مركز مغربي: وفاة مرسي "جريمة اغتيال سياسي"

مركز مغربي: وفاة مرسي "جريمة اغتيال سياسي"
السبت 22 يونيو 2019 - 00:25

نعى المركز المغربي لحقوق الإنسان الرئيس المصري السابق محمد مرسي، معلنا أن مضمون الخطاب الأخير للراحل “يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأنه كان يتعرض للقتل المتعمد، وبالتالي، فإن الأمر يتعلق بجريمة اغتيال سياسي في حق شخص نزيل في عهدة الجاني، الخصم والحكم في آن واحد”.

كما اعتبر المركز، في بيان صدر عنه، أن الرئيس الراحل “كان يعاني ويتألم داخل السجن بلا تطبيب ولا دواء، وذلك إمعانا في إذلاله، ورغبة في إزهاق روحه البريئة عن سبق إصرار وترصد”، عادّا ما جرى “جريمة اغتيال سياسي في حق أول رئيس منتخب بشكل ديمقراطي في مصر وفي الوطن العربي”.

كما طالب البيان مجلس حقوق الإنسان بجنيف بتشكيل لجنة أممية “من أجل التحقيق في جريمة قتل الشهيد محمد مرسي، وكافة الجرائم التي اقترفها الانقلابيون في حق الأبرياء ولا يزالون، ذنبهم أنهم خاضوا غمار تنافس سياسي بشرف وصدق، وحصلوا على أصوات الناخبين المصريين بكل شفافية ونزاهة” بتعبير البيان.

‫تعليقات الزوار

24
  • مواطن..
    السبت 22 يونيو 2019 - 01:24

    فعلا قتل محمد مرسي بطريقة بشعة ودفن بطريقة مهينة لكن الله يمهل ولا يهمل وقريبا سنرى عاقبة ذاك المجرم في الدنيا قبل الآخرة ولن تنفعه جنوده ولا أموال منافقي الخليج..

  • badr.Madrid
    السبت 22 يونيو 2019 - 01:24

    اللهم ارحمه واجعل مثواه الجنة.و الله يمهل ولا يهمل.أين هم الجبابرة و الطغاة الذين طغوا في البلاد .عند الله الحساب.

  • سوق الرجال
    السبت 22 يونيو 2019 - 01:43

    فلانمت أعيون الجبناء من المرتزقة الخونة والمجد والعز للشهداء الشرفاء من أمثال الرءيس الشهيد محمد مرسي المصري البطل المسلم خرج من سجنه رغم أنف جلاده

  • Usa boubker
    السبت 22 يونيو 2019 - 01:46

    السلام عليكم
    اولا نسأل الله سبحانه و تعالى ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته و يسكنه فسيح جناته
    أولا ان كان الدكتور مرسي قد تم اغتياله حقيقي فإن أول من قتله فهو الشعب المصري وليس النظام الحالي اوغيره
    لأن الشعب المصري هم من انتخبوه وهم من خدلوه وغدروه .نعتوه بأسوأ نعوت وتهموه بشتى التهم فهاذا ماذا قرأته في اللحظة التي كان فيها رئيس .
    فأنا ليست لي اي علاقة به ولا بأي حزب سياسي لأنني انا في الأصل لا احب السياسة ولا أثق فيها ولا أنتمي الى اي ثيار إسلامي.
    انماانا سوى متتبع .
    فالشعب ذهب مع المتآمرين على الثورة لان من الصعب تغيير نظام حكم مصر ما يزيد عن 30 سنة
    فكلاهما ذهب ضحية مؤامرة .
    فالله سبحانه وتعالى اراد له الموت بهاذه الطريقة فنحن نتكلم. فقط فحاكم مصر الآن لا يدري متى تأتي نهايته وكيف ؟
    فإن الله على كل شيء قدير .
    ولجريدة هسبريس جزيل الشكر التي تتيح لي الفرصة كل مرة لكي أعبر عن حدث ما سواء سياسي او رياضي .. لأنني في بلاد الغربة لا أجد الوقت ولا صديق لكي اتبادل معه الآراء على شيء من هاذا القبيل

