أفادت مصادر داخل الجيش السوداني، اليوم الخميس، بوضع الرئيس عمر البشير قيد الإقامة الجبرية. وأكدت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية اعتقال عدد من قيادات الصف الأول في حزب المؤتمر الوطني الحاكم.
كما أشارت المصادر إلى استلام الجيش السلطة وتنحي الرئيس البشير، لافتة الانتباه إلى أن تأخير إعلان “بيان الجيش” لأكثر من ثلاث ساعات سببه إكمال ترتيبات الخطوة وانعقاد اجتماع هيئة الاركان للإعلان عن تشكيلة ورئاسة المجلس العسكري.
وكانت صحيفة “سودان تريبيون” ذكرت أن ضباطا من الجيش السوداني سيطروا على مقرّي التلفزيون والإذاعة الرسميين، مع الإعلان عن “بيان مهم بعد قليل”. وانتشرت عناصر من الجيش في محيط القيادة العامة لمنع المتظاهرين من الوصول إلى عين المكان.
و تسقط الرووس تباعا سبحان الله
حسنا فعل الجيش السوداني لأن الحاكم العربي إما أن يبقى في السلطة أو يدمر البلد .
c le sort de tous les tyrans. une montée fulgurante et une chute écrasante.
بسم الله الرحمن الرحيم سيناريو مصر يعاد في السودان … حكم العسكر عدة دول عربية فكان مآلها التخلف والانحطاط وتراكم الديون الخارجية وهو ما يسعى إليه الجيش في السوادان وهو ما حدث في مصر وموريتانيا وما يطمح إليه العقيد المتقاعد المتخلف حفتر وهو ما يؤمي إليه الجيش في الجزائر …. للأسف الجيوش العالمي تعمل على حماية الحدود وتأمين الأوطان وجيوشنا العربية تعمل العكس تأمين الخارج وتعمل على نهب الثروات وفرض الديكتاتوريات … ولا حول ولا قوة إلا بالله
ا لجيش السوداني انقلب على رئيس السودان نفس سيناريو مصر والجزائر, وهذه المشاكل لا نجدها الا عند العرب , السيسي الجزائر مازال يحكم الجزائر ويحتفظ بنفس النظام الفاسد والسيسي السودان فعل نفس سيناريو السيسي ديال مصر,
le scénario se répète au soudan et l Algérie Après l Égypte et la Syrie et le Yémen à qui le tour la prochaine fois .ALLAH maudit les pays arabes
في الدول الاسلاميه التناوب على السلطه يكون دائما على هذا النحو. انقلاب عسكري. او موت الرئيس ممتدا على سريره.
امه متحضره يقول عنها اصحابها.
لم يعد للإنقلابات العسكرية وجود إلا في الدول المتخلفة. فسواء ذهب البشير أو بقي فالعسكر هو الذي يسيطر على الحكم في السودان، فرجاؤنا أن تتحرر بعض الدول العربية من الحكم العسكري، وأن تتاح لهذه الشعوب الحرية لاختيار رئيس مدني، ويعود الجيش للثكنات للدفاع عن الوطن وليس للإنقلابات .
كمغربي اتمنى للسودان الخير كله ،واتمنى من اعماق قلبي إلا يقع ذلك في الجزائر التي حكمها العسكر الفاسد منذ الاستقلال والذي تعدت اذايته إلى المغرب كخلق كيان البول زاريو،لا خير في حكم العسكر
الجيوش العربية تحاول أن تستفيذ من ثروات البلاد…والشعب يدفع الثمن
تغيير الحداء الايمن بالايسر مع الحفاظ على نفس الحداء ونفس النوع ونفس اللباس
انه فشل مدوي للإسلام السياسي، فمنذ وصولهم لسدة الحكم فقدت السودان ربع مساحتها ياستقلال جنوبها و فقدت سيادتها على دارفور زد على ذلك تراجعها في جميع المؤشرات الاقتصادية و الاجتماعية. فمن يقول الاسلام هو الحل، ما عليه الا الرجوع لهذه الامثاة الحية كالسودان و الصومال و أفغانستان.
سوف تخرج علينا التعاليق التي تكرر ، العسكر ، الجيش ،
و لكن ما هو الفرق بين الجيش الذي يتدخل بالسياسة ،
و المخزن الذي يتحكم بالسياسة رغم ان في بريطانيا
الملكية لا تتدخل بالسياسة ،انتظر الجواب من فضلكم.
بسم الله مجراها ومرساها.. صدق الله العظيم
الربيع العربي الحقيقي ينطلق من جديد، ليسقط طغاة لم يريدوا مفارقة كراسي السلطة ؟
هذا حال حكام العرب ، يتشبثون بالكرسي .الى اخر المقاومة . و يتخلون عن الحكم مذلولون مطاطءوون الرأس مبهدلون .فحبهم للكرسي يصل بهم إلى أوضاع لا يحسدون عليها .
