اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى، من جهة باب المغاربة، وسط حراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي الخاصة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن 38 مستوطنا، بينهم ثلاثة من عناصر مخابرات الاحتلال، نفذوا جوالات استفزازية في المسجد، واستمعوا إلى شروحات حول أ كذوبة “الهيكل المزعوم” قبل مغادرة الأقصى من باب السلسلة.
ويشهد المسجد الأقصى اقتحامات شبه يومية من قبل المستوطنين، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني على الأقصى وعلى المسلمين، فيما يرفض المرابطون في الأقصى كافة محاولات الاحتلال لتقسيمه. ومن جهة أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، 12 فلسطينيا من مناطق مختلفة بالضفة الغربية، تخللها تخريب وتفتيش لمنازل المواطنين.
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني، أن قوة إسرائيلية خاصة اختطفت ثلاثة طلبة من حرم جامعة بيرزيت في رام الله، فيما جرى اعتقال ثلاثة مواطنين من جنين.
وأضاف المصدر ذاته، أن الاحتلال الإسرائيلي اعتقل أيضا فتيين ومواطنين آخرين من بلدة أبوديس. وتشن سلطات الاحتلال، يوميا، حملات مداهمة واعتقال تطال عشرات الشبان الفلسطينيين في مختلف المناطق الفلسطينية بحجج وذرائع مختلفة.
الإرهاب الصهيوني يمارس يوميا على الشعب الفلسطيني الأعزل. ولا من مستنكر
رحم الله سلطان المغرب الشريف والأندلس أمير المؤمينين أبايعقوب المنصور الذهبي الموحدي الذي مرغ أنوف ملوك أوروبا في تراب وأدخل في قلوبهم رعب كان يجلس مع وزراءه وقادة جيوشه وأصاهم باليتمة واليتاما فسأل أحدهم وما اليتمة واليتاما يأمير المؤمنين قال الأندلس وأهلها ولم تحفض وصية هاد السلطان المغربي العضيم وهاذا ينطبق على كل تغور الإسلام في غياب الرجال
أبا يعقوب أوصاهم من أجل أن تبقى الأندلس أرض إسلامية مغربية ولكنها سقطت وضاعت عندما غاب الرجال العضماء مثل هاد السلطان الأسد الإفريقي العضيم