ستتخذ السلطات الفرنسية إجراءات أمنية مشددة، الجمعة، على هامش نهائي كأس الأمم الإفريقية في كرة القدم المقامة في مصر، الذي سيجمع بين الجزائر والسنغال، بعد الاحتفالات الصاخبة للمشجعين الجزائريين في باريس ومدن أخرى، بحسب ما أفاد به مسؤولون.
وأوضح مفوض شرطة العاصمة الفرنسية، ديدييه لالمان، في مؤتمر صحافي الأربعاء، أنه على هامش فوز الجزائر في الدور ربع النهائي على كوت ديفوار (5-4 بركلات الترجيح) في 11 يوليو، “انتشر 650 عنصر شرطة ودرك، ورفعنا مستوى الجاهزية في 14 يوليو (العيد الوطني الذي تزامن مع مباراة نصف النهائي بين الجزائر ونيجيريا) إلى 2500 عنصر”.
أضاف: “هذا الرقم هو ذاته الذي سيكون متواجدا مساء الجمعة”.
وأوضح أن السلطات الأمنية ستنشر عناصرها لحماية واجهات المباني والمحال التجارية، لاسيما عند جادة الشانزيليزيه والشوارع المحيطة بها، تفاديا لحصول مظاهر التخريب والنهب التي طالت بعض المتاجر على هامش احتفالات سابقة خلال البطولة الحالية للمشجعين الجزائريين.
وقال لالمان: “هذا التعبير عن الفرح يجب أن يبقى على ما هو عليه، تعبيرا عن الفرح”، مذكرا بأن الاحتفالات السابقة شهدت تعرض محال دراجات نارية للنهب والسرقة.
وأفاد مصدر في الشرطة وكالة فرانس برس بتوقيف شابين للاشتباه بضلوعهما في عمليات السرقة، مشيرا الى أنه تم العثور على 13 من الدراجات النارية الـ14 التي سرقت.
على السلطات الفرنسية أن تكون صارمة للغاية مع أي خارج عن القانون ولا تكتفي باعتقاله أو سجنه بل ترجعه من حيث أتى حتى لو كان مجنسا.الناس تفوز بكأس العالم وتحتفل بهدوء.المصريون اقصوا بارضهم ولم يسجل أن قاموا بأية أعمال تخريبية
فرنسا الاستعمارية التي تكره سكان جميع مستعمراتها وهي تعيش من خيرهم فرنسا التي تكره الاسلام حتى النخاع وهي التي حارب عنها وبناها وانقدها سكان المستعمرات فرنسا تحترم القوي فقط واسالوا اهل الفيتنام احتفلوا ياسكان المستعمرات كما تشاؤون فقط فرنسا تريد ان تظهركم همجيين متخلفين تبا لك فرنسا يا مصاصة الدماء
انا ما فهمتش إلى انت ربحتي من حقك تفرح ولكن مين تبدا تخرب الملك العام هادي ما يحبها لا ربي ولا عبدو. ويجي بنادم و يقولك علاش اوروبين ما يحبوناش. ربيو غير ولادكم.
Fêter une Victoire du foot est un droit, les intrus malfaiteurs doivent êtres punis sévèrement pour deux causes:
1- l'acte du vol,
2- le rembourssement intégral des dégât causés aux biens d'autruis,
Les récidivistes doivent êtres extradés à leurs pays d'origine.
السلام عليكم ورحمة لله وبركاته وجب على الحكومة الفرنسية إتخاد إجراءات قانونية صارمه في حق المشاغبين والمندسين بارجاعهم من حيت اتو لهم آباءهم ليعرفو حق للتظاهر والاحتفال اتمنى دلك اخوكم المغربي
النهاية الإفريقية الكروية ستكون في باريس، .!!. والله كنت أحسب انها ستمدكون في القاهرة.. للأسف..
وما العيب في تخريب محلات المستعمر انها قاعدة وتقاليد تركها المستعمر لنا نحن المغاربة والجزائريين..كما تدين تدان
السلام عليكم
أينما حل العرب حل الخراب
العرب إذا جاعوا سرقوا
وإذا شبعوا فسقوا
ابن خلدون
السلام عليكم . انتهى الكلام.
بصحتك يا فرنسا و هنيئا لكي … انك تملكين آلاف المحامين في بعض البلدان .
