كشف استطلاع للرأي أن غالبية الفرنسيين يؤيدون خطط الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الضرائب والمعاشات والمرافق العامة في الدولة، على خلفية الحوار الوطني الذي تم إجراؤه في البلاد خلال الفترة الماضية.
وأظهر الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة “أودوكسا” للدراسات لصالح صحيفة “فيجارو” أن الفرنسيين لا يمانعون العمل لساعات أطول من أجل تعويض خفض الضرائب وتحسين الخدمات العامة.
وجاء في الاستطلاع الذي أوردت نتائجه وكالة أنباء “بلومبرج” أن 77 بالمئة من الذين شملهم الاستطلاع يؤيدون خفض ضرائب الدخل للطبقة الوسطى، وأن 74 بالمئة يؤيدون تحسين المعاشات المحدودة، في حين يتفق 74 بالمئة مع ضرورة عدم إغلاق مزيد من المدارس أو المستشفيات.
وأعرب 23 بالمئة فقط عن تأييدهم لقرار عدم إعادة فرض ضرائب على الثروة، و 37 بالمئة عن تأييدهم لفكرة ماكرون بشأن إغلاق المدرسة الوطنية للإدارة، وهي معهد متخصص في تدريب موظفي الحكومة الفرنسية.
وكان من المقرر أن يعلن ماكرون الإجراءات الجديدة يوم 15 ابريل الجاري، ولكنه ألغى خطابه بسبب الحريق الذي اندلع في كاتدرائية نوتردام بالعاصمة باريس.
وتم إجراء الحوار الوطني الذي أطلقه ماكرون على مدار شهرين خلال اجتماعات في مجالس البلديات الفرنسية بغرض السماح للفرنسيين بالاعراب عن آرائهم في المشكلات التي أثيرت خلال مظاهرات اصحاب السترات الصفراء في فرنسا.
نعم هاذ الشيء في فرنسا دولة ديمقراطية والرئيس منتخب بفضل ارادة الناخبين وبكل حرية وبالمقابل يتابع من طرف الشعب ويسائل عن برنامجه الانتخابي ومدى تطبيق ما وعد به والرءيس بدوره يخاف على موقعه ويجتهد لارضاء المنتخبين وترتعد فرائسه من تحليلات مدى شعبيته وشعبية فريقه ويحرس على جعل المواطن في قلب اهتمام فريقه !!
اما عند العرب فالعكس يقع الكل في خدمة الحاكم وحاشيته والتسابق في التملق لارضاءه لا احد يعير الاهتمام لارادة الشعب وآخر ما يفكر فيه اَي مسؤول لانه يعلم أنه ما دام يحضى برضى الحاكم وحاشيته فله كل الامتيازات والمناصب له ولحاشيته لهذا تتخذ مختلف القرارات عكس مايريد الشعب !!
لانهم مامسوقينش للشعب ولا يعرفون هل هناك أصلا شعب !!
نسية الفرنسيين الذين يؤيدون اعادة فرض الضريبة على الثروة هو77 بالمائة ومما لاشك فيه ان نسبة المغارية التي تؤيد فرض ضريبة تضامنية على الثروة اكبر من النسبة التي يريدها الفرنسيون
….
كشف استطلاع للرأي أن غالبية الفرنسيين يؤيدون خطط الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الضرائب والمعاشات والمرافق العامة في الدولة،
….
هذا كدب في كدب الشعب ا لفرنسي يريد رحيل ابن الماسونية الصهيوونية ماكرون
انضرو الويب و قنوات tube لترو حجم السخط عند الفرنسيين
صحيح هذا يسبب حرجا لبني غلمان عندنا و ان اديولوجيتهم في المحك
لقد اصبح النضام الفرنسي عبارة عن عصابة و مافيا دكتاتورية و الاعلام ليس حرا بل عميل للبرجوازية
انشرو من فضلم
و اخبار الغير لا تهمنا, الا ادا اضطرنا الخبر الحافي
الدول كتزيد لقدام وفرنسا راجعة بلور
أنا كيبان لي غتبقى فرنسا كدور حتى تشد الصف مع العرب
…وهل يوما في تاريخ الحكومات العربية والإسلامية..أخذ رأي الشعب ..واستمعوا له، ولما يحس به من خصاص واضطرابات نفسية عند كل قرار تقره الحكومات وتجعله ساري المفعول بدون أن يستشيروا فيه شعوبهم..فيجعلون الشعب يقبله مكرها…فمتى ينظر حكام العرب والمسلمين الى محكوميهم نظرة الاب لابناءه .والاستشارة معهم فيما يخص البيت….ابدا لن يكون هذا ما دامت السلطوية.مفروضة على الشعوب لن يقبل رأيهم ولو كان صاءبا…فخذوا المثل من الدول الغربية …فالجزاءريون بهدوء وانضباط. مرروا مسيرات سلمية .لا يطالبون فيها سوى الحق الذي من حقهم تغيير نظام وافراده المستعمرين له لعدة عقود والفارضين لكل القرارات…ولكن هاهو الجيش يعد بالعصا ..وسيكون مصير الجزاءر مثل مصر..وتونس حتى لا نتمنى لهم مصير العراق.وسوريا وليبيا..فالسودان نفس الشيء ..أرادوا شربة ماء نقية ..اغلقوا عليهم الوديان..فما دامت قوة العسكر تحكم بلاد العرب . فسيبقى الشعب آ خر من يسمع.
ماكرهناش المسؤولين في المغرب يترجلو معنا حتى حنا .
وفي بلدنا العكس صحيح الضرائب تفرض على الطبقات الفقيرة والمتوسطة هم من يتحملون عبأ مختلف الضرائب
كل ما يروا عن فرنسا من دمقراطية و تغطية صحية مجانا و خدمات حكومية عادلة كدب لم أجد أكفس من فرنسا في البيروقراطية و باك صاحبي جتى اليونان التي أوقعها في الفخ أحسن منها في الصحة
فرنسا تسقط الضرائب عن مواطنيها والمغرب يزيد في الضرائب على مواطنيه لكي يرمم بهم كتادرئية رتوردام حلل وناقش
سعداتكم عندكم طبقة متوسطة…
الى المعلق محمد يا ريت لو كان في بلدنا نصف التغطية الصحية التي توجد في فرنسا ونصف الديمقراطية هل انت تهلوس ام ماذا لو ذهبت اي مستشفى حكومي لن تدفع فلس واحد زيادة على المعاملة حقا ملائكة الرحمة
خص المغرب كدالك يدخل في حوار مع جميع مكونات الشعب للتباحث في سبل الخروج من هدا الخنق الاجتماعي و الاقتصادي لان الاحزاب لم تعد تلعب دور التاطير لشعب و ما نراه من كثرة الإحتجاجات و الاضرابات إلى دليل على أن ما تقدمه الدولة لم يعد يستجيب لحاجيات المواطنين .