عاشت مونتريال، أمس الأحد، على إيقاع احتجاجات الرافضين لمشروع قانون رقم 21 الذي اقترحته حكومة الكيبيك التي يرأسها حزب التحالف من أجل مستقبل كيبيك، والذي يدعو إلى منع ارتداء وحمل الرموز الدينية أثناء العمل، خصوصا وسط موظفي القطاع العام المتواجدين في موقع سُلطة.
المسيرة الاحتجاجية عرفت مشاركة فئات واسعة من المواطنين الكيبيكيين، والمنتمين للجاليات المسلمة واليهودية والمسيحية والسيخية، ومناضلي العديد من التنظيمات والأحزاب الرافضة لهذا المشروع الذي يرون فيه قانونا يعسى إلى زرع التفرقة بين مواطني كيبيك وحرمانهم من حق دستوري، ألا وهو حق العمل.
وقد عرفت المسيرة التي دعت إليها وسهرت على تنظيمها العديد من الهيئات المدنية والسياسية المنتمية لكل الفئات الدينية التي تتعايش بكيبيك، من مسلمين ويهود ومسيحيين وسيخ ولا دينين، إلقاء عدد من الكلمات المنددة بمشروع القانون، التي أبرزت هدف الحكومة من ورائه، ودعت إلى مواصلة التضامن بين كل مكونات المجتمع الكيبيكي.
وقد شارك في المسيرة العديد من الشباب، وكثير من النساء، خصوصا منهن المشتغلات في التعليم، أحد أهم القطاعات التي ستتأثر بهذا المشروع.
وفي تصريح لهسبريس التي تابعت المسيرة، قال حسن غية، أحد المنظمين: “نحب أن نوصل إلى رئيس الوزراء الحالي أن مشروع القانون هذا لن يفيد كيبيك في شيء، ولا داعي له، وهو يفرق بين الكيبيكيين وينتهك الدستور الكيبيكي والكندي، وكذلك ميثاق الأمم المتحدة، وبالتالي فنحن نطالب الحكومة بإلغائه والتخلي عنه وترك الناس يعيشون بالتساوي واحترام حرياتهم”.
ودعا المتحدث الجاليات إلى “الاستمرار في العمل المشترك وعدم اليأس وعدم اتهام الآخرين بالعنصرية، لأن المجتمع الكيبيكي بشكل عام مجتمع متسامح ومحب للجوار، وهذه مرحلة ستمر”.
عزيزة ديني، ناطقة باسم الحزب الأخضر لكيبيك، قالت لهسبريس: “نحن اليوم مجتمعون هنا لقول لا لمشروع القانون رقم 21 الذي نعتبره قانونا عنصريا، والذي يسعى إلى تقنين التمييز في العمل”، وأضافت: “نقول للوزير الأول ليس هناك مكان للكراهية في كيبيك”.
وصرح سامر مجذوب، رئيس المنتدى الإسلامي الكندي، لهسبريس قائلا: “اليوم اجتمعت كل الأطياف الدينية وغير الدينية بالمجتمع الكيبيكي في هذه المسيرة التي حضرها كذلك رجال السياسة والإعلام والمثقفون، للتعبير عن احتجاجهم القوي والموحد ضد مشروع القانون 21 الذي يدعو الى حظر ارتداء الرموز الدينية داخل أماكن العمل، خصوصا في القطاع العام، ولكن حقيقة هذا المشروع أنه قانون يفتح باب التمييز بين المواطنين حسب معتقداتهم، وخصوصا المرأة، وهذا ما يشكل خطورة كبيرة على قيم مجتمع يتميز بالحرية والديمقراطية”.
وأضاف مجذوب: “اليوم كان هناك صوت واحد يقول لا للتميز نعم للوحدة”.
حضارة الغرب ونمط عيشهم لا يلائم بتاتا حياة معظم المسلمين..
مادام المسلمون يعيشون في أروبا والغرب بصفة عامة، فالينتظروا مزيدا من الإحتقار والإهانات..
الإستهداف الحقيقي هو دين محمد ورموز المسلمين..
إنهم فقط يضحكون على الذقون، لكن المسلمين للأسف مغفلون ولايفقهون حتى مايجري في محيطهم.
أولا يتوحدون ثم يتنافسون في اظهارها ثم يتناحرون فيما بينهم.
