تسبب القبض على رجل على خلفية مساعدة زوجته المريضة بشدة على الوفاة، في إثارة الجدل بإسبانيا حول القتل الرحيم، الذي يكتسب تقنينه قدرا أكبر من الدعم ومن المنتظر أن يكون له صدى في الحملة الانتخابية.
وألقي القبض على أنخل هرنانديز (70 عاما) الخميس في مدريد بعد أن وفر لزوجته ماريا خوسيه كاراسكو (61 عاما)، المريضة منذ ثلاثة عقود بالتصلب المتعدد والمعتمدة بالكامل على زوجها، عقارا، وفقا لما ذكرته الشرطة.
وصرحت مصادر من فريق التحقيق لوكالة (إفي) أن المرأة الراحلة كانت قد طالبت في الأعوام الأخيرة البرلمان الإسباني بالتصديق على قانون القتل الرحيم.
جدير بالذكر أن الأصوات المطالبة بتقنين القتل الرحيم في قد تصاعدت مؤخرا، حيث كشف استطلاع رأي أجرته مؤسسة (آي إي إس) الحكومية أن 70% من الإسبان يؤيدون هذه الخطوة.
لكن المشروع الذي تقدم به الحزب الاشتراكي العام الماضي يتعرض للعرقلة بسبب رفض كل من الحزب الشعبي المحافظ و(مواطنون) الليبرالي مد فترة التعديلات
كم من مريض بالانعاش في غيبوبة وميت اكلينيكيا يتنفس بجهاز التنفس الصناعي ويقتات على الفيتامينات والاملاح المعدنية استفاق بعد شهر او ثلاثة او احيانا بعد سنوات وان دل هذا على شيء فانه يدل على ان روح الانسان لا تفارقه وان الانسان لا يتوفى بمجرد الدخول في غيبوبة فما ادراك ان الانسان مستفيق ومريض بشدة ويرغب ان يتم تركه يموت او حقنه بادوية حتى يموت مخدرا ولا يشعر بشيء
انها جريمة دينا
وجريمة في حق الانسانية والانسان
يريدون ان يبرروا قانونا لانفسهم ازهاق الارواح دون تكبد مخاسر مادية وادوية
وهذه سياسة تقشفية
تلك المريضة لو ولجت لمستشفى حكومي اسباني او كان عندها تامين مرض لتلج لمستشفى خاص كانت لتتلقى كاقة الادوية اللازمة
لكن لان مرضها مزمن وقاتل في النهاية والادوية فقط تطيل فهي رغبت بحرق المراحل اي الانتحار طبيا.
والانتحار حرام في المسيحية وحتى في الاسلام وفي العقيدة المسيحية المنتحر مصيره الجحيم
انا اعرف حالات شخصت بامراض قاتلة ادويتها فقط تاخر المحتوم مع العناية اللازمة تماثلوا للشفاء فجأة مما حير حتى الاطباء رغم كون التحاليل دقيقة
للمرض ليس الاقوى بل الله سبحانه وتعالى ان شاء ذلك برحمته
واشش هادو تيدخلوا في ارادات الله لو. اللهم هادا منكر الله يفعل في عبادهه مايشا
هل هناك رحيم غير الله سبحانه لا حول ولاقوة إلا بالله.