قالت الشرطة النرويجية إن رجلا طعن بسكين مدرسا وثلاثة عاملين بمدرسة، في أوسلو، اليوم الثلاثاء.
وأضاف المصدر أن عناصر الأمن اعتقلت المهاجم، وأن دافعه لم يتضح على الفور، بينما ذكرت وكالة الأنباء النرويجية أن الجرحى الأربعة، وجميعهم يعملون بالمدرسة، نقلوا إلى المستشفى.
انعدام الإيمان وعدم التأمل والبحث وطغيان المادة أثر على المسيحيين وكاد او بدأ يصيبهم لذلك أثر الجنون الذي هو نقيض الإيمان، إضافة إلى الانتحار من شدة التلف الدنيوي لعدم اتباع العقل ..
الحمق والجنون الذي وصل إليه الإنسان في هذا العصر لا يكاد يقف عند حدود. ولا تفهم دوافعه وحيثياته. اللهم نجنا من فتنة لا تبقي ولا تذر.
الارهابيون البيض والارهابيون السُّمْر يتناطحون والضحية الابرياء من عامة الناس . غريب أمر هذا الزمان .
هاد السيمانا حالفين تا يساليونا ؟
المسلميين والمسيحيون السود هم ضحية هذا التناطح بين البيض والمسلميين
والمسلميين هم الحلقة الاضعف ,,
ام بالنسبة للانتحارات الدول الاسلامية ينتحر فيها 13 شخصا في 200 شخص مقارنة بالغرب التي يصل فيها الانتحار الى 6 اشخاص في 120 شخص هذه احصائيات رسمية
الإرهاب لا دين له والدليل ما كان في نيوزيلندا و هولندا و النرويج و …….كفاكم من الإسلاموفوبيا أيها الملاحدة و العلمانيين
حماق اليمين المتطرف في العالم و حماق المتطرفون في الدينات يتفقون على قتل الأبرياء.
اللهم نجينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم من ارد بالإسلام والمسلمين فتنة ففتنه في نفسه واجعل كيده وتدبيره في نحره
لا دخل للدين في هذا كله، فقابيل وهابيل لم يتقاتلا على دين أو عقيدة ، هكذا ستبقى البشرية تائهةفي الأرض تتنافس وتتقاتل وكل يقول أنا، ومازال الأسوء قادم……..
لاحول ولا قوة الا بالله هذه الاعمال مدروسة جدا ولها اهداف سياسية و تجارية
يتعلق الامر.بتلميد هاجم طاقم اداري في مدرسة في النرويج لا اقل ولا اكتر….كما يقع في جميع المجتمعات
هناك شيء يحضر إليه في اوروبا في الدول الاسكندانافية . من الازم الاحتياط والحدر . لا يمكن أن يكون كل ما وقع مجرد صدف . هناك من هاجم المساجد واليوم مدارس الأطفال كل هدا قد يكون خطة لزرع الفتنة في هده الدول التي هي سمحاء في غالبيتها .
من قبل كانت تقع نفس الكوارث او افضع و لاتدكر او لانسمع بها …ونكتفي بمشاكلنا و فضاعتنا و حوادتنا…والآن عصر الانترنيت نعيش الحدث وكأننا نرويجيون من الحي الدي ارتكبت فيه الجريمة وربما أكثر لأننا جد عاطفيون. العاطفة أصبحت في محنة حقيقية لأنه الآن تسمع وترى في الحين ما يقع في العالم بأسره ولاندري الأسباب…الأمن بعد… إنها العولمة المنحوسة…في شقها الدرامي لكن شقها الجميل يستفيدون منه لوحدهم في cannes و شرم الشيخ و ضبي و جزر المالديف و فيينا ووو