مقللة من أهمية القرار الأممي الأخير، احتفظت الجارة الشرقية الجزائر بموقفها من ملف الصحراء؛ فقد اعتبرت التمديد لبعثة المينورسو مجرد “تجديد تقني من خلال عبارات مماثلة تقريبا لما جاء في القرارات السابقة حول المسألة، دون إعطاء أي دفع مرجو للديناميكية الجديدة التي يتطلع إليها الأمين العام للأمم المتحدة بوضوح”.
وزارة الخارجية الجزائرية، في أول تعليق رسمي لها على مخرجات جلسة مجلس الأمن، كررت “تشبثها بمساندتها لجبهة البوليساريو، وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره”، وهو ما تصفه الجارة بـ”الحل السياسي العادل”، مسجلة “امتعاضها من غياب إجماع كبير لأعضاء مجلس الأمن الدولي، حيث أشارت العديد من الدول إلى الطابع غير المتوازن للنص، وهو ما أكده بشكل خاص عضوان دائمان في مجلس الأمن وعضو إفريقي”.
وأشار المصدر ذاته إلى “ضرورة الحفاظ على مسار المفاوضات المباشرة دون شروط مسبقة وبنية حسنة بين طرفي النزاع”، اللذين حصرتهما الجزائر في المملكة المغربية وجبهة البوليساريو الانفصالية، واصفة نفسها بـ”المراقب الرسمي لمسار السلام، والبلد الذي لطالما قدم دعما بلا تحفظ لجهود الأمم المتحدة ومبعوثه الشخصي”.
وبالنسبة لكريم عايش، الأستاذ الباحث في العلوم السياسية، فقد “اعتادت الدبلوماسية الجزائرية على معاكسة التيار والظهور بمظهر عقلية غير معتادة في الممارسات الدبلوماسية الدولية”، جازما بأن “تلك الممارسات تنهل من المدرسة الشيوعية في الدبلوماسية، التي تعتاد على الخوض في الجدال والمماحكة والعودة للنقط الأولى، أي إعادة العداد إلى نقطة الصفر كلما خسرت في مفاوضاتها”.
وأضاف عايش، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “تصريح وزارة الخارجية يعبر عن استخفاف الدبلوماسية الجزائرية بالمؤسسات الأممية واعتماد أوهام على أساس أنها حقائق، كالقول بعدم إجماع المجلس على القرار وتغييب صوت دول الاتحاد الإفريقي به”، مشيرا إلى أن “الدبلوماسية الجزائرية لا تشرف ما يعرفه البلد من ديناميكية جديدة تتطلع إلى المستقبل”.
وأكمل الباحث بجامعة محمد الخامس قائلا إن “ملف الصحراء يتجاوز المنطقة وتضعه القوى الكبرى ضمن أهدافها الاستراتيجية”، مسجلا أن “الخارجية المغربية فطنت للأمر، بحفاظها على توازن علاقاتها مع كل الشركاء الاستراتيجيين، مع تنويع الشراكات والحفاظ على منطق رابح-رابح، وفتح أبواب إفريقيا اقتصاديا وتنمويا أمامها دون ما تصادمات”.
أتمنى أن يفهم الشعب الجزاءري بأن الانفصال خطر على كل المنطقة،وأن يوقف نزيف الأموال التي تصرف باسم دعم هذه القضية. أما حكامه فلم تعد هناك جدوى من عودتهم إلى جادة الصواب، لأن الأموال التي نهبوها باسم دعم الشعب الصحراوي اذا تمت معرفة حجمها، سينصب لهم الشعب الجزاءري المشانق.
الله ايجيب للجارة الشرقية شي رئيس منتخب ديمقراطيا يرفع المعانات على اخواننا المحتجزين بتندوف ويفتح لهم الابواب للالتحاق بارض الوطن .
* فالوطن غفور رحيم * كما قال سيدي رضوان الله عليه .
السؤال الى متى ايتها الجارة ؟ . هل سيظل الاحتجاز الى ما لا نهاية ؟ . فأولادك يصرحون علانية امام العالم والامم المتحدة بان الصحراء مغربية الا يكفيك هذا …
الله يهدينا حتى يدينا .
عكاشة لخديم .
