استطلاع: 46% من مسلمي فرنسا يؤيّدون تطبيق "الشريعة الإسلامية"

استطلاع: 46% من مسلمي فرنسا يؤيّدون تطبيق "الشريعة الإسلامية"
السبت 21 شتنبر 2019 - 11:00

بينما تبحثُ فرنسا عن إسلامٍ “جديدٍ” أكثر اعتدالاً وانسجاماً مع قيم الجمهورية، كشف استطلاعٌ جديدٌ أجراهُ معهد “إفوب” لقياس مؤشّرات الرّأي، أنّ “أكثر من 46% من مسلمي فرنسا يعتقدون أنّ الشّريعة الإسلامية يجبُ أن تسود في الجمهورية”.

وأظهر الاستطلاع الذي أجراه معهد “إفوب” (Ifop) بتكليف من مجلة “لوبوان” الفرنسية أنّ “نصف مسلمي فرنسا يريدون تطبيق الشّريعة الإسلامية وحكم الله في الجمهورية”، مورداً أنّ “18% من المسلمين الذين ازدادوا في فرنسا يدعون إلى تنزيل تعاليم الدين الإسلامي”.

وكشف مسح “Ifop” أيضًا أن “41٪ فقط من المسلمين في فرنسا يعتقدون أن ممارسة الإسلام يجب تكييفها لتتوافق مع قيم العلمانية الفرنسية”. ومن ناحية أخرى، يعتقد 37٪ منهم أن “العلمانية الفرنسية يجب أن تتكيف مع القيم الدينية الإسلامية”.

وفي مقابلة مع مجلة “Point”، قدّم جيروم فوركيه، مدير قسم “استراتيجيات الرّأي والعمل” في “Ifop”، بعض الأرقام من دراسة أجراها معهد الاقتراع على مسلمي فرنسا، منها أنّ “28% من المسلمين داخل فرنسا يريدون تطبيق ما تفرضه شريعة الإسلام”.

وصرّح المتحدّث قائلا: “مقارنة بعام 2011، نرى زيادة قدرها 8 نقاط عن أولئك الذين يقولون إنّ العلمانية الفرنسية تتناغم مع القيم الدينية”، مورداً أنّ “هناك أيضا ارتفاعا حادا في معارضة قانون 2010 الذي يحظر الحجاب الكامل في الشارع”.

وقدّم فوركيت إحصائيات أخرى تكشفُ أنّ “ثلث النساء من أصول مسلمة يقلن إنهن سيرتدين الحجاب، مقابل 24٪ في عام 2003″، مضيفًا أن “19٪ ما يزلن يرتدين هذا الثوب”، موردا أنّ “هؤلاء الوافدين من المسلمين يأتون بأحكام قوية مرتبطة بتشدّدهم الديني”.

وتأتي هذه الاستطلاعات في وقت أعدّ فيه معهد “مونتين” الفرنسي توصياته من أجل الحدّ من ظاهرة التطرف الديني الذي عانت منه كثيراً الجمهورية الخامسة ويتزايد بين أوساط المسلمين في فرنسا، وهي توصيات من المنتظر أن تخلق جدلاً واسعاً، بعدما دخل حزب اليمين المتطرف على الخطّ.

التقرير الموسوم بـ”صناعة الإسلام”، الذي تسلّمه ماكرون وجميع الأحزاب السياسية، تحدث عن أن المسلمين في فرنسا “يمارسون الشعائر الدينية كثيراً” على عكس ما يعتقد، وبالتالي هناك “تزايد في الأموال المتعلقة بالاستهلاك: الحج، اللحوم والمواد الغذائية الحلال، والمساعدات”.

واقترح التقرير إنشاء جمعية لمكافحة التطرف الإسلامي في فرنسا، تكون “محايدة، ومستقلة عن الخارج وعن الذين يسيرون شؤون المساجد في البلاد، لتتولى مسألة تمويل الإسلام في فرنسا، لا سيما من خلال فرض ضريبة على المواد الغذائية الحلال”.

‫تعليقات الزوار

130
  • عبدو
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:09

    يجب ارسال هذه 46 في المأئة للعيش في بلدان المسلمين وابعادهم من بلد الكفار

  • mouha
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:10

    il faut respecter les lois du pays de reception sinon il faut les envoyer en syrie

  • Simo de paris
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:11

    الناس لي باغين الشريعة يمشيو يعيشوا في السعودية علاش جايين هنا

  • karim_
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:11

    ما هذا الهراء، فرنسا وصلت لقيمة الديمقراطية لي ناضلت عليها سنين، بابعاد الدين عن السياسة باطاحة بالكنيسة، و مسلمين بغاو ارجعو لور، الاسلام يدعو الي استعمال العقل و ليس اعتماد على العقلية الرجعية، فلنكن علميين 3 دول مطبقة لهذا النظام و هي في قيمة التخلف، ايران السودان و السعودية، karim

  • Imad
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:11

    ومن قال ان المسلمين لهم راي في فرنسا او حتى في بلدانهم الاصلية.

  • كوكو
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:11

    كفى من الحمق ان ارادوا تطبيق الشريعة فليرجعوا الا بلادهم ويطبقوها
    امة مجنونة غبية الا يرون الاوضاع في بلادهم الاصلية
    جحيم في جحيم
    اروني دولة اسلامية واحدة في العالم الاسلامي متقدمة لا يوجد
    اذن فلتصمتوا ولتعيشوا بسلام في الدول المتقدمة
    ملاحظة
    حاولوا التخلص من الفكر العروبي الغبي

  • أدربال
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:12

    لِّي بغا تطبيق الشريعة الاسلامية ؟
    إمشي لأفغانستان .

    لا مكان للخرافة في بلاد الانوار .

  • ملاحظة
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:13

    و نحن
    جسدي حريتي ……………..ً…

  • Samir
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:14

    أفغانستان الصومال . شمال نيجريا .السعوديه. يرحبون بكم. لكي تتمتعون بالشريعة الاسلامية والعدالة الاسلاميه.
    فرنسا دوله علمانيه ذو ثقافه مسيحيه لا تصلح لكم.
    تطالبون بالشريعة الاسلامية وتفرون من الدول الاسلاميه. تريدون الاستفاده من مزايا الدول العلمانيه وعداله قوانينها وانسانيتها لكن تطالبون ب الشريعه الاسلاميه الجهنمية .
    بصراحه شخصيا اظن انها حاله مرضيه معقده.

  • Marocain anti islamiste
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:15

    La France est pays democratique.ceux qui veulent appliqués la charisma n’ont qu’a retourner a leur pays d’origine

  • MOHAMED CHERIF / FRANCE
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:15

    لكن مسلمي فرنسا فقط بالإسم نسسبة كبيرة منهم أميين لا يعرفون شيئا ،من ازدادوا في فرنسا لا يفهمون شيئ عن الإسلام ،نسبة كبيرة منهم منحرفين ،فقط هم يتكلمون العاطفة فقط أنهم مرضى يحتاجون لعلاج

  • مراد
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:17

    اش بغيت من فرنسا……واش عايشين من الخير ديالها او كتقلبو تخليوا عليها. واش فرنسا او اوروبا بصفة عامة كتخلي شي مريض بلا علاج واش كتخلي شي حد ماخدامش بلا اعانة شهرية……..ها الاسلام كين عندنا ايوا اشنو واقع!؟ ياك الناس كتموت في السبيطارات ياك الشفارة نهبو لبلاد ياك اللي دوا ارعف….ياك المجالات كلها مكتفرح…..حافضو على فرنسا او كل الدول الأوروبية او ردو الجميل

  • مغربي قح
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:17

    اغلب مسلمي فرنسا مسلمين بالاسم فقط.اكثرهم لا يصلي والأغلبية ممن تتصلي تجمع صلاتها ليلا فكيف لهذا الاستطلاع أن يكون منطقيا ؟؟؟اتكلم بحكم تجربة 18 سنة قضيتها بفرنسا.

  • WTF
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:18

    Ils profitent des benificent de la democracie mais il veulent l'eliminer…..il faut les envoyez vivre en arabie saudite ou au Pakistan pour 3 ans et puis Leurs demandez is ils veulent la chariaa en France…..
    La premiere question est je me crois pas que 46% des musulmams Francais veulent la chariaa, c'est la manipulation des questions et reponses pour creer un e Haines vers les musulmans…..ce "poll" est sponsore par un group racist
    …presque tous les musulmans Francais won't des liberaux et contre le fanatisme religieux

  • citoyen maghribi
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:21

    امراض السكزوفريني يعيشون في بلد الدمقراطية والثقافة والحريات الفردية ويردن تطبيق الشريعة الاسلامية التي خربت الدول الاسلامية وجعلتها في بعض الدول تعيش في الويل وحرب اهلية وحيات تغيب فيها ابصط حقوق الانسان. هاته الجالية هربت من الجحيم وتريد العودة اليه, بدلا ان تندمج وتعلم اطفلها ثقافت البلد المضيف حثى ثخلق اجيال الغد

  • Le vagabond
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:23

    ترددون كالببغاوات نفس الأسطوانة، "إن سبب تخلفنا هو ابتعادنا عن الإسلام"!
    وأنا أقول: هل سبب تقدم اليابان وأمريكا والصين وأوروبا وروسيا هو عملهم بالشريعة الإسلامية؟ إن سبب تخلفنا هو "الإسلام المتخلف" الموجود في عقول المشايخ المتحجرة، والأمر لا يحتاج إلى برهان. أنظر إلينا نحن المسلمين!
    – من أراد منا تحصيل العلم يذهب الى بلاد الكفار.
    – من أراد أن يعيش بكرامته يهرب الى بلاد الكفار. ملايين الهاربين من بلاد الهداية والإسلام، لم يلجأ أحد منهم إلى أرض السعودية النبوية أو باكستان النووية، أو أرض الخليج الثرية أو أرض الكنانة المصرية، بل كلهم يهربون إلى بلاد الكفار. في بلاد الكفار لا يبحثون عن فتاوي تبيح لهم قتل بعضهم لمجرد الإختلاف بالرأي أو المنهج وأنتم تفتون وتبيحون قتل وذبح البشر واغتصاب الحرائر. في بلاد الكفار لا يعتقل المواطن ويقتل لأنه معارض أو مخالف بالرأي.
    أقول هذا وأنا مؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر. وأتدبر القرآن وأدعو إلى سبيل ربي بالحكمة والموعظة الحسنة، بعكس شيوخكم الذين حولوا الإسلام إلى بعبع مرعب ومعول لهدم الأمة الإسلامية. والبشرية والإنسانيه."

