قالت الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر، اليوم الثلاثاء، إن الناخبين وافقوا على التعديلات الدستورية، التي تسمح ببقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي في السلطة حتى عام 2030، بنسبة 88.83%.
وأضاف رئيس الهيئة المستشار لاشين إبراهيم أن نسبة المشاركة في الاستفتاء بلغت 44.33%.
Vous croyez au père Noël !!!!????
سمعنا في منابر إعلامية غربية وعربية النسبة 88% هذه الدعاية لا دخل لي احد فيها حتي ولو العالم تحدث عنها ولكن المهم هم المصريين الذين يعشون في مصر ومع رءيسهم السيسي الذي سوف يحكمهم 30 سنة منقوصة من أعمارهم ولهذا هل ستكون جيدة ام كما سبقهم نهب وتضيع الوقت في نفق السياسات الفارغة التي تمخر الشعوب العربية جمعاء
اذا كانت نسبة المشاركة هي 44.33% و نسبة الموافقة هي 88.83% من نسبة الشاركة فلا تقل ان اغلبية المصريون وافقوا على التعديلات الدستورية هذا اذا افترضنا ان هذه الارقام صحيحة.
المرجو من كل من لا يفهم لغة السياسة ان يبتعد عن التعليق.لان السياسة لها رجالها .اما التعليق من اجل التعليق فهو راي خاص لا غير
سنة 2030 سيغير الجنرال السيسي الدستور ويفتح ولايته على المؤبد وسيصوت له المصريون ولولم يقع تزوير ، لأن شعب يقول صباح مساء(أي خدمة ثانية ياليه، رأبتي سدادة يليه) لا يرجى منه خير. على الاقل في الأمد المنظور.
.رغم ما يقال عن سياسة العسكر…الا ان الملاحظ عن مكاتب التصويت كان عليها اقبالا كثيفا ..
المصرييين لهم محبة خاصة واعجاب كبير لجيشهم ،سواء المثقفون والنخب او من طرف عامة الشعب ..ويستحيل على اي كان يقنعهم بعكس ذلك.
سيعيد التاريخ نفسه و سيدعس الاحرار على وجهه طال الزمان ام قصر
الأنظمة الديكتاتورية دائما يكون فيها الفوز للرئيس بنسبة تفوق90 في المئة لا أعلم لمادا نقصو 2 في المئة المرة
مصر بلد فقير يعتمد على قطاع السياحة..وكلنا نعلم التراجع الكبير لهذا القطاع بسبب الارهاب والربيع العربي. وتنحي مبارك.. ولكن وجود السيسي المدعوم من طرف دول البترول جعل الدعم المالي يتدفق من الامارات والسعودية والبحرين.. وبالتالي الاستقرار الغذائي والامني..
88.33 % صوتوا بنعم من أصل %44.33 الذين صوتوا. إذن نسبة نعم الحقيقية هي 39.37%. واش هذه هي الأغلبية الساحقة ولا الأغلبية المسحوقة؟
مبروك بنجاح إنتخاب اليمين المتطرف بمصر
ردا على السيد الدي عنون تعليقه . ملاحظ رقم 3..
ومن سيجبر المصريين ايها العبقري على تقبل الرءيس الحالي لو كانوا لا يريدونه ..
10% فقط من سكان العاصمة المصرية القاهرة البالغ عددهم عشرون مليون نسمة اذا خرجوا للشارع سيسقطون النظام باكمله وايس فقط الرءيس..
لدعك من الهراء اذن، والتدخل في شؤون الاخرين وفي مواضيع اكبر من مستواك المعرفي..
مزيان ومبروك لأخواننا المصريين. أما متأكد بأن شرذمة من المداويخ، عبدة الاخوان لن يعجبهم الأمر، أقول لهم؛ ديوها فمشاكلكم، الشعب المصري أدرى بمصالحه…
كان لابد من شخص كالسيسي لتطهير مصر من الجماعات الارهابية، التي كانت تريد إرجاع مصر الجميلة الى عصور الجهل والظلمات.
السيسي هو الرجل المناسب في الوقت المناسب وهو الذي أنقذ مصر من التخلف والتزمت والتقزم والتعصب الديني الهدام.
اللهم السيسي ولاحكم الدجالين وتجار الدين الفشلة وايديولوجيتهم الفاشلة.
استفتاء لم يصل نصابه ل 51% على الاقل يجب ان يعتبر لاغيا، فهذا دستور بلد وليس انتخابات برلمانية!!
وااااا سي الملاحظ !!! مصر فيها 100 مليون مشاركة 44,3% يعني 44,3 مليون و88,8% يعني 44,3 مليون ناقص 11,2% يعني 39,37 مليون يعني ثلث المصريين
هدا الحاكم السيسي علينا أن نشكره لأنه أفضل من حسني مبارك.
نتيجة حسني مبارك الانتحابية كانت 99 في المائة أما السيسي فخفض العدد الى 88 في المائة.
آولي على أمة كولات .
السرك والفكاهة البهلوانية ديال السبعينات.
المشكل هو انه سيستمر في الحكم حتى بعد
2030 ولو على و كرسي متحرك ان بقي على قيد الحياة.
اللذين وافقوا على بقاء هذا الرئيس .إذن قد داسوا على من ضحوا وقتلوا في 2011 من أجل التغيير .وعدم جعل الرئاسة أكثر من ولايتين.
إذن الشعب المصري ناقض نفسه بهذا الإستفتاء إذا كانت نتائجه صحيحة.
* ما دام الرئيس يحب شعبه ، والشعب يبادله نفس الحب .
فلا داعي إلى إستفتاء أو إلى إنتخابات رئاسية ، إنها ملهاة
و مضيعة للوقت ، و قد تشكك في الحب الطاهر و الخالص
بين الرئيس و شعبه ، فليبقى رئيساً إلى ما شاء الله ، دون تحديد المدة.
كيف أغتسلت أدمغتكم وأصبحتم تكرهون حزب العدالة والتنمية وتنتقدون المصريين ؟؟!! حلال عليكم وحرام على المصريين !!! أنت القارأ أتحداك أن تعطيني أسباب كراهيتك للعدالة والتنمية !!! قوم تُبَعْ سمعت الآخارون يرددون أن كل المصائب تأتي من تجار الدين وأصبحت تردد بدون تفكير هل أغتسلت أدماغك أم عندك سمك في محل الدماغ
هذه هي افريقيا لاعجب النسبة دائما تفوق التوقعات انتخابات السيسي اغلبها مضحكة الاسوء انه سيحكم ثلاثين سنة خرق دمقراطي صارخ لايوجد الا بالدول الافريقيه المتخلفة المسحوقة
ان لم يصلح كل فرد عربي نفسه و يتعلم,وينشغل بنفسه بدل نقد الاخرين و تتبع عوراتهم وتحميلهم مسؤولية فشلهم,فان اي ثورة,سوف او انتفاضة سوف تاتي بطاغية اكثر طغيانا و جبروتا منه,والامثلة شاهدة على ذلك في مصر وليبيا و اليمن و في باقي الدول الاخرى في العالم التي قامت شعوبها بالثورات.
ذلك ان الله لا يغير مابقوم حتى يغيروا ماابنفسهم وليس بتغير حاكمهم او ريس حكومتهم ووزيرهم,
و الله مانتيق أنا ……………………….
أكثر من ثمانية وثمانين بالمائة من النصريين لا يستطيعون فتح أفواههم للمطالبة بالفول المدمس. أما بالنسبة لتعديل الدستور فإن الرئيس السيسي لن يطلب رأي أحد لتعديل أي شيء ولا يحتاج رأي أحد..