 يوم مختفية ولم تقتل الا يومين قبل ما يجدها جثة
سلام: كين حفرة فطريق السوق كيطيحو فيها الناس كضرب ربعين كلم عاد كتوصل
كتهز المجروح كترجع ربعين كلم باش توصال لسبيطار. اوشوف المجروح واش ايوصال حي ولميت .هدو جوج كيتنفسو على مقعد بالبرلمنا گالهم واحد انا اندرلكوم امبيلانص ديما وقف حد الحفرة باش الي طاح توصلو فيسع لسبيطار .گالهم التاني انا نحفرلكم حفرة باب السبيطار باش الي طاحفيها منتم لسبيطار اونهيكوم من لمبيلانس ..؟
.
ليست هده المرة الاولى ارى اسبانيا تتضامن مع مواطنيها بحيت ليلة الامس في عديد من القنوات بتت عمليات الانقاد عبر المباشر حتى ساعة متاخرة من الليل و اطباء نفس مع الابوين الطفل و متطوعين من جميع اسبانيا المواطن الاسباني يساوي الكثير عند حكومتها عكس مغربنا الحبيب بحيت المواطن له قيمة فقط عندما تقترب الإنتخابات.
فعلا نتأسف على وفاة هذا الطفل لكن ما يثير انتباهي هو ثقافة التضامن الحقيقية لدى الإسبان حكومة وشعبا.عكس بلادنا العزيزة
الى صاحب رقم 7
كلامك في محله بصراحة نحن شعوب فوضوية وهذه الحقيقة صبحان الله هذه الحادثة مشابهة تماما لحادثة الشاب الجزائري لعياشي من مدينة مسيلة رحمه الله بعدما حاولت الحماية المدية بكل طاقتها ولم تفتح في انقاضه لانه من الصعب وصول اليه واخراجه والسبب يرجع للاهمال حتى الشعب الجزائري تضامن مع الشاب العياشي رحمه الله وقدمو يد المساعدة وجائو من كل الولايات ويوجد من انتقد الدولة الجزائرية لم تقوم بواجبها انا اقول لهم وهل الدولة الاسبانية لم تقم بواجبها وما قامت به فرق الانقاذ الجزائرية قامت به فرق الانقاذ الاسبانية مشابهة تماما ولم يفلحو لانقاضه الله يهدي ما خلق
Meme le roi d espagne a exprimé son malheur pour la mort de ce petit garçon chez nous la desparaition et la mort de la petite ekhlasse est passe enaperçus comme c est rien n est passer toute l espagne est triste qu elle diference et on dis qu on ai des musulmuns chez nous l etre humain n a aucune valeur
الطفل مات الله يرحمو ويوسع عليه المنير فالجدل هو كيفاش هاد الطفل مشا حد هاد البئر و الوالد ديالو يقول كان يطيب المعكرونة انا ماشفت حتا دار حد هاد البئر كيفاش حتا وصل هناك او بحدو هادشي لي مبغا يتفهم ليا شكرا
اعيش قريب من مكان الواقعة و اتابع هذا الحدت من ساعة وقوعه حتى اخرجوا الطفل من البئر واعيش كيف تضامن الشعب الاسباني مع هذا الحدت .اول تضامن كان من ملكة اسبانيا اللتي اعتبرت ان الطفل كإبن جميع الاسبان ثم ملك اسبانيا ثم رئيس البلاد و بالأمس جميع القنوات الإسبانية تتابع الحدت مباشرتا و تقريبا طوال اليوم .في بلدنا المغرب لو لم تكن هسبريس لا نسمع اي خبر عن الشعب المطحون .
البئر عميق جدا 107 أمتار وقطره صغير جدا مما صعبا عمليات الإنقاذ .من الصعب تقبل الأبوين وفاة ابنهما وبهذه الطريقة المؤلمة .الكبدة صعيبة الله يصبرهم وصافي .