وجهت محكمة في مالطا الاتهام لثلاثة فتية أفارقة، اليوم السبت، اتهاما بخطف ناقلة تجارية صغيرة أنقذتهم، مع آخرين، من وسط البحر الأبيض المتوسط قبالة سواحل ليبيا.
وكان الثلاثة، الذين دفعوا ببرائتهم، ضمن 108 مهاجرين أفارقة أنقذتهم الناقلة “إلهيبلو 1” الأسبوع الماضي. واتهموا بتهديد طاقم السفينة لمحاولة إجبار الناقلة على الاتجاه إلى مالطا؛ وعدم إعادتهم إلى ليبيا.
صعد جنود من مالطا على متن الناقلة بسلام ،ورافقوها إلى ميناء فاليتا. والمتهمون أعمارهم 15 و16 و19 عاما ،وأحدهم من الكوديفوار بينما اثنان من غينيا.
ونشب خلاف بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بشأن الهجرة منذ ذروة لم يتوقعها التكتل في أعداد الوافدين من اللاجئين عبر البحر المتوسط، في عام 2015، مما شكل ضغطا على الخدمات الاجتماعية والأمنية وعزز التأييد لليمين المتطرف والجماعات القومية والشعبوية.
وكشفت بيانات الأمم المتحدة أن عدد القادمين بحرا تراجع من أكثر من مليون شخص، في ذروة أزمة الهجرة، إلى نحو 140 ألفا في العام الماضي. لكن التوترات السياسية بشأن الهجرة لا تزال مرتفعة داخل الاتحاد الأوروبي، لا سيما قبيل انتخابات البرلمان الأوروبي التي تجرى في ماي المقبل.
جحافل المهاجرين يجب ان تتوقف بتنمية البلدان المصدرة لها و مكافحة الفساد و تحديد النسل، هذه القارة لا تنتج شيئا سوى الفقر و الولادات الكثيفة.
vous êtes supérieur
J espère
de vous continuer dans ce chemin
et bonne continuation
دير الخير
انقدوهم و هددوهم طبعا لأنهم متعودون على الحروب الأهلية ما فيهم ثقة
هجرة الشباب من القرة السمراء جاء نتيجة لمخلفات الإستعمار الذي كان و لا يزال بشتى أنوعه.
الأوروبيون هم من أوصلو إفريقيا إلى هذه الحالة، لذى عليهم تخمل المسؤولية.
لاحول ولا قوة إلا بالله…متعمل خير مايطرا باس..
.
كيف يمكن لثلاتة أطفال أفارقة قاصرين بعد إنقاذهم من الغرق أن يستوحدوا على السفينة و يهددوا طاقمها لإجباره على تغيير الإتجاه؟ شىء لا يصدق!
الهجرة هي نتيجة نهب ترواث هده الدول الأفريقية وحماية حكام وضعهم الغرب لحماية مصالحه و المغرب كمثال