نشرت وكالة الأنباء الجزائرية، مساء الجمعة، تقريرا حول مظاهرات رافضة للولاية الخامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، في سابقة تعتبر الأولى من نوعها للوكالة الرسمية.
والجمعة، استجاب آلاف المواطنين بعدة محافظات جزائرية، إلى دعوات للتظاهر تم تداولها عبر شبكات التواصل، ضد ترشح بوتفليقة (81 عاما) لولاية خامسة في انتخابات الرئاسة المقررة في 18 أبريل القادم.
ونظمت أكبر المسيرات، التي اتسمت بالسلمية، بالعاصمة الجزائر، لكن قوات الأمن منعت بالقوة وصولها لقصر الرئاسة.
وغطت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، هذه المظاهرات بطريقة غير مسبوقة، ونقلت في تقريرها أن “مئات المواطنين، أغلبهم من الشباب، تجمعوا اليوم بعد صلاة الجمعة، في الجزائر العاصمة، وبمناطق أخرى من البلاد، تعبيرا عن مطالب ذات طابع سياسي”.
وأكثر من ذلك، ذكرت الوكالة أن المتظاهرين رفعوا شعارات من قبيل: “نعم للعدالة”، و”مسيرة سلمية”، و”تغيير وإصلاحات”، “مطالبين بوتفليقة بالعدول عن الترشح لعهدة جديدة”.
ولم يحدث سابقا أن نشرت الوكالة الرسمية، أخبارا أو تقارير حول احتجاجات لها طابع سياسي في البلاد، خصوصا حين يرفع المتظاهرون مطالب للتغيير، أو دعوات لرحيل الرئيس أو حتى الحكومة.
وردد المتظاهرون شعارات “لا بوتفليقة لا السعيد” في إشارة إلى شقيقه السعيد بوتفليقة الذي يتم الحديث عنه كخليفة للرئيس، وكذلك “لا للعهدة الخامسة” و”بوتفليقة ارحل” و”أويحيى ارحل” ويقصدون رئيس الوزراء أحمد أويحيى أحد أهم المناصرين لاستمرار بوتفليقة في الحكم.
وجاءت الاحتجاجات، التي تم الإعلان عنها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، رغم تحذير خطباء المساجد أثناء صلاة الجمعة من أن التظاهر قد يثير العنف.
وذكر موقع (TSA) الإخباري على الإنترنت نقلا عن شهود إن خمس مدن أخرى على الأقل شهدت احتجاجات وهي وهران وتيزي وزو وبجاية وعنابة وسطيف كما نشر الموقع تسجيلات مصورة للاحتجاجات.
حتى و إن كانت الاحتجاجات و مادا بعد
النظام اللي فراسو فراسو و ادا انفلتت الأوضاع الأمنية سيعرف كيف سيتصرف مثل جميع دول العالم الثالث و خصوصا الحكم العسكري
ما هذه إلا حيلة للإلتفاف و خدع إرادة الشعب و تبديل الرئيس بوتفليقة برئيس مختار من النظام الحاكم.
ليقال بعد ذالك إنه تلبية لمطالب و إرادة الشعب.
ما هذه إلا خدعة من النظام الحاكم في الجزائر.
في الجزائر يوجد اعلام حر وشعب حر وصبر الشعب الجزائري على بوتفليقة ليس خوف بل حبا في امن واستقرار الجزائر حتى قوات الامن كانت متحضرة وقامت بحماية المتظاهريين بدل قمعهم
من الشعارات الاخرى التي سمعتها الامس :يا بوتفليقة يا المروكي مكانش عهدة خامسة
مهدا المستوى يا جزائريين الى هذا الحد استطاع نظامكم زرع البغظاء في جيرانكم ؟المرجو عدم استعمال اسم المغرب في مشاكلكم الداخلية وخاصة لا تكونو متناقضين مع انفسكم
لنا مشاكلنا ايضا ولكن المغربي لم يخرج يوما في حياته في مضاهرة و شتم أخد جيرانه بأسلوب فظ
كل شيء مطبوخ وجاهز المتظاهرون ينظرون فقط الضغط على زر يكي تبدا الشعارات المناهضة وفي الأخير يقولون ان شعب قال كلته وهذا لا ينطبق على الشعب الجزائري فقط بل من المحيط الى الخليج
إنه إنذار لبوتفليقة ومن يختبئون وراءه فغضبة الشعب الجزائري غضبة خطيرة قد تتحول إلى حرب أهلية لاقدر الله فعلى الرئيس المريض أن يفهم الرسالة وأن يسحب ترشيحه ويعلن ذلك بنفسه إذا كان حقا هو من يتخذ القرارات.
وكالة الأنباء الجزائرية تنقل الاحتجاجات ضد بوتفليقة .. هذا يحدث لأول مرة بعد تأكد الوكالة أن الرئيس لايرى و لا يسمع و لايعلم بأي شيئ يدور حوله و في البلاد !
الله ينصر الشعب الجزائري على العسكر و المسؤولين الفاسدين اللذين نهبوا البلاد وافقروا العباد رغم وفرة الغاز والبترول. لقد قزموا الجزائر و صارت أضحوكة العالم بسبب رئيسها الذي لا يريد ان يتنازل عن حضن الحكم حتى لو ضمرت البلاد
الله غالب
عندما يقع احتجاج عندنا تصب الزيت على النار وتؤيد المرتزقة وتسب ما تسميه بالمخزن اما ادا وقعت ببلدك دائما تجدون المبررات عقنا بكم
لقد أفسد الجنرالات التداول السلمي على السلطة في الجزائر بتواطئ مع الغرب حتى تبقى الجزائر مستعبدة ذليلة تابع لمخططات المستعمر الهمجي أليس من العيب أن يبقى رجل مسن ومقعد لا يقوى على الحركة وكأن الجزائر لا يوجد فيها رجال مؤهلون للحكم .
اللهم احفظ الشعب الجزاءري واحفظ الشعب المغربي واحفظ جميع الشعوب المسلمة من الفتن اللهم وحد صفوفهم ياربي تحت راية لا الاه الا الله محمد رسول الله .اللهم صلي وسلم على الحبيب المصطفى .حسبنا الله ونعم الوكيل.
الجزائريون كل ما يضرهم ينسبونه للمغرب حتى حاكمهم عندما ملوا منه ومن فساده نعتوه بالمغربي .ما هذه العقلية الحقودة، اتقوا الله وحلوا مشاكلكم بعيدا عن الدول التي ازرتكم في عز الاستعمار كما لا تنسوا اننا مسلمون مثلكم رغم ان المسلمون لا يطردون اخوانهم في عيد الاضحى. المغاربة لا يسبون ولا يعتدون وعن حسن الضيافة فاسالوا العالم باسره عن كرم المغاربة
ما يضركم يضرنا وما يسركم يسرنا اصبروا وصابروا ورابطوا حتى يخرج لكم العسكر رئيس جديد سيأتي عندما ينهي كل الترتيبات الواجبة عليه في فرنسا وسيقدمونه للرعيل ليطمئن القلب
الى 3 – ابونذير
كل من تصفح هسبريس يَجِد تعاليق من عَيِّنَة ابو بندير ابو ندير يطبل ويغيِّط لجوقة مرشح كابرانات الجزائر بوتفليقة المريض شافاه الله ولسان حالهم يقول العام زين رغم سنين الجزائر الحالكة واستبداد الكابرنات بحكم الجزائر كأنَّ الجزائريات عاجزات عن انجاب من يتفوق على بوتف وكابرناته او يضاهيهم ، سير يا بو بندير شوف لك شي شغل تقضيه .
أمس، بعض الجزائريين في تعليق حول موضوع ترشيح بوتفليقة، دافعوا عن الفكرة "بروح وطنية" عالية إلى درجة أنهم يتهمون "المروك" بالتدخل في شؤونهم الداخلية ؟؟ أليس هذا تناقض صارخ والعكس هو الصحيح ؟ مالنا نحن المغاربة وشؤونكم وحكامكم؟ من جهتنا، الله يجعل كل حكامكم "بوتفليقة"
يمشون على كراسي متحركة، ولاسيما ذاك الحقود، مساهل. وكونوا مطمئنين أن ذلك لن يؤثر على المغاربة الأحرار بشيء أو ينفعهم أو يضرهم. ومن رضي بالذل والهوان، فليتجرعه
* من المؤسف جداً ، أن جل الدول العربية تشترك
في هذه النقطة : الحاكم أبدي . لا ينتهي إلا بإنقلاب
عسكري ، أو بتدخل أجنبي ، ليوعوضه حاكم أبدي آخر .
* وإن كان ما يجري عند الجيران ، شأن داخلي ، لا بد
من طرح السؤال: هل من بين 42 مليون جزائري ،يوجد
بوتفليقة وحده ولا غيره يقود البلاد ؟
* إنه الضحك على الشعوب ، فالحكام يعملون بالمثل :
"السكوت من علامة الرضى" ، وإن إنتفض الشعب يتهمونه
بالخيانة ،و…و….و الأجنبي بالتحريض ، كأن الشعب قاصر .
وتلك إهانة عظمى .
نقل المظاهرات من طرف وكالة الأنباء الجزائرية… الوكالة مضطرة إلى النقل لأن وساءل التواصل الاجتماعي سبقتها إلى بث فيديوهات للمظاهرات… أصبح التواصل سريعا في الوقت الحالي .. وعلى كل حال نتمنى من قلبي أن يتفهم حكام الجزاءر العسكر أن عقلية الستينات من القرن الماضي قد انتهت … والحرب الباردة قد ولت… زان التغيير يجب أن يقع في كل المجالات .. وخير دليل صديقهم الحميم الرئيس القديم لفينيزويلا الذي نبذه الشعب ويتمسك بالحكم ……..
يا اخى قررو مصيركم نتم وعاد قلبو على شعوب اخرى هدا ان كنت جزائريا وانا اشك في دلك اما الشعب الصحراوى ففقط عدد الموجود عندنا بالرباط في دوار صحراوة يفوق باضعاف مرتزقتكم
الى 15
انا لايوجد يوم وان طبلت فيه للنظام الجزائري او بوتفليقة انا اطبل لمبادئ والسياسة الخارجية للجزائر في مساندة الشعوب في تقرير مصيرها نقطة الرجوع للسطر
هزو راسكم للفوق و طالبو بالتغيير و بانتخابات ديمقراطية بمراقبة دولية حتى لا يتلاعبو بالانتخابات اتمنى للجزائر الازدهار و التنمية و المضي الى الامام جننبا الى جنبنا نحن اخوانكم المغاربة
تقمص المناصب الحكومية يقاس بالقيمة المظافة التي يعول على صاحبها الإتيان بها لصالح الوطن. إذا ما انتفت هذه فلا جديد تحت الشمس. ماهي القيمة المظافة المنتظرة من السيد بوتفليقة و باقي الحكام العرب؟ .. لذلك نحن سائرون بخطى حثيثة نحو الفوضى و الهدم بدل البناء.
بوتفليقة شخصيا أعطى الأمر بعدم التعرض للمتظاهرين ، فقط على الأمن
أن يقوم بحماية المؤسسات الرسمية ، ومنع المس بها ، مثلا في الولاية
التي انا منها لم تنتشر شرطة قمع الفوضى أصلا في الشوارع ، وكانت المسيرات ، حتى في العاصمة لم يكن الإخلال بالأمن ، والمس بصورة الرئيس
محدودا ، وكان بتوجيه من بعض المنحرفين ، بوتفليقة هو من أعطى أمره
بعدم التعرض للمتظاهرين ، وهذا علمناه اليوم السبت من مقرات الأمن ،
لعل بوتفليقة أراد معرقة الحقيقة مباشرة دون وساطة الأجهزة الإستعلامية،
وهذه هي الحرية ، والديمقراطية . اما الجزائر كنظام فهي ثابتة على مبادئها
الخارجية ، والداخلية ولا خوف عليها .
على الأقل.. ليس كاعلامنا يغطي الشمس بالغربال كما يقول المثل، الوطن العربي لن يخطو إلى الأمام في ظل الدكتاتورية……..
بوتفليقة لا يملك من أمره شيئا أمام طغمة العسكر الحاكمة في قصر المرادية و الأليغارشية المالية العسكرية المتنفذة على القرار السياسي و الإقتصادي في الجزائر و تتحكم في مفاصل الدولة و الإقتصاد الجزائريين و تجثم على مقاليد الحكم في هذا البلد و على قوى المعارضة الوطنية الجزائرية و باقي الطيف الشعبي الجزائري المنتفض توجيه شعاراته و المطالبة برحيل هاته الطغمة العسكرية الفاسدة عن الحكم و التأسيس لجمهورية مدنية ديمقراطية تعددية و دستوري جديد للجزائر الجديدة وتطبيع العلاقات مع جيرانه و خصوصا المغرب بعد دعوة عاهل البلاد لحوار مباشر لكن حكام المرادية الحقيقيين لم يستجيبوا لدعوته لعدم قدرتهم على اتخاد القرار السياسي السيادي في ظل غياب رئيس جمهورية قوي…
معارضة لم تجد رئيس حتى الآن
شعب لا يريد بوتفليق هذه هي الفوضة خلاقة
أشتم راءحة ليبيا وسوريا تحوم في سماء جزائر
يجب على المغرب أن يحرس حدوده معا شقيقة جزائر. ما خاصنا صداع
إلى 22
* من المعلوم ، أنه مهما كانت الدول ، ومهما كانت الأنظمة،
فإن الرئيس الجديد ، لا يمكنه تغيير التوجهات العامة للبلاد ،
وذلك بحكم الإلتزامات الخارجية .
* قلنا :بالرغم أن ما يقع في الجزائر ذلك شأن داخلي ، بإمكان
المسؤولين تغييرشخص خدم البلاد ، و حالته الصحية لاتسمح
له بذلك . وهل للقيام بالتغيير ، لا بد من القلاقل و الفوضى ،
و ما ينتج عن ذلك ، من تدمير للبلاد والعباد .
* بوتفليقة جزائري ، و سيخلفه جزائري . أما ما يُـتَّـخَـذُ من قرارات ،
فذلك يهم البلدين معاً.
ودبا.غير بالعقل و بلا تعصب اشبغي السيبوتفليقة بالعهدة الخامسة اشغيدير بها واش بقى شي حاجة ما زال ما دار في أربعة العهدات السابقة و دبا غنضحيو بشعب من أجل شخص واحد لا و الف لا الشعب عاق و فاق أو اعطيواه التساع و خليواه يحكم راسوا أو الجزائر بحالها بحال فنزويلا
اظن عندنا في المغرب لا يمكن للوكالات الرسمية ان نتحدث هكذا. يوم الاضطرابات القنوات المغربية كلها تتحدث عن انتحار شخص بسويسرا او فيضانات بالمزمبيق او انقلاب حافلة ركاب بجزيرة ساموا… ههههه
لما تنعتون رءيسكم بالمروكي فمعنى هذا أنه تراسكم مغربي طول ٢٠ سنة. وهذا شرف لنا كمروك ولله الحمد.
اعتقد ان نقل احتجاجات الشارع الجزائري ضد العهدة الخامسة من طرف وكالة الانباء الجزائرية الرسمية التي تعتبر بوق النظام هو تمهيد للاعلان عن سحب ترشيح بوتفليقة لهذه العهدة المثيرة للجدل و يبدو ان النظام اقتنع بان التضحية بهذا الرئيس العاجز عن اداء مهامه افضل من فرضه على الشعب الجزائري الشقيق خصوصا بعد خروج هذه المظاهرات الحاشدة في مختلف ولايات الجزائر و تناقلتها وسائل الاعلام العالمية فهذا الضغط الشعبي افسد طبخة العهدة الخامسة التي كانت تطبخ على نار هادئة و القادم من الايام سيكون حبلى بالمفاجات خصوصا و ان العصابة الحاكمة قد وضعت جميع السيناريوهات و وضعت جنبرالا في كرسي الاحتياط ليعوض بوتفليقة في حالة فشل تسويقه للشعب مرة اخرى و قد يصبح علي غديري المرشح المفضل لخلافة بوفليقة اذا لم يلقى معارضة من كايد صالح التواق هو الاخر ليصبح رئيسا للجزائر فوكالة الانباء الجزائرية التي كانت تطبل لبوتفليقة خرجت عن القاعدة لاول مرة لكن هناك شيئا ما وراء الاجمة ستكشف عنه الاسابيع القادمة فالشعب الجزائري حطم هاجس الخوف و هذه فرصته لتغيير النظام و ليس استبدال بوتفليقة ببوتفليقة اخر يكون واجهة فقط لنفس النظام
بما أن العسكر متشبت بطريقة غير عادية ببوتفريقة رغم تقدمه في السن وعجزه الوااااضح في تسيير دواليب الدولة، ادن هناك إنا كما يقال، وما أستطيع تاكيده لكل الجزائريين ولرئيس القادم، هو إما أن يكون دمية في يد العسكر كما بوتفريقة، أو يكون مصيره كمصير المرحوم بوضياف رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
الى رقم 25
اشكرك يا اخي على تنبيهك لنا بانك تشتم رائحة ليبيا وسوريا في سماء الجزائر الحبيبة لا تقلق نحن نعلم بهذا ومذا يردون الاعداء لنا الجزائري اخذ العبرة من العشرية السوداء ولن تتكرر بحول الله ومن اراد تكرارها فسوف يحرق بالنار ولا مكان للصهاينة واعوانهم بيننا واطلب من الله ان يحمي بلدي العزيز من مكائد الشياطين وعاشت بلدي واقفة شامخة ولا تهزها رياح اتية اما شمالا او جنوبا او شرقا او غربا كل الشعب الجزائري جسد وقلب واحد وبلدنا امنا وهي التي توحدنا فالصراء والضراء اما الاعداء لن يتحقق احلامهم وتخيب امالهم وتتبخر احلامهم وهذا ما يتمناه كل مواطن غيور عن بلده
إشاء الله ينتصرو الأشقاء الجزايرين الثوار على هاد النضام الحكار المفترس وتكون بداية بناء إتحاد المغرب الكبير
30 – عبدالكريم بوشيخي انك تخرف تخريفا ، وتجتهد في كاتبة الإنشاء،
وتوههم نفسك بقراءة الغيب ، الجزائر جمهورية لا تحتاج الى كل هذا التخريف
الذي تجهد نفسك لتُقنع نفسك بصوابه …….
هكذا يكون التغيير بالسلمية و الإحتجاج على الأخطاء
أمس نظمت مسيرات تطلب و تحتج على بوتفليقة لكي لا يترشح و هم أحرار في تعبيرهم و سبق ذلك دعوة من الجميع و إلى الجميع ألا يخربوا و من يضبط يفعل ذلك يلقى عليه القبض و يسلم للشرطة و لله الحمد لم يحدث ذلك رغم بعض الشائعات
أما بوتفليقة للعلم فكل الجزائريين يعترفون له بأنه فعلا قدم و أنجز الكثير كالمصالحة الوطنية و تقليم أظافر الجيش و الطرق السيارة و القضاء على المديونية و الملايين من السكنات و الجامعات في كل الولايات و البدايات في تصدير منتوجات خارج المحروقات من فلاحية و إلكترونية و سيارات
إلا أنه أخطأ في البقاء في السلطة و خاصة مع مرضه و ظهور الكثير من الفضائح المحسوبة على حاشيته و قد كان من الحكمة أن يترك السلطة لغيره ليواصل مسيرة التنمية و يصحح الأخطاء و لكنه للأسف لم يفعل و الآن و قد رأى بعينيه مطالب الشعب فعليه أن ينسحب
أما إتهام بوتفليقة بأنه مغربي و تمزيق صورته و بعض التجاوزات فهي أعمال فردية يؤسف لها علما أن القانون الجزائري يعاقب عليها و لكن السلطة تفهمت حماس الشباب عندما ينفلت فتجاوزتها مشكورة
و الحمد لله على نعمة الأمن و الحرية