  • HAMID
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:24

    الغريب ان الكثير من من يدعون الاسلام بي فرنسا
    وهم في نفس الوقت يستفدون بمساعدات مالية
    من الدولة الفرنسية الغير المسلمة التي اصل تلك
    الموال هي من الضرائب الكحول و الخنازير و الريبا ،
    من يريد الشريعة فعليه ان يهاجر الى دولة اسلامية
    و ليس الاستفاد من الكافر و في نفس الوقت يريد
    تطبيق الشريعة الاسلامية ، عكس هاذا هو نفاق….

  • عبدالرحمن
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:24

    نعم للتطبيق الشريعة الإسلامية

  • chakir
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:25

    رجعو لبلادكم أو طبقو فيها الشريعة ظلامية… أو خليو عليكم هادوك ناس فتيقار

  • جالي مجلي
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:25

    أنا مسلم أعيش في فرنسا، لم يسألني أحد، فكيف عرفوا ما أريد؟

  • amaghrabi
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:26

    الاسلام السياسي انتهت صلاحيته مباشرة بعد موت رسول الله ص وما جاء بعده اجتهادات بشرية سياسوية نفاقية خدمت الحكام وكرست العبودية والتخلف الفكري.اليوم الديموقراطية والجرية والتداول على السلطة سلميا وفتح الحوار والنقاش السياسي الذي يدعو ويعمل من اجل الكرامة والعيش الكريم لجميع المواطنين.فهذا المقاش الذي فنح عقيم في نظري لا ياتي الا بضياع الوقت في التفاهات

  • مول الطيارة
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:26

    مسلمو فرنسا خاصهم يعرفوا أنهم في بلد علماني و يحمدوا الله على النعمة لي هما فيها لي بغا الشريعة الإسلامية يمشي يرجع منين جا.

  • جريء
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:26

    اغلب مسلمي فرنسا لا يعرفوت لا شريعة و لا هم يحزنون، اصلا لاتوجد شريعة اسلامية، لان في وقت الرسول لم تكون هناك دولة، هي شريعة العباسيين و الامويين و اضافو لها حلال، ثم من بعد بدلو حلال باسلامية.
    اذن افضل نظام حاليا هو النظام الديموقراطي.
    مسلمي فرنسا ضحية الوهابية فقط.

  • احمد
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:30

    اقترح على من يريد تطبيق الشريعة كما يفهمها المتشددون أن ينتقلو للعيش في السعودية أو أفغانستان لينعموا بها. و يتركو بلد الأنوار لأهله، و إلا فسيكون مصيرهم هو مصير رجال الدين الذين أبادتهم الثورة.

  • عبو ولد حدو
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:31

    فقط للعلم لا يصح إسلام المرئ إذا لم يكن يريد تطبيق الشريعة الاسلامية يعني قل 100 في 100 من مسلمي فرنسا مع تطبيق الشريعة لأن الإسلام ليس بالوراثة أو جنسية بلد معين بل هو دين عنده ضوابط و أسس متينة فإما أن تكون مسلما يؤمن بالله الخالق الرازق المدبر وان حكمه هو الأكمل و الأحسن للبشر أو أن لا تكون مؤمنا.

  • تالف فهاد دنيا
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:32

    أنا مع حرية المعتقد ما دامت لا تتعارض مع قوانين الدول، كما أني مع التطبيق الجزئي للشرائع خصوصا في مواضيع مثل الارث والزواج…
    لكنني كمسلم أقول في نفس الوقت أن على هؤلاء الهجرة للسعودية وما شابهها إن هم أرادوا تطبيق الشريعة حسب تصورهم، مع ضرورة التنازل عن جنسياتهم الاوروبية ان كانوا صادقين، لأنني شبه متيقن أن القلة القليلة ستقبل بمثل هذا الأمر.

  • Rajaoui
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:33

    Le jour où vous comprendrez que ce journal ou plutôt ce torchon qui s’appelle le point est un journal de droite limite extrême droite très connu pour son islamophobie et sa haine envers les musulmans , votre article serait rédigé avec beaucoup de prudence ! Ce soit disant sondage a été diligenté par ce journal pour montrer du doigt les musulmans de France comme des gens dangereux pour la république et surtout créer la peur chez les français de cette religion dénigrée à longueur des journées par les médias français .

  • مواتن
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:37

    لي بغا الشريعة أمشي لأفغانستان ولي عندو شي شريعة أطبقها علا راسو فداروو

  • nomade
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:37

    كان الله في عون الدول الغربية التي استقبلت بعد الحرب، ملايين المهاجرين الباحثين في الأصل على عيش أفضل. لكن هؤلاء، بعد سنوات، حاولوا ويحاولون فرض معتقدهم وعاداتهم على الشعوب المستقبلة.

  • غير دايز من هنا
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:38

    الأكثرية من هؤلاء 46% لا يعرفون ماهي الشريعة أصلا، إن كنتم تودون تطبيق الشريعة أنصحكم بالذهاب إلى السعودية، فستنعمون بالشريعة.
    ما هادا الجهل، نحن في اوربا ننعم بالحرية الفردية و الحرية الدينية و الكرامة و العدل، نمارس ديننا في أحسن الظروف، هؤلاء الناس من يريدون تطبيق الشريعة اقول لهم ما هي الشريعة، اليس من أولويات الشريعة هي العدل و الحرية و الكرامة و الإخلاص في العمل و حسن التدبير و الحق في التعلم و الصحة و السكن و الأكل الخ….، أما ان كنتم تقصدون بها الحجاب و الصلاة فهاته عبادات شخصية، أليس العدل أقرب إلى التقوى عند الله.
    المهم لي باغي الشريعة على طريقة الوهابية امشي السعودية او عند طالبان فسينعم نعيما كثيرا

  • نبيل
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:39

    ممكن ان يرحلوا لدولة تطبق الشريعة و ليتركوا "الكفار" في "كفرهم". "ما اجمل" العيش في باكستان، أفغانستان، السعودية…إلخ

  • ملاحظ
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:40

    قبل أن يخرج علينا عيال فرنسا للشجب و البكاء و مقولتهم الشهيرة " تطالبون بالشريعة ثم تهربون الى اوروبا" أشير إلى أن الحقيقة كما يلي :
    الدول التي نعيش فيها ليست دولا اسلامية حتى يلام من يهاجر منها.
    الرغبة في سيادة الشريعة في فرنسا يقابل رغبة فرنسا في سيادة العلمانية في بلداننا ( يعني لا تصورا الامر كاننا نظلم الاوروبيين المساكين في حين هم يحبون لنا الخير).
    فرنسا تعمل كل ما بوسعها لنشر ثقافتها في بلداننا تمويلا و تحريضا و ضغطا .
    كل من يملك ذرة شرف يجب أن يطالب فرنسا بتعويض بلداننا عن الجرائم البشعة التي ارتكبوها و عدم التدخل في شؤوننا الداخلية .
    إن كنت من عيال فرنسا اضغط عدم اعجاب هههه

  • من صفرو
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:40

    يعني ان 54% ليسوا مسلمين . شكرا على هذه الاحصائية

  • Brahim k
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:41

    اللهم برحمتك اعز الاسلام والمسلمين واعلي كلمتي الحق والدين المبين واهزم اعدائك اعداء الدين برحمتك يا ارحم الراحمين

  • مسلم سابق
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:42

    ماعليهم الا الرجوع الى ديارهم ويطبقوا مابغاو..
    عجيب أمر هذا القوم، بعدما أطعموهم من جوع وآمنوهم من خوف وأشبعوا بطونهم، أصبحوا يطالبون بتطبيق الشريعة، ماهذا الهوس بتقطيع الأيادي والرؤوس والجلد والرجم حتى الموت والرمي من شاهق. ويقولون أن داعش لا تمثل الإسلام..
    لحسن الحظ أن هناك فقط 46% وليست الأغلبية.
    على الأوربيين حماية ديموقراطيتهم وأسلوب حياتهم الراقي وطرد كل من يهدد سلامتها من هؤلاء المتطرفين.

