الجيش الجزائري يحذر من الأخطار المحدقة بالبلاد

أن الجيش والأجهزة الأمنية الضامن الوحيد لتمكين لتزوير الانتخابت اغبى دولة ونفاق ولكدوب في العالم

اقسم بالله ان الخطر الوحيد على الجزائر هو القصايد صالح يمكنه أن يخذل الجزائرفي اي وقت في الخطر

واخيرا ينشغل عسكر المرادية عن المغرب ولو قليلا ….

نحن تحكمنا عائلة واحدة منذ قرون بالحديد و النار و هي التي استدعت جيوش الاستعمار لحمايتها و لم يصوت عليها الشعب في يوم من الأيام. المدبوحة كتعيب على المسلوخة.

الكابرنات دائماً يختبؤون ويتحججون بالاخطار المحذقة بالجزائر لثني الشعب الجزائري عن المطالبة بحقوقه والحرية والدمقراطية كسائالبلدان الدمقراطية والحقيقة الجزائر بل كسائر البلدان لا اخطار تحذق بها ولا هم يحزنون الاخطار المحذقة بها هي دكتاتورية عسكرها البوخروبي الجاثم على صدور شعب الجزائر من فجر استقلاله ، من استعمار فرنسا الى استعمار العسكر للشعب الجزائري .اذا دخلتم ايها الكابرانات الى ثكناتكم وانكتمتم وابتعدتم عن السياسة فلا خوف على الجزائر من اي مخاطر التي تدعون .

جميع الدول التي يحكمها العسكر تعيش الويلات متل كوريا الشمالية و الجزائر وكوبا الخ دول تعيش شعوبها تحت القمع والتعذيب والفقر والجوع …انا من بين الجزائريين الذين عاشوا العشرية السوداء كان العسكر يستعمل أساليب وحشية حتى إسرائيل لم تستعملها قتل آنذاك آلاف الجزائريين الأبرياء من طرف العسكر حتى الأطفال والشيوخ والنساء الحوامل…لا حول ولا قوة الا بالله

راه موشكيلة الى ولف شي واحد البزولة موحال يقدر يسمح فيها هذا هو حال الجنرالات كيظنو ان البزولة (الجارة الجزائر) مزال فيها لحليب وتحية نضااية لشعب الجائر الشقيق ✌

عقيدة هذا الجيش اللا شعبي هو الحرص على النيل من المغرب من جار قدم الغالي والنفيس للشعب الجزائري إبان الاستعمار والعمل على تفتيت وحدته الترابية ،ودفع الكروسة إلى الهاوية

إن أخطر الأخطار المحدقة بالجزائر هي استمرار استبداد العسكر. كل الدول التي كانت تعيش تحت الأنظمة العسكرية انتفضت ضد هذه الأنظمة، سواء في افريقيا(نظام موبوتو وبنعلي والقذافي وغيرها) أو في اميريكا اللاتينية(بينوشي ومادورو وغيرهما) .نظام العسكر من مخلفات الحرب الباردة ، وبمجرد انهيار المعسكر الشيوعي استاليني انهار معها حوالي ٩٠ في المائة من الأنظمة العسكرية، ولم يتبقى منها إلا الدول التي تجذرت فيها هذه الأنظمة ومنها ، مع كامل الأسف، الجزائر.هذه الأنظمة لا تُسْعِد لا مواطنيها ولا جيرانها.

فقط اتركوا الشعوب و ستكون بخير انتم سبب كل التخلف الذي نعيشه

والله ماكاين شي اخطار محذقة بالبلاد قدكم

كل الانظمة العربية الديكتاتورية تردد نفس الاسطوانة، الامن ، الاستقرار و… و …، عندنا في المغرب يتحدثون عن الامن و الاستقرار رغم ان المشرملين ينتشرون في كل البلاد و يروعون المواطنين. الاستقرار هو ضمان امن المواطنين و العيش الكريم و اعطائهم حقوقهم الشرعية. هذه الاشياء لا توجد في قاموس الديكتاتوريات. الحل هو ان تذهبوا و تتركونا نبني بلداننا فالتهديد الوحيد هو انتم يا فاشلين.

انت شفت غير الخطر المحدق بجانب البلاد مشفتش الإنفجار البشري داخل البلاد علاش تجاهلتو الشعب و باغيين تستمرو في حكم البلاد

رغم الأخطار المحدقة بالبلاد لا خوف على الجزائر .. قوات كبيرة أعلنت استعدادها الوقوف إلى جانب الجيش الجزائري .. أذكر منها مادورو و حزب الله و موغابي و الموزمبيق !

الشعب الجزائري الشقيق ينتفض و يتظاهر ضد العهدة الخامسة و يرفض الطبخة الانتخابية التي يعتزم النظام تنظيمها يوم 18 ابريل و كايد صالح يعيش في عالم اخر و يتحدث عن مخاطر وهمية تهدد الجزائر و كان دبابات و طائرات و صواريخ تونس و ليبيا و المغرب و موريتانيا و مالي و النيجر و الحلف الاطلسي تنتظر الضوء الاخضر للزحف لاختراق الحدود الجزائرية فكايد صالح يعرف ان من يهدد الجزائر و استقرارها هي الجماعة التي تحكم نيابة عن بوتفليقة منذ سنوات و هو عضو فيها يعرف ان ما تعيشه الجزائر من قلاقل مرتبط بالصراع على السلطة بين شعب يريد ان يعيش حرا كريما و يسترد ماضاع منه من حقوق و اموال النفط و الغاز تحت قيادة نظام شرعي ديمقراطي متشبع بثقافة التداول على السلطة و بين جماعة من الفاسدين امتهنوا اعمال النصب و الاحتيال و نهبوا خزائن الاموال و ابوا ان يتركوا السلطة و لو على جماجم الشعب هو يقول ان مخاطر تهدد امن الجزائر و استقرارها لكنه لم يشرح للمواطنين مصدر هذه المخاطر حتى يقتنع الشعب بما جاء في رسالته طبعا سيعجز عن الجواب لان لا احد يهدد الجزائر باستثناء الطغمة الحاكمة التي تحدت ارادة 40 مليون جزائري و اذلته و اهانته

العسكر يضحك على الشعب لأن الإنتخابات حسموها مسبقا بفوز بوتفليقة الدي إدا كان قادرا على الكلام سيقول أن لا علم له بهده الإنتخابات

مناورة وخداع خطيرلإحتواء الإحتجاجات والركوب عليها ليصل نائب وزير الدفاع ورئيس الأركان للكرسي مباشرة هذه المرة على ظهر الإحتجاجات كما فعل العسكر بمصر،دور العسكر محصور في الثكنات ولاحق له في سياسة وتعليقات سياسية،الزم حدّك ياعسكر عميتها في الماضي فاتقي الله وغضب الشعب.

علمنا تاريخ البشرية أن من يحكم بقوة السلاح والنار يستبيح سفك الدماء ولا يرحم كل من عارضه حتى من أقرب المقربين اليه

المعلقون المتهكمون على انتخابات الرئاسة الجزائرية هم لايفقهون شيئا في ماهية الانتخابات الرئاسية وما يصاحبها من حراك شعبي وحزبي وسياسي وغيرهم…. والكل يريد ان يدلي بدلوه في قعر السياسة وهذا من طبيعة الصراع الديمقراطي …ولكن الذين لاعلاقة لهم بانتخابات الرئاسية ولايعرفون لها سبيل فتراهم يستصغرون الامور لانهم يجهلون قواعد اللعبة لانها غريبة عنهم .

ليس هناك خطر أخطر من خطركم ، 1992 ليست هي 2019 ، إنكشفت اللعبة يا دبحين العباد ، ويا قتلة الجنود في الكمائن المفبركة ،

نهاية العالم والأرض ولاينتهي العسكر من الفساد فيها وسفك الدّماء،الجزائر وشعبها في مثلث قاتل وهي الأجنحة الثلاث التي تلعب دور المسؤول النزيه لكنها هي روح البلاء المقيم المتسبب في هذا الغليان الذي سيتحول لبركان هائل مدمّر إن لم يتدارك هؤلاء الزمن السابق لهم بمسافات قياسية،إذ لايزال هؤلاء شيوخ الستينات الموتى الأحياء ومن عاصرهم الذين لايشبعون من شهوات وعلى رأسها شهوة الإستبداد والحكم من أمثا"ل جناح الرئيس بوتفليقة والعسكري كايد وجناحه وجناح القوى الخفية،إنكم ياللعار موتى بحكم رسول الله أعمار أمتي بين الستين والسبعين وقليل من يتجاوز ذلك"،فماهذا التكالب على الدنيا الفانية وأنتم في حكم الميّت فعليّا،فهل الموتى يحكمون؟وبدل أن تلزموا السبحة تستغفرون ربكم ببيوته،تضطلعون بأقذر الأدواروهي التهديد بإزهاق أرواح الشعب مرّة أخرى كالتسعينيات النكراء والروح فيكم طالعة نازلة فإن عدتم فحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم عليه توكلنا وهو رب العرش العظيم والبطش الشديد،ولاإله إلاهو ولامحي ولامميت ولاغالب سواه.

اللهم افتن هذه الدولة واجعلها مثل سوريا لما تسببه لنا من مشاكل