على جموع الشعب الجزائري والسوداني الا تبرح الشوارع .الاعتكاف ليل نهار تصب الخيام اعداد دعم لوجيستي معيشي في عين المكان مهرجانات خطابات محاضرات انشطة اسناد ودعم ممن يدعون (بالفنانين) ثم فرسان المنابر من الوعاظ واعل الدعوة منهم الاخرار المعروفون بمواقفهم قبل عقود من الان .
احذروا العسكر فانهم أبالسة لا يرجى من حكمهم الا رصاصة الرحمة .و حتى القتل الرخيم لا يمكنون من وقعوا تخت سطوتهم الا بعد التنكيل وبكل الوان الطيف .
لا أفهم لماذا يتشبت الحكام العرب بالسلطة، رغم رفض شعوبهم لهم و لحكمهم. فعوض أن يستقيل ويحفظ ماء وجهه ويعلن عن انتخابات استثنائية نزيهة بتوافق مع الشعب هاهو الآن يمنح الفرصة للجيش للانقضاض على السلطة ومنحها فيما بعد لموالين جدد للجنرالات، لتعود ريما إلى عادتها القديمة. وتبقى الشعوب العربية تعيش في حلقة مفرغة.
هناك حديث عن وقوع انقلاب على اﻹنقلاب و ذلك هو سبب تأخر بيان الجيش
حكومات الاخوان تتساقط واحدة تلو الاخرى،
في مصر وتونس و ليبيا ثم اليوم السودان ،
و باقي هم معروفين اما في قطر او المغرب .
هل تعلمون يااخوة من كان وراء تمزيق العالم العربي؟انهم بعض حكام الخليج.من كان وراء تقسيم السودان الى شطرين مضادين؟ انها دويلة قطر المتحالفة مع اسرائيل والتي ساهمت ايضا في العدوان الدولي على ليبيا.
السعودية والامارات وبعض الدول العربية التي تم ارتشاؤها بالمليارات الدولارات من اجل المشاركة في العدوان على اليمن .
اما السودان فهو مستهدف من امريكا التي قصفت احد مصانع الدواء في الخرطوم في عهد كلينتن بدعوى انه مصنع للاسلحة غير التقليدية.بحكم ان هذا البلد لايعترف بإسرائيل وانه بلد مسلم .
بلد السودان لو تم الاستثمار فيه فلاحيا من قبل دول الخليج (التي لا تستثمر الا عند الغرب)،لما غدت العالم العربي بأسره.
السودان خضع لخطط التخريب من الخارج ومن طرف بعض الخونة السودانيين.
ردا على يعض التعاليق على تدخل الجيش اقول لهم ان من واجب الجيش دستوريا التدخل في مثل هذه الحالات اذا راى ان وضع البلد في خطر قد تصل الامور الى الفوضى وفقدان السيطرة افول من واجبه دستوريا ومرحليا اما ما ىنوي فعله بعد ذلك كما هو الشان في مصر فذلك كلام اخر
الحكام العرب يلتصقون بالمناصب والكراسى يعبدونها يقدسونها يمارسون التعسف والديكتاتورية والقمع وكل أنواع الإذلال والعبودية والتنكيل والنهب على شعوبهم سواء حكام عسكريين أو مدنيين إلى مزبلة التاريخ أيها الحكام العرب فالتاريخ لا ولن يرحمكم فهم لا يُخلعوا من مناصبهم إلا باغتيالات أو انقلابات أو ثورات تأتى على الأخضر واليابس شعارهم أبقى فى السلطة أو أبيدكم …
انشرى هيسبريس مشكورة …
الانضمة والشعوب العربية أصبحت لعبة في يد الأجنبي.
هل تعتقدون أن الحكومة الجديدة ستكون احسن من سابقاتها لا فلا تبدل الحكومة إلا باسوا منها .
فالانضمة الآن التي كان حكامها يحافظون على المبادئ والقيم الاسلامية كانت دولهم هي المستهدفة من قبل الدول الغربية التي تريد فرض الحداثة والعلمانية على الأمة الإسلامية كالعراق واليمن ليبيا والسودان اليوم .
فعندما خان العرب إخوانهم في العراق وفلسطين فلا ينتظرون إلا الدل حكاما ومحكومين عليهم أن يقبلوا أيادي أسيادهم ونحن اليوم نرى الأدلاء يهانون عبر القنوات التلفزية.
حكام العرب سواسية كالقنافيد ليس فيهم أملس
فقط للتوضيح الوضع في الجزائر هو مختلف تماما لأن الحاكم الفعلي هو الجيش
هل عادت مرحلة الانقلابات.الجزائر قبلها مصر اليوم السودان…وماذا تخفي الايام الآتية؟طبعا تلك الآماني البسيطة تختفي من جديد.حتى خروج الآلاف الى الشوارع يقدم "الدعم"شئنا ام ابينا للعسكر .اين المفر ؟هل كل شيء مبرمج سلفا؟بدون شك هذا ما اتت به تلك الحركات التي تركب الاسلام.هي التي فبركتها الامبريالية العالمية منذ اوائل القرن الماضي.خططت لها لتقوم بتحركات هنا وهناك .تكفر تقاتل ثم يعاد تركيبها حسب الزمان والمكان ومصالح اللوبيات الصناعية.ولتدم الغفلة!!!
كان على الجيش السوداني فعل ذلك منذ زمن ضد هذا النظام الديكتاتوري الذي تسبب في الكثير من القتلى في هذا البلد. لكن يجبجميع الحذر من هم بدائله اليس من حزبه من نفس العشيرة القديمة. على أي حال ، يجب تسليم الديكتاتور المتساقط إلى محكمة لاهاي الدولية حتى يتم الحكم عليه ضد الجرائم المرتكبة ضد الإنسانية في بلده.
l'armée soudanais aurait du faire cela depuis longtemps car, ce régime dictatoriale qui a fait beaucoup de morts dans ce pays. mais faut se méfiez qu'ils sont les remplaçants et ce pas du même clan que l'ancien . en tout les cas faut livré le dictateur déchu au tribunal international de la-Haye pour ont pays être juger pour les crimes commis contre l'humanité de sont pays
غمة وإن طال أمدها لثلاثين سنة ها هي تزول وتنفض الغبار والسحب الملبدة التي أمطرت رصاصا وأحزانا وخلّفت وراءها ما تبقّى من شعب السودان بعد تمزيقه إلى شطرين وربّما ثلاثة إذا أضيف إليها إقليم دارفور . كل هذه المصائب أتت من سياسة متهورة لعمر البشير وشرذمته . الآن وقد أقيل الجينرال المثقل بنياشين دم ضحاياه والمتابع بتهم جرائم ضد الإنسانية من طرف المحاكم الدولية ماذا سيكون مصيره بعد رفع الحصانة عنه ، هل تسليمه للأنتربول ، أم أن إقالته كانت مشروطة بعفو عمّا إقترفت يداه من مجازر.
ان ما حدث من انقلاب في السودان له سيناريوهان الاول هو حماية البشير من الملاحقة الدولية بحجة متابعته داخليا لارتكابه جراءم كذا وكذا ومنع تسليمه لمحكمة العدل الدولية والثاني التحايل على مطالب الثوار للاستلاء على السلطة كما حدث في مصر. حمى الله الشعوب العربية.
نفس الطريقة التي آتى بها للحكم التاريخ يعيد نفسه .
الى الجحيم
هذه هو مصير الطغاة
نهاية مؤسفة للطغاة العرب على مر التاريخ.
الإنقلاب العسكري أو المشنقة كصدام حسين والرصاصة كمعمر القذافي وعلي صالح أو الهرب كبن علي وتكون النهاية مزبلة التــارخ.
لا يهتم ـ غالباً ـ الطاغية العربي بمظاهرات الجماهير المناوئين لرائه . فبعض الجماهير الفاسقة قد يستميلها الحق . إلا إن الطاغية يبذل كل ما في وسعه ليجذب هذه الجماهير إلى رأيه . فيستميلها بمنطق خلاب خادع ، وإعلام يزيف الحقائق ،يروج لرأي الطاغية المتسلط .
فهذا فرعون مصر عندما رأى من قومه استمالة للحق ، نادى فيهم قائلاً : (يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ .
ففرعون يحاول أن يتحكم في تفكيرهم ، وينفث في روعهم أنه خير وأفضل. ويستخدم المؤثرات المصطنعة ويعيدها ويكررها حتى ينسيهم حقيقة الأمور.
نفس السيناريو المصري والجزائري. سيتم إجراء انتخابات صورية سيفوز فيها جنرال من الجيش وسيحكم البلاد بقبضة من حديد، آنذاك سيتحسر السودانيون على الرئيس البشير كما يتحسر الآن المصريون على حسني مبارك. لا يمكن لأي دولة عربية أن تنعم بالديمقراطية، هذا هو قدر الشعوب العربية.
مشا الباشيىر اجيبو واحد اخر مشا مبارك جابو سيسي مشا بوتفليقة عادي جيبو واحد كل هاد الحكام خادم للجيش أي أن الجيش هو من يحكم وينهب الدول العربية
كل الشعوب العربية تنتفض ضد حكامها خاصة الجمهوريات بغض النظر عن نمط حكمها فاكيد ان عدم تحرك شعوبها يعني توريث الحكم لللمقربين ويعني استمرار الفساد لعقود وحتى قرون
ماذا عنكم يا من تحكمكم عائلات من قرون تسدون النصائح وتتحدثون عن انقلاب وحكم عسكر وكانه انتم يحكمكم رؤوساء منتخبين اخترتوهم بانفسكم!!!
بل تحكمون عن طريق افراد يتحكمون فيكم بالقوة ولا واحد فيكم يتحرك .
فحتى لو كانت الشعوب تعاني من حكم جنرالات وعسكر فهي كل مرة تنتفض وتطلب التغير تفشل وتعيد التجربة وتتعلم من تجاربها ومن يجرب سينجح مهما طال الزمن
يسقط ثم ينهض ثم يسقط ثم ينهض ويكرر حتى يحقق مبتغاه
ماهي التجارب التي لديكم يا شعوب الممالك حتى تقدموها لشعوب تضحي بالغالي والنفيس ليغير الحاكم وانت عاجز عن تغيير وزير او حكومة ؟؟
تعليقاتكم كلها انتقاد وتسويد للوضع ومحاولة لزرع الجبن والخوف في نفوس غيركم لكنهم ليسوا مثلكم .
بهذه السهولة وبدون سقوط ضحايا ومن يدري لعلها تكون محبكة لا لازم يبقى الشعب في الشارع حتى تضح الرؤيا الجزائر احسن مثال ولكن الشعب أذكى من العسكر فطن باللعبة وبقي في الشارع اللهم بارك.
ماذا لو أصبحت بعض الجمهوريات العربية مملكات ؟
بعض شعوب الجمهوريات العربية تغبط شعوب الدول الملكية على ما تعرفه من أمن واستقرار على المستوى السياسي وكذلك الإجتماعي……
لكن ما يلاحظ أن حكام بعض الدول العربية تبنوا مسار الحكم العسكري بأمريكا اللاتينية…..فنجد:
مصر السيسي….بشار سوريا…..حفتر ليبيا….بشير السودان…..صالح الجزائر…..واللائحة طويلة….لذا نرجع ونتساءل : ماذا لو رجعت الأنظمة العربية لحكم الملكية…؟
هو وصل. الى السلطة بانقلاب عسكري. ادن سيفقد السلطة. بانقلاب عسكري. شيء عادي
البشير و نظامه أصبح عبئا ثقيلا على الشعب السوداني المنتفض ضد ديكتاتوريته و استبداده و فساده و تعليق كل مظاهر الديمقراطية و الحريات العامة و الفردية و دون نسيان الانتهاكات المتتالية لحقوق الإنسان التي توجت بانفصال جنوب السودان و تأسيس دولة مستقلة تحت مسمى جمهورية جنوب السودان؛ كما تزايدت دعوات الإنفصال و التمرد في دارفور و شرق السودان في مديرية كسلا و النيل الأزرق…
إن رحيل البشير و نظامه والتأسيس لنظام مدني ديمقراطي تعددي سيضع حدا للغليان و الاحتقان الشعبي العارم و يستوعب التناقضات والسياسية و الاجتماعية والاقتصادية في هذا البلد الغني بالثروات المائية والحيوانية و النفطية و المعدنية و البشرية و الأراضي الخصبة….
y a des peuples vivants qui bougent.
y a d'autres qui ne sont pas des peuples mais juste des sujets de leurs majesté
ومن يخف ركوب الصعاب يعش أبد الدهر بين الحفر
انشر بارك الله فيك
الطبيعي في الامر هو أن النميري كان من العسكر ثم جاء البشير على ضهر دبابة فدهسه والآن ان الاوان ان يتجرع نفس المرارة من نفس الكأس على يد رجل جاء على ضهر دبابة كذلك وبخلاف بسيط هو أنه هذه المرة برضى الشعب المغلوب على امره نسأل الله ألا تذهب آماله في سراب
البشير سقط لكن العصا التي كان يحمل بيده اليمنى ما زالت بالسودان، و أظن أن هذا الانقلاب مشكوك في أمره نظرا لتأخر بيان الجيش و الارتباك في وضعية البشير : هل معتقل؟ هل إقامة جبرية؟ هل متحفظ عليه في مكان آمن؟ هل مختبئ إلى حين وضوح الرؤيا؟ و لماذا لم يذكر البيان محاكمة البشير؟ و كيف يعقل أن شخصا عينه البشير نائبا له و ينقلب عليه، و قد عين في هذا المنصب حتى لا تضيع الرئاسة من يد جبهة الإنقاذ الإسلامي.