النكسة .. "حرب الستة أيام" التي خسرها العرب ضد إسرائيل

النكسة .. "حرب الستة أيام" التي خسرها العرب ضد إسرائيل
الأربعاء 5 يونيو 2019 - 06:00

يصادف اليوم الأربعاء، الخامس من يونيو، الذكرى الـ52 للنكسة “حرب الأيام الستة”، التي وقعت عام 1967، وتعد الثالثة ضمن الصراع العربي الإسرائيلي.

دارت الحرب بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا والأردن خلال الفترة ما بين الخامس من يونيو والعاشر منه، وأسفرت عن استكمال إسرائيل احتلال بقية الأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس، والجولان من سوريا، وسيناء من مصر.

صعّدت إسرائيل عملياتها الاستفزازية ضد سوريا بضرب الوسائط والمعدات التي كانت تعمل في المشروع العربي لتحويل روافد نهر الأردن والاعتداء على المزارعين السوريين وزيادة حجم التحديات ضد القوات السورية، ما أدى إلى زيادة حدة الاشتباكات التي بلغت ذروتها في الاشتباك الجوي (يوم 7/4/1967)؛ إذ توالت الأخبار عن التدابير العسكرية التي اتخذتها إسرائيل، وخاصة ما يتعلق بحشد قواتها على الحدود السورية، ما دفع مصر إلى الوفاء بالتزامها وفقا لمعاهدة الدفاع المشترك (المصرية السورية) التي تم التوقيع عليها في (4/11/1966)، فأوفدت رئيس أركان قواتها المسلحة (اللواء محمد فوزي) إلى دمشق لتقدير الموقف على الطبيعة وتنسيق التعاون.

وعندما عاد إلى القاهرة، أعلنت مصر حالة من التعبئة القصوى، وأخذت القوات المصرية تتحرك على شكل تظاهرة عسكرية اخترقت شوارع القاهرة يوم (15/5/1967) متوجهة نحو سيناء، ثم طلبت القيادة المصرية يوم 16 ماي 1967 من قائد قوات الطوارئ الدولية في سيناء سحب قوات الأمم المتحدة، وأعلن الرئيس جمال عبد الناصر يوم 23 ماي 1967 إغلاق مضائق تيران في وجه الملاحة الإسرائيلية، وهكذا أزالت مصر آخر أثرين تبقيا من العدوان الثلاثي عام 1956.

إسرائيل اعتبرت إغلاق مضائق تيران إعلان حرب، فأخذت تسرع بخطواتها وتجهز نفسها عسكريا وسياسيا للبدء بالعدوان بتأييد من الولايات المتحدة الأميركية ومباركتها.

توجهت القوات السورية والمصرية نحو جبهات القتال. أما إسرائيل، فقامت بمجموعة من الإجراءات أظهرت نية قادتها في العدوان، مثل التعديل الوزاري الذي جاء بالجنرال موشيه دايان إلى وزارة الحرب، ولم تمض سوى ساعات قليلة على ذلك، حتى بدأت القوات الإسرائيلية بشن الحرب.

واعتبارا من منتصف ماي 1967، بدأت استعدادات الجيش الإسرائيلي لشن العدوان، وذلك بتنفيذ الدعوات الاحتياطية السرية، وحشد القوات على الاتجاهات العملياتية، ما زاد في توتر الموقف العسكري بالمنطقة.

ونتيجة النشاط السياسي الدولي، وبصورة خاصة رغبة الحكومة الفرنسية آنذاك في عدم اللجوء إلى القوة، تعهدت الدول العربية، مصر وسوريا والأردن، بعدم شن الحرب وإيقاف الاستعدادات العسكرية، إلا أن القيادة العسكرية الإسرائيلية، وبدعم من الولايات المتحدة الأميركية، استغلت هذا الظرف، وقامت بعدوانها المباغت صبيحة 5 يونيو 1967.

نفذت إسرائيل خطتها العدوانية بتوجيه ضربة جوية كثيفة ومباغتة للمطارات العسكرية وللطيران الحربي المصري، والسوري، والأردني، فمكنت الطيران العسكري الإسرائيلي من توفير السيطرة الجوية على أرض المعركة طيلة مدة الحرب.

وفي الفترة بين 5-8/6 انتقلت القوات الإسرائيلية للهجوم، موجهة الضربة الرئيسية على الجبهة المصرية، والضربة الثانوية على الجبهة الأردنية، في الوقت الذي انتقلت فيه للدفاع النشط على الجبهة السورية مع توجيه الضربات النارية بالمدفعية والطيران لمواقع الجيش السوري في الجولان طيلة تلك الفترة.