الخاسر الاكبر هو شعوب المنطقة اي الشعوب العربية
قرارها غير صاءب لانها علا كف عفريت
النظام الجزائري اصبح يعيش أيامه الأخيرة..
منذ الستينات وهو يصور للشعب الجزائري أن المغرب هو الخطر الكبير والعدو الرقم 1 لهم ولبلدهم..
لكن كل ذلك لم يعد ينفعه مع الشعب الجزائري الدي انتفض ضده ويطالبه بالرحيل..
لهذا يتشبت العسكر بمسالة البوليزاريو لان المال المنهوب من خزينة الشعب الحزاءري والتي يتمتع بها العسكر باسم الشعب الصحراوي
رمال في عيون الشعب الحزاءري لهذا يجب على الشعب ان يواصل التصاهر لطرد هذه الطغمة التي أفقرت ونهبت وأحرقت امال الأجيال الحزاءري بخجة تقرير المصير
فالصحراء مغربية والشعب الصحراوي جزء لا يتجزء من الشعب المغربي المتنوع جغرافيا جبلي أمازيغي سوسي صحراوي يهودي
الصحراء رمز لوحدة المغرب والشعب المغربي أما النهب والسرقة يلحق بالطغمة العسكرية الحاكمة في الحزاءر لكن الشعب سينتصر
الطريقة اللي غادينا بها هي خلقت ليها المشاكل وهي عقيدة وجودية بالنسبة اليها فكر في مشاكل ابناءكم فكرو في تنمبة بلادكم تدكرو بان البترول الى زاد غادي يوصل 75 دولار كافصى وهد الشي مايخرجكوم اتقو الله
مادام الجزائر تعيش في فوضى عارمة ، والحكم بيد بقايا النظام الفاسد من العصابات ، الغير المعترف بها شعبيا، والمغتصب لحكم الجزائر بالقوة، فﻻ يهمنا رأيهم وﻻ استنتاجتهم !! في انتظار ميﻻد رئاسة ديمقراطية من الشعب وإلى الشعب. الصحراء مغربية حتى النخاع.
حتى تقرر مصيرها هي نفسها…… قبل أن ترى مصير الآخرين…..
دعم الجبهة الوهمية يستنزف ثروات وخيرات الجزاير
الخاسر الأكبر هم الشعب
رفع الدعم عن البوليساريو من أهم مطالب الثورة
الشعب الجزائري له الحق في تقرير مصيره. منذ شهور وهو يطالب بذلك. نتمنى له حضا سعيدا وموفقا إن شاء الله.
والله أتعجب من حكومة يطالبها شعبها بأن تتركه يقرر مصيره ويستقل من الإستعمار الثاني كما وصفه الحاكم العسكري الحالي وفي نفس الوقت أتعجب من نفس الحكومة حين تستمر في المطالبة بتقرير مصير شعب وهمي لم تستطع الأمم المتحدة تحديد هويته بشكل دقيق ومجاله الجغرافي بشكل أدق لأن مفهوم "الصحراوي " مفهوم فضفاض من صنع المخابرات الجزائرية والإسبانية
ألا يخجل هؤلاء الجزائريون من أنفسهم ؟
سعيداني يقول لهم " شّا " وهم يقولون لبعضهم البعض " أرّا " فسبحان من خلق ؟
ماذا عساي اقول ….اللهم اشغلهم بأنفسهم ورد كيدهم في نحورهم.