المغرب سباق لتحالف الاديان والحوار البناء من اجل السلام نحن ضد اي توجه عنصري في اي مكان ونؤمن بان كل البشر من ادم وادم من تراب ولا نسمح بالتمييز العرقي او الجنسي او اي تمييز كبفما كان نوعه نشد على ايادي كل من شارط في هذه المسيرة المباركة ونقول للمسؤولين في كيبك اا مجال للعنصرية بين سكان كيبك فكلهم مواطنون والمساواة هي الحل الوحيد الناجع لاجل السلام المنشود من الجميع
المسلمون في بلدان الغرب يحتجون جنبا إلى جنب مع المسيحين و السيخيين و عبدة الأبقار لكن في بلدان المسلمين فهم لا يعترفون بدين غير دينهم و لا بحرية المعتقد.. هذه هي التقية في أبهى حلتها.
Un état de droit et démocratique doit bannir tous les signes religieux dans l’espace public !!
Tout le monde doit respecter les lois des pays démocratiques!!
Des signes sont susceptibles de provoquer des incidents !!
Pourquoi imposer des cultures dans des pays de Residence par les immigrés !!
على كندا الحزم ضد المظاهر الدينية في الوظيفة والتعليم العمومي,لي تيامن بشي حاجة يحتافظ بيها لراسو,را العلم لي طور الدنيا واخترع كلشي وخاص نحتارمو العلم لانه غير متدين
Muslims need to stay in their home land if they insist in praticing their cult, Canada is not compatible with the so called Islam.What hypocrisy
حثئ في الذول الاسلامية يمنع علئ الاخريين ممارسة ذيانتهم بحرية مثلا يوجد بذول الخليج الملايين العمال الهنوذ ولا يسمح لهم ببناء معبذا لهم.كنذا عنها الحق
Un projet de loi raciste et discriminatoire.
Le Canada est un pays de droit et chacun citoyen a le droit de pratiquer sa religion comme il veut, comme mentionné dans la charte des droits et libertés du Canada et la charte québécoise.
L`approbation de cette lois par le parlement québécois marquera un sans précèdent en matière des droits des citoyens qui créera une faussée dans la société québécoise connue pour la tolérance et le respect mutuel entre toutes ses composantes.
هم الآن يتحدون ضد من استضافهم ووفر لهم العيش الكربم. وإذا سمح لهم بدمج طقوسهم الدينية في الوظائف والإدارات فغدا سيتنافسون فيما بينهم سعيا للهيمنة ثم يتقاتلودون بينهم وستتحول كندا إلى سوريا او العراق. فيجب الحزم في هذا النفاق الديني الذي هو سبب إنحطاط الشعوب.
إلى 4 – خالد
تقول في تعليقك ما يلي: (( المسلمون في بلدان الغرب يحتجون جنبا إلى جنب مع المسيحين والسيخيين وعبدة الأبقار لكن في بلدان المسلمين فهم لا يعترفون بدين غير دينهم ولا بحرية المعتقد.. هذه هي التقية في أبهى صورها)).
توجد في المغرب كنائس وبيع، وحتى ملاحدة ووكالين رمضان ومثليين جنسيين.. ولهم متسع من المساحات لممارسة حرياتهم دون استفزاز غيرهم من المسلمين، أما أنت فإنك لا تكتفي بالحقد على الإسلام والمسلمين، وإنما لا تطيق وجود مغربي آخر خارج سربك العرقي البربري المتزمت، فالمغرب بالنسبة لك أمازيغي وكفى، وهذه هي العرقية النتنة في أبهى صورها يا وعزي البليد..
حينما خلق البشر كان آدم و زوجه هادا يعني اننا كلنا اخوه إدن ف العدو هو الشيطان .علااخواني المسلمون ان يكونو المتال الاعلا لكل الأديان التي سبق لها ان حرفت من طرف البشر و يبرهنو للاخر ان دينهم هو الدين الذي حفضه الله . بالاخلاق و المعامله و الصدق .سيكون دالك خيرا لنا و لهم
En quoi consite exactement la démocratie et le fait de banir les signes religieux?
Quand on parle de démocratie l'une des choses essentiel c'est la liberté de croyance, tu peux pas obliger un croyant de ne pas porter des signes religieux en même temps tu peux pas obliger un non croyant d'en porter.
Tu parles du respect de la loi alors que cette loi est tout à fait contradictoire avec d'autre lois, dont jr peuc citer la discrimination d'après la religion pour accéder au travail, essaie de ne pas attaquer la religion, fait tes petites recherches, si tu as un peu de matière grise dans ta petite cervelle tu arriveras à la bonne conclusion des choses.
Toutes les religions sans exception respectent les pricipales valeurs humaines, mais malheureusement les gens se penchent plus sur les petits détails qui nous séprent t non pas sur les grandes lignes qui nous unissent.