تابعت إسرائيل هجومها يوم 10/6، رغم صدور قرار الأمم المتحدة بوقف إطلاق النار، وغذت المعركة بقوات جديدة من الاحتياط، وخاصة من القوات التي كانت تعمل على الاتجاه الأردني.

احتلت قوات الاحتلال الإسرائيلية الضفة الغربية، بما فيها القدس الشريف (5878 كلم2) عام 1967، إثر انسحاب القوات الأردنية وعودتها إلى الشرق من نهر الأردن، وقلصت حدودها مع الأردن من 650 كلم إلى 480 كلم (من بينها 83.5 كلم طول البحر الميت).

ونهبت إسرائيل الكثير من ثروات الضفة الغربية، لاسيما المائية منها، وباشرت عمليات تهويد للقدس بطريقة مخططة ممنهجة، واستطاعت باستيلائها على مساحات شاسعة من أراضي الضفة تحسين وضعها الاستراتيجي والأمني والعسكري، وإزالة أي خطر عسكري كان من الممكن أن يتهددها، أو وجود أي جيش عربي منظم ومسلح في الضفة الغربية، التي تعتبر القلب الجغرافي لفلسطين التاريخية.

وكان من نتائج حرب 67، صدور قرار مجلس الأمن رقم 242، وانعقاد قمة اللاءات الثلاث العربية في الخرطوم، وتهجير عشرات الآلاف من الفلسطينيين من الضفة، بما فيها محو قرى بأكملها، وفتح باب الاستيطان في القدس الشرقية والضفة الغربية.

لم تقبل إسرائيل بمنطق السلام، ورفضت قرارات منظمة الأمم المتحدة وتحدت ميثاقها وانتهكت مبادئها، واستمرت بالاستيلاء على الأراضي ونهبها لصالح الاستيطان.

أسفرت حرب الستة أيام عن استشهاد 15 ألفا إلى 25 ألف عربي، مقابل مقتل 800 إسرائيلي، وتدمير 70 إلى 80% من العتاد الحربي في الدول العربية.

‫تعليقات الزوار

35
  • abdessadek
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 06:24

    Pas uniquement contre Israël mais aussi contre une alliance : franco américaine

  • وليد
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 06:24

    العرب لم تخسر أمام مافيا الصهاينة لكن أمام قوة غربية ظالمة.

  • الحقيقه الغائبة
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 06:44

    اسرائيل الان اقوى عشرات المرات و لاينصح حتى بالتفكير في مواجهتها عسكريا و الا احتلت دولا كاملة .

  • من اسباب النكسة
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 06:48

    كان جمال عبد الناصر ابان حرب67 يحفز الجنود على قتال اسرائيل ويقول لهم: هلموا الى الحرب ياشجعان معكم اغاني المطرب عبد الحليم والمطربة اسمهان والموسيقار رياض السنباطي، النصر حليفكم.

  • أبو اسحاق
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 07:35

    هي احتفالية عسكرية لتسليم الحكام العرب والجيوش النظامية العربية آنذاك أراض منها والأراضي الفلسطينية لقلة من الرجال جاءت من كل حدب من العالم لاحتلال الأرض المقدسة ،
    هذه هي الحقيقة المرة اللتي يخفونها.

  • Md bihi
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 07:43

    أولا : عيد مبارك سعيييييد
    ثانيا : أتركوا جانبا الحروب وما ينجم عنها من ويلات و نكبات حرمة لهذا اليوم الأغر عند المسلمين ودعونا نعيش أفراحه ولو مرة واحدة في السنة ، ولكم بقية أيام العام تعدّون فيها ما شئتم من هزائم وعثرات حظ .
    ثالثا : أدام الله علينا و عليكم المسرّات والأفراح وتقبل الله صلاتنا وصيامنا وحشرنا في زمرة خير الأنام آميييين

  • Abdoul
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 07:52

    من بين الاسباب لخسارة الحرب هو
    – أن الدول العربية و جهت استخباراتها للتجسس على الشعب و قمع الشعب عوض اسرائيل
    في مصر مثلا كان الاف السجناء السياسيين
    -الفساد المستشري في اعلى القمة
    قال الله: و اذا اردنا ان نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا.

  • جام مغربي
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 07:52

    المسلمون من أول الزمن متسرعين.
    ولم يتخذو العبرة مما وقع عهد الخلفاء.

