تشهد الجزائر منذ 22 فبراير موجة تظاهرات غير مسبوقة أجبرت الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة على الاستقالة مطلع أبريل، وتطالب مذّاك بمؤسسات انتقالية لا تضمً من شاركوا في النظام السابق الذي استمر لعقدين.
وترفض حركة الاحتجاج تنظيم انتخابات رئاسية أعلنتها الرئاسة المؤقتة في 12 دجنبر، إذ يعتبر المتظاهرون أنها ستشكل وسيلة لاستمرار “النظام”.
“لا ولاية خامسة”
في 22 فبراير 2019، تظاهر الآلاف في عدة مدن، رافعين في العاصمة، حيث يحظر التظاهر منذ عام 2001، شعارات “لا ولاية خامسة” و”لا بوتفليقة ولا سعيد” (شقيق الرئيس الذي كان ينظر إليه على أنّه خليفته المحتمل).
وكان بوتفليقة الذي وصل إلى الحكم عام 1999 أعلن ترشحه لولاية رئاسية خامسة رغم تدهور صحته إثر إصابته بجلطة دماغية عام 2013.
في العاشر من مارس، صرح رئيس الأركان الفريق أحمد قايد صالح بأن الجيش “يتقاسم” مع الشعب “نفس القيم والمبادئ”؛ وذلك بعد أيام قليلة على تقديمه الجيش بمثابة “ضامن” للاستقرار.
في 11 مارس، أعلن بوتفليقة عدوله عن الترشح لولاية خامسة وإرجاء الانتخابات الرئاسية، دون تحديد موعد مغادرته الحكم. كما حلّ وزير الداخلية نور الدين بدوي مكان أحمد أويحيى في رئاسة الوزراء.
استقالة بوتفليقة
في 15 مارس، خرجت حشود ضخمة وسط العاصمة منددة بتمديد ولاية بوتفليقة من خلال تأجيل الانتخابات. وشملت التظاهرات أربعين ولاية من أصل 48. وأشار دبلوماسيون إلى خروج “ملايين” الجزائريين إلى الشارع.
في نهاية مارس، دعا قايد صالح إلى الإعلان أنّ الرئيس عاجز عن ممارسة السلطة أو أن يستقيل.
وفي الثاني من أبريل، دعا قايد صالح إلى “التطبيق الفوري للحل الدستوري” الذي يتيح عزل الرئيس. بعد ذلك بوقت قليل، أعلن بوتفليقة (82 عاما) استقالته.
في التاسع من أبريل، تم تعيين رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح رئيسا بالوكالة، فيما قاطعت المعارضة جلسة البرلمان.
في منتصف أبريل، استقال رئيس المجلس الدستوري الطيب بلعيز من منصبه، وهو مقرّب من بوتفليقة.
إلغاء الانتخابات الرئاسية
في العشرين من مايو، رفض قايد صالح مطلبين رئيسيين للمحتجين، هما إرجاء الانتخابات ورحيل رموز “النظام السياسي”، وفي 22 منه أكد أنه ليس لديه “أي طموح سياسي”.
في الثاني من يونيو، أعلن المجلس الدستوري “استحالة” إجراء الانتخابات الرئاسية في الرابع من يوليوز كما كان مقرراً، بعد رفض ملفي المرشحَين الوحيدين لخلافة بوتفليقة.
راية الأمازيغ
في 19 يونيو، أعلن قايد صالح عدم السماح برفع أي علم غير العلم الوطني الجزائري خلال التظاهرات.
وتم توقيف أربعين شخصا منذ منتصف يونيو رافعين راية أمازيغية، ووجهت إليهم تهمة “الإساءة للوحدة الوطنية”، وهم عرضة للسجن حتى عشر سنوات.
الجيش يشدد لهجته
في الرابع من يوليوز، اقترح الرئيس المؤقت بن صالح إجراء حوار وطني في ظل “الحياد”، دون تدخل الدولة أو الجيش.
في 9 يوليوز، انتهت الولاية المؤقتة لبن صالح على رأس الدولة، وفي اليوم التالي، جدد قايد صالح دعم الجيش له.
في 25 يوليوز، كلّف عبد القادر بن صالح لجنة وطنية للحوار والوساطة بالقيام بمشاورات لتحديد آليات للانتخابات الرئاسية.