  • حمو موليير
    السبت 22 يونيو 2019 - 01:59

    ربما أنه اغتيال حيث قتل في وقت بدأت فيه بطولة افريقيا للأمم 2019 حتى يتم نسيان هدا العمل الجبان بفعل التأثير القوي للكرة على عقول المصريين و هكدا تتم عمليات الاغتيال في العالم إد يختار منفدي الاغتيال المناسبات الكبيرة في بلدانهم لإعدام من له ثقل سياسي عليهم من أجل اختصار الطريق لما تشكله محاكمتهم من ردود فعل قوية طالما هو حي.

  • رحم الله مرسي
    السبت 22 يونيو 2019 - 02:13

    *رحم الله مرسي ، لقد مات ثلاث مرات :
    ـ الموتة الأولى ، عندما إنقلب عليه العسكر.
    ـ الموتة الثانية ، لما أدخل السجن بإتهامات باطلة و أحكام صورية .
    ـ الموتة الثالثة ، عندما رحل عن الدنيا ، دون رعاية صحية.
    * لكن ما يحز في النفس ، هو وجود بعض المهووسين بالدين ،
    شاردين عن الموضوع ، بتهمة أنه إخواني .
    ـ نحن يهمنا أنه إنسان أولاً، منتخب من طرف شعبه .
    مظلوم ، وبأي صفة الإنقلابيون يعارضوا إختيارإرادة الشعب .
    ـ نحن في المغرب ، ملقحون ضد فيروس الدين ، فلا يهمنا
    من يكون شيعياً أو سنياً ، وهابيا ، إخوانيا ، …ذلك شأنه .
    ـ المطلوب هو الإحترام المتبادل ـ لماذا التباهي بالكلام الخاوي ؟

  • خالد
    السبت 22 يونيو 2019 - 02:20

    رحمة الله عليك يا مرسي . لك الله يا مصر

  • التدافع
    السبت 22 يونيو 2019 - 02:41

    خاض غمار تنافس شريف؟! وفاز بطريقة شفافة؟! الرجوع لله كما يقول المثل المغربي وكأنه انتخب في سويسرا، الرجل وجماعته استخدموا كل مافي جعبتهم من أسلحة للفوز حتى الرخيصة منها كاستغلال المساجد طولا وعرضا وتجييش المشاعر الدينية لكي لا بنتخبوا "الكفار" وشبكة من الجمعيات والفضائيات والمواقع والمال الخارجي…لكنهم فشلوا في الأخير وهل يملك هؤلاء المتزمتين شيئاً لتقديمه غير الفشل؟؟

  • كمال
    السبت 22 يونيو 2019 - 02:53

    أعتقد و الله أعلم أن المخابرات المصرية و الموساد دبروا وفاة مرسي لتكون داخل المحكمة و أمام الشهود حتى لا يتهم أحد النظام المصري بأنه قتل مرسي في السجن.
    هناك أنواع من السموم طورها الموساد عندما تلمس جلد الإنسان فإنها تسبب له السكتة القلبية بعد مدة زمنية معروفة و دقيقة، كما أنها لا تترك أثراً أي انه بعد التشريح لا يظهر للطبيب ان هناك توقف للقلب بسبب كميائي فتكون نتيجة التقرير الطبي وفاة طبيعية نتيجة لتوقف القلب.
    أنا لا أستبعد أن تكون تلك المادة أُعطِيت لمرسي قبل بداية المحاكمة بمدة معينة عن طريق الأكل أو في ماء الوضوء أو رشها أحد العساكر عليه بطريقة لا ينتبه لها الرئيس مرسي.
    المهم ان وفاته تم التخطيط لها كي تكون في المحكمة .

  • ولد الشعب
    السبت 22 يونيو 2019 - 03:33

    انا لله وانا اليه راجعون، رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جنانه، ورزق أهله الصبر والسلوان ،لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العضيم.

