نظم آلاف المحتجين مسيرات اليوم السبت في العاصمة الفرنسية باريس ومدن أخرى. واعتقلت السلطات العشرات مع استمرار احتجاجات حركة “السترات الصفراء” التي تنظم كل سبت منذ 15 أسبوعا ضد الحكومة.
وقالت وزارة الداخلية الفرنسية إن نحو 11600 شخص شاركوا في الاحتجاجات على مستوى البلاد، من بينهم أربعة آلاف في العاصمة. ويعد ذلك ارتفاعا في أعداد المشاركين عن الأسبوع الماضي الذي شارك في مسيراته 10200 شخص من بينهم ثلاثة آلاف في باريس.
وتضاءلت أعداد المشاركين في المظاهرات بشكل عام منذ ذروة الاحتجاجات في ديسمبر، والتي شهدت العاصمة خلالها أسوأ أعمال شغب وتخريب ونهب منذ عشرات السنين.
واعتقلت السلطات اليوم السبت 14 شخصا في باريس، لكن المسيرات اتسمت بشكل عام بالسلمية عبر أحياء العاصمة الراقية. وكانت محاطة بحضور مكثف من الشرطة.
كما اعتقلت السلطات 15 شخصا آخرين في مدينة كليرمون فيران، وضبطت مواد قد تكون خطرة قبل المسيرة التي قالت الشرطة إن 2500 شاركوا فيها في المدينة.
وشكلت الاحتجاجات أكبر تحد لسلطة الرئيس إيمانويل ماكرون منذ توليه السلطة في مايو أيار 2017.
وبعد أن تدنت شعبية ماكرون، في أعقاب العنف والاشتباكات خلال الاحتجاجات في ديسمبر، بدأت في التعافي عقب إطلاقه سلسلة من النقاشات عبر البلاد بهدف التواصل مع الناخبين خاصة في المناطق الريفية.
وحظي ماكرون بترحيب حار اليوم السبت في معرض باريس السنوي للمزارع والتقط صورا ذاتية (سيلفي) مع مواطنين وتبادل الحديث مع مزارعين وهو يتجول لساعات وسط الحشود والحيوانات.
mais tout le monde sait que les monarchies absolutistes pseudo-théocratiques, les dictatures militaires, les régimes oligarchiques-mafieux, les Etats occupants, sont des « démocraties” dès lors qu’elles sont alliées aux puissances occidentales et qu’elles permettent de piller les richesses locales et de soumettre les peuples aux dettes usuraires, pétromonarchies, Tchad, Afghanistan, Yemen Hadi, Bruneï, Turkmenistan, Ouzbekistan, Azerbaïdjan, Ukraine
هذه الحركة السترات الصفراء عرَّت عن المكشوف وأثبتت بشكل واضح أن فرنسا دولة فاسدة وغير ديمقراطية. الديمقراطية الفرنسية سطحية ومغشوشة والسلطات الفرنسية غارقة في الفساد . ومؤسسات الدولة يسيطر عليها الماسون والصهاينة .فرنسا جمهورية موز بإمتياز وليس لها الوجه أن تعطي دروس في الديمقراطية لأي كان.دولة للأسف تسيطر على أفريقيا والمغرب وهذا من سوء حظنا كمغاربة.
الجزائر اعتقلت 41 من الفوضويين كبرتوها، والأمن الفرنسي يعتقل العشرات ، ألأمر عندكم عادي .
الامن هو هواس كل حكام العالم ل
ذلك تجدهم يتطرفون في استخدام كل الاليات المحدورة من اجل تفريق المظاهرات من خراطيم المياه الى العصي الى استخدام الكروراء المتظاهرين على ظهور الخيول متفننين في الحاق الاذى بالمواطنين من اجل ثنيهم عن المطالبة بحقوقهم في تظاهرات مشروعة يخولها لهم القانون الدولي وحقوق الانسان الحكام همهم الوحيد الاحتفاظ بالكراسي غصبا عن ارادة الشعوب وهذا هو القاسم المشترك بينهم في كل اقطار المعمور لافرق بين عربي واوروبي واسيوي او امريكي فالكل عبدة الكراسي ولا يهمهم المواطن ومشاكله رغم وجود هامش الفرق البسيط بينهم اجمعين
En france la police arrêtent des casseurs , contrairement au Maroc, où ils matraquent des manifestants pacifiques.
في المغرب السترات الصفراء تعيش مثل البعوض على مص دم المواطن.
كانت فرنسا تطالب داءما على لسان رؤساءها برحيل الدكتور بشار الاسد والتنحي عن السلطة في بداية خروج حفنة من الخونة في شوارع مدينة للتظاهر والان نشاهد الاف الفرنسيين يتظاهرون في مركز العاصمة باريس تطالب برحيل ماكرون ولكن مع الاسف نفاق المسؤولين الفرنسيين دفعهم الى مواجهة اصحاب السترات الصفراء بالقمع والاعتقالات والضرب . لا باس من ذلك لقد شرب الشعب الفرنسي العلقم من نفس الكاس الذي شرب منه الشعب الليبي اولا ثم الشعب السوري والمصري والعراقي واليمني والتونسي والبحريني بدرجة اكبر والشعب المغربي والجزاءري بدرجة اقل.