وجهت الشرطة الهولندية أوامر إلى المشرفين على المساجد في مدينة أوتريخت بإغلاقها، وعدم المساح للمصلين بالولوج إليها، غداة عملية إطلاق النار التي وقعت اليوم الاثنين في المدينة.
وجاءت أوامر الشرطة بإغلاق المساجد كإجراء احترازي، مخافة أن يتم استهداف المسلمين داخلها، على غرار العملية الإرهابية التي نفذت في مسجدين بنيوزلندا، الأسبوع الفارط، وأودت بحياة خمسين شخصا وجرح العشرات.
ولا تعرف إلى حد الآن خلفيات منفذ أو منفذي إطلاق النار في المدينة الهولندية، والذي استهدف منه الجناة ركاب “الترام”، قبل أن ينتقلوا إلى مكان آخر، حيث أطلقوا النار على المارة.
ولم تفصح الشرطة، إلى حد الآن، عن معطيات دقيقة حول ضحايا الحادث؛ بينما تسربت أنباء عن سقوط قتيل واحد وجرح آخرين؛ وفق حصيلة أولية.
ما يخيفني شخصيا هو كون مخافة استهداف المصلين لم يكن الا حجة لغلق بيوت الله في الدول الغربية
يجب الحذر من هذا الارهاب ضد المسلمين ،من بيوزيلاندا الى هولندا اليوم ،هذه الموجة تنتقل و ربما ستصل امريكا لاسقاط الرييس ترانب في الانتخابات .
كنت أعلم أنهم يبحثون بطريقة أو بأخرى منع الناس لأداء صلواتهم في المساجد بهذه الهجمات المدبرة مسبقا.والسؤال لماذا لم يذهب المحققون المسلمون للتحقيق في جريمة نيوزيلاندا؟هذه هولاندا خرجت لتغلق المساجد ليس لحماية المسلمين لكن لمنهم من صلاة الجماعة.غذا وبعده ستخرج دول أخرى كالسويد ووو وسيتم تفتيش كل من أراد الدخول المسجد لاستفزاز المصلين حتى يصلوا في بيوتهم كي لا يراهم الشباب ويدخلوا دين الحق
*ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين*
هاته الهجمات هي إعلان حرب المسلمين خاصة و الوجود الاسلامي والإسلام عامة في أوروبا و الغرب الرأسمالي….على إخواننا المسلمين و الجالية المسلمة المقيمة في تلك البلاد أحد الحيطة والحذر من المتطرفين الإرهابيين اليمنيين المتعصبين الذين تتزايد أعدادهم في الآونة الاخيرة بعد فشل مخطط الاقتتال الطائفي المذهبي و السياسي في العراق و سوريا و الشرق الأوسط…..
لا للإسلاموفوبيا………..
No to islamophobia
اليمين المتطرف اخطر على العالم و على البشرية اكثر من داعش. فهو السبب في الحرب العالمية الثانية و لو كان هتلر او موسيليني يمتلكون السلاح النووي لأنتهت الحياة منذ زمن.
يجب ان تتحد القوى الغربية و الديمقراطية لزجره و استأصاله قبل فواة الاوان.
فهو ضد المساواة و ضد الحرية و ضد الديمقراطية و ضد الانفتاح مما سيرجع بنا الى عصور الظلام.
المخابرات البريطانية بدأت خطة التخلص من المسلمين بعد انتفاء حاجتها لهم وذلك بدفع البريطانيين لمواجهتهم.واليكم الحركات الاسلامية التي أنشأتها بريطانيا و أوكلت لها تدبير مساجدها بتمويل خليجي:
-الحركة الوهابية لمحمد عبد الوهاب
-حركة الاخوان المسلمين لحسن البنا
-القاديانية لغلام القادياني
والثلات حركات الاولى هي مصدر بلاء المسلمين وتحمل أفكارا تعادي القيم البريطانية.لا تظنوا ان بريطانيا تسمح باللباس الافغاني تسامحا مع المسلمين بل ليسهل تمييزهم والتخلص منهم حين يحين الوقت المناسب
ياحكام المسلمين لوعدلتم في أوطانكم ماتشتت المسلمين في بقاع العالم وأصبحوا مهددون مادا تكنزون في هده الدنيا
تم قتل مسلمة في هولاندا فقط لارتدائها الحجاب، الارهاب المسيحي بدا يضرب في كل مكان
هذه حرب ضد الاسلام و مموليها الدول العظمى. هادشي واضح و باين و يجيو يخرجو بتصريح بأنهم كينندو الإرهاب. قمة النفاق و التاحراميات
بالدراجة المغربية
اللي سالي راسو اجي ويعلق هاك الدلاح هاك البرقوق.
ما يحصل هو اعمق بكثير مما يتخيله الفكر العربي العقيم هذا الزمان.
صداع الراس ..
الى زارعي الفتن من خلال التعقيبات، نقول لهم، كفى !
أضن ان المتهور الذي هاجم اتراموي ممكن أن يكون مهاجرا.
وخوفا من رد الفعل، طلبوا عدم فتح المساجد.
حذاري انهم يدفعوا بكم إلى التطرف. الصبر على هذا فإن صبرك جميل و سيأتي الله بالخير بعد ذلك. لا تحزنوا أن الله معكم و لا تنسوا انه بعد العسر يسرا امين. ان هولندا تحاول طرد المسلمين بدأت بالتعاقد و المسكن و البقاء في ديارهم و غدا ستسلح المتطرفين من الطرفين ليتقاتلا أعوذ بالله من التطرف
ارهاب القاعدة أدى دوره و انتهى كما تعلمون…و جيىء بداعش و صعقنا باخبارها و وحشيتها حتى انهيارها…و الآن نحن ننتظر تسمية جديدة لموجة أخرى الله وحده يعلم كيف ستكون ! الغريب أن الإعلام الغربي هو من سيختار التسمية و المسلمون سوف يستهلكون الخبر لا غير….عجيب أمر هؤلاء الكفار ….الله ما احفظ بلادنا من كل مكروه…