La question est plus compliquée que ce qu'on pense. Le Canada, pas le Québec, voit la diversité cutlurelle et religieuse comme une force. Le Québec voit la diversité come une menace pour sa culture. Au Québec on veut des immigrés comme eux mais qui ne seront jamais comme eux. En fait, quelque soit leur degré d'intégration dans la société queébecoise ils seraient considérés come des étrangers. Au Québec le racisme est systémique. On ne le montre pas mais il est là. Au reste du Canada le racisme existe mais pas comme au Québec. À mon avis, le but de cette nouvelle loi est de légitimiser le racisme au Québec sous la couverture de la laicité. La cible primaire est bien connue: les musulmans. Moi j'ai quitté le Québec dans les années 80 et je ne le regrette pas une seconde. Cette loi ne fera que du mal pour le Québec qui a utilisé des exigences linguistiques pour se débarasser des anglais. Ils l'ont fait mais les anglais ont pris leur argent vers Totonto maintenant le centre économique.
إلى 1 – ملاحظ مغربي
تقول في تعليقك ما يلي: (( حضارة الغرب ونمط عيشهم لا يلائم بتاتا حياة معظم المسلمين)).. وتضيف قائلا: (( إن المسلمين للأسف مغفلون ولايفقهون حتى ما يجري في محيطهم)). وتريد أن تحصر المعنيين بالقانون المشار إليه في المسلمين لوحدهم، رغم أنه يشمل اليهود والمسيحيين والسيخ….
فمن أين جئت بهذه الأحكام التحقيرية التي تصدرها في حق المسلمين وبماذا يمكنك أن تؤكدها؟ هل لديك دراسات وأبحاث علمية استندت إليها في ما تدعيه؟؟
يوجد في الغرب مسلمون كثيرون ناجحون في حياتهم، منهم الأطباء والصيادلة والمهندسون وأساتذة الجامعات والمدارس والمعاهد العليا، ومنهم نواب في البرلمانات الغربية، وعمال مهرة وتجار وسياسيون…فكيف تقوم بتعميم حكمك التبخيسي على جميع المسلمين الذين يعيشون في الغرب وتصفهم كلهم دون استثناء بأنهم لا يفقهون ما يجري حولهم؟؟
توجد في كندا جالية مهمة من شمال إفريقيا، وهم في معظمهم أمازيغ ومسلمون، وحين تعتبر المسلمين جهلة ومغفلين، فإن حكمك هذا يسري حتى على أهلك الأمازيغ..
أنت لا تفقه ماتقول وما يصدر عنك، ونحن لا نظلمك حين ننعتك بالبليد والمعتوه، يا وعزي البليد والمعتوه فعلا.
هكذا هو المسلم، يطلب التأشيره، بعدها أوراق الإقامة، ثم الجنسيه و أخيرا تطبيق ما هرب منه.
هذا القرار طبعا ان ترتاح له المحجبات وذووا النزعة الطائفية اما المتشبعون باامواطنة والمثقفين الذين درسوا الاديان تواريخها ووقفوا بمقارنتها على بشريتها فإنهم سيدعمون قرار الحكومة بحضر هذه الرموز التي تفرق بين البشر .نعم للمواطنة نعم العقل والنقد البناء.
les musulmans croient en tous les messagers d'Allah, et ne font aucune distinction entre les envoyés de Dieu à l'humanité, parce qu'ils prêchent le même message c'est de croire en un seul Dieu, et aucun etre sure terre ne peut s'appeler Dieu sauf Allah le tout puissant le créateur. c'est à lui seul qu'il faut se soumettre.. la majorité des chrétiens et les juifs n'ont pas la connaissance et le savoir sur l'Islam. beaucoup sont contre la religion par arrogance et sans aucune information et vrai étude.
الى الاخ الدي عنون تعليقه بعابر سبيل رقم 16..
وهل المسلمين سيسمحون داخل بلدانهم بمثل هده التظاهرات والاعتراف بحق الاختلاف الديني كما تفعل الديانات التي دكرت؟
ثم وهل يحتاج المرء اليوم للكثير من الجهد لكي يطلع على الواقع المؤسف والمزري للمسلمين ، تتكلم على بعض الاستثناءات التي لا ياخد بها بالطبع ،مثل هذا طبيب او هذا مهندس ،،اوهذا برلماني ، وتناسيت ان معظمهم تربى وتكون في الغرب ، ثم وماذا بعد، اذا كانت دولهم الأصلية متخلفة وتحتل المؤخّرة في التصنيف العالمي من حيث التنمية والتقدم العلمي والمعرفي، ومجتمعاتهم لا زال يعشعش فيها الجهل والتخلف؟!