في 8 غشت، اعتبر رئيس أركان الجيش أنّ المطالب “الأساسية” لحركة الاحتجاج تحقّقت وأنّ الهدف بات تنظيم الانتخابات الرئاسية. وقال قايد صالح إنّ “بعض المجموعات الصغيرة (…) تصرّ على رفض كل المبادرات المقدّمة والنتائج المحقّقة، من خلال رفع شعارات مغرضة ونداءات مشبوهة”.
في 9 شتنبر اتهمت هيومن رايتس ووتش السلطات بمحاصرة حركة الاحتجاج ونددت باعتقالات وانتشار أمني للردع والتضييق على حرية الاجتماع والتعبير.
وفي 12 و13 شتنبر تبنى البرلمان قانون إحداث “سلطة وطنية انتخابية مستقلة”، وقانونا آخر لمراجعة القانون الانتخابي.
في 15 شتنبر أعلن عبد القادر بن صالح أن الانتخابات الرئاسية ستنظم في 12 دجنر، محترما تماما “مقترح” قائد أركان الجيش.
في 18 شتنبر شددت قيادة الجيش لهجتها وقالت إنها ستمنع المحتجين من ولايات أخرى من المشاركة في تظاهرات العاصمة.
أحكام
في 25 شتنبر أعلنت وكالة الأنباء الرسمية أن محكمة عسكرية حكمت الليلة الماضية بالسجن 15 عاما على سعيد بوتفليقة، بعد محاكمته بتهمتي “الإساءة إلى سلطة الجيش” و”التآمر ضد سلطة الدولة”.
كما نال رئيسا المخابرات السابقان، اللواء محمد مدين المكنى “توفيق”، وخلفه اللواء عثمان طرطاق، والأمينة العامة لحزب العمال (تروتسكي) لويزة حنون، العقوبة ذاتها.
ووقعت المحاكمة بعد سلسلة من الاعتقالات في صفوف المقربين من الرئيس السابق بوتفلقية. وفتحت تحقيقات في شبهات فساد شملت سياسيين ورجال أعمال.
سينتصر الشعب الجزائري كما إنتصر في حربه مع فرنسا…ويكوين حكمة مدانية ديمقراطية عن قريب ويطرد العصابة الديكتاتورية وتكون الجزائر فخر للعالم العرابي خصوصة البلدان التي تعيش فى الفساد والرشوة والعبودية
أحكام صورية لدر الرماد على عيون الحراك،وأين جرائم نهب المليارات و قتل الأبرياء في العشرية الحمراء؟؟؟؟؟؟!!!!!.لكن هيهات لن تنطلي الحيلة هذه على فخامة الشعب الجزائري العظيم.
… نداولها بين الناس.
هل كان الجنرال نزار ومن معه يتوقعون لما الغوا انتخابات 1991 انه سياتي يوم يحاكمون فيه بدورهم وتصدر ضدهم احكام قاسية بالسجن؟.
وهل كان بومدين انه لما طرد وشرد 45 الف اسرة مغربية سنة 1975 انه بعد 3 سنوات سيصاب بمرض خبيث نخر جسده وانهى حياته؟.
وهل كان بوتفليقة شريكه في جريمة تاسيس جمهورية تندوف لتقسيم المغرب بانفصال الصحراء يتوقع انه سينهي حياته مقعد على كرسي متحرك و ينتفض ضده الشعب الجزائري ويعزله ثم يحاكم اخاه ويسجن؟.
ويبقى الحال كما هوا عليه الى ان يرت الله الارض ومن عليها البطون الكبيرة لن تتنازل عن ارتها بعد اطاحنها بأول رئيس شرعي مدني عرفته البلاد بعد انقلاب العسكر الشيوعي على شرعية احمد بن بلة بدء عهد سلطت العسكر واستسلم الشعب لامر وعندا استيقاط الشعب وارد حكم مدني ديموقراطي تم ابادته في العشرينية السوداء وهدا هوا الحال اليوم بعد استقاط الشعب من سبات طويل ومطالبته بابسط الحقوق يجد العسكر على العرش متربع لايقبل المساوات ولااي تعديل.الشيوعية والدكتتوري اصبحت ادمان لا بديل عنه والقمع والترهيب والتهديد قنونهم وكل من ينادي لدموقراطية والحرية والعدالة هوا خائن وعميل للخارج ويبقى الحال كما عهدنا
مَكاينش أُمْليتْ بِدون كسر البيض،
Article 2 va apprendre le français avant de nous bombarder avec tes erreurs catastrophiques…. Grammaire, lexique….
العسكر في الجزائر يعتقد أن له الحق في الحكم و أن الشعب ضعيف و جاهل.
هذه الفكرة مترسخة في عقول الجنرالات الذين يعتقدون أن الجزائر ليست في
حاجة إلى ديموقراطية حقيقية و أن الجزائر ليست في حاجة إلى إقتصاد
متطور.
بالنسبة للجنرالات شراء الأسلحة هو الذي يعطي للدولة القوة.
الجنرال قايد صالح يريد المراوغة و بقاء الجيش في السلطة، لكن الجيش في
في نفس الوقت في حاجة إلى رئيس مثل بوتفليقة ينفذ أوامر الجيش .
الى 3 – إبن بطوطة
الحراك الجزائري ينادي باقالة كل من كان له منصب في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة من الرئيس الى الوزراء و حتى البواب تحت مقولة " يتنحاو كاع " يرحلوا كلهم. بالنسبة للحراك هذي المحاكم لا تهمه كثيرا ان لم لا يتحقق مطالبته ب- 100/100 و بعدها ندخل في الانتخابات الشفافية بكل دمقراطية و بدون تلاعب و هذا يتطلب جهدا كبيرا, ارادة قوية, عزيمة, وعي و حضارة. حينئذ نفتح كل الملفات من الفها ( ا ) الى يائها ( ي ) لكي يكون الامر سهلا لمحاسبة كل من اراد ان يتغول في بلاد الشهداء و سيدفعون ثمنا غاليا.
اخيرا و المهم في كل ما يجرى في الجزائر ان وعي المواطن الجزائري اصبح في القمة. حراك بدون قائد بل يقوده شعب باكمله و هذا لم يحصل في بلد في العالم عبر التاريخ, اقولها بكل افتخار: لم ارى شعبا يضحي بكل ما يكسب من اجل بلده كالشعب الجزائري و لن ارى قط شعبا يقف ضد الظلم سواء من بعيد او من قريب كالشعب الجزائري و هذا ما لحظته طوال زيارتي للبلدان الاخرى.
يا جاري العزيز, نحن لا ننسى و لا نسامح من ظلمنا, هذا طبعنا, لا مسامح كريم و لا هم يحزنون.
اما بعد فهذا المقال يلخص للسياسة التي تتبعها كل الانظمة في عالمنا العربي سياسة ما الذي ربحه الاخرون مما يقومون به انظروا اليهم كيف يضيعون وقتهم و الان دعونا نكون اصدقاء و لا نرتكب اخطاءهم الصبيانية هل فعلا تحاولون اقناعنا ان الحراك لم يحقق شيئا هل تعتبرون رؤساء حكومات و وزراء و برلمانيين في السجن لا شيئ و الله لو حدث كل هذا في بلاد غربية لكان الجميع منبهرا بالديموقراطية و العدالة في هذا البلد و لكن للاسف ناكل لحوم بعضنا .كل ما في الامر للاسف هو غيرة من جار على جاره و محاولة للتحقير و لكن كجزائري فخور بما وصلنا اليه و نتطلع للمزيد يكفينا فخرا ان الشعب يرعب مسؤوليه و ليس العكس يكفينا فخرا اننا الاستثناء في العالم العربي من الخليج للمحيط يكفينا فخرا انه لم تنطلي على الجزائر اي مؤامرة دمرت دولا اخرى الخلاصة نحن نسير في الطريق المثالية للوصول لما نصبو اليه بمرافقة جيشنا و غربلة مسؤولينا . و حتى اختم فقد لاحظت ان الكثير يتحدث عن الجيش يا اخي اعتبروا الجيش هو المؤسسة الملكية ما مشكلتكم في ذلك ام ان الجزائريين يمرضون و المغاربة يعطسون.
لن يتغير شيءا في النضام الجزائري لأن ماما فرنسا هي التي تحكمهم وسيستمر الوضع على ما كان بل لن يتغير أي شيء في العرب لأنهم من شر ما خلق ومن أشد المنافقين ويبتغون الفساد في الأرض.
العالم التالث سيبقا في التخلف إلى ما شاء الله.
رحم الله من قال يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.
قريبا سيتور العالم العربي مطالبا بالحرية هي مسئلة وقت وهده حتمية سيتخلص من الدكتاتوديات القائمة المتعنتة ومن التبعية الشعوب تواقة للحرية وقد علمت كل ماكان مخفي الٌعلام لم يعد محتكرا بل آصبح شبحا بالنسبة للقادة الفاسدين والمؤيدين للفساد و الدين لا يحاسبون المفسدين والدين يستعبدون شعوبهم لا حل لهم إلا التغير والحكم بالحق والقانون او سيجرفهم الطوفان وهم على وعي بهدا لكنم عنيدون وتاخدهم العزة ويلهيهم الآمد فهل يتعض ملا يتعض؟
انا متأكد بأن الرابح الاكبر هي الجزائر والجزائريون وان الخاسر الاكبر هو المغرب والمغاربة هم دائما يراهنون على الغيب فقد تمنوا ان يتطاحن الشعب والجيش من اجل ان يتغير موقف الجزائر من قضية الصحراء واي حركة في الجزائر يتمنون ان تكون لصالحهم كما فحتى مباراة في كرة القدم علقوا عليها آمالا واسعة وراحوا يجندون الشعب المغربي في كل مكان للاحتفال بنصر ليس لهم على أمل ان يعطي نتيجة وخصص المخزن ميزانية هامة لتوزيع الرايات الجزائرية على العياشة ليظهروا بانهم والشعب الجزائري واحد وقبل ان يعلن الحكم نهاية المباراة كان الالاف من المغاربة يتسارعةن للحدود معتقدين انه تم فتحها كما قيل لهم وزاد ملك البلاد ليؤ كد هذا في خطاب له .
لكن سرعان ما تلاشت الاحلام وهي نفسها التي سوف تتكرر بعد انتخاب الرئيس القادم لا شيئ سوف يتغير من مباديئ الجزائر وعلى الجمغاربة ان ارادوا تنمية اقتصادية على الحدود ان يغيروا ما بانفسهم ويتحركوا ،،تحركوا ترزقوا ،،الجزائريين ليسوا على استعداد للمشاركة في تنمية منطقة مهملة من طرف دولة جارة ،وناس قالوا ..دير كيما دار جارك او حولو باب دارك ،،
لقد بدء الحبل يضيق على القايد صالح شيء فشيء لقد وصل مع الحراك الئ الباب المسدود لم يبقى امامه الى ان يستولي علئ السلطة وهذا امر وارذ او يسلم نفسه للمتابعة امام القضاء وهذا ما يخشاه منذ الوهلة الاؤلى اعتقد ان السبوع المقبل هو الاخير في الحراك ليتخد منحا آخر سلبا او ايجابا
اقول و أؤكد ، ان من حكم ومن سيحكم الجزائر الشقيقة ، هم العسكر ، ولن يتغير أي شيئ. وهاته الاحتجاجات ليست الا " عرض للموضة " يعني Defilé de mode" .
من الاخر ينصبون ابراهيم غالي رئيسا للجزائر ,مادام هو رئيس بلا دولة والجزائر دولة بلا رئيس.
المغرب يتعامل مع الحراك منذ البداية ولم يعلق امالا كثيرت كما ضن صاحب المقال رقم 15 الذي بالغ في مداخلته المغرب ساند المنتخب الجزايري من صميم القلب عكس ماتظن ايها المتشايم الشعب المغربي يحترم الجوار ويؤمن بالتعاوت بين الاشقاء وانت عليك ان تنحني اجلالا امام الشيطان الرجيم
من يقرأ تعليقات المغاربة عما يحدث في الجزائر يعتقد لاول وهلة يظن انهم يعيشون الديمقراطية في اوج ذروتها يتحدثون كثيرا عن حكم العسكر وعن الجنرالات والكابرانات ونسوا ماذا يفعل جنرالاتهم وكبراناتهم في الاقتصاد المغربي ..لماذا يفعلون هذا ؟ ليس عن جهل طبعا ولكنهم يريدون تفكيك تلاحم الشعب مع الجيش كما أُمِرواووضحوالهم بان الديمقراطية في الجزائر ان نجحت ستكون نتيجتها سقوط رؤوس ضخمة في المغرب حتى وان كان من طبيعة المغربي المهادنة والمساكنة والرضوخ لان المهم عند عامة المغاربة استمرار الحياة ولو بالخبز والشاي لانهم يعتقدون ان المغرب ملك للمخزن وان الشعب عليه السمع والطاعة ولا حق له في الوطن ، ولذلك نجدهم الشعب الوحيد في العالم الذي ينفرد بتخليه عن جنسيته وهم بهذا يتنازلون عن الوطن
الباقية تنتظر ما يحدث عندالجيران لعل اوضاعهم تتحسن بفتح الحدود معتقدين ان الشعب الجزائري بعد فوزه سوف يرد لهم الجميل كما يعتقدون ويفتح لهم الابواب للاستفادة من خيرات الجزائر وهذاخطأ ،لان الجزائريين كونوا فكرة اخرى عن المغرب أثناء الحراك وخاصة الجيل الجديد الذي لم تكن له صورة واضحة من قبل عن الخلاف المغربي الجزائري
الشعب الجزائري حقق كل اهدافه من حراك 22 فيفري و اسقط النظام الفوتفليقي الفاسد و ازلامه و الان هم في السجون ينتظرون المحاكمة . اغلبية الشعب الجزائري الان يستعد لانتخاب رئيس للبلاد لانه اقتنع ان الانتخابات ستجري بشفافية و نزاهة بعد ان توفرت كل الشروط اللازمة لاجرائها.اما من بقي يتظاهر هم اقلية من الاحزاب المجهرية ذات التوجه العلماني اللائكي الفرنكفوني التي لا تريد انتخابات لانها لا تملك قاعدة شعبية و هي باشق الانفس تجمع افراد من كل الولايات و تنقلهم الى العاصمة بالحافلات على حسابها لترسم بهم ديكور في ساحة الشهداء و البريد المركزي .
على حسب تطلعاتي على معضم تعاليق المغاربة ان كانوا حقا, ان فكرتهم لم تختلف و ليس لهم اي علاقة بما ينشر في الجريدة, همهم الوحيد هو كيفية تقسيم الشعب الجزائري على الجيش و التي غابت عن اذهانهم و هو المواطن الجزاري حين يبلغ عشرين سنة يجب عليه ان يؤدي الخدمة الوطنية الا في حالة لم تسمح لهه و هذا منذ استقلال الجزائر الى يومنا هذا. اذا, انسوا موضوع العسكر و الجنرلات و الكبرنات وووووو.
ان كان الموضوع على محاكمة القادة الجزائر, هذا يدل على مستوى وعي المواطن الجزائري و هذي حقيقة لان الجزائر ملك للشعب الجزائري كله و ليس ملك للقادة فقط مقارنة بالمغربي الذي لا يملك شيئ و هو الشعب الوحيد في العالم الذي ليس له حقا ان يعارض و هو الشعب المغربي و الادلة كثيرة. شعب يعيش على طريقة تقليدية التي اكل عليها الدهر و شرب بكل امتياز ليس مؤهل للمناقشة و لو في الاحلام. رضيتم ام ابيتم, هذي الحقيقة.
عجبا للنظام الجزائري المنافق يخادع جيرانه وشعبه ويدعي أنه لا علاقة له بقضية الصحراء وهو يخصص مند نصف قرن ميزانية سنوية لخليط من المحتجزين واللاجئين المرتزقة المجهولي الهوية في مخيمات تندوف بدعوى دعم الشعب الصحراوي الخيالي المترامي بين شمال موريتانيا ومالي والنيجر وجنوب المغرب والجزائر وليبيا ولم تكن لهم أبدا حواجز تمنع تنقلاتهم وترحالهم في تلك الربوع الشاسعة
اغلب تعليقات الجزائريين تنم عن حقد دفين فالمغاربة لا يهمهم ما يقع في الجزائر و لمنه حسن الجوار و القلب الكبير الدي يحمله المغاربة رغم كل الظلم و الحقد و الحرب الخفية و المعلنة من طرف الحكام الجزائريين مند استقلالها رغم ما قدمه المغرب من تضحيات و نكران الدات و مساعدات للجزائر …ليس هناك دولة في العالم جارتها تشن عليها حربا لاكثر من 40 سنة و تعاديها في كل المحافل الدولية و تسعى بكل الطرق لتدميرها و مع دلك لا تعاملها بالمثل الا المغرب الدي يتمنى يوما ان تكف جارة السوء عن عدائها ..اما عن الحراك الدي يقع في الجزائر فيجب على ااجزائريين ان يعتبروا بالاحرار في تونس و السودان و مصر الدين لا يتنازلون عن حقوقهم حتى تنفد اما الشعب الجزائري فهو جبان خنوع يرضى بالدل و الهوان.
… ما دمت لا ترفعون شعارات ضد البوليزاريو وضد سياسة حكامكم الذين يساندون انفصال الصحراء عن المغرب ويدافعون في المنابر الدولية عن جمهورية تندوف الوهمية ، فان الحراك الذي تخوضون فيه سيفشل بسبب غض الطرف عن جريمة تقسيم الاوطان المغاربية.