  • مغربي ساكن فالمغرب
    السبت 22 يونيو 2019 - 03:33

    أين هو ذلك الذي كلما توفيت شخصية يهودية أو نصرانية خرج علينا ب: رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه !! مخالفاً بذلك كلام الله وكلام رسوله وكلام أئمة وعلماء الأمة .. لكن حينما توفي أو بالأحرى قُتِل رئيس مسلم مظلوم ابتلع لسانه وأغلق فمه ولم نسمع له ولا نصف كلمة في رثائه !!
    أم أن الترحم عليه عند الحكام المستبدين هو اعتراف ضمني منهم على شرعيته وعلى عدم شرعيتهم ؟!

  • لله الامر
    السبت 22 يونيو 2019 - 05:28

    لا ادري لماذا لم يخرج حزب العدالة بالمغرب ببيان رسمي ينعي فيه الرئيس مرسي ويستنكر كل ما تعرض له من تعذيب نفسي واهمال صحي ادى الى موته؟ ؟؟!!!

  • أيوب المغربي
    السبت 22 يونيو 2019 - 06:41

    عندما يصبح الإرهابيون قدوة لشبابنا فاعلم أن الفكر الداعشي قد تمكن من عقولهم

  • عدمي و افتخر
    السبت 22 يونيو 2019 - 07:30

    رحم الله الفقيد. و هكذا يتبين ان العرب و الديمقراطية لا يجتمعان فهما نقيضان

  • محمود من ووزارات
    السبت 22 يونيو 2019 - 07:55

    اقولها للمغاربة : لا تتعجبوا ما حدث في مصر يمكنه ان يحدث في المغرب أيضا . فَلَو كانت عندنا معارضة حقيقية و لو كان عندنا وزراء ضميرهم كضمير محمد مرسي لوقع لهم ما وقع للشهيد رحمه الله …

    الأنظمة العربية الاسلامية في كل العالم كلها في طبق واحد

  • مراقب
    السبت 22 يونيو 2019 - 09:04

    يجب أن نضع النقاط فوق الحروف. فهذه جريمة قتل مع سبق الإصرار والترصد. بتخطيط من السلطة الحاكمة والمنقلبة على الشرعية بكل المعاني. وهي ﻻ تقل عن جريمة قتل الصحفي خاشقجي. وعلى كل المجتمع الدولي المنافق تحمل المسؤولية. وباﻻخص الدول اﻻوروبية وعلى رأسها امريكا وروسيا. فكلهم شركاء في هذه الجريمة النكراء. خصوصا وأنهم يدعون الديمقراطية الكاذبة. ويدافعون عنها كما يدعون. وبمشاركة الدول العربية المغلوب على أمرها. والتي منعت حتى صﻻة الغائب عن الشهيد رحمه الله تعالى. ولكن عند الله تعالى لن سيحاكم القاتل والشاهد على الجريمة ولم يحرك ساكنا. ففي كل القوانين الجنائية العالمية فصل يقول : بمعاقبة من لم ينقذ شخصا في حالة الخطر. .

  • متألم
    السبت 22 يونيو 2019 - 09:22

    يجب على الشعوب العربية ان بزمام المبادرة في تقرير مصيرها فهي مستهدفة من ما يسمى بالديمقراطيات الغربية ومن يقوم مقامهم في الداخل،هده الشعوب التي يتعامل معها على اساس انها قاصرة، بين انتخابات مزورة واختيارات ملغية، وتصفية كل من يفقه شيئا ،شعوب يتيمة تستنزف من كل جانب.

  • الجندول
    السبت 22 يونيو 2019 - 09:38

    لا حولة ولاقوة الا بالله العظيم.الحق يعلا ولا يعل عليه.انها قصة حب اسراءيلية خليجية بمباركة امريكية .وكل عام والاعراب في تظليل.

