تحتفل باريس، نهاية الأسبوع الجاري، بالذكرى الـ130 لافتتاح برج إيفل، وذلك بإقامة عروض مسرحية وموسيقية ستكون بمثابة بداية لاحتفالات أخرى عديدة ستقام طوال العام.
وفي إطار هذه الاحتفالات بالافتتاح الذي يعود تاريخه لـ31 مارس عام 1889 ، تنظم الشركة التي تدير أيقونة المزارات السياحية في باريس، ألعابا وألغازا وعروضا مسرحية من أداء ممثلين يرتدون أزياء تنتمي للقرن الـ19.
من المقرر أن تقام عروض موسيقية بمشاركة الفرقة الموسيقية التابعة لكلية الهندسة، التي درس بها مصمم البرج الأشهر في العالم غوستاف إيفل.
وفي الفناء المقابل للبرج، أقيم معرض صور فوتوغرافية لعدد من العاملين بالمعلم السياحي الباريسي، وتم وضع منصة شرفية للعمال الذين شيدوا البرج ويبلغ عددهم نحو 200 شخص.
ومن المقرر أن تقام المزيد من الاحتفالات في 15 ماي القادم، للاحتفال بمرور 130 عاما على افتتاحه الرسمي أمام الجماهير. ومنذ ذلك الحين قام أكثر من 308 ملايين شخص بزيارة برج إيفل.
يشار إلى أن برج إيفل ،الذي ظل الأطول في العالم على مدار أربعة عقود إلى أن تم افتتاح مبنى كرايسلر بمدينة نيويورك عام 1929، قد تم تشييده بمناسبة المعرض الدولي لباريس في 1889، واستغرق بناؤه عامين وشهرين وخمسة أيام.
ويبلغ ارتفاع البرج 324 مترا، ويزن الحديد المستخدم في بنائه 7.300 طن.
نريد بناء معلمة مغربية كبيرة و عريقة في قلب العاصمة إلاقتصادية الدارالبيضاء.
و لا تنسو الاحتفال بالعمال الذين بنو تلك المعلة بالتعديب و اجبارية العمل على بنائه دون راتب .
Comparez la Tour Eiffel avec les pyramides qui datent de plus de 3000 ans!!!Rien d’extraordinaire des morceaux de ferraille rivé!!La France sans ses anciennes colonies serait comme la Roumanie et la preuve flagrante,qui achète la voiture française ?? Les allemands non les américains non les japonais non les italiens non les chinois non plus…les africains seulement, Airbus les Français font l’habillage "moquette , sièges ,tissus.." le moteur anglais et le reste allemand et espagnol