  • OUSSAMA
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:42

    أقول لمسلمي فرنسا إن أردتم تطبيق الشريعة الإسلامية عودوا الى بلدانكم الأصلية و طالبوا بتطبيقها هناك أما فرنسا فأنتم مجرد مهاجرين بها و سيأتي يوم و ستعودون أدراجكم الى بلدانكم أم تريدون تطبيق المتل المصري القائل سكتنالوا دخل بحماره و الدار دارنا ؤ جاؤوا الغرباء يطردوننا فرنسا تريد لكل المقيمين على أرضها حرية في ممارسة شعائرهم الدينية لكن ليس الى درجة جعلها الديانة الرسمية للبلد

  • joe
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:46

    La nouvelle colonisation de sens contraire ou l’hypocrisie de musulmans … avant qu’un immigrés s’installe dans un pays il s’engage à respecter ses valeurs mais je vois ici que les musulmans vont appliquer leurs loi dans le pays d’accueil ce que prouve qu’il est hypocrite jusqu’àu bout … je sais que parfois le naturel refait surface mais si c’est le cas il faut retourner dans son pays d’origine et faire ça sans problème au lieu de faire chier la main française qu’elle l’a aidé à devenir bien …. hypocrites.

  • Helly
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:49

    Quelque chose de terrible va se produire en Europe, c'est en préparation, toutes les forces de nationalistes se sont mis a coopérer pour déclencher l'acte d'expulsion ou de camps de concentration comme dans ls années 30/40. Et elles sont très nombreuses ces forces, "entre 60et70% de la populace de ce continent. Leur ennemi n° 1 le maghrébin/arabeo-musulman globalement. Et en voit ces énergumènes voilés venir réclamer la charria en plus. Comme si ils étaient aveugles ces démunis d'intelligence. C'es la Fin

  • Batman
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:49

    Pourquoi ils ne retournent pas vivre au pays musilans ?
    Ils peuvent appliquer ce qu ils veulent

  • حسن
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:49

    لو طبقنا الشريعة الإسلامية في بلادنا لما وصلنا إلى ما نحن عليه من جرائم قتل و اغتصاب و سرقة و نهب المال العام و لما سمعنا بالامهات العازبات و الشواد و تدني الأخلاق

  • Haytam
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:50

    حقوق الإنسان من حق المسلم شرط أن يكون الإسلام دين فقط. فهل يحق للسارق أن يسرق و من يعترض على سرقتة يكون ضد حقوق الإنسان.
    المسلم يعترف بأن الإسلام دين و دولة وولائة لدولة الدين فقوانين هذه الدولة (الشريعة) فكيف يريد حقوق إنسان وهو ضد مفهوم الدول الطبيعى ؟.
    حقوق الإنسان تعنى البشر بكافة طوائفهم و الوانهم و معتقداتهم. الإسلام يفرز البشر و يضع لكل طائفة أحكام خاصة بها. فهناك أحكام لأهل الذمة و أحكام للكافرين بدين الإسلام و احكام للمرأة و احكام للرجال . و أحكام للحرائر و احكام للإماء.
    المسلم يريد من أى قانون مميزاتة التى تعطى حقة كإنسان فى الدول الغير إسلامية و يرفض تطبيق نفس القوانين على الأقليات العددية فى الدول المسماة إسلامية.
    فلو الإسلام دولة فالمسلم ولائة لهذه الدولة و يعتبر جاسوس يعمل لصالحها وضد الدولة الطبيعية. هل يمكن القول أن للجاسوس حقوق و إعتراض تجسسة يعتبر ضد حقوق الإنسان ؟؟ المسلم الذى يريد حقوقة الإنسانية يجب أن يعلن عدم إيمانة بتشريعات ضد حقوق الإنسان

  • الواقعي
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:52

    ديك 46 في المائة يعيشون انفصاما مرضيا .فهم يعبرون عن طموحهم لاقامة الدولة الاسلامية لكن اقسم بالله العظيم لو قامت دولة اسلامية في المشروق و فتحت ابوابها للمسلمين لكي يرحلو اليها لما رحل هؤلاء 46 في المائة .هناك فرق بين افكار هؤلاء و بين رغباتهم الحقيقية .فهم ذهبو الى فرنسا و هم يعلمون انها دولة حريات و عري و خمر و الحاد .ذهبو هناك لانهم وجدو العدل و الحقوق و الحياة الكريمة لكن لكي ينسجموا مع ولدو عليه و حتى يجتنبو عقاب الله حسب اللاوعي لديهم فهم يصرحون برغبتهم في الدولة الاسلامية .للاسف كثيرون ممن يصابون بهذا الفصام حين يذهبون الى اوربا

  • متابع
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:53

    تلك 45% المؤيدة لو استطلعتها ماهي الشريعة التي تريد. لن تجدهم متفقون حتى على تعريفها.فما بالك في تطبيقها.الشريعة تعيشونها في فرنسا.لا تجوعون ولاتعرون ولاتضمؤن.ولا تفتنون بالإكراه في الدين عكس البلاد (الاسلامية).احمدوا الله على هذه النعمة واستبقوا الخيرات.

  • Chiguer
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:56

    امر مضحك بالفعل. يعيشون في الحقوق و العدل و المساواة وكل شيء متوفر اليهم بسبب العلمانية التي لا تفرق بين الاديان و تجعل العدل يسود فوق الجميع.. الان تقولون نريد الشريعة الإسلامية التي طبقتها داعش بحذافيرها من قتل المرتد الى الجهاد. فعلا امر محزن واتمنى لو يتم طرد المسلمين كلهم الى بلادهم انذاك سيعلمون ما هي نعمة العلمانية

    النفاق كيجيري للمسلمين فالدم الله يعفو على هاذ الكوكب منهم

  • مغربي
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:56

    إذا طبقت الشريعة بمفهومها الوهابي في فرنسا فاول من سيؤدي الثمن هم أبناء من ينادون بذالك.
    تأملوا أحكام الشريعة الوهابية على السارق .كم عدد المبتوري الأيدي سياتثون الفضاء العام في المدن الفرنسية مثل باريس ومارسيليا وضواحيهما.
    أما من يطالب بتطبيق الشريعة فعليهم أن يردلونا على بلد طبقت فيه الشريعة و وضعه الإنساني و مستوى القيم السائدة فيه تبعث على الافتخار حتى يتم اتخاذه نموذجا يقتدى.
    على العكس من ذلك فالمسلم يخجل من نفسه بسبب القيم السائدة في الدول الإسلامية.
    انتم محظوظون بانتماؤكم لدولة علمانية تكفل الحقوق للجميع بدون تمييز. فاحمدوا واشكروه أن يسر لكم عبادته في ظل دولة لاءكية وان كنتم غيورين على الإسلام فتدبروا القرآن متسلحين بالعلوم الحديثة الإنسانية منها و الدقيقة لعل وعسى تفلحوا في قراءة القرآن قراءة عصرية بدل الانغلاق في ذلك الفهم التراثي العتيق الذي ينفي التحول و التطور والاجتهاد. ثم أعطوا مثالا يحتدى و يقتدى بحسن الخلق و القيم السامية. لأن الإسلام منظومة قيم قبل أن يكون نظام حكم. و ربنا أبناءكم على القيم السامية التي منها حب العلم و العمل و احترام الآخر.

  • Meryam Rochdi
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:58

    بقاو يجيبو في العريبوشيان حتى يستعمروهم ممكن نقول 3 دول اللي عندهم العزة و الكرامة انجلترا و روسيا و امريكا يبدا شي عريبوشي يخربق عليهم يطوعوه لبلادو و زيد عليهم حتى الصين

  • Elbouhali
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:58

    الإسلام كاين في أوروبا خدام مريض معطوب كتقرأ عندك اولاد عطينك حقوق ديالك كتخلص الضريبة المستشفيات المدارس الطرق البنية التحتية على حقها وطريقها المصيبة فينا احنا المسلمين الأخلاق ديالنا زيرو إلا من رحم ربك أما التمويلات والبناء المساجد والمدارس بالعربية الحمد لله هادي زينة فينا كنتعاونوا كنتشبتوا لأركان الإسلام المشكل لعندنا هي المعاملة والعنف والتعصب إلى قضينا عليهم غادي تكونوا زينين في بلاد الكفر ولا في بلاد الإسلام

  • المهاجر
    السبت 21 شتنبر 2019 - 11:58

    قلتها واكرر ها أغلب المسلمين مرفوع عنهم القلم لأنهم يعانون من انفصام الشخصية إلا من رحب ربي …يأكل من خيرات العلمانية ومن نتائجها المالية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وووو. .. ويسبها ويلعنها. ……يهرب من بلاد الشريعة الإسلامية و يدهب إلى بلاد العلمانية حيت الحرية والعدالة الاجتماعية ويلعنها. ….يتمنى في الانتخابات أن ينجح المسلمون ويطبقون الشريعة ويهربون إلى بلاد الكفر حسب تعبيره حيت المعيشة السهلة والحلوة. ….حلل وناقش من أصعب الشخصيات تعقيدا