  • خديجة
    السبت 22 يونيو 2019 - 10:12

    الطلب سيلقى أذنا صماء كالعادة.لان العالم كله على علم بما يجري في مصر في ظل حكم العسكر مند ستة سنوات ولا احد يحرك ساكنا.

  • عبد الله
    السبت 22 يونيو 2019 - 13:32

    لماذا تتباكون على رجل فشل سياسيا كما فشل اسلافه من الاخوان .
    من لا يعرف سياسة الاخوان المسلمين وما اقترفوه في حق الشعب المصري.
    الاخوان المسلمون متزمتون و تكفيريون و يستحودون على عقول البلهاء و يسوقون لهم اوهاما مبنية على تاريخ غير حقيقي اي مزيف من للعرب الغزات و المستبدون بالعباد و بالارض بالقهر المقدس .
    الفكر الاخواني هو فكر يضاهي فكر النازية بسبب ارتباطه بالدين و يلحس عقول اابسطاء .
    مرسي مات كما سيموت السيسي و ايضا جميعنا .
    و الحساب سيدفع للقاضي العادل .

  • madkouri
    السبت 22 يونيو 2019 - 13:54

    هكذا نريد لجمعية حقوق الانسان ان تتحلى بالحكمة و الند بالند فكيف يعقل ان تبتر مصر صحراؤنا العزيزة عنوة من الخريطة و نسكت عن حماقتها

  • الشك مبلغ الحقيقة
    السبت 22 يونيو 2019 - 14:08

    أشك في في وفاة مرسي داخل المحكمة وأعتقد أنها خطة مبرمجة (وإلا فلماذا عزل وحيدا قبل انطلاق المحاكمة) :
    – لاغتياله لاحقا بعد نقله لمجزرة ما والتفنن في الكيفية، ثم دفنه بأسرع وقت في أقرب مقبرة وبحضور أقل ما يمكن وبعيدا عن عدسات الكاميرات.
    – أو لنقله لمعتقل سري وتمديد حجزه وتعذيبه ببطأ شديد لأجل غير مسمى (فما الدليل على أنه توفي ودفن ؟ ربما لازال حيا يعذب ودفن بدله صندوق فارغ لتشتيت الإنتباه ولطي قضيته، والدليل كيفية الدفن).
    لذلك أرى أنه يجب فتح تحقيق لفك ثلاثة ألغاز ؛
    الأول : – هو التأكد من فرضية وفاته وذلك بمعاينة الجثة،
    الثاني : – هو التأكد من فرضية وفاته في المحكمة وذلك بإجراء تشريح طبي للجثة بعد معاينتها للتأكد من وقت وفاته إن كان متزامنا مع وقت المحاكمة أو في وقت آخر بعد إخراجهم له منها،
    الثالث : – هو التأكد من فرضية وفاته طبيعيا في المحكمة وذلك بإجراء تشريح طبي للجثة بعد معاينتها للتأكد من خلوها من مواد قاتلة ومن آثار قاتلة أو بتواجدها.
    يتبع ….

  • الشك مبلغ الحقيقة
    السبت 22 يونيو 2019 - 14:09

    ….. تتمة
    واعتمادا على نتائج هاذا التحقيق الأولي فإن كان مرسي لازال حيا فسيتضح وتأخذ القضية مجراها الأول بفتح تحقيق ثانوي. وإن كان فعلا توفي وعرف الوقت والأسباب فستتضح الرؤية وتأخذ القضية مجراها الثاني بفتح تحقيق ثانوي.

  • حسن
    السبت 22 يونيو 2019 - 14:30

    هذا الرئيس المظلوم مات متأثرا بأمراضه وجاني منع عنه تطبيب بغية قتله بما يعانيه من أزمات صحية ناهيك عن الأمراض النفسية وضغوطات داخل زنزانته الإنفرادية .كما أن مراسم الدفن تمت بشكل سريع وحصري للتخلص من الجثة وإنهاء القضية رحمه الله وتقبله

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 14

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 8

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة