أبدى حافظ قائد السبسي، نجل الرئيس التونسي الراحل الباجي قائد السبسي، خشيته من العودة إلى تونس وحضور جنازة والدته التي توفيت الأحد، لافتا إلى وجود “تهديدات”.
وقال حافظ لراديو “اكسبريس اف ام” (الخاص): “سأعود إلى تونس. لا أحد يمكن أن يمنعني. لكن المناخ اليوم غير مقبول، ما يجعلني حذرا”، وتابع: “جئت للخارج لحماية حزبي الذي أصبح مهددا، وأمّي الراحلة طلبت مني ألا أعود”.
وإثر انتشار شائعات مفادها أن نجل السبسي سيتم توقيفه حال عودته إلى تونس، نفت وزارة الداخلية في بيان الأحد ذلك، وقالت: “إن المعني (حافظ قائد السبسي) لا يخضع لأيّ إجراء حدُودي”.
ويتهم رئيس الحكومة يوسف الشاهد رئيس حزب “نداء تونس” حافظ قائد السبسي منذ 2018 بالوقوف ضده، موردا: “حاول التأثير على والده من أجل تنحيتي من منصبي”؛ كما يتهمه بـ”تدمير” حزب نداء تونس الذي فاز بالتشريعية والرئاسية في 2014.
سياسة العرب فيها عنف وتهديد وقتل وتسميم ووووووووووو
أناس لا يخافون الله وأعطوا صورة خاطئة لديننا الحنيف في العالم
أناس قتلة لا علاقة لهم بالدين
كنا سنكون احسن لو بقي الاستعمار
خير ذليل: انظروا سبتة ومليلة وجزر الكناريا
الى المعلق الاول هناك حلين لا ثالث لهما اما ان تتبع الدين وتخرج من السياسية او تتبع السياسة وتخرج من الدين !!حاليا من المستحيل جمع السياسة والدين ومن يدعي ذلك فهو منافق وكذاب ذلك ما يفعله الحكام في بلدان كثيرة مثل بلدنا !!فاهم سبب انهيار المجتمع هو خلط السياسة بالدين كما يقع في المغرب مثلا !!
فعلى من يريد السياسة ان يبتعد كليا عن الدين مهما كانت مرتبته وعلا شأنه لان الدين لم يعد يمنح الشرعية للحكم والتحكم
إلى المعلق الصويري!
اين ترى اي خلط بين الدين والسياسة؟
العدالة والتنمية نجحت في الانتخابات ادلانها حصلت على أصوات أكثر من الأحزاب الأخرى
يعني أن فئة كبيرة من المغاربة ترى في حزب العدالة والتنمية احسن من يمثلها
إلى الحزب ديالك باقي فيك ها الانتخابات الجاية و عطيو الشحط..
سبحان الله كاينين فئات من المغاربة شي بغى الحرية في ممارسة اللواط بكل حرية ما كاينش اللي يهضر
شي بغاو ياكلو رمضان في النهار الجمار ما كاينش اللي يهضر
كاين اللي بغى يرتد عن الدين وما كاينش اللي يهضر
ومنين شي بولحية يربح انتخابات ما كاين غي اللي يصبط
شوية ديال المعقول ما يقتلش
هل يوسف الشاهد له مرجعية اسلامية؟
الى المعلق كما يجب أن تفهم جيدا أن فئة من المغاربة صوتوا لصالح حزب العدالة و التنمية بإعطائه فرصة لإتبات ما وعد به الناخبين لكن بعد نجاحهم ظهرت نواياهم جاؤوا من أجل هدف واحد هو تحسين وضعيتهم المالية حيت إنتقلوا من الشقة في شعبي الى فيلات في أرقى أحياء العاصمة و الصندالة الى الكوستيم و الحداء من أرقى الماركات و من سيارة خرشاشة الى الماركات الفخمة الألمانية و أخرهم بن كيران و تسعة ملايين معاش شهري و أختم تعليقي بالقول الإنتخابات المقبلة لن يحصلوا على صوت واحد لأنهم تجار الدين و النفاق
الى المعلق أسامة الانتخابات القادمة لا تصوت عليهم وسالينا ..عنداك مامتمشيش تنتاخب ؟