أعلنت لجنة أطباء السودان المركزية اليوم الأحد ارتفاع عدد الضحايا منذ فض اعتصام المعارضة أمام القيادة العامة للقوات السودانية بالخرطوم الاثنين الماضي إلى 117 قتيلا.
وذكرت اللجنة، وهي تجمع نقابي غير رسمي، على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أن شخصين لقيا حتفهما “بمستشفى السلاح الطبي، إثر تعرضهما للضرب والطعن بآلات حادة من قبل مليشيات الجنجويد”.
وأضافت أن قتيلا آخر سقط في مدينة بحري، متأثرا بإصابته بطلق ناري مباشر في الصدر، مشيرة إلى أن إطلاق النار لا يزال مستمرا في المنطقة.
ولم تتضح على الفور المزيد من التفاصيل.
وبدأ اليوم عصيان مدني شامل في السودان دعت له المعارضة، وأكدت أنه مستمر “حتى إسقاط المجلس العسكري”.
شعب تحت عتبة الفقر والسودان لا تتغير بنية تحتية لا توجد الزمن في السودان يرجع بك الي قرون مضت والمجلس العسكري مجموعة من القتلة تعيش وتبحر في السودان كيفما أرادت لإشارة السودان غني بمناجم الذهب و البترول وأرض خصبة صالحة للزراعة يقال عليها سلة الخضر للشرق الأوسط
الشعوب العربية ليست جبانة ، لكن الأنظمة متوحشة و بطشها شديد ، لا سبيل لهذه الشعوب سوى إنتظار الحل الذي يأتي من السماء حتى لو كانت القيامة . أما عدا ذلك ، فلا أرى حلا غيره
هؤلاء الذين يدعون الى الاعتصام و الاضرابات و العصيان المدني تجدهم اول الغائبين فقط يحرضون الشعوب و يختفون في الجحور مثل الجردان.
اغلب الموتى هم اناس عاديين صدقوا تلك الدعوات .
الحمد لله على نعمة الاسلام و قول سيد الخلق لا خروج على الامير و حتى ان ظلمك و ضربك و اخد مالك.
ماذا ربحت تلك الشعوب التي ضربت عرض الحائط قول الرسول عليه الصلاة والسلام . فقط دمار و تشرد و قتل و تهجير .
دول بعينها لاتريد مايسمى الديمقراطية في عديد من الدول العربية وتجارب بالمال والسلاح لقمع ودحر التغيير الى الافضل.
اي بلد يحكمه العسكر لاتنتظر منه لاديمقراطية لا عدل لا رفاهية مصر الجزائر سوريا اليمن السودان صربيا اوكرانيا بولونيا فنزويلا كوبا الشيشان تيمور الشرقية وتركيا سابقا …اللهم فك ازر الدول العربية من حكمهم فهم لا يعرفون سوى البندقية
إلى المعلق الثاني، تعلق الشعوب العربية بعدالة السماء هو نا جعلها تنتظر قطار التقدم والعدالة الإجتماعية. لقد نجح الحكام في إقناع الشعوب بأن هناك عدالة في السماء واستفردو بخيرات الشعوب.
بصراحة الشعوب التي لاتقرأ وهي في الحضيض تخلفا عن الركب والمستوى العالمي هده الشعوب التي لم تتربى ولاتعرف ماهي الأخلاق جمعت بين الحسدفيما بينها والنميمة والنفاق في كل شيئ . هده الشعوب لاتستحق الحياة.
لقد استعبدنا الغرب بقيادة الصهيونية العالمية لأننا نستحق أن نستعبد.
ليست فينا صفة البشر الحر .
همنا بطوننا وقبلتنا نساءنا كاللأنعام. جمعت فينا كعالم ثالث كل خصال العبيد لغيرنا .
لدلك لسنا أهلا أن نحيى كبشر وهكدا نقتل كالحشرات.
هذه الامه التي يقول عنها أصحابها انها خير امه اخرجت للناس تأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
الامور واضحه ودليل اخر ينضاف الى ادله اخرى بأن ذلك ما هو الا زيف للحقائق.
* هذه هي قلة الحياء : إما أحكمكم و إما أقتلكم .
* ما يُـعْـرف عن العسكر هو الجودة في كل شيء من
تربية و تعليم و تطبيب و….و…
* لكن ، حسب ما نرى ما يجري في السودان ، ليبيا ، مصر ، سوريا،…..
هل يمكننا أن نعمم همجية الجيوش العربية ؟ إن كان كذلك ، فتلك مصيبة !!!