أعلنت الشرطة السويدية، اليوم الأحد، أن مراهقا قتل وأصيب آخر بإصابات خطيرة في إطلاق نار بمدينة مالمو؛ جنوب البلاد.
وكان المراهقان في مطعم بيتزا عندما تم إطلاق عدة طلقات نارية، وجرى نقل شخص على الفور للمستشفى على متن سيارة إسعاف، في حين وصل الآخر للمستشفى في سيارة خاصة.
وقالت هيئة الرعاية الطبية الإقليمية إن أحد المراهقين توفي، في حين صنفت حالة الأخر على أنها خطيرة، وأضافت أن أعمار المراهقين تتراوح ما بين 15 إلى 18 عاما.
ويقع مطعم البيتزا في ميدان “موليفانجين” بضاحية مالمو، التي تصدرت عناوين الأخبار الأعوام الأخيرة بسبب أعمال عنف العصابات. ولم يعرف بعد سبب إطلاق النار.
وقالت الشرطة إنه لم يتم إلقاء القبض على أي مشتبه بهم، ولكنها تكثف تواجدها في المنطقة وتستجوب الشهود؛ كما يتم حاليا تحليل صور كاميرات المراقبة.
ونقلت صحيفة سيدسفينسكان اليومية في مالمو عن بعض شهود العيان القول إنهم شاهدوا شخصين يغادران موقع الحادث على متن دراجة بعد إطلاق النار. وأضافت الصحيفة أن الشرطة عثرت على الدراجة لاحقا.
وكانت الشرطة قد تلقت قبل دقائق من إطلاق النار بلاغا بحدوث انفجار على بعد بضعة كيلومترات من الميدان، أسفر عن تدمير سيارة متوقفة. ولم يسفر الانفجار عن وقوع إصابات. وتحقق الشرطة في احتمالية وجود صلة بين الحادثين.
وفينكم يا شعب النفاق لي كتكولو عايشين فالامان فاوروبا,,هدي زعما السويد.
مغربي اعيش في السويذ لمسة 20سنة
الحقيقة لايوجذ امان هنا،السلاح منتشر في كل مكان والمخدرات في كل مكان والقتل شبه يومي، الشرطة عذيمة الفائدة تتذخل بعذ وقوع الحذت ولاتوجذ شرطة سرية لتتبع المجرمين قبل قيامهم بعمليات اجرامية، أيضا العقوبات مخففة للمجرمين والذولة توفر لهم الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي من سكن ومصاريف..بلذ سيئ جذا للعيش فيه هناك اناس قتلو عن طريق الخطأ لتواجذهم في مكان وزمان خاطئ..هنا توجذ العصابات المنظمة معروفين ولكن الشرطة والقانون لا يفعلون شيء..
الغول هو هذا النوع الجبار العنيد من بني آدم،وهو متواجد في المشارق والمغارب،ورحم الله الضحيتين أو غفر لهما،لايرقبون في نفس إلاّ ولاذمّة.