يستعد معارضو ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، اليوم الجمعة، للخروج إلى الشارع عبر مختلف الولايات.
يأتي ذلك استجابة للدعوات التي أطلقها نشطاء شباب عبر “فيسبوك”، ينادون بمليونية، قبل يومين من انتهاء عملية سحب استمارات الترشح من جانب الراغبين في خوض الانتخابات الرئاسية في إبريل 2019.
واتسمت المسيرات، التي انطلقت خلال الأسبوع الماضي، بالسلمية وشارك فيها مختلف طبقات المجتمع، وسط انتشار أمني غير مسبوق.
وانتشر رجال الشرطة، وقوات مكافحة الشغب صبيحة اليوم بشكل مكثف، ليتمركزوا في النقاط الأساسية التي من المتوقع أن يصل إليها المحتجون، كساحة أول مايو بقلب العاصمة الجزائرية، الجزائر، وساحة البريد المركزي (على بعد 3 كيلومترات من أول ماي)، وقصر الحكومة الذي لا يبعد بأكثر من كيلومتر واحد عن البريد المركزي وأيضا قصر الرئاسة، الذي يبعد أكثر من 4 كيلومترات عن قصر الحكومة.
يشار إلى أن المحتجين قاموا بمسيرة في العاصمة الجزائرية يوم الجمعة الماضي، لمسافة تزيد عن 7 كيلومترات، مارين بالنقاط الأساسية، (أول ماي، البريد المركزي، قصر الحكومة، وقصر المرادية)، حيث تم منعهم وتفريقهم عند الحاجز الأمني الأخير على بعد 500 متر من القصر الرئاسي.
وحذر رئيس الحكومة الجزائرية أحمد أويحيى، أمس الخميس، من تكرار “سيناريو سورية” في بلاده جراء التظاهرات التي ترفض ترشح بوتفليقة لولاية خامسة.
يا شعوب يا عرب بالخصوص إما أن تقبلوا رجل قاعد مريض لا يتحرك بلغ من العمر عتيا أو سوريا تنتضركم، إما أن تقبلوا المأساة و المعاناة أو جهنم! متى سوف يتحرر العرب من هؤولاء؟
وحذر رئيس الحكومة الجزائرية أحمد أويحيى، أمس الخميس، من تكرار "سيناريو سورية" في بلاده جراء التظاهرات التي ترفض ترشح بوتفليقة لولاية خامسة.
كي لا يتكرر السيناريو عليكم بالتراجع وترشيح مرشح آخر، يعني الحل بأيديكم.
الجزائر تترقب مسيرة مليونية ضد ترشح بوتفليقة لولاية خامسة .. مادورو و موغابي و الموزمبيق و حزب الله يحذرون من تكرار سيناريو سوريا و ليبيا و فنزويلا !
على الاقل عبرت الحكومة الجزائرية عن تفوقها على الحكومة الملكية المغربية في مجال الحقوق و الحريات ولم تفعل مع المحتجين كما فعلت الحكومة المغربية مع الزفزافي،المهداوي و بوعشرين.
من كل هذا أفهم أن غالبية الشعب الجزائري لايريد بوتفليقة في الحكم، وبوتفليقة لا يسمع لايتكلم لا يفكر، وأن كانت عيناه جاحظتان فكل الدمى لها عينان، إذن على الشعب الجزائري الوقوف في وجه من يحركون تلك الدمية، ويقررون مصير الجزائر، ام ان حق تقرير الشعوب لا ينطلي عليهم؟ أن الذي يؤخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، كل أحرار العالم معكم،، والله اامعين
Du Maroc nous nous pouvons que espérer à nos voisins et amis algériens que le bien , bonheur et progrès .
بلادي بلادي لك حبي وفؤادي،لابد لليل ان بنجلي ولا بد للقيد ان ينكسر.
نحكمكم بالقوة أو نشردكم وننكل بكم على الطريقة السورية….هذه هي الديمقراطية التي تؤمن بها الجزائر وهذه هي حقوق الانسان التي تطلب الجزائر من الأمم المتحدة مراقبتها في الصحراء المغربية…..
أويحي الذي يحذر الشعب هو البلاء بحد ذاته ويحذر منه إذا وقع كما يقول المثل يتسببون في البلاء ويتعجبون فيه إذا وقع.أويحي هو الذي يقتات من وضعية عجز بوتفليقة لأن إذا ما تنحى بوتفليقة ستكون هي نهايته السياسية المحتومة وأمثاله كثيرون داخل قصر المرادية.سيضحون بأمن الجزائر في سبيل مصالحم السياسية والمادىة وهذا ماترك المغرب العربي الكبير لم يتحقق بسبب حكام تسلطوا على شعوبهم بقوة العسكر والإستبداد بجميع انواعه وفروعه. و هل يعقل أن يسير دولة رجل معاق هذا عار واحشومة والجزائر مليئة بشخصيات من جميع المستويات قادرين على تحمل هذه المسؤولية بجدارة واستحقاق.