"الجزائر تمتعض من قرار مجلس النواب".عنوان رائع يصيب حكام الجزائر في الصميم .يمتعض اخواني المغاربة معناه غضب وتألم واصابها احباط وهزيمة نفسية.اقول لحكام الجزائر مهلا عليكم لا تمتعضوا ولا تغضبوا ولا تتألموا فان القضية ليست قضيتكم ,انتم فقط تدافعون عن المبدأ السامي الا وهو تقرير المصير للشعوب,نحن المغاربة لم نسرق لكم لا مالا ولا ارضا ولا عرضا,لا تغضبوا معاشر حكام الجزائر فالمغرب عاكستموه اخثر من 50 سنة وما اظهرنا غضبنا عليكم.تعقلوا واهدأوا وفكروا في الطريق المعوج الذي تسيرون فيه فانه سينتهي بكم الى الهاوية.فنحن المغاربة والحمد لله اكرمنا ربنا مضايا وحاضرا ومستقبلا ان شاء الله فليخسأ كل ظالم فوق كوكبنا ان شاء الله
تصريح وزارة الخارجية يعبر عن إحباط عسكر الجزائر من تحقيق حلم أبيهم الملهم بومدين الذي ورطهم في قضية ستأدي لا محالة إلى نهايتهم لأن شعب الجزائر اليوم سئم من تمويل حركة إنفصالية على حساب مستقبلهم ورفاهيتيم
L’AVIS D’UN GOUVERNEMENT PROVISOIRE NE NOUS CONCERNE PAS ET QUOI QU’IL EN SOIT LE SAHARA EST MAROCAIN CE DISQUE RAILLÉ D’AUTODÉTERMINATION ALGÉRIEN EST CADUQUE
ندعوا الى التفرقة ندعوا الى الشقاق…تعالوا نترك ما اختلفنا عليه جانبا ونعيش سعداء تبا لهده الدنيا التي جعلتنا اعداء ..بعد أن كنا اخوة أشقاء…لا تقول لي صحراء …فمادا جنينا من هده الصحراء
ليس باسم الشعب الجزائري، بل هي عصابة عملاء استحوذوا على السلطة وباعوا الجزائر ، وفخامة الشعب الجزائري الحر سيحرر البلاد من السراق وسينتصر قريبا على عصابة الموز والكوكايين ، ويتحقق حلم المغرب الكبير بعون الله وبإرادة إخواننا الجزائريين ولا عزاء للمرتزقة.
الكثير من الشعب الجزائري لا يعرف حجم المصاريف التي تاكلها جبهة البولزاريو دون جدوى .لو صرفت تلك الأموال على الشعب لكان يضاهي شعوب متقدمة .ولكن مع كامل السف سايكها جربوع .
سيضل حاكموا الجزائر في اتخاذ سياسة النهب و التفرقة و الكذب على الشعب .لكن املنا في انتفاظة الاخوان الجزائريين ربما تخلصنا من هذه السياسة الفاسدةلنمر إلى مرحلة الأخوة و البناء و الاقتصاد لبناء شعوب مغاربية قوية تنافس نظيراتها في أوربا و لما لا .مالذي عندهم و ليس عندنا الفرق بيننا و بينهم هو اننا عندنا فائض في اللصوص علينا التخلص منهم .و السلام و عاشت الأخوة المغربية الجزائرية و لا عاش من خانها .
زمن الحرب باردة قد ولى وجنيرالات قصر لمرادية ما يزالون يحلمون بالماضي الديكتاتوري الفاشستي الستاليني.
الى مافيا قصر المرادية ومن يدور في فلكها ويتشدق باحترام و الدفاع عن مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها. سؤالي الى هؤلاء المنافقين الدجالين : اين كنتم او اين انتم من هذا المبدأ حين قرر الشعب الجزائري مصيره بيده و جعله بين يدي جبهة الانقاد. ألم تدخلوا البلاد في دوامة عنف لما يزيد عن عقد من الزمن راح ضحيتها اكثر من 250 ألف قتيل و عشرات الالاف من المعطوبين و المختطفين و المفقودين وما ترتب عنها من أفات اجتماعية من يتم و ترمل و اخرى سياسية و اقتصادية لا زال مفعولها سائرا الى يومنا هذا.1
2: اتحدى هؤلاء ان يكونوا رجالا و يتجرء احدكم و يرفع شعار حق تقرير المصير في وجه اسبانيا مثلا من اجل شعب الباسك او شعب كتالونيا. او في وجه بريطانيا من اجل شعب ارلاندا او الصين من اجل شعب التيبت و…. اضعف الايمان في وجه انغولا من اجل شعب كابيندا…
ام انكم بارعون في رفعه في وجه دولة جارة التي تصفونها بالشقيقة ( فعلا تسلبت لكم في الشقيقة اي صداع الراس النصفي **migraine** ) فاذا كان هكذا مبدؤكم فانتم و مبدؤكم الى مزبلة التاريخ و منها الى الجحيم.
نريد علاقات طيبة مع إخواننا الجزائريين، نزورهم ويزوروننا. الشعب المغربي والشعب الجزائري شعب واحد، يجمعهم كل شيئ.
على الجزائر ان تقرر مصير الشعب الجزائري أما الصحراويون فهم في بلدهم المغرب وقرروا مصيرهم مند البيعة.
السؤال الذي أطرحه دائما؟هل هذه المنظمة (البوليساريوا)،هل الجزائر التي خلقتها،أم فرنسا بأيادي جزائرية، لأنها تخاف من تحالف المغرب والجزائر،وكلما كانت هناك مشاكل بين البلدين،إلا وتبقى فرنسا هي الرابحة،ومعهم عملاؤها،والخاسر الأكبر هي الشعوب التي تستنزف ثرواتها،وبدون أن تستفيد من هذه الخيرات، التي تمر أمام أعينه.
سيذكر التاريخ أن دولة كانت إسمها الجزائر كانت لها فرصة ذهبية بفضل الغاز والبترول لتصبح دولة راقية، متحضرة ومتقدمة وقاطرة لشمال إفريقيا في التطور والسلم و الاستثمار في البشر على غرار الدول البترولية النرويج أو قطر أو الكويت والسعودية أو بروناي…إلا أنها اختارت طريق الاشتراكية والشيوعية القمعية وارادت السيطرة على الجيران وخلق القلائل غير أنها وجدت في المغرب خصما عنيدا جعلها تصرف ملايير البترودولار على المرتزقة،الذين يرسلون أبنائهم للدراسة باسبانيا وكوبا ورئيسهم يتمتع بالطائرة الرئاسية الجزائرية فيما يتشرد غالبية شبان الجزائر باسبانيا وفرنسا وألمانيا فأصبحت البلاد داخلها مفقود وخارجها مولود.
كل عزانا و وسانا لساكنة سوق أهراس والبيض وتمنراست وغيرها… ونقول لهم منه العوض وعليه العوض.
وتبقى الجزائر الدولة التي تقف وراء انعدام الامن والاستقرار في منطقة شمال افريقيا و وقوفها حجر عثرة في وجه تحقيق الشعوب العربية والامازيغية لحلم المغرب الكبير. في انتظار ان يقول الشعب كلمته في هذا البلد الجار.
إن المسؤولين بالجزائر وخصوصا أولئك الذين ورثوا ما ترسب من الفكر الرجعي للمعسكر الشرقي، لازالو يرددون نفس الاسطوانة القديمة.
إن الحكومة الجزائرية الحالية هي محط انتقادات واسعة من طرف الشعب الجزائري الشقيق وكذلك الأمر بالنسبة للجنرالات العسكرية الغير مرغوب فيهم من طرف كل المكونات الجزائرية.
من كان ينتظر من النظام الجزائرى غير هذا الكلام فهو
وأهم.. لكن ما يستشف من بين السطور هو أن الخارجية
الجزائرية هي التة أصدرت على عجل هذا الموقف المخالف لتوجهات القوى الكبرى التى منحت للجبهة.. ومن خلالها
الجزائر مزيدا من الوقت لإعادة النظر فى موقفها قبل فوات الأوان..
لأن أزمة النظام الجزائري مع الحراك باتت تتأزم يوما بعد يوم..
وهذا يقلق – ليس المغرب – بل الدول الكبرى التى
باتت ترى فى تصلب النظام ما يقدم خدمة للإرهاب فى المنطقة بعد مقتل البغدادى..
walou chers chefs de l'algerie , vous ne pouvez plus vous servir de l'affaire du sahara marocain pour bluffer le peuple algerien qui vous dit depuis fevrier 2019 degagez tous , les algeriens savent bien que les marocains et le maroc ne sont pas leurs ennemis , alors cherchez autre chose que l'affaire du sahara car cette farce ne trompe plus personne
على حد قول الشعب الجزائري الشقيق أن هذه الحكومة غير شرعية.لم ينتخبها بالتالي ستأتي الدولة المدنية.المنتخبة من طرف الشعب حينها يمكنها التحدث في المحافل الدولية.(مدنية ماشي عسكرية)
على كبرانات الجزائر ان يتصفوا بقليل من الرجولة ويسلموا امور بلاد الشهداء للشعب عوض الخوض في أشياء لم ولا ولن يستفيدوا منها ،الشعب في الشارع مند تمانية اشهر لكي يرحلوا ولتغليط الشعب يهربون الى الامام بتدخلهم في أمور لن تتحقق لهم ولا لغيرهم ،فقط يضيعوا اموال الشعب في الوقت الدي يقوم المغرب بالاستثمار وانجاز مشاريع كببرة في صحرائه الجنوبية.
حان وقت تنحيكم ومحاسبتكم ايها الكبرنات.
كان على المغرب أن يحتضن جبهة الانقاد الجزائرية المعارضة كما كان بين ايران والعراق ويفاوض في الكواليس الحرب المباشرة لا تؤدي الى حلول والامثلة متعددة امامنا الحرب الان حرب أدمغة لا عضلات
الله أكبر… هذه هي العبارات التي يرددها النظام الجزائري مند 45 سنة وكانت سببا في وصول للأزمات الإجتماعية والإقتصادية والسياسية للشعب الجزائري وهي القشة التي ستقسم ظهر البعير طال الزمن أم قصر بكل بساطة لأن عبارة "الشعب الصحراوي" التي بنوا عليها اكاذيبهم تعني بدو رحلا كانوا يجوبون كل ربوع الصحراء الكبرى بلا حسيب ولا رقيب بحثا عن الماء ورعي الماشية لا تاريخ ولا حدود جغرافية لهم… فهل لم يرد الشعب الجزائري أن يتفطن لهذا التظليل الدي تعرضوا له وكان سببا في استنزاف خيراتهم..؟
النظام الجزائري المحتضر لازال يتمسك بالخطاب العدائي للوحدة الترابية عله ينقذ نفسه من حبل المشنقة الذي يلتف حول عنقه.الشعب الجزائري الشجاع فهم لعبة العسكر من تحويل المغرب الى عدو للجزائريين .وعلى الجميع الاعداء والاصدقاء أن يعوا حقيقى واحدة هي أن المغرب لن يتنازل عن ترابه الوطني حتى تقوم الساعة.وأن اطالة أمد الصراع هو في مصلحة المغرب .ولن ترهبنا حفنة البوليساريو ولا داعميها من العسكر الجزائري الذي سينقضي زمنه .وعاش المغاربة والشعب الجزائري اخوة رغم كيد العسكر
يجب علينا أن نستقبل مناضلي القبايل و رئيس حكومتهم في المنفى المناضل الفد مهنى و أن ندعمهم ماديا و معنويا و عسكريا حتى يتحرروا من الإستعمار الجزائري الغاشم و ندعم كذلك الطوارق و الأزواد. و نطالب، في جميع المحافل الدولية، بإعطائهم حق تقرير المصير الممثل في الإستفتاء….
قالها المغفور له و كررها المنصور بالله.
المغرب في صحرائه و الصحراء في مغربها.
و مصيركم أيها الحقاد ممن تبقى من ازلام النظام البائد مزبلة التاريخ. و الايام بيننا. فقد أرانا الله عدالته في القدافي و أرانا عاداته في بعضكم ؤ هذي غير البداية ؤ مزال مزال …….الخ
حكام الجزائر كلهم مصابون بمرض الزهايمر ﻻيفهمون ما يقال وﻻ يعرفون ما يقولون إدا على الشعب الجزائري أن يناضل وبكل ما أوتي من قوة ﻷسقاط هؤﻻء الطغاة وليأخد مصيره لبناء دولة ديموقراطية تصون حقوق الشعب الجزائري في العيش الكريم واحترام جميع البلدان المجاورة وخلق دينامية جديدة في صرح دول اتحاد المغرب العربي على جميع المستويات .أما مسألة الصحراء نحن المغاربة ﻻيهمنا موقف هؤﻻء الطغاة والإنفصاليين من بعيد أو من قريب وكيفما كان ﻷن المغرب صاحب حق وهو في صحراءه إدا لنترك هؤﻻء الكهلة ينبحون حتى يخرسون وحدهم عاجﻻ أم آجﻻ .
العصابة الحاكمة الحاسدة في الجزائر ليست هي من تقرر المصير للصحراء
قبل الحديث عن الشرعية الدولية….. هل الزمرة التي تحكم هناك لديها شرعية اصلا…. قبل أن تتحدث عن تقرير المصير….
ما هو مصير الجزائر اصلا؟
هل لديها فكرة عن مصير الجزائر…. ؟
و مصير الانتخابات الرئاسية…؟
و مصير الاحتجاجات التي اقتربت من إتمام العام الأول؟
قبل أن تتحدث عن مصير دمية هي من صنع من كانوا يحلمون و يعادون دولة عمرها اكبر من عمر جميع الدول العربية…… لان عمر الدول العربية لا يتعدى قرنا من الزمن فقط…
استفيقوا من احلامكم….
القطار فاتكم…
المغرب دولة…. و انتم ؟؟؟؟
سبحان الله العظيم، معظم الدول التي تبنت أطروحة حكام الجزائر لتقسيم المغرب، انقسمت أو انكسرت أو عرفت حروب أهلية!! أذكر منها الإتحاد السفياتي، يوغسلافيا، إثيوبيا، ليبيا، سوريا، فنزويلا والائحة طويلة!! وتبقى الصحراء مغربية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
العصابة الحاكمة في الجزاير كما يسميها الشعب الجزايري تساند عصابة البوليزاريو وتدعمها بمال الشعب. كان على النظام الحالي ان ينصت للشعب الذي عانى كثيرا كن الفساد المستشري في جسم النظام الفاشل‘ كان عليه ان يبحث عن حل لمشاكله قبل ان يتدخل وبشكل مفضوح في شؤون المملكة المغربية التي ستحتفل قريبا بالذكرى 44لاسترجاع اقاليمه الصحراوية.
حصاد الحكم بالحزائر : واش اللي ما دارش الخير في ولادو غادي يديرو في جارو..؟ ؟. النهار اللي غادي ينتبه لولادو حثما غادي يحترم جارو..
Le voisin algérien fera mieux de s’occuper de sa situation politique ,économique et sociale .et surtout l’avenir ambigu de l’Algérie .
الجزائر اصبحت بين خيارين احلاهما مر، تبين ان الاستمرار في دعم تنظيم البوليساريو مكلف ونتائجه وخيمة ومدمرة على مستقبل الجزائر ، التوقف او التنصل عن دعم تنظيم البوليساريو يعني تهاطل المصائب من كل الجهات حتى من الدول الحليفة مثل جنوب افريقيا وكوبا وفينزويلا وبعض المنظمات والجمعيات التي تستفيد من الحليب ، اذا اين المفر ؟
العصابات الجزائرية تتعامى على الوضعية المزرية السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية التي يتخبط فيها الشعب الجزائري الشقيق لتهتم بمشكلة اصطنعتها لتظل الرأي العام لكن الشعب استيقظ مع إسقاط القناع عن لعبة الجنرالات و العصابات .
لم نعد نرى اثرا كالمعتاد لبنت الشاوية والشاوي الأوراسي والباتني من باتنة وعادل مراد و ابو ندير و Underscor والاسكندر…! ربما ملتهين مع هيجان الحراك أو اقتنعوا واعتنقوا الإسلام قولا وفعلا بنبد التدليس والتفكك والنفاق
ملاحظة: أظن انه حان الاوان ليقلب المغرب الطاولة في وجه الانفصاليين. لان اغلب الانفصاليين في تندوف الان مولودون في الجزائر
وبالتالي فهم جزائريون . أصلا هم يتوفرون على جوازات سفر جزائرية. لا يوجد الان بعد مرور نصف قرن من الزمن مغاربة فوق أرظ الجزائر بل كل الموجودين جزائريون (ولدو وترعرعو هناك وتكونو هناك على نهج فيدال كاسترو) …… اذا على الجزائر ان تتحمل مسؤولياتها وتعترف بهم كمواطنين جزائريين
تعلموا أيها المسؤلين الجزائريين من المغاربة الدين يقولون لا نتدخل في شئون الجيران قولا وفعلا، ما أن تذخل السيد مزوار في شؤونكم الداخلية حتى وجد نفسه مقالا من منصبه، نعم هدا هو الصدق، وليس نفاقكم الدي تفتخرون به. أما الصحراء فرمالها تنطق بمغربيتها لا يسمعها إلا غير المنافقييييين.