  • مهدي ميد
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:03

    سيأتي يوم ستصبح فيه أوروبا كلها مسلمة وإسلام قوي بمعناه الحقيقي ليس كما نحن منافقين لا إسلام ولا أي مذهب ما شاذين والو حنا علي العكس كلما صبغتي شعرك ونزلتي سروالك ولبستي الغوز تعتبر راجل حضاري هههه مشات النخوة علاه ملي تشوف أشباه الرجال تيسرقو العيالات بالسيوف اش بقا هههه وللاكترية ما يقدرش يهز سيف إلا اذا كان مخمور ولا مغيب بمعني أضعف خلق الله نراه اليوم هم من يسرقون ويغتصبون النساء لكن هم يضنون أنفسهم عكس ذالك أقوياء ههههههه مني يسحا تيولي يبكي هذا ذليل أنهم نساء وإن ارادو ان يصبحو رجال كالرجال الحقيقين يشربون خمرا ومعجون وحشيشي وووو لكن هم غير ذالك أصبحنا مع للأسف بعيدين عن الشريعة الإسلامية وهذه نتائجها كما سبق الذكر وشكرا

  • طبقوها في بلدانكم أولا!!!
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:03

    ولماذا لا تعودو إلى بلدانكم للعيش في رحاب الدولة الإسلامية ونعيمها؟ تأكلون النعم وتنكرون صاحبه؟ الشريعة يطبقها الغرب مع الأسف. عدل أمان عمل صحة حرية التدين وعيش رغيد. الغرب يعمل ويكد ونحن ننام ونتكاسل. هذا ليس هو الدين،

  • Democrate
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:03

    Il faut déjà l appliquer dans vos pays d origine
    Je ne vois pas d islam au Maroc lmnonafikine voleurs prostitution bars boîte de nuits des banques ribawiines etc etc

  • awal
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:03

    L'Europe est en train de récolter ses fruit et accueillant les extrémistes et leur offrant toutes les conditions de prospérité. L'Europe devient; plus que toute autre région, le lieu d'implantation d'expansion de l'extrémisme islamiste bénéficiant de ce qu'ils appellent la démocratie et le respect des droits des minorités (qui cherche actuellement à imposer ses croyances …) sur les hôtes. il faut savoir que ces gens ne reconnaissent la démocratie que lorsqu'elle jouent en leur faveur et leur permit d'atteindre leurs objectifs et après la démocratie devient Satan.

  • فريد ف
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:04

    أظن ان الغاية من هذه الدراسات والمغالطات هو كبح ازدياد الإقبال واستهلاك المواد الحلال التي تضيع على التجار المتعصبين للهوية (الفرنسية) اموالا وأرباحا معتبرة ،ونحن نعلم حب الفرنسي للفرنك. كما يقولون هم : باغي البقرة وباغي الزبدة

  • مسيليمة
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:04

    ماما فرنسا هزك الماء .الايديلوجية الواهبية ستدمر اروبا وفرنسا. سترجعون الي قرون ما قبل النهضة الفكرية.

  • غير المغطوبي
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:05

    المسلمون متمسكين بي الشرعة الاسلامية و90%من الأروبيين خائفون من الاسلام..وحتى معظم الدول العربية والاسلامية خائفون من الاسلاميين ان يحكم الحكم…ان سكان في أروبا مند 33سنة إدا كان مسلم في محطة الباس الأروبيين يخفون ان يدهب الى دلك المحطة…لأن الارهابين نفسو كثير من المحطات ان مسلم واخف من الاسلام

  • ناصح
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:07

    لقد بدأ الشباب يفهم و يرى الحقيقة. بدأ فشل غير الإسلام يظهر في كل الدول. و كنا قلت من قديم الديموقراطية إلى الزوال كما سبقتها الإشتراكية و الشيوعية

  • مجنون زمانه
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:07

    أحييكم بتحية الإسلام وأقول لكم السلام عليكم، هاذا رقم مخيييف، أو بالأحرى مشكوك في أمره، الغاية منه غير بريئ،أقول عليكم الحذر من الحملات الإعلامية القادمة،مثل هاده الدراسات غالبا ماتكون تمهيدا لشيء ما… في نظري الشخصي المتواضع الشريعة الإسلامية لاتصلح إلا في بيئتها التي نشأت فيه، لا أستطيع تخيل تطبيقها في البلدان الإسلامية أصلا، بالأحرى تطبيقها في أوربا عموما و فرنسا خاصة…أعلم أن كلامي لن يروق الكثير ولكن لنكن على الأقل واقعيين و عقلانيين، ونتمعن في تاريخ الأديان و كيف نشأت….أمر عجييب كيف نقتنع بأشياء غريبة ولا نؤمن بقدرة الإنسان على الأقل في تحليل الأشياء و مدى تطور الفكر البشري عموما..

  • القاري
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:09

    هل تظنون أن ظهور نتائج هذا الاستطلاع في هذا الوقت بالذات الذي ستتم فيه مناقشة موضوع الهجرة في الجمعية الوطنية بريئا ؟؟؟؟

  • cognito
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:09

    رجالُ الدين لا علاقة لهم بالعلوم، ولا بالتاريخ ولا الجغرافيا، ولا
    بالسياسة، ولا بالاقتصاد ولا الفلسفة، وحبّذا لو
    تُلغى مناهج الدين وتُستبدل بمناهجٍ عن الأخلاق والمواطنة والتفكير
    النقدي،
    الموضوع ليس ترفًا فكريًا تناقشونه على طاولة العشاء، لا وقت لدينا
    فالبلاد التي لم تسقط هي آيلةٌ للسقوط، تداركوا الوقت قبل أن
    تبتلعكم مزابل التاريخ.
    علّموهم كيف يكونوا أحرارًا، كيف يُفكّرون ويُبدعون وليس بماذا
    يفكرون، اخلقوا أجيالًا واعيةً لا تنجّر للقتل والتدمير بل للحياة
    والمحبة والإنسانية، وحبّذا لو يصدر قرارٌ بإعفاء كلّ العجائز الذين
    أثقلت مؤخراتهم المقاعد الحكومية من مناصبهم، الذين يعطّلون كلّ
    تقدمٍ ويعتقدون أنّهم يعرفون ما هو أصلح للشباب، واستبدلوهم
    بشبابٍ واعيٍ مثقفٍ يعرف ما يريده أبناء جيله ويواكب التطور، وبدلاً
    من إنشاء المزيد من الجوامع وصرف الملايين عليها أنفقوا تلك المبالغ
    في مشاريع مفيدة كالمستشفيات والمدارس ومراكز البحث العلمي،
    حجّموا الدين ورجاله ومؤسّساته قدر الإمكان، كلّما حجّمتموهم
    كلّما أصبحت بلادكم أفضل في كافة النواحي.
    جفّفوا المستنقعات قبل أن تشتكوا من البعوض
    والذباب!

  • هذا هو الجهل بعينه
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:12

    راه الشريعة الإسلامية مطبقة في فرنسا أحسن تطبيق …وإذا أردتم أن تروا مجتمع الصحابة والأنصار والمهاجرين طلعوا للسويد والنرويج …يا لكم من حمقى وبؤساء !!!!!! فرنسا توفر لكم الحرية ، والمساوة ، و تصون كرامتكم ، وتوفر لكم حرية المعتقد وحرية الكفر والايمان والعدالة ، وتوفر لكم تعليم في مستوى عال …وتريدون تطبيق الشريعة الإسلامية …أشمن شريعة إسلامية علاش كتقلبوا ؟..الشريعة الإسلامية ديال إطلاق اللحي والحجاب ورفع الادان ، وتطبيق الحدود …هذي راه ماشي شريعة إسلامية هدي راه طقوس دينية …يبدو أنكم كما يقول المثل المغربي " كتقلبوا على جوا منجل " …عايشين في أمن وسلام وطمأنينة وتبحثون عن المصائب والأزمات والكوارث …سبحان الله العظيم كاين لي شاد الإسلام من القزيبة ، هو بالنسبة ليه الإسلام هو الحجاب ، اللحية ، رفع الاذان ، منع التبرج ، تطبيق الحدود ، صوم رمضان …راه هدشي كولوا لا يسوى شيئا بدون عدالة اجتماعية ، ورفع ظلم والجور ، والإحساس بالامان والسلامة في الجسد والأهل والعقيدة وعدم أكل أموال الناس بالباطل وهذي هي الشريعة الإسلامية الحقيقية وهي مطبقة في السويد وفرنسا والنرويج …

  • Ingenieur
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:12

    كاين اسلام واحد..المفرب و مامطبقوش بقا غير فرنسا

  • في محله
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:12

    الإسلام خرج من البلدان العربية، وينتقل إلى العالم، ليكون الرسول الكريم رسول العلمين إلى الناس كافة، وليعلم العرب أن لا فضل لهم على الدين وأن ظهور الرسول صلى الله عليه وسلم فيهم ليس تشريف او شفاعة او استثناء من الحساب و العقاب. الإسلام جاء لكافة البشر من آدم إلى آخر البشر على وجه البسيطة. الإسلام جاء لأمم بعضها من بعض تخشى الله في الغيب وتحب الله طمعا ورهبا.

  • Med
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:14

    ولاش غادي لبلاد الكفار رجع لبلادك وطبق فيها الشريعة ..

  • marocain
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:14

    imaginer combien de jeunes qui circuleriont dans les espaces publiques handicapés d'une ou des deux mains. ce ne seriont que les fils de ceux qui réclament l'adoption de la chariaa version wahabiste. La France doit aussi savoir que les immigrés de première génération étaient issus de régions campagnardes du magherb connues par leur islam très modérés même s'elles souffrent ces dernières années d'un islamisme rétrograde venu d'orient. l'islamisme développé en France est purement Francorientalowahabiste comme dans et les autres société occidentales
    .

