نظم مئات المحامين الجزائريين وقفة احتجاجية سلمية بالقرب من مقر المجلس الدستوري بالعاصمة الجزائرية، احتجاجا على ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة.
ورفع المحتجون أيضا شعارات تطالب باستقلال القضاء وحماية الدستور. وكان العديد من المحامين نظموا وقفات احتجاجية بالعديد من المحاكم.
وحمل “الاتحاد الوطني لمنظمات المحامين الجزائريين” المجلس الدستوري المسؤولية التاريخية عن قبول أوراق ترشح بوتفليقة للانتخابات الرئاسية المقررة في 18 أبريل المقبل، بدعوى “عدم جوازها دستوريا وقانونيا بسبب عدم أهليته من الناحية الصحية”.
وقال طارق مراح، عضو النقابة الجزائرية للمحامين، إن احتجاج المحامين بمثابة الخطوة الداعمة للحراك الشعبي، الذي خرج إليه الجزائريون، منذ ما يزيد عن 10 أيام، لرفض ترشح بوتفليقة لولاية رئاسية مقبلة، مشيرا إلى “المحامين من الشعب ومطالبهم لن تحيد عما يتصرح به المحتجون من مختلف طبقات المجتمع الجزائري”.
وأشار مراح، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية، إلى أن قرار المسيرة جاء “امتدادا لاجتماع المحامين، ممثلا في كل النقابات الجهوية لمختلف ولايات ومناطق الجزائر”.
ولفت الانتباه إلى أن المحامين الذين انطلقوا اليوم من مقر وزارة الطاقة بالعاصمة متوجهين نحو المجلس الدستوري، دون أن يعترضهم رجال الأمن، طالبوا “بعدم تمرير العهدة الخامسة وعدم قبولها، وتأجيل الانتخابات الرئاسية وتنظيمها في آجال أقصاها سنة، وإسقاط حكومة أويحيى وتعويضها بحكومة تكنوقراط تتشكل من شخصيات وكفاءات مستقلة لتسيير المرحلة المقبلة لقيادة البلاد مؤقتا نحو استقرار حقيقي “.
وأكد مراح أن المحامين وقعوا على رسالة حملت نداء لإعلاء القانون على كل الأصوات في البلاد بما فيها السلطة، قائلا إن “مطالبنا ورسالتنا، هي نفسها مطالب الشارع، لكن رفعنا مبتغى الشعب بدقة أكثر للمجلس الدستوري كما حولنا النداءات العفوية إلى أسلوب مؤطر بهدف بناء دولة جديدة”.
تحية لرجال الامن الجزائريين الذين رفضوا رفع هرواتهم على المتظاهرين بعدما تلقوا الاوامر بذالك من الجهات العليا
رشيد نكاز الرئيس المنتخب للجزائر
خوان غوايدو الرئيس الشرعي لفنزويلا
المشكل ليس بوتفليقة فقط من يجب عليه تنحي جميع الفيروسات التي تمخر أموال شعب الجزائري منهم القائد صالح هوا أكثر من رأيس يخرب الجزائر الخطاب الدي ألقاه على شعب الجزائري يظهر سوف تكون قوى عسكرية في الاخير سوف يقع لي الجزائر مثل مصر الفيروس هوا القائد صالح يجب تخلص منه وا يترك المجال إلى شباب جدد بي افكار جديدة اما العسكر سوف يخرب الجزائر مثل سوريا ادا لم يتنحى القائد صالح
كل المغاربيين مع الشعب الجزائري الشقيق ضد الاستبداد والفساد وضد من يحكم وراء الستار ليس ضد العهدة 5 فحسب ولكن ضد العهدة 3 تأخرنا في الخروج للشارع إلى سنة 2019 .نطالب بدستور جديد ديمقراطي ويحدد فترة الرئاسة في ولايتين من 4 سنوات كاقصى فترة الحكم اذا فاز أي رئيس في الانتخابات الشفافة بحضور مراقبين دوليين من الأمم المتحدة والجامعة العربية وكل المنظمات المدنية الوطنية والمغاربية والعسكر يبقى في الثكنات مهمته حماية البلاد والعباد ولا يشارك في العمل السياسي نهائيا لنبني جزائر عادلة حنونة على أبناءها لا تتركهم للحيتان في البحر لا تأكل حتى يأكل أبناءها ولا تحارب جيرانها بل تتعاون معهم من أجل الريادة اقليميا ودوليا.
هكدا حال النضام العسكري الجزائري، دائما يسير عكس التيار، الشعب كله يقول لا لعهدة خامسة لإنسان شبه ميت، والعسكر يمني النفس بعهدة خامسة وسادسة ووو، ودلك من أجل أشياء لا تخفى على أي أحد، بالضبط لما كانوا الوحيدين من بين العرب، يقولون ويأكدون أن صخرة ليلا اسبانية، والوحيدين أيضا بين العرب من يعمل ليل نهار، فوق الطاولة وتحتها، وبطريقة هستيرية من أجل تقسيم المغرب الدي لا ولا ولن يقسم مادام هناك دم يسري في عروق المغاربة، المرجوا النشر.
قريبا بوتفليقة سيسئل من لدن بومدين عن الصحراء المغربية .. بوتفليقة : "عملت اللي قاديت عليه، الله غالب" !
إخواني دزايريين رَدُّو بَلكم من إنضمام هده الفئة إلى صفوفكم إنهم أشد الناس إجادة للكذب
شوف ناس كفاش جامعاهم راية وحدة حنا غير عشرات مدن كل مدينة أورايتها
إخواني دزيريين مَخَفتوش من هؤلاء المحامين إِبِعو المتش ، المثل المغربي كيقول ، لِّي فِيه الدَّ ما يَهْدَ ،
اين كان المحامون و القضاءت منذ سنيين و اليوم لما علموا أن بوتفليقة قد انتهى يخرجون ليعينوا القضاء و ليس الشعب لينس الجزائرين عدم تطبيقهم. للقوانين و لا دستور الجزائري و ترك الفساد و الرشوة و الجيش يسيطرون على البلاد. البارحة نائمون و اليوم فاقوا من المؤامرة و أصبحوا رجال الشعب. عفى الله عما سلف أين المحامات و العدل في الجزاءر إلى يومنا هذا. و لو واحد.. يذكروني في الحركة و البياعة قبل استقلال الجزائر…
سبحان مبدل الاحوال ! اليس رجال هده الهيءة (المحامون) هم الدين اهدوا حصانا الى بوتفليقة ، عفوا اهدوا الحصان لصورته، واليوم ينقلبون عليه.