شارك آلاف الجزائريين في احتجاجات بوسط العاصمة، للجمعة الثانية والعشرين على التوالي، للمطالبة بإنهاء تحكم العسكر في السياسة.
وغلب الحديث خلال الاحتجاج عن مباراة نهائي “الكان”، التي ستقام مساء بين المنتخبين الجزائري والسنغالي في مصر، ولذلك سيعود المتظاهرون مبكرا هذه المرة إلى منازلهم ؛على أمل العودة مرة أخرى بعد انتهائها للاحتفال بالفوز باللقب.
ولذلك ضاعفت السلطات التواجد الامني وتمديد الانتشار حتى الصباح، تحسبا لتأمين الاحتفالات في حال تتويج المنتخب الجزائري بلقب البطولة للمرة الثانية في تاريخه.
وقال متظاهر شاب: “اليوم سيكون يوما تاريخيا للجزائر وللجميع. اللاعبون معنا وستكون رسالة واضحة”، وكان حوله مئات الأشخاص يتظاهرون ويرددون: “نريد دولة مدنية وليست عسكرية، دولة مدنية بدلا من الدولة البوليسية”.
وردد المتظاهرون أيضا هتافات ضد قائد الجيش، الجنرال أحمد قائد صالح، الذي أضحى أكثر قوّة بعد إجبار الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة على الرحيل عن السلطة.
للي قال الكرة افيون الشعوب … ماكذب هههه
ومن يخفف على المغاربة مهزلة المنتخب وتأثير النكسة وهول الملايير المهدرة على الكرة من اموال الشعب كما آرادت الدولة العميقة لأسباب سياسية على حساب الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية ؟؟؟؟
خصوصا وان الجميع متيقن انه لن تكون هناك لا مساءلة ولا محاسبة لخادم الدولة المسؤول على تبديد المال العام
لا اعتقد انه توجد علاقة بين الحاجة للفوز بكاس افريقيا وتلبية المطالب الشعبية المعيشية ولنتذكر جميعا ان انتفاضة الشعب المصري ضد نظام مبارك حصلت مع يسمى الربيع العربي بعد تونس بالرغم من ان مصر فازت بثلاثة كؤوس افريقية متتالية .2006 2008 2010
كأس افريقيا نديوها نشالله بصح ما تغير والو في البلاد حنا حبينا كاس الاستقلال من النظام العسكري اللي قهر الشعب منذ 1962
الجيش الشعب خاوة خاوة و القايد صالح معا الخونة
ماناش حابسين كل جمعة خارجين
دولة مدنية ماشي عسكرية
اتمنى للسينيغال كل خير السينيغال التي وقفت مع وحدتنا الترابية ضد العصابة الجزائرية في جميع المحافل القارية والدولية ،لهذا فنحن مع السينيغال فما يفرحها يفرحنا في سنة 1976طردت جار السوء 45 الف مغربي مع مناسبة عيد الأضحى بعد تجريدهم من ممتلكاتهم حينها تصرف الحسن الثاني برزانة وبحكمة وخاطب الجزائريين القاطنين بالمغرب أنتم في بلدكم !
جزائري رقم 4
انت ليس في وعيك ان مساسك بالقايد صالح في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها الجزائر يعتبر نقص في الروح الوطنية منك
القايد صالح ومعه الجيش ابقوا الجزائر واقفة وصامدة امام عواصف الاعداء ولولا لطف الله ووقوف الرجال لاصبحت البلاد اليوم مثل كرة قدم تتقاذفها السياسات في كل اتجاه واعلم ايها الجزائري ان كنت كذلك حقيقة فان حكم مدنية بوتفليقة وشقيقه السعيد وعصاباتهما قد رموا بالجزائروشعبها الى الهاوية قبل ان يتدارك الحراك الشعبي الموقف وينقذها بحماية الجيش
إذا فاز المنتخب الجزائري بالكأس فالانجاز سيحسب للشعب الجزائري .الطاقم التقني و اللاعبين من الشعب و الى الشعب و حتى ما صرف من مال بتلك المناسبة فهو من مال الشعب والى الشعب ولا احد غير الشعب.
حظ سعيد للأشقاء الجزائريين و السنغاليين et que le meilleur gagne .