  • سعيد
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:16

    فليرجعوا لوطنهم و يطبقوا مايشاؤون

  • kamal
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:25

    46% عدد مفزع، مشات فيها فرنسا ، غدا سيطبقون الجزية
    العالم يعمل بكد و اجتهاد للتقدم إلى الأمام و ناس تريد أن ترجع 1400 سنة إلى الوراء !

  • سين
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:28

    كيقول المثل الدارجي: دخلو من الشلطة( الشتا) شرك معاه البيت. كل البلدان لي طبقت الشريعة فشلت: السودان الصومال باكستان السعودية مصر أفغانستان…وحتى عصر السلف (الصالح) كان دمويا بامتياز.

  • Abdellah
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:30

    طبقوها في بلادكم أولا التي فشلت حتى في توفير أبسط شروط الحياة لكم كبشر
    عليكم أن تعرفوا أولا ماهو سبب وجودكم في تلك البلاد التي أحسنت وجودكم .
    أنتم المسلمون فشلتم في حياتكم فشلتم في كل شيء وتريدون إفشال أقوام أخرى .
    فاقد آلشيء لا يعطيه

  • أيوب
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:30

    أرى ان اغلب المعلقين عبارة عن أجساد مغربية مسلمة بعقول و قلوب علمانية نسأل الله العافية.
    الإسلام هو الحل كان و لازال و سيكون و الله عز وجل مفيم و حافظ لدينه تتهمون السعودية و الصومال بالتخلف و الرجعية شكرا لكم يا متحضرين يا من تسمحون لنسائكم بلبس الصايا و التبرج هذا هو التقدم عندم يا ديوثيين .
    الله عز وجل ناصر لدينكم رغم حقدمم و انوفكم.
    الأسلام و العقيدة السليمة عقيدة اهل السنة نحن محسودون عليها لأنها حل لكل المشاكل الإرهاب و العنوسة و الأزمات الإقتصادية و الجرائم و غيرها من المشاكل فالإسلام هو الحل و من حاربه فهو محارب لله عز وجل و رسوله صلى الله عليه وسلم.
    المرجو النشر

  • الدرويش
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:34

    ما ذا يقصد هؤلاء بتطبيق الشريعة، هل الشريعة السائدة في الدول العربية والخليجية على الخصوص، إسلام الذبح والقتل والتخريب وملء البطون والجيوب؟
    ورحم من قال: نظرت إلى بلاد المسلمين فوجدت مسلمين بلا إسلام، وذهبت إلى إلى الغرب فوجدت إسلاما بلا مسلمين٠
    وأنا أقول لإخواننا المهاجرين في أوروبا: اندمجوا في تلك المجتمعات وخذوا ما فيها من إجاببات، وزيدوا عليها مكارم الأخلاق والإيمان الصحيح الذي في الإسلام، ولا تجتروا معكم مظاهر التخلف المستشرية في بلدانكم الأصلية من العنصرية والتعصب والتشرذم واللإنسانية السائدة فيها، وبذلك تستفيدون من الجانبين٠

  • Maria
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:34

    اولا, لا يمكن او لا يجوز فرض "الشريعة الاسلامية" على غير المسلمين, حتى في بلد الاسلام, فما بالك, اذا ضيفا عندهم او لنقل اقلية عندهم في عقر دارهم. تصور ياتي عندك ضيف لبيتك و يقول لك, يجب ان تفعل كذا و كذا..

    ثانيا, ليس هناك اجماع بين المسلمين انفسهم حول مفهوم الشريعة و مدى وجوب فرضها على الاخر. مثلا الله فرض الحجاب على المراة المؤمنة, و الايمان درجات, فهل يجب فرضها عليها من طرف الدولة ام من طرف زوجها او ابيها او انها حرة في اختيار ذلك على حسب ايمانها?!

  • أم سلمى
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:39

    قال الخطيب الإدريسي: إنّ الإسلام إذا حاربوه اشتدّ، وإذا تركوه امتدّ، والله بالمرصآد لمن يصدّ، و هو غنيّ عمّن يرتدّ، و بأسه عن المجرمين لا يُردّ، وإن كان العدوّ قد أعدّ فإنّ الله لا يعجزه أحد.(هذه القولة هدية لعلمانيي الداخل).

  • واحة في الشمال
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:40

    هذا الاستطلاع مغلوط ومفبرك او الجهة التي قامت به لم تستجيب لشروط وظوابط الاستطلاع.اول شيء الاستطلاع يجري على فئة قليلة من الناس متوزعة على المنطقةالتي يخصها الامر.ثم نطبق النتيجة على مجموع السكان.وهذا فيه اختلال ونقص.ثانيا الاستطلاع ليس ثابت نتيجته او حصيلته تتغير من شهر الى أخر.بحياد ومنطق النسبة المذكورة فيها مبالغة واستهتار بما نلمسه في الواقع. وهدفه غير بريء.أخيرا جميع القنوات الفرنسية لم تذكره أو على الاقل لم تسند له أهمية

  • Akram
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:46

    في فرنسا هناك عنصرية بين مغاربة المقيمين والمغاربة المجنسين من اسبانيا وإيطاليا …علاش جيتو عمرتو علينا…..للإشارة أغلبية خدامين في نوار وهدا حرام شرعا أغلبية كمشيو الى دار السعاية restaurant du Coeur. و secours popolaire….أين المسلمين المغاربة بدون أوراق يحسون معهم بالحكرة…ناس كتبان في زنقة…..بلا كذوب بلا زواق ….هناك فقط المتاسلمين…المسلم هو من يساعد الفقير اي كان نوعه…ناس هنا فيهم الجشع الخدمة حتى في العطل …والأولاد في الشارع…أغلبية الأولاد عنا بدون تربية ومدمنين…اللي بغا الشريعة يربي غير ولادو شكرا على النشر

  • frances
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:48

    انا مسلم فرنسي اب عن جد ليس لدي موطن اخر و أريد تطبيق الشريعة الإسلامية في فرنسا هل هناك مشكل ? ??? و الرأي يحترم

  • Gala
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:51

    الشريعة الإسلامية ليست هي قطع يد السارق أو رجم الزاني كما يظن البعض أو كما يطبق بعض البلدان الظالمة. الشريعة الإسلامية هي العدالة الاجتماعية والأمن وعدم المس بحرية الآخرين ما داموا يحترمون القوانين وهذا أصلا مطبق في فرنسا. حذار من الفتن!

  • أم سلمى
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:58

    قال الخطيب الإدريسي: إنّ الإسلام إذا حاربوه اشتدّ، وإذا تركوه امتدّ، والله بالمرصآد لمن يصدّ، و هو غنيّ عمّن يرتدّ، و بأسه عن المجرمين لا يُردّ، وإن كان العدوّ قد أعدّ فإنّ الله لا يعجزه أحد.(هذه القولة هدية لعلمانيي الداخل).

  • محمد
    السبت 21 شتنبر 2019 - 12:59

    كل المسلمين في العالم يؤيدون تطبيق الشريعة في بلدانهم لما فيها من خير و أوله الردع في نفوس المجرمين و هذا للاسف ما نفتقده في بلدنا المغرب اضافة الى السرعة في تنفيذ العقوبة و ليس كالسجن المقرر في القانون الوضعي الءي يطيل امد العقوبة وليس فيه ردع كافي للمجرمين

  • kinko
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:01

    المسلمون و المهاجرون مجرد قرابين تقدم للصندوق الانتخابي. الآن يراد أن يوجه البرنامج السياسي للحملات الانتخابية القادمة للتركيز حول هذه المواضيع الجانبية في حين أن لب الموضوع هو مستقبل الاتحاد الأوروبي أمام عودة النزعة الوطنية التي أدت إلى البريكسيت و تهدد بمزيد من تقويض السياسات الأوروبية. أما المسلمون في فرنسا فمعظهم منشغلون بالمشاكل اليومية و لا يلقون بالا للخطابات الدينية. من الواضح أن هذا الإستطلاع أمام العجز عن تحديد من هو المسلم قد استهدف المسلم صاحب اللحية و الحجاب و السراويل. و طبعا هذه الفئة ستجيب وفق ما أراد صاحب الاستطلاع. أما المسلم العادي فلا يحمل علامة على جبينه حتى يوجه له السؤال.

  • Maria
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:03

    الى 75-france

    و لكن يجب اولا ان توضح لنا, ماذا تعني بتطبيق الشريعة, هل على نفسك ام على الفرنسيين عموما و ماذا تريد بالضبط?! لانه لتغيير القانون عليك ان تذهب للبرلمان و تحصل على اغلبية, لان فرنسا بلد ديموقراطي.

  • الحقيقة
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:03

    فل يطبقوا اولا الشرع وهو الذهاب الى اي بلد اسلامي لانه لا يحق لمسلم العيش بين ضهراني الكفار هذه اولا .ارجعوا الى فتاوي اهل الدين .ثانيا حتى ان كان هذا الاستطلاع صحيحا فهذا يعني ان المجموعة المذكورة عائق امام تقدم الديمقراطية ياترى كم من الاغبياء سيلدون .انفصام الشخصية .

  • driss
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:05

    la charia a n est pas le coran sacre.juste des dire blaba de gens deffendant leus interets.lisez le saint coran

  • صلاح فرنسا ريمس
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:08

    أين هي الشريعة الإسلامية في المغرب حينما تكون في بلدان عربية وتطبق حتى على الحكومة العثماني وعلى الشعب المغربي ومن بعد مرحبا بها في أوروبا وشكراً

  • مواطن
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:14

    عايشين فالديمقراطية وكتمتعو بالامتيازات كلها من تغطية صحية ومن تعويض على البطالة وكل الحقوق اللي كاينة فالدستور الفرنسي اللي جات مع الثورة الفرنسية . اسيدي سير تعيش فبلاد المسلمين مع خوتك دير لحية ولا عباية وعبد الله بطريقتك ومتفكرش تقطع البحر باش تمتع بالحرية والحياة الراقية فبلاد مشي بلادك .

  • درويش
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:17

    التعليق السابق ليس لي من لحب لن يطبف الشريعة فليطبثها ومن ابى فله ذلك والله رقيب بالعباد ابعد الله عنا النفاق والمنافقين وانتم مالكم المسيحيون اسلموا ويريدون تطبيق الشريعة المنزلة في القران الكريم وخلاو اليكم العلمانية بغيتوا تخرجهوم حتى هما من بلادهوم انتم قوم ليس له مثيل

  • DDF
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:24

    ما هذا الغباء .
    اذا أراد المسلمون تطبيق الشريعة فليعودو لبلدانهم الأصل وليس في بلاد الغير .
    ولماذا يمنع المسلمون الاقليات الدينية في بلدانهم من ممارسة شعائرهم الدينية ؟
    لماذا كلما ذهب مسلم لبلاد الغرب يأخد معه عاداته ودينه ويحاول فرض الشريعة في بلاد غيره ؟
    على الدول الاوربية طرد هؤلاء وإعادتهم من حيث أتو لأنهم يشوهون سمعة دينهم .
    والله أنهم لخطر على الاوربيين . في الغرب يريدون فرض الشريعة وفي بلدانهم تنتشر كل مظاهر الانحلال الخلاقي والجتماعي .
    النفاق بعينه .
    انا كمسلم ان ذهبت الى بلد أوربي . سأعيش كما يعيش الأوربي ولن أفرض عاداتي وتقاليدي و ديني عليهم . لأنه لا يحق لي ذلك شرعا . أما هؤلاء الذين يحاولون فرض الشريعة إن ارادو تطبيقها وفرض ذبح الخروف في البيت و فرض احكام الشريعة التي عفا عنها الزمن فليعودو لبلدانهم وليفعلو ما يحلو لهم. لأن ما يطالبون به غير قانوني و يتنافى مع الواقع وحتى مع الدين نفسه الذي لم يأمرنا بفرض ديننا وعاداتنا على غيرنا . بل دعاني للتعايش معه . ومن سيقول لي العكس سأرد عليه . ماذا فعل المسلمون بالأقليات المسيحية واليهودية في بلدانهم ألم يحرموهم من ممارسة شعائرهم

  • الباعمراني
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:27

    فرنسا بنظامها العلماني الدي اختاره شعبها لها منذ ازيد من مءتين سنة قد اصبحت اليوم من الدول العظمى والوازنة في العالم كما في علم الجميع..

    غريب بالفعل امر بعض المسلمين ، يعيشون في بلدان " الكفر" ويطالبون بالشريعة الاسلامية، علما ان الشعب الفرنسي الدي يصل تعداده 70 مليون نسمة تقريبا هو وحده الدي له الحق ان يختار النظام الدي يليق لدولته فرنسا..

    فرنسا اذن لها قوانينها ونظامها المدني الخاص، ومن يتمنى ان بعيش الشريعة الاسلامية فما عليه سوى ان يشد الرحال الى ايران او السعودية، حيث الشريعة متوفرة هناك بكثرة ..مع العلم ان معظم شعوب هده الدول يتمنون العيش في الغرب ، يكفي ان هده السنة سيهاجر الاَلاف من الايرانيين الى امريكا من الذين تفوقوا في القرعة..

  • عادل ابو العدالة
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:28

    هؤلاء ال 46% الناكروا الجميل لماذا لا يعودوا الى بلدانهم التي هربوا منها و من اضطهاد حكوماتهم لهم و لكي يعيشوا في بلدان حضارية متطورة اشبعتهم من جوع و امنتهم من خوف أرجعوا الى السعودية أرحعوا الى أيران أرجعوا الى طالبان أرجعوا ألى حسن البشير أرجعوا الى غزة ارجعوا الى بروناي حسن بلقية و تبا لانصار الظلام و انصار التخلف و الله أعلم .

  • انه الوهم
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:51

    أنه كلام فقط ولن يوتر في فرنسا الدولة العلمانية والذي يفصل بيننا وبينها 100 عام من التطور والتقدم .أن هذا الاستطلاع ماهو الا للاستهلاك داخل الدول العربية.

  • DDF
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:56

    ان الشريعة الاسلامية شقان ولا بد من تطبيق الشق الأول قبل تطبيق الشق الثاني .
    الشق الأول هو ( العدالة الإجتماعية والحقوقية )
    وبعدها يمكن تطبيق الشق الثاني الذي هو ( أحكام الشرع )
    فلا يجوز تطبيق أحكام الشرع مادامت العدالة الاجتماعية والحقوقية غائبة .
    ونرى في الدول الاسلامية التي تطبق أحكام الشرع أنها لم تطبق الشرط الأساسي وهو العدالة الاجتماعية والحقوقية . وبذلك كل الأحكام التي طبقت في حق الجنات في تلك الدول تعد باطلة وترقى لجائم دولة .
    إن المسلم للأسف يريد تطبيق أحكام الشرع غير دار أن السارق سرق ليعيش والزاني زنى لأنه ليس لديه امكانيات الزواج والقاتل قتل لأنه يعاني نفسيا في ضل مجتمع منافق و لا يرحم .
    علينا أولا أن نطبق الشرط وهو العدالة الاجتماعية والحقوقية التي ستجعل المجتمع متساويا في الحقوق والواجبات والمستوى المعيشي والحقوقي. حينها يمكن لنا أن نطبق الشق الثاني وهو أحكام الشرع .والتي قال لنا الرسول أن لا نطبها حتى تتحقق الشروط لذلك وهي ( العدالة الإجتماعية والحقوقية ) .افهمو أن من الحكمة أن دين الاسلام أتى ليقضي على مسببات الإجرام والانحلال الأخلاقي قبل ان يطبق الشرع يابني آدم

  • Khga
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:59

    Comment un oiseau prisonié dans son cage peut connaître et savoir la valeur de la liberté

  • زوبير احمد
    السبت 21 شتنبر 2019 - 13:59

    الدول الأوروبية دول إسلامية بإمتياز بدون اسﻻم !! في حين الدول العربية دول اسﻻمية بدون مسلمين !؟ ….

  • مواطن2
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:00

    يمكن القسم بكل اسماء الله الحسنى بان " الزلط مكيظلم حتى واحد " استغرب لقوم هاجروا الى اوروبا هربا من الفقر والجوع والجهل ووجدوا فيه ما لم يكونوا ينتظرونه…" الكفار " وجدوا لهم عملا…وسكنا…وعلاجا…حتى انهم لم يبخلوا عليهم بالزواج منهم…ولما انتفخت بطون هؤلاء الهاربين من دولهم للاسباب التي ذكرتها جحدوا النعمة…وقتلوهم…وارهبوهم…ونهبوا ارزاقهم …وتدخلوا في عقيدتهم مع ان اصحاب تلك البلدان لم يطالبوا المسلمين بتغيير دينهم…ولو فعلوا لرايت اكثر المهاجرين بدلوا دينهم من اجل المال…لو كان " الكفار " يفكرون بنفس تفكير المسلمين لحاربوهم وهجروهم الى بلدانهم الاصلية…ان الرحمة التي يتمتع بها " الكفار " لا تتوفر لدى جل المسلمين…وهذا امر لا جدال فيه.الحل الوحيد هو العمل على تهجير المهاجرين الى بلدانهم ليرجعوا الى فقرهم…وكم تمنيت ان تطبق محاكم الدول الاوروبية الشريعة الاسلامية على المسلمين…وكونوا على يقين بانهم قادرون على ذلك رغم انهم غير مسلمين.لان اكثر المسلمين غير مسلمين.

  • Sen fen
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:00

    اصلا هادو اللي بغاو تطبيق الشريعة في فرنسا إما عميين او مكلخين لان فعلا العلمانية و الدستور الفرنسي يستمد روحه من الديانة السماوية و الدليل هو الخدمات الاجتماعية التي يتلقاها المواطنين بغض النظر عن عرقيتهم و اعتقاداتهم.
    و اللي ماعجبوش الحال يرجع لبلادو الاصلية و يشوف تطبيق الشريعة كيف داير
    فعلا ان بني آدم لا يملء فمه الا التراب واخا ماتعرف اش تعطيه ضروري مايعجبوش الحال

  • IFRI
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:02

    إذا كانت الاستطلاعات كهذا، فلا قيمة مضافة للهجرة من أصول إسلامية لهذه الدول .

  • حسن
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:04

    جميل اذا طبقت الشريعة الاسلامية ستقطع أيدي أغلبية أبناء المسلمين المقيمين في فرنسا بحكم السرقة، وتقطع رؤوس تجار المخدرات اللي هم من نفس الديانة، وبالتالي سينقص عددهم وترتاح أوربا من شرورهم.

  • مواطن مقهور
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:05

    التعليق الاولديال الاخ فمحلو ديك 46 % ترجع لبلدها او تحول طبق الشريعة الاسلامية

  • redwane
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:07

    "إن الله ينصر الدولة الكافرة إن كانت عادلة »

  • Samir
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:10

    السوءال أين استقت هذا المعهد ifop هذه الآراء و نحن نعلم ان القانون الفرنسي يمنع الإشارة في الاستمارات و الملفات الجنائية لذين المستهدف و كيف عرفت انهم مسلمون؟
    هل انتضرتهم من خروجهم في المساجد؟
    اعلب من يعيش في الغرب لا يوءمن الا بجمع الأورو و اغلبهم يشربون الخمر و يزنون أما الجيل المزدان هناك لا يحفض و لو أية قرآنية و لا يعرفون العربية كتابة و قراءة
    أما تعليمهم فضعيف نضرا للميز العنصري فترى مدارس النخبة الفرنسية مجهزة و مدرسين اكفاء أما مدارس ضواحي المدن الفرنسية حيت يعيش العرب و السود منحطة المستوى ينتعش فيها الحشيش و الجنس و 40 % لا يكملون التانوي و الباقي يرسلونهم الى التكوين المهني كصباغ و كهربائي و رصاصي و حراس المتاجر و في احسن الأحوال سائقي الحافلات
    الأكيد هو ان قوانين فرنسا تطبق في المغرب و شمال أفريقيا و دول جنوب الصحراء
    باركا من الكدوب رآه ولينا كوري فرنسا مابقيناش حتى مزرعتها

  • amin sidi
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:15

    سلام. واش في فرنسا احكمو على سارق بيضة بقطع يادو واش فرنسا احكمو على الزاني بالرجم حتى الموت ..حتى الدبيحة منعوها على المسلمين لي انها تعديب الحيوان وهية شرعية فالاسلام .قال احد الفلاسيفة المشهورين اولكاتب الانجليزي شو ان الاسلام يغزو اوروبا اي فضاءيل السلام .التسامح والمساوات واحترام شعاءير الاخارين .اما انتم العراب والمسليمين فتاءخدون خباءييث اوروبا ونحن ناخود فضاءيل الاسلام وهو دين كول فضاءيل… ياقوم ارجعو لدياركم اوخليو الناس تعيش بي سلام
    .

  • Abdelhak
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:16

    They should all ho back to their original countries

  • un-avis
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:34

    La Charia est déjà appliquée dans les cités autours des grandes villes où règnent la criminalité, le traffic de drogue, l'insécurité (mêmes les pompiers ou les médecins ne peuvent pas intervenir), le chômage, l'abus des aides sociales et les emplois au black à côté, le communautarisme, pas de commerce, à part les boucheries halal ou des boulangeries (pas d'alcool à la vente – de la drogue oui, pas de viande du porc), du coup tous les français de souche déménagent et laissent les musulmans entre eux, les bâtiments sales, les balcons où les fleurs ont laissé place à des abris pour cacher les femmes de l'extérieur, les tags sur les murs, les ascenseurs en panne (normale personne ne peut intervenir pour les réparer). Des barbus et des niqabs partout, en dirait l'Afghanistan. Beaucoup penseront que j'exagère, mais c'est la réalité.
    Maintenant, puisque ce cadre de vie est agréable et épanouissant, pourquoi ne pas le généraliser à tout le pays. Pauvre chère France.

  • مغربي
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:43

    إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ

  • مواطن
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:56

    يقول محمد الخمليشي في مقال له بعنوان "أسطورة الشريعة " : الدين شأن فردي أساسا لأنه يتعلق بالقناعات العميقة لكل شخص. علاوة على ذلك، فإن وصايا القرآن موجهة إلى الإنسان، إلى الفرد ، وليس إلى منظومة سياسية أو إلى دولة. فوجود الدين ليس مشروطا بوجود دولة، كما الحال في عهد نوح مثلا. إن المطالبة بتطبيق الشريعة (الدين) من قبل الدولة أمر غريب. فإذا كان المسلم يسعى بصدق إلى تطبيق الشريعة، فما عليه إلا أن يمتثل هو شخصيا لتعاليم دينه.

  • Haytam
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:58

    الى60 الاخلاقالتي يقبع بها الفكر الإسلامي الذي نصب نفسه حاملاً للواء القيم والمثل العليا.– الشماتة بضحايا الكوارث الطبيعية، حيث يذكر الجميع فيما أعتقد المخازي التي قالها العديد من المشايخ عن استحقاق الضحايا للعقوبة الإلهية بحقهم
    – معاملة الولد الناتج عن علاقة غير شرعية (أو ابن الزنا بالتعبير الإسلامي) والتمييز ضده برغم اعتراف الإسلاميين أنفسهم بأنه لا ذنب له في خطأ والديه!!
    – الدفاع المستميت عن سخافة الطلاق الذي يقع بلفظه ضد أي منطق وعقل.– بث الكراهية الصريحة بين الناس بعقيدة الولاء والبراء– الدفاع عن الرق واعتباره شرعياً ولو على مبدأ المعاملة بالمثل. بل وحتى تكفير العبد الهارب.– الدفاع المستميت عن حد الردة الهمجي. – الإصرار على العقوبات الجسدية سواء منها التي تهدف إلى الإيذاء أو تلك التي تهدف إلى الإذلال.– موضوع معاملة المرأة وحقوقها وهو موضوع ذو شجون يحتاج مجلدات للتوسع به.– تبرير جميع تصرفات محمد وصحابته أخلاقياً مهما كانت منافية لكل قيم وأخلاق واعتبارها مثلاً عليا.
    – تبرير الغزو والعدوان غير المبرر الذي تم باسم الإسلام على شعوب العالم في ما يطلق عليه اسم "الفتوحات الإسلامية

  • سيد علي
    السبت 21 شتنبر 2019 - 14:59

    وكانكم لا تعرفون من أين أتت هذه المصائب,انه أولا من الإرث الديني العقيم الذ ولد في زمن الحروب الصليبية وهجومات التتر والمغول، من هنا شرع بعض الفقهاء نظرية الجهاد والإنفاق حتى لا تبقى نافذة مفتوحة يستغلها العدو. ابن تيمية وابن قيم الحورية وما شابههما. لكن فكرة النظرية الحربية هذه والتي تنسجم مع القران الذي كان محتاج هو كذلك في بداياته إلى نظرية الحرب. كل هذا كان في زمان والمشكل اننا ورثنا هذا كما هو ولم نؤهله لعالمنا المعاصر عالم العقل والعلم. لا وجود للعقل المدبر عندنا اليوم كل ما هناك سلطات تتداول على هذا الإرث الذي لا يشجع الا على الموت. نحن بحاجة إلى نبذ كل هذا الموروث القاتل لنا قبل غيرنا

  • لاديني
    السبت 21 شتنبر 2019 - 15:05

    لَباس منين غير 46% من المسلمين من يطالبون بتطبيق شريعة العصور الجاهلية، هذا دليل على أن الأغلبية الساحقة 54% بانت لهم الحقيقة ورفضوا شريعة العصور الوسطى رفضا قاطعا، أما هادوك 46% فأكيد أن أغلبهم لايعلم ولا الشيء البسيط عن الإسلام، هادوك هم اللي كاتلقاهم كايقولو الاسلام هو الحل ولما تسألهم عن الإسلام يعطونك صورة خيالية جميلة لاتمت للاسلام الحقيقي بصلة، لمن أراد معرفة الاسلام عليه قرائة الأحاديث الصحيحة والتفاسير وسيرة النبي وسيدرك آنداك ماهو الإسلام.

    يقولون أن الإسلام دين العدل، فلنرى هذا المثل البسيط
    في الإسلام شرب ملعقة خمر حرام ونكاح ماطاب للمسلم من ملك اليمين مكرهين حلال، أين العدالة هنا؟ يا سلام على العدل!!
    تقولون أن الاسلام دين سلام، أين يتجلى السلام هنا لما يقول محمد: أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم بحق الإسلام وحسابهم على الله..
    يجب على بلدان الأنوار طرد الظلاميين الذين يعيشون من خيرها الى بلدانهم

  • افهموا يا عبيد الغرب
    السبت 21 شتنبر 2019 - 15:11

    فرنسا تعيش و تقتات على خيرات مستعمراتها في افريقيا . فرنسا لا تتفضل على الفرنسيين المسلمين .

  • سين
    السبت 21 شتنبر 2019 - 15:18

    أحسن و اذكى و ألطف تعليق هو ل: حسن تحياتي لك.مع احترامي للتعاليق الأخرى.

  • محمد علي
    السبت 21 شتنبر 2019 - 15:29

    فرنسا الهجرة والإسلام علاقة حب لا تنتهي في فرنسا منذ السبعينات واليمين واليسار واليمين المتطرف يتخذون من الإسلام والهجرة سبيلا للوصول للحكم وعلى بعد سنتين من الانتخابات يتم التسخينات من الآن اذن من لا يعرف فرنسا فليغلق فمه هذه الاستطلاعات مسيرة من من مولها
    حتى الرئيس ماكرون خرج مؤخرا بتصريح أنه يجب غلق بالي الهجرة والتشديد في ذلك اليمين اليسار واليمين المتطرف و المكرونيست الكل يريد ذغدغت الفرنسيين بالمسلمين والهجرة في حين أن السترات الصفراء يطوفون في جل شوارع فرنسا

  • ميلود
    السبت 21 شتنبر 2019 - 15:36

    هدا ما جنته فرنسا على نفسها وكاندا جايا فالطريق
    اعتبارا لكون المسلمين يتناسلون بكثرة سيأتي يوم ستكون غالبية سكان كندا مسلمين وبفضل الديموقراطية والانتخابات سيتمكنون من تغيير الدستور وتحويل كندا لبلد اسلامي يطبق الشريعة
    او ربما يطالبون بتشكيل دولة خاصة بهم

  • سلام
    السبت 21 شتنبر 2019 - 16:12

    حاملين للجنسية الفرنسية، يعيشون من المساعدات الاجتماعية ويشتغلون في الأسود ويريدون تطبيق الشريعه الإسلامية وباز ما كتحشموش.

  • ملاحظ مغربي واقعي
    السبت 21 شتنبر 2019 - 16:21

    الى الاخ الدي عنون تعليقه " افهموا يا عبيد الغرب " رقم 108

    وما رأيك في بعض الدول الإفريقية التي لم تدخل لها فرنسا أصلا، ولم يسبق لهم حتى أن استعمروا من أي بلد آخر..ورغم ذلك لازالت شعوبهم جائعة فقيرة لحد الساعة؟
    أما فرنسا ياسيدي وكما هو معروف لدى الجميع دولة علمية وتكنولوجية بامتياز…ميزانيتها الضخمة ومواردها المالية تأتي من صناعتها..
    يكفي أن فرنسا تصدر للعالم الكميوتر والسيارات والدبابات وتصدر الطائرات المدنية..والطائرات الحربية و..و…الخ.
    ثم لا تنسى أن فرنسا هي من أدخلت لنا الدواء والمدرسة وأدخلت الآلات الصناعية يكفي ان تنظر كيف كان المغرب قبل دخول فرنسا وبعد خروجها..
    ما بنته فرنسا في المغرب في ظرف أربعين سنة لم يستطع المغرب لحد الساعة أن يبني منه حتى 20٪ رغم أزيد من ستين سنة من الإستقلال.

    أما هده الأسطوانة عندك للأسف قد أصبحت مشروخة جدا، لدرجة أنه لا أحد يكثرت لها اللهم بعض الببغاوات من عبيدي الجهل والظلامية هم الذين لازالوا يرددونها من حين لآخر؟!!

  • Hamid
    السبت 21 شتنبر 2019 - 16:48

    واهاد 46% تمتعوا مزيان في فرنسا من حقوق و مزايا كثيرة لم يجدوها في بلادهم الإسلامية و فجأة سخن عليهم الراس و أصبحوا لهم رأي و تشدد ههههه. يجب على فرنسا أن ترسلهم إلى جبال طورا بورا في أفغانستان حتى يتمتعوا بكامل حقوقهم هههههه.

  • حاتم
    السبت 21 شتنبر 2019 - 16:59

    داخلت عليك بالله أصحابي واش دبا الأكل حلال داخل فإطار التشدد الديني،بحال إلى بمعنى آخر الدولة كاتقولك كول الحلوف و شرب صحة عليك،دبا هادي ديموقراطية؟

  • تعليق
    السبت 21 شتنبر 2019 - 17:13

    هزلت…. اوضاع العالم لاتبشر بالخير والمسلمين في الغرب الى ما سدوا افواههم سيقع لهم ما جرى لليابانيين بعد بيرل هاربر…. ربيو ولادكم على شريعة فديوركم وتكمشوا.. ما تيقوش فديموقراطية راه اليمين المتطرف يتاجج قوة في الغرب فحداري موقفكم هادا سيزيده قوة… فيقو من القلبة …

  • غير على سبة
    السبت 21 شتنبر 2019 - 18:07

    تعليق 75,,نتا من هدوك لي ماعمرهم فاتو طنجة بركا من لعياقة france ca ne s,ecrit pas comme ca {frances},elle s,ecrit sans S a la fin.

  • مواطن
    السبت 21 شتنبر 2019 - 18:14

    إذا اعتبرنا أن "الدولة الإسلامية في إيران هي التي قوت شوكت الإسلاميين وأعادت التفكير فيما يسمى "تطبيق الشريعة " فلا ننسى أن فرنسا هي التي أوت الخميني الذي صنع الثورة الإسلامية من هناك.

  • علي بابا
    السبت 21 شتنبر 2019 - 18:25

    هل من مستوى للذين اجري معهم استجواب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    اعتقد بان الاغلبية لا مستوى معرفي لديهم وان كان لهم مستوى فهو محدود منغلق احادي النظرة لا يرون الا من جانب واحد لهم عقول متحجرة منغلقة
    لا يفقهون في العلوم مثل علم الاجتماع علم التاريخ وعلم السياسة ووووو

  • فراغ ديني
    السبت 21 شتنبر 2019 - 18:25

    هو يرجع للفراغ الديني الممزوج بالهواء…. اي انتفاخ لا غير. اي تطبيق للشريعة يتكلمون عنه…. وهم في الاغلب عبئ على البلد الكافر اي يتقاضون سوماج و…….. .عاى الاقل فلتكن لقمتكم.. حلال

  • Abdou
    السبت 21 شتنبر 2019 - 18:30

    ٱحيانا ٱجد بعض التفهم لمواقف اليمين المعادية لاستقبال الاجانب. كيف لاجنبي كان لا يساوي ٱي شيء في وطنه ويإن تحت وطءة الحكرة والفقر ٱن يحل بفرنسا فيصبح انسانا كامل الحقوق وينجب الاولاد ثم يرتد فجٱة عن الدولة التي جعلت منه بنادم بعدما كان لاشيء في وطنه الاصلي. من يريد الشريعة فما عليه سوى العودة الى وطنه ويطالب بها هناك

  • eHumansit
    السبت 21 شتنبر 2019 - 18:40

    اقسم بالواسع القهار المتكبر ان لا احد ممن يريدون تطبيق الشريعة يعلم عنها شيئا. اسألوهم ان كانو يريدون اسواق النخاسة وبتر الاعضاء وضرب النساء وتزويج القاصرات واللائحة طويلة

  • HEMMY
    السبت 21 شتنبر 2019 - 18:56

    Aujourd'hui en France si tu parle le français sans accent les français de souche te regardent de travers car pour eus tu es le remplaçant, l'ennemi n°1. Alors que le barbu ou celui qui baraguine un peu leur langue est considéré car il représente le serviteur habituel, le pauvre immigré du travail qui ne peut s'intégrer. Donc un islamiste ou un ignare a sa place. L'ennemi est celui qui a accédé au savoir, dès fois beaucoup plus qu'un français de souche, à combattre donc. Voilà où on est en France ou même en Europe ou Amérique. Un arabe moderne c'est donc l'ennemi de ces populaces fanatique et haineuse, historiquement haineuse.

  • Ahab
    السبت 21 شتنبر 2019 - 19:25

    46% de crétins dégénérés. Ils n'ont pas leur place ni en France ni ailleur.

  • تك فريد
    السبت 21 شتنبر 2019 - 19:36

    خلال القرون المسيحية الاولي،، ي قبل انعقاد مجلس نيقية بتركيا، كان الفرنسيون بومنون بشريعة لا اله الا الله يسوع المسيح رسول الله. لكن للاسف، تعرض الفرنسيون للاضطهاد من قبل الصليبيين الرومان بعد انعقاد مجلس نيقية سنة ٣٢٥ من التقويم الروماني وهم المعروفون في تاريخ المسيحية بتلموحدين القوط. ما حدث للفرنسيبن هو نفسه ما حدث للاسبان خلال فترة محاكم التفتيش. الفرنسيون كانوا مسلمون قبل محمد (ص) وعليهم ان يرجعوا الي شريعة اجدادهم والتاريخ يشهد ما فعله بهم الصليبيون الرومان.

  • Tamazirt
    السبت 21 شتنبر 2019 - 19:47

    C’est bien , comme ca les musulmans auront tous les mains coupées. Entre les voleurs , les arnaques à la sécurité sociale, au chômage, et les aides sociaux et les vendeurs de drogue

  • كفاحي
    السبت 21 شتنبر 2019 - 19:50

    يجب أن تشكروا الله و تحمدوه على نعمة العلمانية الفرنسية و قوانينها و تقبلوا يدي فرنسا و الدول الغربية التي لولاها لعشتم في الظلام و الجهل و القهر و أنظمة القرون الوسطى.

  • Berkani 49
    السبت 21 شتنبر 2019 - 21:20

    وما خلقت الجن و الانس إلا ليعبدوني

  • Karim
    الأحد 22 شتنبر 2019 - 16:22

    والله العظيم لو عرض على هؤلاء 46% الهجرة ومغادرة فرنسا في اتجاه السعودية من اجل تطبيق الشريعة، فلن يذهب احد منهم. المسلمون اكبر المنافقين

  • Mora9ib Riyadi
    الإثنين 23 شتنبر 2019 - 21:56

    الإسلام يحارب يحارب. من الأعداء و من الأبناء..و من مالين الدار.أسيدي أخويا..يعني من العرب..المستعربين و المتأسلمين
    الإسلام كبيييير و بزاف علينا باش نطبقوه..
    حنا الأغلبية ولينا باغين غي الشهوات و الألعاب و الملاهي..و و و
    ولينا باغيين غير الديور و السيارات واخا تكون بالربا ولا بالحرام…
    النصارى الآن نسبة كبيييرة ولات كتسلم ..و حنا ما عرفنا آش شادين آشمن طريق ؟؟؟!!!..
    الله يهدينا و خلاص..

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 3

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال