نزل آلاف المحتجين الجزائريين، في يوم الجمعة الـ38، إلى شوارع العاصمة الجزائرية للتعبير عن رفضهم للانتخابات الرئاسية المقررة في 12 دجنبر، وغداة انتقادات لحركة الاحتجاج من قيادة الجيش.
وكان الفريق أحمد قايد صالح، قائد أركان الجيش الوطني الجزائري والرجل القوي في البلاد، اتهم، الخميس، “العصابة” (التابعة للنظام السابق) بالسعي من خلال شعار “دولة مدنية لا عسكرية” إلى “تهديم أسس الدولة الوطنية”.
وقال المتظاهر حمزة لادواري (51 عاما): “اليوم، سنرد على قايد صالح: نريد دولة مدنية وليس دولة عسكرية”.
وهتف محتجون: “قايد صالح ارحل. هذه السنة لن تكون هناك انتخابات”، ورفع بعضهم صور معتقلي حركة الاحتجاج؛ وبينهم لخضر بورقعة، أحد قادة حرب التحرير الوطني من الاستعمار الفرنسي، الموقوف منذ أكثر من أربعة أشهر والذي أجريت له عملية فتق بطن عاجلة الثلاثاء.
ولم تكن التعبئة بقوة يوم الجمعة الماضي؛ لكن المحتجين كانوا كثرا في العاصمة.
وهتف محتجون: “إفشال الانتخابات الرئاسية واجب وطني”، تعبيرا عن رفضهم للمرشحين الخمسة والذين يرون أنهم امتداد لنظام عبد العزيز بوتفليقة الذي استقال في الرابع من أبريل تحت ضغط حركة الاحتجاج والجيش.
واتهم المحامي بشير مشري السلطة بـ”إدارة ظهرها للشعب” من خلال تمسكها بإجراء الاستحقاق الرئاسي، على الرغم من احتجاجات الشارع.
ا لرجل القوي القايد صالح اصبح يتحدى الشعب الجزائري ويفرض الانخابات الغير شرعية عليهم بين التهديد والترغيب . والشعب الجزائري الشقيق لن يركع ابدا لهذا الرجل القوي ولن يذهبو الى الانتخابات المزورة سابقة. ولاخوف على الاشقاء الجزائريين فهم يعرفون جيدا ان راس الافعى لا بد ان تقطع وتكون بلادهم دولة مدنية وليس عسكرية.
مدنية لا عسكرية ….لا لإعادة إنتاج العصابة …. ألف لا لأذناب العصابة البوتفليقية …وألف ألف لا لانتخابات ترشح رموز الفساد لإنقاذ العصابة ….. وألف ألف ألف لا لإستحقاقات شكلية مزورة سلفا ….
نعم لشعب جزائري حر مستقل و سيد نفسه وقراره .
نحن مع الشعب الجزاءري الشقيق..ونقولها جهارا : احنا خاوا خاوا الى الابد
زمرة الجنيرالات تدفع بالجزائر الى الهاوية و النفق المسدود بعد اصرارها على تنظيم انتخابات رئاسية ضد ارادة الشعب الجزائري الشقيق الدي يطالب برحيلها و تسليم السلطة للشعب فكفى من العبث بمصير بلد باكمله من اجل حفنة من الجنيرالات الفاسدين الدين رفضوا الامتثال لمطالب ثورة 22 فبراير لقد حكموا الجزائر مند استقلالها الى اليوم و جعلوا اعزة اهلها ادلة و نهبوا خيراتها و افقروا شعبها و زرعوا بدور الفتنة في المنطقة و جلبوا الارهاب و استثمروا اموال النفط و الغاز من اجل كيان البوليساريو الوهمي الدي نخر ارض الجزائر مثل الداء الخبيث الم تستخلصوا العبر من المظاهرات المليونية التي تعرفها االمدن الجزائرية من الجمعة 1 الى الجمعة 38 و مظاهرات الطلبة كل يوم ثلاثاء لقد حان الوقت للامتثال لارادة الشعب و الخروج باقل الاضرار مع حفظ ماء وجهكم لان الشعب الجزائري الشقيق عازم على التصعيد و اجتثاث جدور هدا النظام الفاسد و هده فرصته التاريخية لنيل استقلاله الحقيقي الدي استشهد من اجله ثوار اول نوفمبر 1954 لقد انتهى عهدكم يا جنيرالات و هكدا عجلة التاريخ الدوام لله و تلك الايام نداولها بين الناس انسحبوا بشرف فبل قدوم طوفان
والله العظيم .عيب وعار أن نرى الشعب الجزاءري يخرج للشارع الجمعة 38 .ومطالبهم عادلة ومعقولة.صوت الشعب يجب أن يحترم .ويحسب له الف حساب .وانا جد متيقن أن الشعب الجزاءري سيصل إلى مبتغاه في المستقبل القريب انشاء الله.