عليكم ان تتذكروا كلمتين عظيمتين الاؤولئ سنة
1984 والثانية سنة 2015 جلالة المغفورله الحسن الثاني قدس الله روحه قال (( من يستطيع اخراج جيشي من الصحراء )) ووارث سره قال حفظه الله المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها )) والله اكبر ولله الحمد علئ التلاحم المتين واجماع وطني راسخ علئ الدفاع عن حوزة وكرامة الوطن المغرب
هل هناك تقرير مصير مطالب الشعب هو أن يقرر ما قالته الأغلبية فعلا الحكومة الجزائرية أن تعترف بذلك 'أن تترك الحكم الشعب الذي يقول كلمته كل أسبوع بالملايين 'ليس ب6000 منصب في تل الصحراء. يحي الشعب الجزائري حر و مستقل
اخواني واخواتي الجزائرين من فضلكم كفوا عن هذا العدوان الذى لا يساوى شىء ان الصحراء جزء من مغربنا العزيز ان الصحراء مغربيه وستبقى مغربية إنشاء الله إلى الأبد
قال الله تبارك وتعالى وتعاونوا على البرى والتقوى ولا تتعاون على الاثم والعدوان و معصية الرسول
لماذا كل هذا التعرقيل ؟
كل مرة تخلقونه وأنتم تعرفون الحقيقه
إن ملكنا نصره الله يمد لكم يده لبناء مغربا كبيرا لنعيشوا كرماء وسعداء فيما بيننا من لبيا إلى مورطانية
يا إخواني استعدوا بالله من الشيطان الرجيم و الرجوع الى الصواب والطريق المستقيم ونكمل بعضنا البعض
إن بقيتم هكذا ستخربون بيوتكم بايديكم وايدى المومنين والله الموفق للخير
فليسبح جينيرالات الجزائر بغبائهم ضد التيار. فالمغرب في صحرائه والصحراء في مغربها، ومشكل الصحراء أصبح عند المغاربة نعمة لأنه يضعنا في حالة إجماع وطني ويترك خزينة الجزائر تأدي الملايير من أموال الشعب للبوليزاريو ومصاريف الديبلوماسية المعادية للمغرب. فمن هو الخاسر هنا؟
كيف سيفرط العسكر في دخل مهم يدر عليه ارباحا خصوصا شراء السلاح ….الانظمة العسكرية ملزمة بخلق عدو وهمي ليستمر النزيف وهناك العديد من الاتهامات تسمم بها عقل الجزائري ابرزها ان المغرب تواطا مع فرنسا في اختطاف الزعماء الخمس ان حرب الرمال كانت حربا غادرة ان المغرب دائما يتواطا ويسعى الىايدائها ….فيما يخص التواطؤ كل الزعماء نفو هده التهمة من بلة الى ايت احمد الى بوضياف اما ان حرب الرمال حرب غادرة فلا يدكرون ان الهجوم الاولي كان جزائريا …ينفون ان المغرب ساعدهم في استقلالهم …..ان العسكر اوكابرانات يحملون حقدا كبيرا على المغرب لن يزول الا في زوالهم واتمنى ان يحصل هدا في اقرب الاجال
اضن حل قضية في يد الدول العضمي لو ارادو ذلك في يوم وليلة صحيح الجزاير تدعم الصحراء الغربية لكن ليس لها قوة لتفرض رأيها و علي العالم لا تنسوا لو افترضنا أن حل في يد الجزاير كانت حررت فلسطين كونو واقعيين ما الجزاير إلا دولة إفريقية من دول العالم الثالث سلامي للجميع
نظام العسكر الجزائري في وضع لا يحسد عليه فهو يوجد بين كماشتين كماشة الصحراء المغربية وكماشة الشعب الجزائري الثائر وباتالي ايامه اقتربت
الغريب في الأمر أن الجزائر بدون رئيس تساند رئيس بلا دولة (تمسك غريق بغريق )
الى 42
كلامك فيه حكمة
اتمنى ان يطلع عليه الصحراويون
الى 46
هؤلاء الدين تسال عنهم
انتهت عقدتهم
وسياتي اخرون
وبخطة جديدة
النفط مازال امامه 10 سنوات للحياة ، بعدها سينزل ثمنه الى ربع ،ادا لم تستطع الدول المنتجة للنفط استغلال هذه الفترة فالتذهب الى الجحيم.
