قال مصدر بالشرطة إن مراهقا مسلحا أطلق سراح أربع رهائن من النساء بعد احتجازهن في متجر لبيع الصحف في تولوز بجنوب غرب فرنسا اليوم الثلاثاء.
وأضاف المصدر أن الفتى البالغ من العمر 17 عاما، والذي كان اعتُقل خلال أحد احتجاجات حركة السترات الصفراء في ديسمبر كانون الأول، لم تكن له أي طلبات قبل إطلاق سراح النساء.
وأضاف المصدر أن المسلح أطلق رصاصة واحدة على الأقل صوب أفراد قوة النخبة التابعة للشرطة الفرنسية وطلب شخصا يتفاوض معه، مشيرا إلى أن الحادث ليس له أي دوافع إرهابية على الأرجح.
ولم يستسلم المراهق المسلح حتى الآن.
وفرضت الشرطة طوقا أمنيا في محيط 300 متر حول المتجر الواقع في ضاحية بلانياك وطالبت السكان في المنازل المجاورة بالتزام منازلهم.
بما أن المراهق فرنسي فهو ليس إرهابيا و ليست له دوافع إرهابية.
يقول الخبر اان الحادث ليس له علاقة بالإرهاب
اندرون لماذا ؟ لأنه ليس عربي او امسلم..أما غيره لوفعل ما فعل لقالوا أنه مريض بمرض نفساني.
si son nom est ahmed ou salah automatiquement c,est un terroriste, s il s,appelle, claude ou Jaques c,est un malade mental.
اليس بث الرعب في نفوس أناس يتبضعون في امان الله و حمل السلاح امامهم و تهديدهم بالقتل اليس هذا اكبر ارهاب!!
باز و الله حتى باز
رغم انه فرنسي سيقولون بان مسلما كان مع داعش هو الدي اوحى له بهده الفكرة.
ليس مسلم إذن فهو ليس إرهابي بل مريض نفسي تقول الأسطورة
كون كان عربي غادي تسمع مسائل اخرى،
– عمل ارهابي.
– كان يردد كلمة الله اكبر.
– من موالي تنضيم داعش.
– تلقى تدريبات في سوريا.
المهم التعامل مع الخبر حسب جنسية الفاعل .
" الحادث ليس له أي دوافع إرهابية على الأرجح." ان لم بكن الحادت ارهابي فمادى يكون إدن كوميدي متلا ¡¡¡ . آه تدكرت الفتى الفرنسي لا تنطبق عليه شروط الارهابي المتمتلة في الاسلام والعروبة .
لو كان هذا المراهق عربيا مسلما لدفع صياح والاعداء الإسلام والمسلمين و وضع قانون جديد لمحاربة المهاجرين عبر الإذاعات المعادية للمسلمين و لجند الحزب اليسار كل مؤيديه للوقوف و المناداة بالإعدام. وبما أن المختطف من أوروبا فإما مجنون أو مراهق