اعتقد ان كل شيء يسير الى الهاوية لان اغلبية الشعب صاحب الكلمة العليا يتحدث لغة والرجل القوي يتحدث بلغة مضادة الشيء الذي يصعب التوافق بينهما واعتقد ان الامور ستصل الى نالاتحمد عقباه وارجو الله ان يجنب الاخوة المواجهة الدامية للمرة الثانية بعد احدات التسعينيات القرن الماضي بسبب الغاء الانتخابات التشريعية التي فاز بها حزب معاد للعسكر هذا الجهاز الذي يدعي بالاسلام ولم يحترم مباديئه ابدا والدليل على ذالك عدم احترام الجوار ونكران الجميل وخلق البلبلة والفتنة بين الاشقاء وذالك لارضاء اجندة اسياده في بعض الدول التي تحارب وحدت المغرب العربي مع كامل الاسف ……….؟
القايد صالح
يتهم العصابة
التابعة
للنظام
السابق
الرجل اصيب بالزهايمر
و بالمقابل سيدهب الملايين للتصويت لان خروج الالاف في العاصمة دون المدن الاخرى سيعزز موقف العسكر
على الحكومة الموقتة أن ثمثثلة لطلبات الشعب الدي يرفض الانتخابات مع العصابات.ويطالب بحكم مدني .وعلى العسكري أن يخرج من السياسة و يرجع الى التكنولوجيا و يكف عن الاتهامات الباطلة لتزوير الانتخابات.كفى من ادلال الشعب الجزائري في ظل العسكر.
رسالة عبد القادر بن صالح الأخيرة الى الأمين العام للأمم المتحدة لمطالبته بإيجاد "حلا عاجلا" للبوليزاريو تبين أنه وجد نفسه بين كماشتين كماشة مخيمات تندوف الدين استنزفوا خيرات البلاد وكماشة الشعب الجزائري الذي يطالب بتغيير النظام
ا abou Zakarie 5 : مستواك ضعيف يا أخي بكونك تعيد في كلمتين لا علاقة لك بهما… إنك لا تعرف ما يجري في العالم وتريد الهلاك للشعب الجزائري
Gaid salh est homme de plus 80 ans il n'est qu'une marionnette à la main des Généraux,il a pris la place de Bouteflika en son temps.
حق اللي ليه الحق ساذج من ظن أن جماعة المافيا القليلة العدد الصغيرة والتي دأبت منذ أمد تسرق ملايين الجزائريين وتخنقهم وتمص دمهم عيني عينك ستغيرشيئا في الواقع فكل مافعلته هذه المافيا القمعية لأقصى حدود التصور هو نزع بعض مساحيقها ومناكيرها الصورية ممثلا في الرئيس السابق وحزبه واستبدلتها الآن بأخرى أكثر خضوعا وانبطاحا للإستبداد والإستعباد،المفسد يبقى في فساده مادام الناس منبطحين ومن خيالهم وجلين.
تظاهر بضعة الاف من البشر في العاصمة الجزائرية كل جمعة ليسوا ممثلين ل43 مليون جزائري ولم يمنح لهم الشعب ترخيص بالتظاهر او استعمال اسمه للمطالبة بشئ هومن اختصاص كل مواطن على حدى مثل الانتخابات التي لاتسمح قوانينها لاي شخص ان ينوب عن الاخر مهما كانت القرابة بنهما
الرجل قال الحقيقة اتهم النظام السابق الذي ينتمي إليه. بل هو قائده .من قال الحقيقة فلا ذنب عليه.
ولكن اذا كنت تؤمن أن النظام القديم فاسد فماذا تنتظر يا قائده.