استقالت مؤسسة مجلة نسائية مرتبطة بصحيفة الفاتيكان الرسمية، ومجلس تحريرها بالكامل، بعد استنكار الرد غير الكافي من جانب الكنيسة الكاثوليكية إزاء حالات التحرش الجنسي بالراهبات.
وكتبت لوسيتا سكارافيا في رسالة موجهة إلى البابا فرانسيس :”نتخلى عن مهمتنا لأننا نشعر بأننا محاطون بمناخ من عدم الثقة ونزع الشرعية المتزايد … حيث لا نرى الاحترام والتقدير لنا لمواصلة تعاوننا”.
وترأست سكارافيا ،وهي مؤرخة كنسية إيطالية، رئلسة تحرير مجلة “Women Church World” ، وهي ملحق شهري لصحيفة الفاتيكان “L’Osservatore Romano”. وقالت في استقالتها إن المجلة تأسست عام 2012 بدعم من البابا، في ذلك الوقت بنديكت السادس عشر.
وفي عدد فبراير من المجلة كتبت سكارافيا عن الراهبات اللاتي تعرضن للتحرش، وأوردت حينها: “إذا استمرت الكنيسة في إغماض أعينها عن الفضيحة، التي تزداد سوءا لأن الاعتداء الجنسي على النساء يؤدي إلى حالات إنجاب، وهو أصل من عمليات الإجهاض القسري والأطفال الذين لا يعترف بهم القساوسة، فإن حالة اضطهاد المرأة في الكنيسة لن تتغير أبدا”.
وردا على مقال سكارافيا اعترف البابا فرنسيس الأول بأن الاستغلال الجنسي للراهبات على أيدي الكهنة هو “مشكلة”. وقال” “هذا ليس شيئا يفعله الجميع، لكن هناك كهنة وحتى أساقفة قاموا بذلك”.
أدام الله سبحانه وتعالى علينا نعمة الاسلام
سمحوا ليهم اتزوجوا وهنيونا من إلاغتصبات و التحرشات
خلق الله تعالى الزوجين الذكر و الأنثى ليتكاملا في الحياة و جعل بينهما مودة و رحمة لتجاذبا جنسيا.
و من عاكس قانون الطبيعة فذاك هو الخسران المبين.
لا رهبانية في الديانات السماوية
شيء غير معقول و منطقي أن يحرم دين المسيح تزوج الراهبات و الرهبان ، حيث أن الدعوة لله و عبادته تأتي بالمنطق و والبرهان بالعلم، وهذا أكبر دليل أن الإسلام لم يترك شيئا إلا و اطره بالمنطق و العلم عكس ما نراه في الأديان الأخرى المحرفة
أنا متفق مع صاحب التعليق رقم 2
عجب .وكل العجب عند المسبح والرهبان الذين يمنعون من الزواج والانجاب..ويدعون أن لله ولد.. تناقض كبير فكيف يعقل لمخلوق يمنع عليه الزواج اذا لا يلد . وخالق غير متزوج ويلد ، وله ولد….الكفر بعينه..ادام الله علينا نعمة الإسلام….
؛؛…. و الرهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم…؛؛ صلعم. الحمد لله على نعمة الا سلام.