تجري الحملة الانتخابية بالجزائر في ظروف مضطربة، من مظاهرها الفوضى التي تصاحب التجمعات الانتخابية، ما يُبرز التوتر المحيط بالاقتراع الرئاسي المقرر في 12 ديسمبر المرفوض من جزء كبير من الجزائريين.
والنقاش في الجزائر ليس: مع أو ضد هذا المرشح أو ذاك؟ لكن: مع أو ضد الاقتراع؟ ويواجه جميع المترشحين المعارضة الشديدة نفسها.
ومنذ بداية الحملة الانتخابية، في 17 نونبر، تجنب المرشحون الخمسة المدن الكبرى في شمال البلاد ذات الكثافة السكانية العالية، وغالبا ما يعلنون عن تنقلاتهم في اللحظة الأخيرة.
لكن هذا لا يمنع استقبالهم بانتظام من قبل المتظاهرين المعارضين الذين ينجحون أحيانًا في تعطيل اجتماعاتهم أو التشويش عليها، على الرغم من الانتشار القوي والدائم للشرطة.
وكل المترشحين شاركوا أو دعموا إلى حد ما رئاسة عبد العزيز بوتفليقة، الذي أُجبر في بداية أبريل على الاستقالة بعد 20 عامًا في الحكم، تحت ضغط حراك شعبي غير مسبوق.
لكن المحتجين يرون فيهم أيضاً شركاء في السلطة التي تديرها بحكم الأمر الواقع القيادة العسكرية منذ رحيل بوتفليقة. وعلى رأس هذه القيادة الفريق أحمد قايد صالح، رئيس أركان الجيش نائب وزير الدفاع.
وكذلك يعتبرونهم شركاء في النظام الحاكم منذ استقلال البلاد عام 1962، الذي يسعى، بحسب الحراك، الآن، إلى تجديد نفسه من خلال صناديق الاقتراع، بعد أن فشل في إنهاء تسعة أشهر من الاحتجاجات المستمرة.
وكثيرا ما يعقد المترشحون تجمعاتهم في قاعات صغيرة نصف فارغة، ويحاولون بعناء إقناع الحاضرين بأنهم يدعمون الحراك وسوف يلبّون مطالبه.
وقبل ذلك، يصارعون من أجل إقناع المواطنين بالتصويت في 12 ديسمبر، في بلد يعد فيه الامتناع عن التصويت الطريقة الوحيدة لتحدي النظام الذي يرفض التغيير.
وفي 2017 كانت نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية 37٪ فقط و50٪ في الانتخابات الرئاسية لعام 2014، وحتى هذه الأرقام ربما تكون “مضخمة”، بحسب مراقبين.
وكانت الانتخابات-في ظل شبهات بالتزوير-تجري حتى الآن في الجزائر “وسط حالة عدم مبالاة عامة وبمشاركة قاعدة ناخبين معروفة” تتألف بشكل أساسي من أنصار حزب جبهة التحرير الوطني (الحزب الوحيد الحاكم سابقا) وتشكيلات سياسية حليفة له وجمعيات مرتبطة به، كما أوضحت لوكالة فرنس برس لويزة دريس آيت حمادوش.
وأضافت آيت حمادوش، أستاذة العلوم السياسية بجامعة الجزائر: “حاليا، تحولت اللامبالاة إلى حركة احتجاجية نشيطة”.
وبعد إلغاء انتخابات خلافة بوتفليقة وإنهاء حكم الرئيس الانتقالي، في الرابع من يوليو بسبب غياب المترشحين، لا يبدو أن السلطة مستعدة للتراجع هذه المرة، خاصة مع توجيهات القيادة العسكرية بضرورة الخروج من الأزمة السياسية والمؤسساتية.
خطر العنف
خلافا لما هو باد للعيان، عبّر الفريق أحمد قايد صالح عن إعجابه “بالهبّة الشعبية” لدعم الانتخابات من خلال “مسيرات عفوية” لم يشارك فيها إلا أعداد قليلة، وكأنه لم يسمع الشعارات المعادية التي تصدح بها حناجر المحتجين في التظاهرات الأسبوعية.
في المقابل، فإن المعارضين للانتخابات لم يستسلموا، فقاموا بنزع صور المترشحين من اللوحات المخصصة للحملة الانتخابية وكتبوا عليها عبارات لدعم الحراك أو ألصقوا عليها صور المعتقلين أو حتى علقوا عليها أكياس قمامة.
واعتبر سعيد صالحي، نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، أن الشعب “يفعل كل ما باستطاعته لإفشال هذه الانتخابات (…) وهم يضغطون من أجل أن تتراجع السلطة أو أن ينسحب المترشحون”.
لكن السلطة “ستنظم الانتخابات مهما حدث، وحتى بنسبة مشاركة غير لائقة”، كما توقع المحلل السياسي محمد هناد.
ومع اقتراب تاريخ الاقتراع، تزداد المواقف تصلبا وتزداد معها المخاوف من التطرف من كلا الجانبين.