فاذا كان جنرالاتكم قد تسببوا في استشهاد 16 الف ضحية بسبب حرب العصابات ضد المغرب، وتسببوا في قتل 250 الف من الشعب الجزائري بسبب الغاء انتخابات 1991 مما خلف مليون ارملة ويتيم ، فان نظام الجنرالات لن يخيفه الحراك الشعبي و سيلجأ الى القمع للحفاظ على استمراره.
الكثير من المعلقين
هنا وهناك
يتحدون دائما
عن الحقد
هدا صحيح
هناك حقد
انفقت من اجله المؤسسة العسكرية
مئات الملايير من الدولارات
لاستمالة الشعب الجزائري لاطروحاته
وساهم فيه كدالك انفصاليو الداخل
وهم كتيرون اعلاه
يتقمصون شخصية الجزائري
ويبدا في قدف ورمي المغاربة عن سبق الاصرار والترصد
فما يكون على المغربي الا بالرد
هؤلاء فليتبوؤوا مقعدهم في النار
تتكلم عن بلدك وكاننا لا نعلم وضعكم والمصير المحتوم الدي ينتظركم والله لو زرت المدن المغربية وكتير منها مقصد كبار الزوار في العالم لخجلت من تصورك ان المغاربة يتلهفون لفتح الحدود باستتناء العائلات المختلطة التي تمزقت اوصالها
الى المعلق رقم 25
سوف نعمل بنصحيتك وابتداء من غد الجمعة سوف نرفع راية البوليساريو حتى نجس النبض ،ما اذا كان الجزائريون يؤيدون ذلك او يرفضونه فاذا رفضوه الاسبوع المقبل ان شاء سوف نلبي رغبتك ونجمل شعارات مناهضة للبوليساريو ،،ولكن ما هو المقابل الذي يقدمه المغاربة لنا ؟ هل تريد هذا مجانا ،فانتم دائما هكذا الناس تكافح وتناضل وانتم تريدون حصد النتائج ،،يعني كيما نقولوا راقدة وتمنجي،، هذا ما حدث في كأس افريقيا الجزائر حاربت وفازت بالكأس وانتم فرحتم مجانا واردتم فوق كل هذا فتح الحدود ،،يعني صرعة وفوقها عتروس
السلام على الجميع للتوضيح لا يمكن اختزال شعب باكمله في مجموعة الف اوالفين من المتضاهرين مدفوعين من طرف اذناب العصابة واحزاب تابة لفرنسا اديولوجيا الاغلبية الصامتة من الشعب تايد اجراء انتخابات حرة ونزيهة مع اقالة الحكومة الحالية
العصابة كلها في السجن و حكم عليهم بعشرين سنة و معصمهم فوق الستينيات يعني مءبد أروني بلد عربي يدخل جنرالات للسجن يعني الحراك حقق مطالبه من فضلكم أروني بلد عربي يحكم على جنرالات بسجن ووووو
هنا الجزاءر جيش شعب معاك يا الخضرا
26 – كرالافا سعيد
المغاربة يحبونها " راقدة وتمنجي "
ايها المغاربة الاحرار ايهاالجزائريون الاحرار لقد اصبحتم مثل الزوجات الضرائر وزوج الفرنسي يتنعم في خيراتكم التي لا تعد ولا تحصى افيقوا اذا اردتم ان تعيشوا في كرامة وعزة وان ترحموا انفسكم وشعبكم الاثنين وذلك بتعاون معا وضع اليد في اليد والسير الى الامام…
الى 25 – رد لكريم
عديد من اصدقائي الجزائريين زارو المغرب و سمعت منهم اشياء جميلة و اشياء خائبة كا كل البلدان المغرب ما فيه و ما عليه لكن لا تبالغ في الكلام. بعيد عن الشعب المغربي ان سياسة المغرب سياسة لا تخدم الجيران باستئناف اسبنيا و لا تخدم ايضا المواطن المغربي و كانه يحس غريب فوق ارض ليست له مقارنة بالسائح الذي تقدم له كل الامكانيات و هنا نختلف كثيرا. اما فتح الحدود بالنسبة للشعب المغربي شئ ضروري و بالنسبة للقصر الملكي فتح الحدود تخدم مصالحه و على راسهم فك الخناق اجتماعيا و اقتصاديا و هذا لا يخدم الجزائر الا في حالة اذا توفرت الشروط المطلوبة.
الجزائر تعرقل فرص تقدم ونماا البلدان المغاربية بسياساتها الرعناا المحكومه بالغرور والأنانية انها حجرة عثره في وجه اتحاد المغرب العربي وما فيه من خير لساكنه البلدان المغاربية الخمس