يكفي ان الغالبية الساحقة من الشباب في العالم الاسلامي اليوم يتمنون الوصول الى الغرب من اجل العيش فيه والاستفادة من الخدمات الاجتماعية والحقوق الآدمية التي تقدمها الدول الغربية،
لماذا لا يختارون مثلا السعودية اوايران عِوَض اروبا وامريكا؟
هده الحقيقة الساطعة ياعبقري واضحة مثل وضوح الشمس فنهار جميل ،،لا يعلمها فقط ألأمازيغي، بل يعرفها حتى العربي والعجمي والهندي.
انا غير حريزي ولست أمازيغي آيها العراف الفاشل..
كل المواثيق الدولية و من بديهيات حقوق الإنسان أن لكل فرد الحق في أن يلبس ما يشاء وأن يمارس معتقداته الدينية . المهم أغلب الدول المتخلفة لا تحترم هذه القوانين، أما الدول المتقدمة فإنها مضطرة لإحترام حقوق الأقليات نظرا لوعي أغلب مواطنيها بهذا الأمر ( أستثني هنا بعض مواطنيها الذين ولدوا وترعرعوا في الدول المتخلفة فإنهم يميلون إلى المنع و الزجر نظرا لتعودهم عليه في الماضي)
إلى 20 – ملاحظ مغربي
الذين يتظاهرون في كندا مسلمون ومسيحيون ويهود وسيخ.. إنهم يحتجون متضامين لمواجهة مشروع قانون لا يعجبهم، فواضح أنهم عقدوا اجتماعات بينهم، واتفقوا على التظاهر جماعيا، وهذا شكل من أشكال التعايش الحضاري بين المتدينيين، وللمسلمين بكندا حظ فيه.
لكنك أنت انتقيت من المتظاهرين فئة واحدة تدين بالإسلام، وقلت عنها في تعليقك رقم 1 ما يلي (( إن المسلمين للأسف مغفلون ولا يفقهون حتى ما يجري في محيطهم)). لماذا اخترت المسلمين دون غيرهم ووجهت له قذائف مدفعيتك؟ لماذا استهدفتهم وحدهم؟ أليست هذه عنصرية من جانبك؟ ألا تحرض بتعليقك هذا على كراهيتهم؟ ألا يبين كلامك عنهم في التعليقين معا 1 و20 أنك تكن حقدا مرضيا ضدهم؟
لا تقم بتعويم النقاش، فنحن نتكلم عن المسلمين المتظاهرين في كندا وموقفك المناهض لحقهم في التظاهر ضد قانون لا يعجبهم، بماذا عرفت أنهم مغفلون وجهلة وأميون، وما إلى ذلك من نعوت قدحية ضدهم في تعليقات أخرى لك؟ هل اختبرتهم واحدا واحدا؟
ثم ما هي مؤهلاتك أنت العلمية والأخلاقية لكي تتهم غير باتهامات ساقطة؟
لم تعد المزابي والتاوناتي والمراكشي صرت لحريزي يا وعزي السخيف والبليد..
Si nous lisons bien l'histoire humaine, nous constaterons, que les vrais racistes et haineux contre la religion d'Allah, ce sont les chrétiens mauvais, et les juifs à 90 pour cent. parmi ce pourcentage, il y a ce qui portent le gène de la haine depuis bien des siècles, et l'attentat en nouvelle zéllande est témoin de la haine cachée, dans les coeurs. Seulement voila à notre époque comme la majorité chtétienne on délaissé leur religion, parce qu'ils ont découvert les mensonges auxquels un homme doué ne pourra jamais croire. le juifs dorent toujours et attendent leur messih qui va venir avec la vache. c'est vraiment horrible comme être humain de croire à des mirages, alors que les musulmans suivent et croient en tous les prophètes d'Allah ne font pas de différence entre eux car ils sont tous des messagers d'Allah,. Avec le progrès de l'humanité qui a démontré sans équivoque la vérité. . mais hélas les coeurs endurcis par la propagande seront .toujours de présence dans ce monde
عندما توبخك امك، أو في الشارع، يسبنك بنعت يهودي او نصراني، لم اسمع ام نصراني تنعت ابنها بيهودي او مسلم كشتم
إلى 24 – nihilus
المسلمون والمسيحيون واليهود يتظاهرون جنبا إلى جنب متضامنين في كندا، فما علاقة تعليقك بالموضوع يا وعزي التافه والبليد؟؟
24 – nihilus
الذين يقومون بذلك مخطئون، ولعل لهم عذرهم في كونهم بسطاء وشعبيين، لكن ماذا عنك أنت الأستاذ الجامعي المختص في القانون الدستوري والعضو السابق في ليركام الذي لا تتوقف عن سب وشتم العرب والمسلمين يا وعزي التافه والبليد؟؟