سيذكر التاريخ إن آجلا أم عاجلا ،مكر وخداع الطغمة العسكرية الحاكمة من وراء الستار وأخص بالذكر الكابرانات ذوا البطون المنتفخة الذين اختطفوا ثورة الجزاءريين الأحرار إبان الإستعمار وزوروا التاريخ ، باستيلاءهم علة مدخرات البلاد والعباد، العالم بأسره يعرفهم جيدا، تنكروا للخدمات والمساعدات التي أمدها المغاربة لإخوانهم الجزاءريين، فافتعلوا مشكل الصحراء ليجعلوها ورقة لديمومة اللنظام العسكري الخبيث والذي يعتبر مستهلك لا منتج. أظن بأن الشعب الجزاءري قريبا سيشجنهم وينتقم من أفعالهم والأيام بيننا. أما الإنتخابات فلن يحصلوا عليها، لأن لن تفضي لشيىء مع وقوف الشرفاء والأحرار ضدها.
أنا لست متفائل لأن حتى الشعب الجزائري أصبح يفكر كقادته.
اولا الاستاذ الباحث يسمي عسكر الجزاءر بالنضام، اين هو النضام؟الجزاءر تسير بدون نضام فالرءيس الحالي فهو غير شرعي مع حكومة تصريف الاعمال ،الاثنان انتهت صلاحيتهم حسب الدستور الجزاءري،الان الشعب والحراك هو صاحب الكلمة القوية،يريدون اجبار الاخوان في الجزاءر على انتخابات لا يريدها الشعب تحت مضاة لجنة مكونة من اناس لا ثقة فيهم،والحكومة الحالية يتراءسها اكبر مزور،فهم يريدون انتخابات،واذا كان الشعب رافض لها فيينزلون الدبابات للشوارع،وها هو مسلسل السيسي في مصر سيتكرر في الجزاءربطريقة اخرى،الا وهو تنصيب رءيس مسير من طرف الجيش،وستعود الجزاءر الى نضامها القديم،اما فيما يخص قضية وحدتنا الترابية فالمغاربة كلهم يسمعون ويطبقون ما قاله جلالته في خطابه:المغرب في صحراءه،والصحراء في مغربها وانتهى الكلام،يصر الاعداء عن تقرير المصير،فالحكم الذاتي يعتير. تقرير مصير،وما يثبت ذلك هو ان سكان اقالمنا الجنوبية متواجدين في الجماعات المحلية والبرلمان اعلى سلطة تشريعية في المملكة.
تاريخنا أصبح نقمة علينا. الملك سيباستيان لم ينل من المغرب إلا الخسارة في معركة وادي المخازن.العثمانيون لم تطاء أرض المغرب التي كانت حدوده من مملكة ليون إلى ثخوم السودان ونهر السينغال .ولكن لنا عودة لإحياء إمبراطورية الضفتين ان شاء الله
أين هم أولئك المهللون للخيام البالية؟ لطالما أوجعوا رؤوسنا بالشعارات الفارغة مثل تقرير المصير والشرعية الدولية.لماذا اختفوا عن الأنظار أم زاغت عنهم الأبصار؟…لقد كانوا "يحتلون"هذا المنبر الحر بخزعبلاتهم…وتجدهم يذرفون دموع التماسيح عن شعب خرافي عشش في مخيلة وعقيدة ساسة الجزائر…ألم يحن الوقت بعد ليقلع هؤلاء الواهمون ويتداركوا ما فاتهم؟أم سيشيخون وهم ينتظرون سراب الجمهورية الوهمية…لقد آن الأوان "ليحرر " الجزائريون الأحرار خزينتهم التي عانت ولاتزال من "تسمين "عجول المرتزقة…لقد صدح عمار سعداني بالحق و….
….. أكد أن الجزائر أولا والجزائر ثانيا والجزائر ثالثا بما معنى كفى من "تعليف"المرتزقة من قوت الشعب الجزائري وأن الصحراء مغربية….فهل يا ترى سيتحرر باقي الجزائريون الشرفاء من قيود كبلهم بها الراحل الهواري بومدين والذي كان يظن أن معركة الصحراء سيتم حسمها في وقت وجيز بعدما سيتهاوى اقتصاده ….مات الرجل بعدما ورط الشعب الجزائري في مشكلة قذرة استنزفت مقدرات البلاد بدون طائل…نتمنى من الشعب الجزائري أن ينظر إلى مستقبله والذي لن يكون إلا بوضع يده في يد الشعب المغربي وقيادته الحكيمة.