وضاعف الفريق قايد صالح من التحذيرات ضد معارضي الانتخابات، الذين شبههم ضمنيًا بخونة الوطن. كما أن “المسيرات العفوية” لدعم الجيش والانتخابات تثير غضب الحراك الذي يقابلها بمظاهرات مضادة يتم قمعها في كثير من الأحيان.
وعبر محمد هناد عن قلقه من “خطر الانزلاق” نحو العنف في وقت تحاول فيه السلطة “تحريض جزء من الشعب ضد جزء آخر”، بينما ينادي الحراك منذ بدايته بـ”السلمية”، واستطاع الحفاظ على ذلك في تظاهراته.
وبالنسبة لآيت حمادوش، فإن التطرف في المواقف يحمل مخاطر انقسام عميق في البلد: فبالإضافة إلى “الانقسام العمودي بين الحكام والمحكومين”، قد نشهد “انقساما أفقيا داخل المجتمع”.
ومع ذلك، فإن “التحريض على العنف ليس في مصلحة أي طرف، لأن ما قد تجنيه السلطة على المدى القصير سيتحول إلى استحالة ممارسة الحكم بعد الانتخابات”، كما حذرت الأستاذة الجامعية.
قرابة السنة من الاحتجاج والحراك المتواصل وفي الأخير يتم وضع خمسة وجوه قديمة مألوفة فاسدة تغوص حتى اذنيها في مستنقع الفساد مع جنرالات العار كمنقذ للشعب الجزايري وكمترشحين للانتخابات بعدما أنزلهم الجيش بالمظلات فوق رؤوس المحتجين ليقول لهم القايد صالح اختروا دمية حتى نسد الفراغ وتكف الايادي الخارجية عن الكلام علينا ليل نهار ، هذه هي الكوميديا الجزايرية
هولاء المترشحين عوض ان يتكلموا عن مشاكل الشعب انشغلوا جميعا بخطاب العداء ضد المغرب والهجوم على وحدة المغرب الترابية مما يوكد انهم يقرأون من نفس الورقة التي ترسل لهم من المخابرات العسكرية ونظام كابرانات فرنسا وبقايا اولاد الحركي الحاكم الحقيقي للجزائر الجريحة ..
هذه الانتخابات هي نكتة واتمنى ان لا تفلت الامور عن نصاب التعقل لان هذا النظام العسكري سيفعل بالجزائريين أضعاف ما فعله بشار وفترة التسعينات لدليل على قدرة هذا الجيش الغير وطني على ذبح كل الشعب الجزايري مقابل الحفاظ على مفاتيح البترول والغاز ..
وفقكم الله يا شعب الشهداء فالمستقبل مظلم في ظل وجود نظام عسكري كوري شمالي ديكتاتوري لا يرحم ولا يسمع .
الجملة التي تلخص حالة في الجزائر هي :هل ستنتخب ام لا،أصحاب المعارضة اجد ان لهم اسباب منطقية ،يعرفون ان الانتخابات ليست إلا إعادة بناء النظام السابق و لن يتغير اي شيء و سيضيع جهد ازيد من تسع اشهر من النضالات في يوم واحد،و اصحاب الرأي الثاني يريدون فقط ان ينتخبو مهما كانت النتيجة لأنهم إما لديهم مصالح شخصية مهمة مع النظام او ليسو مستعدين للتغيير ويحبون ان يعودو لوضعهم السابق او خائفين من غضب الجيش على الكُل .
على كل حال نتمنى ان يخرجو بنتيجة مرضية للاغلبية و بدون عُنف و في نضري الشخصي ان يعقل الجيش و ينظر الى المشهد العام و صورة الجزائر داخليا و خارجيا و يعيد حساباته و يتراجع عن هذه المسؤوليات التي اصلا ليست من اختصاصه و يعطي مفاتيح للمدنيين كي يعيدو توزيع النظام بشكل ديموقراطي اي الجيش تحت اوامر السياسيين و ليس العكس
تحية للشعب الجزاىري على نضجه ووعيه وحفاظه على سلمية احتجاجاته واقتناعه بعدالة مطالبه ووعيه بحتمية الإصلاح والقطع مع الفساد ورموزه
نتمنى من الله ان ينصر الحق ويمحق الباطل كما نتمنى من صناع القرار خاصة الجيش ان يسمع صوت الحق ويلبي مطالب الشعب ويساههم في بناء جزائر حرة ديمقراطية من داخل الثكنات لا من خارجها حتى يجنب البلاد والعباد الفوضى والاستقرار
على الشعب ان يحافظ على سلمية الاحتجاج وان لا ينساق وراء تهور المتحكمين في البلاد وان يدافع عن مطالبه واضعا الإصلاح الحقيقي هدفا له ومحاربة الفساد والفاسدين وتجنيب البلاد الفوضى
اللهم اجعل بلاد المسلمين آمنة مطمنة
العسكر و ما ادراكما العسكر ..اللعبة واضحة …حكم مطلق منذ عقود…تنصيب رئيس (مستحمر) في ثوب كيفما كان او مقعد مثلا لعقود او فاقد للوعي لبلد المليون
هناك وثائق و صور تظهر ان صالخ هدا اخد من ميزانية الدولة مليارين لاعادة تسليخ الجيش مقابل دعمه لبتفليقة في الانتخابات ما قبل الاخيرة خيث كانت الجزائر في ازمة و الان. يرفع شعار الطهرانبة و الحياد السياسي
