عثر علماء على حفريات في صحراء ساحلية بجنوب بيرو لحوت برمائي بأربعة أرجل عاش في البحر والبر قبل نحو 43 مليون عام وذلك في اكتشاف يشرح مرحلة مهمة في تطور الثدييات البحرية.
وقال العلماء الخميس إن الحوت، الذي يبلغ طوله أربعة أمتار ويسمى بيريجوسيتوس المسالم، يمثل خطوة انتقالية حاسمة قبل أن تصبح الحيتان متكيفة بالكامل مع الحياة البحرية.
وكانت الأطراف الأربعة تقدر على حمل الحوت في البر وهو ما يعني أنه كان يتمكن من العودة إلى ذلك الساحل الصخري للاستراحة وربما الولادة قبل أن يقضي معظم وقته في البحر.
وتنتهي أطراف الحوت بحوافر صغيرة وربما كانت موصولة بأغشية لمساعدته على السباحة.
وقال أوليفر لامبرت الخبير في الحفريات بالمعهد البلجيكي الملكي للعلوم الطبيعية الذي أشرف على البحث المنشور بدورية “كارنت بيولوجي” “نعتقد أن (هذا النوع من الحيتان) كانت تقتات داخل الماء وأن تحركاتها هناك كانت أسهل مقارنة بالبر”.
ولم يكن أصل نشأة الحيتان مفهوما بشكل واضح حتى التسعينيات عندما اكتشفت حفريات للأجيال الأولى منها.
وأظهرت حفريات عدة أن الحيتان نشأت قبل أكثر من 50 مليون عام.
Was supposed that Allah created this planet from day on a perfect form ?
ولكن الأرض را عمرها غير ٨٠٠٠ سنة ؛-)
تطور الثدييات البحرية?!!
يمثل خطوة انتقالية حاسمة قبل أن تصبح الحيتان متكيفة بالكامل مع الحياة البحرية?!
WTF!.
People still believe in fake evolution.
We are muslims and evolution doesn't exists
سبحان الله ، إن لله في خلقه شؤون .
*ماذا كان قبل نشأة الأرض ؟
* هل للكون عُـمْـرٌ ؟ ماذا كان قبل ؟ وماذا سيكون بعد ؟
* هل الكون محدود ؟ وماذا بعد تلك الحدود ؟
ـ إنه من الصعب على العقل البشري أن يتصور لا محدودية
الزمان و المكان ، أو أن يجد إجابة مقنعة لهذا التساؤل .
ـ إنه من الصعب تصور الفراغ و اللانهاية .
القرآن يحكي عن تطور الإنسان إلى قرد وخنزير …التطور موجود في القرآن … أما الإنسان فقد قال عنه الله تعالى مخاطبا ملائكته : "فإذا سويته بيدي ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين ". … الخلاصة : القرآن لا ينكر التطور … وسيستمر التطور بعد الموت ليبدأ الخلق من جديد في حجم جديد كما بدأ… التطور في الإسلام : خلق الله آدم وطوله ستون دراعا (30مترا) وعرضه سبعة أدرع 3.5متر ومع الزمن وصل إلى هذا الشكل … أليس هذا بتطور … أما تحول ما يقال عن تحول القرد (الغوريلا أو الشامبانزي) إلى إنسان فكان لابد أن يحدث الأمر للجنسين في نفس الحقبة ليحدث التزاوج … فهل تم التطور في تلك الحقبة وانقطع ؟ … بصيغة أخرى : لماذا لم نشهد هذا التطور خلال كل هذه القرون ؟
أكثر ما يخشاه المتدين هو زيارة المتاحف التي تشمل حفريات و هياكل دينصورات ,,, هذا يصطدم بمعتقده!
أكثر ما يخشاه المؤمن هو الله تعالى .
ويخاف ما بعد الموت من سؤال القبر ويوم الحساب. هذا الخوف ممزوج بالأمل والرجاء في رحمة الله .فالمؤمن يعيش دوما بين الخوف والرجاء
أما المنافق فيخشى ان تقوم قيامته .لأنه خرب آخرته وباعها لمن يدفع أكثر .واحيانا يبيعها بلا مقابل فقط من اجل العناد والملاججة والمكابرة.
فهنيئا له حصاد تجارته ولسانه .
فاحذر من أن تكون افعالك أفعى لك .
او تصير أعمالك أعمى لك .
كل النظريات العلمية تؤكد ان جميع اشكال الحياة على سطح الرض انبثقت من البحار..《 وجعلنا من الماء كل شيء حي》
الارض مرت بنوعين من البحار…بحار شاسعة غطت معظم سطح الارض و كانت عذبة..ثم تبخر معظمها بفعل الانفجارات البركانية و صدامات المذنبات..واصبحت مالحة جدا قبل ان تشهد الارض نزولا غزيرا للمطر استمر طويلا مما انتج بحار معتدلة الملوحة شكلة مهدا لتطور الاشكال الأولى للحياة..كما انتشرت في بعض الاماكن بحيرات عذبة شاسعة كان احداها بمنطقة سايس الى جبال تاونات…و الى اليوم من السهل ان تجد قواقع المياه العذبة في نواحي فاس..
ثم بعد تطور الحياة لملايين السنين حدث الاصتدام الكبير مما ادى الى محو 90 % من اشكال الحياة على الارض ثم انبثقت الحياة مرة اخرى 《 سبحان الذي احيا بلدة ميتة..》
من الطبيعي تكيف مخلوقات حسب البيئة المتاحة..فالبعض ينفق و البعض يتكيف…و التماسيح و العناكب و الغقارب و الافاعي و الطيور..بعض من الكائنات التي عايشت الديناصورات و لا تزال مستمرة الى اليوم…
مهما اجتهد الانسان ;فانه لم يعرف اسرار هذا الكون العجيب : لكن عليه بالبحث ثم البحث