كما عودنا الإخوة الجزائريون عندما يقررون ينفدون. بعد ثورة التحرير الأولى ضد المستعمر والثانية ضد نضام العسكر سنة 92 فتم اخمادها بالحديد والنار. لكن الثالثة ربما تختلف عن سابقتها بدون شك ستكون هي نهاية حكم الجنرالات.
ليس لم تتفاعل مع المحتجين وانما اخد العبرة من الحكومات التي تتواجه مع شعوبها خصوصا ادا كان الشعب مقهور فإن المواجهة لاتحمد عقباها
لكن في المقابل لن يتنازل الجزائريون الاشقاء عن اهدافهم ونتمنى ان ينالو مرادهم بأقل الاضرار
عندما قبل الشعب العهدة الرابعة طن الحكام بأنه مع بوتفليقة بينما هو فقط تعاطف بسبب مرضه لربما تتحسن حالته الصحية و كدلك حتى تكون 5 سنوات فرصة لترتيب الأوراق و لكن ان يفرضوه لعهدة خامسة في حالة مزرية فمثل فريق لكرة القدم استقدم مقعدا و عاجز عن الكلام و الحركة لتدريبه فهل سيقبل جمهوره
اقول لصاحبة التعليق سميرة ان الاقتراع سيرشحون بوتفليقة ولولم ينجح
حكومة الوزير الأول الجزائري بلاحياء تعلن عن وفاة المرض بعد صراع طويل مع الرئيس المقعد عبد العزيز بوتفليقة وتنعيه للشعب الجزائري و تعلن عن الحداد الوطني لثلاثة شهور حزنا إلى حين تنحي الشعب الجزائري
الكراسي و الكراسي تغري اصحابها و لا يتزعزع من مكان لكونه ينتمي الى الطبقة المحبة للكراسي…
le Oujdi,Bouteflika ,veut mourir en tant que président,dans l'espoir que l'autre Oujdi Said,son frère règne sur l'algérie et ainsi Oujda aura fourni à l'algérie deux présidents de marque,en tout cas il sera réélu malgré les oppositions
ان لم يتنحى بكرامته ويعتضر للشعب الجزاءري على الاهانة سيخرج منها مدموما مدحورا مدلولا
ارجو منكم ان تكون المظاهرة سلمية .. لنمسح فضائح القادة الحكام الشياتين و السراقين و الجاهلين ب وعينا و ثقافتنا و انسانيتنا ..
ارجو ان تتفادو كل المناوشات لانه اكيد راح يحرضو الشرطة علينا و لكن أنت تذكر (داركم و مرتك و وولادك بلي يبغو الامن والامان ) فلتتفادى ذالك
تذكر .. اخواننا العرب و ما حصل لهم نتيجة فتنة بين المواطنين ..
ارجو منكم ايضا ان لا تسبوا ولا تشتموا الرئيس بوتفليقة فرسالته الأخيرة توحي بأن هناك ايادي خفية ترغمه علي ما فعل .. وايضا ان لا ننسى انه انسان و ان المرض ليس عيب خلقي بل قدر الاهي ..
تذكر ان العالم أجمعين سيراقب الجزائر ..
إما أن ترتفع ⬆ إما تسقط⬇ القرار قرارك ..
01-03-2019
مهزلة هذه التي نفرج عليها العالم الغربي فينا رئيس مقعد لا يريد ترك السلطة حدث قل أن نراه عندهم أو يسمحوا لنا برؤيته ما يؤكد أن السلطة صنم حكام العالم الثالث لا احد ينسحب من تلقاء نفسه انها المهازل التي يسجل لنا التاريخ مصلحة الشعب قبل مصلحة الشخص ونحن عندنا المعادلة مقلوبة
شعارات المظهرات ون تو تري فيفا للجيري.العسكر يضحك على الشعب ,ليوهمه على انه حر واخواننا يرددو الجزائر قارة حره.شعارت قارة وعظمى ….. تبين على ان الطغمه الحاكمة نجحت في غسل دماغ الزواليه
تبا لكل مسؤول لا سيمع لمطالب شعبه ويريد الانفراد بالسلطة هو وزمرته حتى ولو خرج الشعب كله باستعمالهم القبضة الحديدية وتخويفهم لهذا الشعب الأعزل لأن هناك في الخارج من يحرك جينيرالات الغطرسة لتبقى الشعوب العربية دائما تحت وصاية الاستعمار الذي لا يريد لهذه البلدان أن تكون لها كائنة