أكد مصعب البريم المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، اليوم الخميس، عن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع إسرائيل في قطاع غزة.
وشدد المتحدث باسم الحركةعلى أنه جرى التوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة، وقد بدأ بالسريان اليوم بعد وساطة مصرية، مؤكدا أن التوافق جرى تنفيذه وفقا لشروط المقاومة الفلسطينية التي مثّلتها حركة الجهاد الإسلامي.
وكان الجيش الإسرائيلي قد باشر، منذ الساعات الأولى من يوم الثلاثاء الماضي، عملية عسكرية على قطاع غزة خلّفت مقتل 32 فلسطينيا وإصابة 100 آخرين.
وكانت حركة الجهاد الإسلامي قد وضعت شروطا للتهدئة بوقف إسرائيل للاغتيالات، ووقف استهداف مسيرات العودة الأسبوعية قرب حدود القطاع، والتزام إسرائيل بتفاهمات كسر الحصار عن غزة التي جرت نهاية عام 2018.
إطلاق الصواريخ على تل أبيب و عسقلان هو الحل الوحيد الذي سيرغم الإحتلال الصهيوني الخبيث على وقفه ضرباته الجوية على قطاع غزة و خان يونس
العدوان الإسرائيلي الغاشم الضالم لا تقة فيهم
يغدر ثم يغدر من تحت
* لقد تأكد ما قلته بالأمس حيث أن الإسرائيليين أغبياء بلداء ،
أشعلوا الحرب ليتفاوضوا على وقف إطلاق النار .
*أين هو الدهاء والعقل الإسرائيلي ؟ الله وحده يعلم بنتائج الرد الفلسطيني
على المستوى البشري والمادي .
*هنا يتبين لمن لا يعلم أن ما كنا نسمعه عن إسرائيل من قوة وعلم و….،
ليس منه شيء،ولم يكن ذلك سوى فقاعات الإعلام الغربي .
* كونوا على يقين ، إن إسرائيل لا مستقبل لها ، و مصيرها الزوال .
اسراءيل ماضية في تنفيد كل مخططاتها وستصفي كل كوادر المقاومة واحدا تلو الاخر والحل في نظري هو اعداد العدة للرد على اسراءيل بضربات موجعة لكي لا تفكر مرة اخرى بارتكاب مجازر اخرى اما التفاهمات كسابقاتها فانها لم تلبت ان تكسر من طرف اسراءيل بتصفية اخرين كل حسب اهمته ودوره
تقبل الله الشهداء وتغمدهم برحمته الواسعة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
انا معرفتش فينا هما الصواريخ، البالستية بحال للعند الحوتيين. يجب الرد على العدو الاسراءيلي، برد صارزخي حاسم، حتى تخضع للسلام.
كفى تغولا على المساكن، اينكم ايها المهندسين الغيورين عبر العالم، اعطوا تقنية الصواريخ للمقاومة الفلسطينية، للرد على هذا الوغد الاسراءيلي.
* إنتبهوا إلى الإعلام ، إنه يركزـ صوتاً وصورةً ـ على الغزاويين ،
كأن وقف إطلاق النار لا يهم الإسرائيليين ، و ليسوا في حاجة
إليه .
*إن الفلسطينيين ، في هذه المرحلة ، تساووا في الردع مع الإسرائيليين .
ومن يدري، في المستقبل القريب، قد يفاجئونا الفلسطينيون بأسلحة أشد
فتكاً ، حيث لا يستطيع الإسرائيليون مواجهتها . الآن يعلم الله كم خسروا
من مال لإعتراض صواريخ المقاومة .
إلى 6
* من يدري ،إنها الحرب ، لا عليهم أن يبينوا كل ما لديهم من الأول ،
وفي آن واحدٍ ، قد يقتلون منهم الآلاف ، وتنتهي الحرب ، و ترجع
الأمور كما هي ،كأن شيئاً لم يكن . وإرباك الجبهة الداخلية حتى
هو له دوره . و لاحظ ، حسب ما يروج ، حماس لا تشارك الآن
(و الله أعلم) ، إن كان صحيحاً ، سيكون لتفادي هجوم كاسح لإسرائيل ،
وإن طالت مدة المواجهة ، ممكن أن تتدخل حماس بعدتها وعتادها .
لا تخف على الفلسطينيين إنهم واعون بما يفعلون ، إنهم ليسوا بلداء
و أغبياء كأعدائهم .