    وان لا تدخل حربا إلا و انت قوي.

    أما فلسطين عندما تحارب فانك تحارب الناتو.

  • مواطن
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 08:00

    اكيد يوم العيد تتكلمون عن النكسة عوض انتصارات المسلمين و الوعد القادم انتم اكيد قناة اسراءيلية او قناة تابعة لقايد مغربي مرتشي و جاهل

  • رضوان الداودي
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 08:15

    انها ليست هزيمة او نكسة كما سموها ولكن تسليم الاراضي مقابل كراسي زائلة كل من سلمة ارضه الان يوجد تحتها بكل حقرته عبد الناصر وحافظ و انور صاحب سلام المر لقد فرضت امريكا عليهم هذه الحرب وتسليم الارض الجولان والقدس وسيناء وغزة انا اتساءل كيف لي هذا الكيان ان يصمد في وجه ست دول لديها جيش منظم وقوي لا بل يهزمها في ستت ايّام ولا يستطيع ان يهزم حركة مقاومة مثل حماس التي أذاقته مرار مرتين في 2009 و 2014 وحزب الله المدعوم من إيران صفويا في 2006 ام انا اعتقد الذين يحكومننا ليسو بلحاكمين الفعليين بل مجرد بيادق ينفذون أوامر اسيادهم

  • أبو بكر
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 09:00

    و مع كل تلك الهزائم ، كانت إذاعات الدول المشاركة في تلك الحرب تَبُثُّ اغاني النصر في الجبهة إلى حين بدأت الاذاعات الاجنبية ( لندن – و صوت ألمانيا بالعربي و الكثير من الاذاعات الفرنسية و الانجليزية ) تؤكد اندحار الجيوش العربية أمام الجيش الاسرائيلي .

    و بعد الاستسلام و قبول الهزيمة و توقيع وقف اطلاق النار مرغمين ، لم يقدم أي من (الزعماء) العرب استقالته – من مصر جمال عبد الناصر – و حافظ الاسد من سوريا – و الملك الاردني –

    و الغريب أن الشعوب بقيت ساكنة و لم تتحرك ماعدا بعض المسيرات المناهظة لاسرائيل و التي تُبَجِّلُ الحكام المنهزمين.

  • الثائر
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 09:23

    "واعتبارا من منتصف ماي 1967، بدأت استعدادات الجيش الإسرائيلي لشن العدوان"
    أي عدوان ؟ لقدكان العرب وإسرائيل في حرب مند سنة 1948. وحين كانت إسرائيل تستعد للحرب ويوم الحرب كان الظباط المصريون يسرهون مع الراقصات ويتخمرون. لقد رفض العرب تقسيم فلسطين والآن يجنون ثمرة جهلم وعدم تمسكهم بالحداثة والديموقراطية والتعليم وتمسكو بتجهيل الشعب ونهبه وقمعه ودفعه الى التمسك بالخزعبلات وتعاليم القرون الوسطى

  • عبد الجليل
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 09:27

    كنا دول متخلفة في مواجهة أميركا التي غزت القمر انذاك موامرة الغرب والأمم المتحدة اجرام الصهاينة و غدر اليهود فاق كل الحدود وعدم تكافؤ القيادات العربية هي اهم الأسباب

  • روميو السوري
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 09:29

    عندما ارى تلك الصورالمهينة واعيد ذكرى تلك الواقعة الشئيمة واقرأ قصص الحرب اللعينة، عندها اشعر بالخجل من نفسي ومن كل الامة العربية و اقول يا ليتنا اعترفنا بأسرائيل عام 1948 بمساحتها الصغيرة في ذلك الوقت ، لربما تجنبنا كل تلك الخسائر اللاحقة، وذلك لاننا لم نكن واعيين اننا سوف نفشل.

  • كونيتو
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 09:35

    اكثر من خمسين سنة ونحن نبصق وندوس ونحرق في الاعلام الاسراءلية والامريكية.وفي الاخيرنهرول لطلب المساعدة والحماية من اسراءيل وال و.م الامريكية.هل نحن خير امة التي اخرت للناس

  • amagous
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 10:14

    l'article est partiale car il ne dit pas que c'est les arabes qui ont déclaré les guerre à cause de la haine qu'ils ont toujours cultivée contre les juifs,berberes,kurdes,chretiens et tout le reste.

  • فضيحة العرب
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 10:14

    بعد الهزيمة المذلة للعرب في هته الحرب لم يجدوا الا شماعة المغرب ليمسحوا فيه خيانتهم وفشلهم الذريع …
    الحرب كانت من مصر وسوريا الاردن ضد اسرائيل سنة 67
    فكيف لمؤثمر اقيم سنتين قبل ذلك في المغرب البعيد عن المنطقة الالاف الكليميترات ان يؤثر على مسار الحرب
    هل هته الدول الشيوعية كانت تعطي اسرارها للمغرب وهو العدو الاكبر في نظرها ؟
    من هنا يا سادة بدات ندالة العرب وحقدهم الاعمى على سيدهم المغرب

  • عبد الحميد
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 10:17

    الفضيحة ان اسرائيل التي لم تكن تعرف المنطقة تمكنت من هزم جيوش دول كثيرت وقتلت اعدادا من الجنود و حازت اراضي و شردت السكان و هم اعلم الناس بتضاريس تلك الارض و كل هذا في ستة ايام. هذه تسمى معجزة!
    فليسكت العروبيون و القومجيون خجلا.

  • محيي
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 10:34

    لم يخسر العرب الحرب وإن استعملوا العصى والحجارة. المنهزم الحقيقي هم الحكام الجهلة بقوانين الحرب. فليس من يملك ريشة فهو رسام.

  • عبد الحق
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 10:38

    حرب خسرها العرب وربحتها المقامات.. بين حماس وحزب الله.. والسر في ذلك قوله تعالى " إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى" وهو الفارق بين المجاهد المؤمن بعدالة القضية وبين الموظف العسكري..

  • مواطن
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 11:05

    واش اسرائل دويلة مساحتها صغيرة وسط دول عربية متحالفة تنتصر عليهم كلهم وتحتل اراضيهم في رمشة عين هدا غريب.رحم الله انوار السادات الدي فضل الاقتراب من اسرائيل و ابتعد عن نفاق العرب .
    يجب على العرب الاعتراف باسرائل بدون خجل

  • صقر المغرب الأقصى
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 11:06

    في 1967 كانت الجيش المصري أكبر من الجيش الاسرائيلي بخمس مرات ، دون احتساب حلفائه السوريين والأردنيين..وكانت اذاعة صوت العرب تتعود بالقاء اليهود في البحر وتعد بشرب الشاي في تل أبيب.. وفي ستة أيام كان الجيش الاسرائلي يقف على ضفاف قناة السويس ويشرف من الجولان على العاصمة السورية ويحتل كل فلسطين ويرفع علم نجمة دادوود فوق القدس الشريف..وكان بامكانه احتلال دمشق والقاهرة لولا تدخل الاتحاد السوفياتي

  • hobal
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 11:13

    في تلك الحقبة كان جمال عبد الناصر امبراطور العرب كانت نضرته عنصرية واحتقارية نحو الدول الاسلامية التي لم تقتنع بمنهجه حاول مرارا زعزعة امن دول عربية كثيرة
    كان يضن ان فكرة القومية العربية ملك له لذا استعمل هذه الورقة في غير مكانها وكانت النتيجة وخيمة للغاية

  • خير كلام
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 11:22

    خسارة ليست مع إسرائيل خسارة عرب مع عرب في اجتماع 1965برباط بقيادة ملك حسن ثاني وحكاية موساد فوق قاعة لاءجتمعات لتصنت لكن حسن ثاني رفض وضمن لهم تسجيل كامل
    فيديو قناة اسرائيلية في يوتوب

  • صقر المغرب الأقصى
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 11:43

    بعد الهزيمة الساحقة التي سبب فيها جمال عبد الناصر والمشير عبد الحكيم عامر خرج الشعب بالملايين رافضا لتنحي الزعيم المنهزم.

    اسمع الشعب ( جهول) كيف يوحون إليه

    ملأ الجو هتافا بحياتي قاتليه

    أثر البهتان فيه وانطلى الزور عليه

    ياله من ببغاء عقله فى أذنيه

  • الحسين
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 11:50

    الحرب فيها منطق واحد من يباغث ويكون مستعد من يبدء ويفاجىء تكون كفته أرجح
    العرب لم يؤمنوا مطاراتهم وإسرائيل الافات على سيناريو وكانت جاهزة
    المهم الحرب تخلق الكراهية والدمار ليس فيها رابح الخاسر هو الإنسانية وقيم العدالة الإسلام والتكافل الإنساني
    اليهودي انسان والمسلم انسان والكل له حق العيش بسلام وامن

  • الحرب مستبعدة
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 12:35

    بعض التعليقات معروفة المصدر تحاول تصويب الانظار الى الحكام العرب وتحميلهم المسؤولية وخاصة عبد الناصر المعادي للملكيات وهذا صحيح نوعا ما لكن السبب الحقيقي والرئيسي هو ما ذكره رئيس المخابرات الاسرائيلية السابق مايير عاميت في صحيفة تايمز اوف اسرائيل ابحثوا عنه وستعرفون السبب الحقيقي وبانه حصل في في قمة الرباط سنة خمسة وستين

  • سعيد،المغرب الأقصى
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 12:44

    الحرب القادمة إن شاء الله ستقصم ظهر الصهاينة و من معهم من الكفار و المنافقين،

  • عبد الحميد
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 13:05

    بعض التعليقات صراحة تجلب الاكتئاب!! اسرائيل هزمت العرب سنة 1848 فهل من المستبعد ان تهزمهم في 67؟ ثم الاجتماع عامين قبل ان تطحن اسرائيل مشكورة جحافل الشيوعيين العرب، فهل زودها الحسن الثاني بخاز نوم به الجيوش الجرارة من الملاحدة و القومجيين و البعثيين العرب؟ اي تفاهة هذه!! وهل مخابرات اسرائيل بل وافواه العرب التي لا تحتفظ باي سر سواء في قنواتهم وفي بروبغاندا الهر المنتفخ صعب المأمورية على الصهاينة؟ طيب قالوا لنا انهم هزموا اسرائيل في 73 فهل كان بمساعدة الحسن الثاني كذلك؟؟
    ثم الحسن الثاني لم يعد حيا، فما حجتكم اليوم واسرائيل مازالت تدعس عليكم؟؟
    اعترفوا انكم كالحريم لا تجيدون الا العويل. ولا فرق بين مخلفات الاستعمار و لا فرق بين استفتاء دوغول و وعد بلفور

  • omar
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 13:09

    والان تعود ذكرى النكسة باخبار عن ما هو اشد الا وهو قرار صفقة القرن المشؤوم
    ماذا ينتظر العرب من هؤلاء الذين يساندون الحيف والظلم في حق الفلسطينيين

    الحل في نظري هو أن يضغط العالم العربي والاسلامي في الأمم المتحدة ومجلس الأمن حتى يتم اللجوء الى حل الدولتين
    وهذا احسن حل ولا افهم لماذا لا تتفهمه اسرائيل وتعيش في سلام مع الفلسطينيين ومع كل العرب
    اما ان الأوان لتهدا منطقة الشرق الأوسط

  • ابناء اسرائيل
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 15:31

    الحمد لله على فوز اسرائيل في ذلك اليوم. ما لا يفهم معظم العرب ان اليهود هم احق بارض الميعاد و الدليل على ذلك …لو ترو كيف هيا اسرائيل من الناحية البنية التحتية و الابحاث و التطور لتمنيتم ان تحتل اسرائيل جميع الدول العربية الانقادهم من الديكتاتوريات و الرشوة و الجهل و الفقر الذي يتواجدون في جميع الدول العربية.

  • فارس المملكة
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 17:11

    العسكري عبد الناصر بنى نظام حكمه على أنقاض النظام الملكي بعد الانقلاب على الملك فاروق ابن فؤاد ، وكانت حجته في ذلك أن الملك هوالسبب في نكبة 48 ..
    وبعد عشرين سنة تقريبا ، أي في 67 تحولت النكبة الى نكبات ونكسات وضاعت كل فلسطين ومعها صحراء سيناء وهضبة الجولان.. وكان بطل هذه المآسي هو العسكري جمال عبد الناصر

  • Isamine
    الأربعاء 5 يونيو 2019 - 17:36

    Au numero 9 مغربي مسلم سابق

    Vous avez tout à fait raison à100/100
    Les musulmans de ces derniers temps combattent avec Les prières et Les hadiths

  • كونيتو
    الجمعة 7 يونيو 2019 - 11:55

    الى ابناء اسراءيل المشكل هو ان اسراءيل تعتمد الدموقراطية داخلها.وتشجع الديكتاتوريات العربية،لمادا يا ابناء اسراءيل.لان الشعوب العربية هي التي تكرهكم وتشجعون الفاسدين وتدعمونهم بالبقاء في السلطة.وهدا لن يدوم…فدوامكم ببقاء الفساد في الدول العربية.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات