أعلنت الشرطة البريطانية اعتقال جوليان أسانج مؤسس موقع “ويكيليكس”، اليوم الخميس، بعد 7 سنوات من الإقامة في مقر سفارة الإكوادور بلندن.
وقال وزير الداخلية البريطاني، في تصريح، إنه يؤكّد احتجاز الشرطة لأسانج حاليا، وأضاف أن المعني بالأمر يواجه العدالة في بريطانيا.
شرطة “سكوتلانديارد” كشفت، عقب ذلك، أنها ألقت القبض على أسانج بعدما استدعائها من طرف السفير الإكوادوري في أعقاب سحب حكومته حق اللجوء الذي منحته للمعني بالأمر.
وكان جوليان اسانج يتفادى ترحيله إلى السويد لمواجهة اتهامات في قضايا جنسية؛ معللا ذلك بأنه قد يحكم عليه في نهاية المطاف بالإعدام في الولايات المتحدة نتيجة نشر “ويكيليكس” وثائق استخباراتية عالية السرية.
أسانج، خبير الكمبيوتر الاسترالي ذو الـ48 سنة، ينفي تورطه في جرائم جنسية، ويؤكد أنه مستهدف بغضب الحكومة الأميركية عقب نشره آلاف البرقيات الدبلوماسية على موقعه.
يتم اقصاء كل من ساعد على نشر الحقائق رغم كونها دون قيمة للبعض، علما انها جاءت بتعب و مجهود ، كل ما يهم اننا نعلم ان هناك طريقة يمكن لنا الوصول اليها. /.
انه الوجه الحقيقة لتلك البلدان التي تدعي
بدول حقوق الانسان ولكن سرعان ما تتحول
الى وحش اذا فضحت فضائحها و جرائمها .
تحيا خاصة للمناضل والانساني جوليان أسانج .
صديقي اسانج اتابع اخبارك اول باول منذ زمن لكنني مشغول الآن بالبشير و مصائبه غير نسالي ها نا معاك
لقد علمت من قبل ان السلطات الرسمية البريطانية اكدت انها لن تتابع بتاتا مؤسس ويكيليكس و قد وعدت بذلك.
لا أعرف أين هي حقوق الانسان و حرية الصحافة و لا أين هي الجمعيات الحقوقية ولا أين هي تعليقات المغاربة اللدين يقولون أن الغرب يحترم حقوق الانسان و يعطي قيمة لمواطنيه
سبع سنوات و هو مسجون في سفارة و سيتم ترحيله الى أمريكا حيث يواجه عقوبة الأعدام
تبارك الله
طريقة الاعتقال بشعة ولا تمت بصلة لحقوق الانسان المتعارف عليها أوروبيا .