عثرت السلطات المكسيكية، الأربعاء، على مقبرة جماعية، بها 50 جثة، في ولاية “كوليما”، غربي البلاد.
وحسب بيان مكتب الادعاء العام بالولاية، “عثر على المقبرة، في أرض خالية، ببلدة سانتا روزا، التابعة للولاية”.
وقال البيان إن “السلطات المكسيكية تحاول حاليا تحديد هوية الأشخاص، الذين عثر على جثثهم”.
يذكر أنه عثر في نفس المنطقة، على مقبرة جماعية، بها 19 جثة، خلال الأسبوع الماضي.
وشهدت ولاية كوليما الصغيرة أحداث عنف في السنوات القليلة الماضية.
وحسب معطيات صادرة عن المعهد الوطني المكسيكي للإحصاء، فقد شهدت الولاية، أكبر نسبة من الجرائم المرتكبة في البلاد، خلال 2017، بمعدل 113 جريمة وسط كل 100 ألف شخص.
وشهدت المكسيك عاما مليئا بالعنف، حيث قتل أكثر من 33 ألف شخص في عام 2018، بزيادة نسبتها 5.15% عن العام السابق له. وإلى جانب ذلك هناك نحو 40 ألف مفقود.
في المكسيك الجرائم عادية في عدة أماكن اما البرازيل وقع فيها تحسن في معدلات القتل اما السرقات حضي راسك فكما قال الي برازيلي يدرس بفرنسا شعبة الميكانيك بحيث سبق أن زار المغرب و قال الي
السارق في المغرب يهرب اما في البرازيل فإنه يسرق ما بحوزتك و يقف أمامك و لن تقدر بأن تتكلم معه
ردا على تعليق حميدو السارق في البرازيل يهددك بالسلاح الأبيض وإذا لم تقاومه يكتفي بأخذ فقط بأخذ كل ما معك من أموال وأشياء ثمينة ثم يهرب إلى حال سبيله أما في المغرب فالسارق لا يكتفي فقط بسرقتك بل يأبى إلا وأن يفتح وجهك بجرح غائر قبل مغادرته مسرح الجريمة رغم أنك لم تقاومه
يقع هذا في المكسيك والبرازيل لان الجهل عم فيهم ولا دين يردع المجرمين عن قتل اي شخص لاتفه الاسباب. يحدث هذا لان الناس لا ينكرون منكرا ولا يعرفون معروفا ويحلون ما حرم الله لانه لا دين ولا ملة لهم. فهم كالحيوانات بل الحيوانات افضل حالا منهم. كما قال تعالى هم كالانعام بل هم اضل. وهذا ما اخشاه على بلدي الحبيب المغرب فان عم الجهل وقل الدين فابواب جهنم ستفتح ولن ينجو احد. فالله الله في الاسلام والدين يا من تتولون امور الناس. ولا ترضخوا للوبيات والمنظمات المشبوهة التي تود ان تنزع الدين والاخلاق من المجتمعات الاسلامية. كنتم خير امة اخرجت للناس بم ؟؟؟ تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر.
إلى رقم 2
لا اعرف البرازيل و لكن برازيلي من صرح الي بدلك و لكن معدل الجريمة هناك أكثر بكثير من المغرب رغم أن البلد فيه مناظر و احسن الشواطئ و لكن عدد سياحها لا يتعدى 7ملايين و رجوعا للسرقة في المغرب فغالباً يعترض اللص طفلا صغيرا و يسلبه هاتفه و يتركه يبكي و اتفق معه ادا كان المجرم مقرقب يمكنه أن يفعل أي شيء اما في دول بأمريكا اللاتينية ففيها مافيات منظمة و بعض الأحياء لا يدخلها رجال الشرطة و سيارات نقل الأموال تكون بحراسة جد مشددة