في اي احتفال يخرج جميع الناس ليسو بالضرورة جزاءريين فقط يستغل بعض الصعاليك الفرصة ليثيرو الفوضى ففي الفوضى تسهل السرقة فرنسا تعلم جيدا ذلك من المقبوض عليهم ستجد انهم ليسو جزاءريين فقط بل من كل الجنسيات لكن لانهز تظرر من الصورة الحضارية التي انتشرت في العالم عن الجزاءر و مسيراتها هاهي تشوه الصورة مرة اخري لماذا لم تشتكي انجلترا او امريكا او اي دولة اخري رغم ان الجزاءريين احتفلو في كل بقاع العالم للغاية تعلمها فرنسا و اتحدي فرنسا ان تنشر جنسيات المقبوض عليهم و اصولهم ليتبين الحق
في سنة 2004 كان هناك نهائي كأس افريقيا يجمع منتخبي المغرب وتونس يعني جاليتين اثنين ورغم ذلك لم تقم فرنسا بمثل هذه الإجراءات
ونفس الشئ عندما فازت مصر اكثر من مرة بكأس افريقيا لم تقم بريطانيا وباقي الدول الغربية التي تعيش فيها جالية مصرية بتشديد الاجراءات الامنية وكذلك عندما فازت الكوت ديفوار وغيرها من الدول الافريقية
في حين نجد دول كثيرة منعت الجزائريين من الاحتفال بمنتخبهم مثل تركيا التي قرئت منذ أيام بأن شرطتها كانت صارمة في تعاملها مع الجزائريين الذين يعيشون فوق اراضيها حين حاولو الاحتفال بتأهل منتخبهم لأنهم يعلمون أن الجزائريين شعب مُتهور إلى حد الجنون ومشكلتهم أنهم يعتبرون هذا ميزة ويفتخرون بها بينما هو عيب كبير بزااااف جعل العالم يحذر منهم دائما
وللأسف عوض أن يُحاربو هذه الافعال المخجلة نجدهم يتفاخرون بها ولهذا تمادى شعبهم في اندفاعه وتهوره الذي ينقله معه أينما انتقل حول دول العالم وخير مثال المغرب وتونس ومصر وفرنسا وووو
إلى المغربي ابا عن جد
بل نفتخر بأننا البلد الوحيد في العالم الذي يخرج فيه الشعب بالملايين منذ خمسة اشهر دون حدوث قتل او تخريب او تعطيل حركة المرور ..
فرنسا يكفيها اصحاب السترات الصفر من بني جلدتها الذي يعدون بالآلاف ورغم هذا فعلو ما فعلوه من تخريب و شغب.
بعد السترات الصفراء أصبحت هذه الأسطوانة جد مشروخة،
الكل في الهوى سوى، و خير دليل ما حدث في بلجيكا أثناء المونديال الروسي
ا لى 11 – مغربي أبا عن جد
كل شعوب العالم لها حق ان تحتفل و تفتخر داخل او خارج بلدها الا الشعوب الذي ليس لها نخوة, الشعوب ذو القلوب الميتة لا ' تثور ' الذي ليس لها طعم في الحياة و شعوب البلدان الذي ذكرتها هم شعوب تاكل بعضها. الشعب الجزائري هو الشعب الوحيد بين الشعوب العربية الذي ' يثور ' عفوا يحتفل اذا تعلق الامر ببلده. الشعب الجزائري الوحيد الذي يلعب بالمكشوف بدون خوفا و بدون نفاقا و بالخصوص في فرنسا.
ردا على التعليق رقم 11 توانسة والمغرب جميعا في فرنسا حوالي مليون شخص في ارجاء فرنسا اما الجزائريين فحوالي 5مليون وتصف نصفهم في باريس
فرصه ثمينه لفرنسا لشحن في بواخر عملاقه جميع الغير المتحضرين الى بلدانهم لكي يتنعمو بالعداله الاسلاميه التي طالما يتحدثون أصحابها عن مزاياها الجيده والتي لا يوجد لها مثيل في العالم.
يوم الجمعة يوم نهاية الكان.والفرحة أما في دكار وكل مشجعي السودان بنما كانوا.او في الجزائر العاصمة وفي أرجاء العالم كلما وجد مشجع الجزائر.فليكن يوم فرحة يوم تعبير حضاري وإما أن نسمع فرنسا تستنفر أمنها من الحفاظ على الأمن .فهذه مسؤولية الجماهير التي من حقها الفرحة ولكن بأسلوب حضاري.
نتمنى الفوز للجزائر.
للأسف بعض الجزائريين في فرنسا ولا نعمم الجميع ففيه اناس مسالمين وكذلك فيه المخربين ،كل مرة تفوز او حتى تخسر فرقة الجزائر في كرة القدم،فيكون الخراب من سرقة المحلات و حرق سيارات الدراجات والاعتداء على المواطنين،المشكلة مثل هاته الافعال أصبح الكثير من الفرنسيين عنصريبن،هؤلاء المخربين لا يعلمون ان الرياضة هي تربية وأخلاق واحترام الآخر .
لعل المحامون عن فرنسا دون ثمن هزهم ما قدمه الفريق الجزائري ، ولا حول
ولا قوة الا بالله
tout simplement les algeriens sont un peuple a part qui ne se soumet jamais donc les com que je viens de lire son haineux hespress a publier que un algerien a tuer une famille a montpelier mais quand il s'est averer que c'est un marocain elle a retirer l'article sans aucun dementie . les algeriens sont dans la rue depuis 5 mois aucun incident a signaler donc a mediter