قضت محكمة جزائرية بسجن أربعة محتجين 18 شهرا لكل منهم لإدانتهم بتعطيل حملة أحد المرشحين لانتخابات الرئاسة المقرر إجراؤها يوم 12دجنبر والتي تعارضها حركة احتجاج واسعة النطاق.
وأصدرت المحكمة الحكم يوم الاثنين بعد احتجاجات في مدبنة تلمسان بغرب البلاد يوم الأحد حيث كان أحد المرشحين الخمسة، وهو علي بن فليس، يدعو الناخبين للتصويت له. ولم يتسن الوصول إلى تفاصيل حول ما فعله المحكوم عليهم تحديدا.
وتحاول السلطات الجزائرية إنهاء حركة الاحتجاح التي بدأت في فبراير شباط للمطالبة برحيل حكام البلاد والقضاء على الفساد وابتعاد الجيش عن السياسة.
وضغط الجيش الذي برز كأقوى مؤسسة في البلاد من أجل إجراء انتخابات الرئاسة كوسيلة لإنهاء الاحتجاجات وعودة الأوضاع إلى طبيعتها. واستقال الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في أبريل نيسان تحت ضغط الاحتجاجات.
وجاء الحكم على المحتجين الأربعة بعد أسبوع من سلسلة أحكام أخرى بالسجن على محتجين رفعوا أعلاما بها شعارات للبربر خلال مظاهرات سابقة.
واحتجزت السلطات أيضا عددا من زعماء المعارضة خلال الاحتجاجات واتهمتهم بالإسهام في خفض الروح المعنوية للقوات المسلحة.
ومع ذلك ألقت السلطات القبض على العديد من المسؤولين الحاليين والسابقين في قضايا فساد وتم سجن بعضهم منهم رئيس سابق للمخابرات.
ويرفض المحتجون إجراء انتخابات رئاسية الآن قائلين إن بقاء كثير من حلفاء بوتفليقة في دوائر الحكم يعني أن الانتخابات لن تكون حرة أو نزيهة.
وقالت المنظمة الحقوقية هيومن رايتس ووتش الأسبوع الماضي إن إلقاء القبض على عشرات المحتجين محاولة على ما يبدو لإضعاف المعارضة للحكام الانتقاليين وإصرارهم على إجراء انتخابات الرئاسة.
خلاصة القول نظام بوتفليقة يعيد نفسه امام عجز الشعب في قلب الاوضاع لصالحه. هذه الانظمة العسكرية تستثمر في الوقت حتى يصيب الشعب العياء ويستسلم للامر الواقع.
سياسات النظام الجزائري الخبيثة تجاه دول المنطقة خاصة المغرب لا تتغير سواء كانت الإنتخابات أو لا تكون.
الجزائر يحكمها العسكر الديكتاتوري بزعامة القايد صالح وجنرالته سعيد شنقريحة وسعيد باي وغيرهم الذين يتحكمون في البلاد من زمن ولايزال ذلك قائم
لﻻسف مرة ا خرى برهنتم على توجهاتكم العنصرية بقصد او غير قصد بنعت الامازيغ بكلمة قدحية فجة وهي كلمة بربر التي لم يعد ا حد يستعملها لكن…؟
الكراكيز الخمسة لن يزيدو الوضع الا تازما لان ولا واحد منهم يملك المواصفات لاخراج الجزائر من ازمتها الخانقة بالاضافة الا ان الفائز منهم سيكون خاتما في يد قادة الجيش الدين ينهبون مقدرات البلاد بلا رقيب
سجن هؤلاء الأشخاص بدعوى عرقلة الحملة الإنتخابية لأحد المرشحين هي لبدابة الغيث وبداية الغيث قطرة… فاللهم كن مع الشعب الجزائري الشقيق وانصر الحق على الباطل
سلام كف من سيجن احفاد الشهداء راها ستين عام انتما حكمين الشعب كامل اماهد الانتخابات ماهي الى تجديد الحكم العسكري لي ستين سنة اوخرى .وهاكدا تبق الجزاءر حكم عسكري مؤابد .
لا انتخابات مع العصابات قالها الشعب الجزائري الحر و يصر عليها أما الخونة فإلى مزبلة التاريخ و في القريب انشاء الله.و أتمنى لشعوب المغرب العربي التقدم و الازدهار و الخونة المشانق فى الطرقات.
ف المغرب شاب طالب بمستشفي ومدرسة عشرون سنة سجن ومغني قال في اغنيته عاش الشعب خرج ولم يعد
الى رقم8
حكيم
اما DZ فهي للتمويه فقط
كان عليك
ان تهتم
لما يقع
لاولاد عمك
في تندوف
بمادا طالبوا
ولم يحاكمو
ولا احد
يعلم
بمكان
وجودهم
اما مايقع
في الجزائر
والمغرب
فصحافتهم تقول كل شيئ