اسباب المشاكل في الجزاير هي الحركة البربرية وادناب كلما ظهر بصيص من الامل يطفؤونه يخافون الاغلبية حتى لا يتميعوا يريدون انظمة غير ديمقراطية ليسهل لهم الابتزاز السياسي مند مؤتمر الصومام فكلما اقترب موعد الانتخاب يشتدون سعارا هم وفرنسا وادنابها
انا
اعود بالله
او اي منا
لو كان
مكان
القائد صالح
وبعد تفكير عميق
سيتصرف
كما تصرف القايد
هناك ملفات خطيرة تنتظره
تصل الى جرائم ضد الانسانية
وجرائم الحرب
ان هو انسحب مباشرة
دون ضمانات
تقيه المتابعات
دخل الحمام
ماشي
بحال
خروجو
" لا يحيق المكر السيء الا بأهله " صدق الله العظيم.. أكثر من 44 سنة والنظام العسكري مختبئ وراء زيه المدني يتعنت ضد حقوق المغاربة التاريخية في صحرائهم بدعاوى شيوعية كاذبة ومزيفة وبنفقات كيدية هائلة سخية ورشوة وتسليح وتمزيق للأسر والعائلات في كل الربوع من طرد وترحيل وتغرير نتج عن ذلك كله مخلفات. ومآسي ومعانات ادت إلى خلل رهيب في صفاء النسل وحفظ الأصول…. " وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون " صدق الله العظيم
بالطبع هذه وضعية طبيعية لدولة تُمارس فيها الإنتخابات وهناك آراء مختلفة ليس كمن هو يرغم كل سنة على أداء طقوس العبودية حيث يقف في طابور طويل طوال اليوم منتظرا دوره للركوع لغير الله وعلى مرأى من سفراء الدول الغربية،فمن ينتخب ليس كمن يُوٓرّٓثْ،على الأقل الحكم في جارتكم الشرقية لا تستولي عليه عائلة واحدة،لذا فشعارهم هو أركع ركيعة تدي لوزيعة.
لليقين أن الجيش والفساد ودلته العميقة سوف ينهزمون أمام شجعان ااكون، لذلك لا حل أمام قايد صالح إلا تغير النخبة الفاسدة في الجزائر، من أجل تغيير وإنتقال ديمقراطي حقيقي في البلاد.
أرانب السباق محاصرة بين مطرقة الحراك الشعبي وسندان الكبرنات ،
هم ثلاثة الاف او اربعة الاف على اكثر تقدير يتظاهرون كل جمعة و بنفس الوجوه ضد الانتخابات و يتنقلون كل جمعة الى العاصمة وهذا من حقهم و هم معروفون من الاقليات ذات التيار العلماني الفرونكفوني المرتبط بالثقافة الفرنسية و من مخلفات الاستعمار و لا يمثلون اكثر من 2 في المئة من الشعب الجزائري لكن في المقابل هنالك 43 مليون جزائري مع الانتخابات ليوم 12 ديسمبر .كل مواطن جزائري له الحق في مقاطعة الانتخاب و لكن ليس له الحق في منع مواطن اخر من يريد ان ينتخب .الشعب الجزائري سيذهب برمته لصناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد يوم 12 ديسمبر و سيضع هؤلاء في حجمهم الحقيقي لهذا هم يخافون من الانتخابات و يحاولن منعها .
l'UE vient de voter une résolution dénonçant ce qui se passe en algérien. Le refus des algériens de participer à des élections présidentielles montre que le peuple refuse ce scénario monté de toute pièce avec des candidats de l'ancien système. L'UE veulent montrer à la junte militaire au pouvoir que le "bricolage démocratique" peut conduire le pays au chaos politique. Ce qui se passe au Sahel ne permet pas à l'Europe de fermer les yeux sur la situation en Algerie.
الجيش يريد تمرير الانتخابات باي شكل من الأشكال و لا يهمه الفائز لان المترشحين الخمسة سواسية في الركوع للمؤسسة العسكرية وهم على أية حال من ورثة نظام بوتفليقة…. في نظر العسكر، الانتخابات ستعطي بعض الشرعية للفائز و بهذا يكون نظام بوتفليقة قد بعث من جديد و لا خوف على قايد صالح و رفاقه في القتل و الاغتصاب و النهب و لا هم يحزنون!!
إلى الشاوي الاوراسي،
نحن المغاربة نتفهم حقدكم على طقوس لا تملكونها.
المغاربة اختاروا الحكم الملكي وهم فخورون به و يجددون هذا الاختيار في احتفال رمزي الفي يحضره كما قلت سفراء دول العالم كما هو الحال في طقوس الإمبراطوريات العظيمة كاليابان أو بريطانيا أو هولاندا…. إلخ. لم يخرج يوما وخلال 12 قرنا مغربي واحد ضد هذه الطقوس.
لا تحاول أن تقلل من حجم مشاكلكم بسب المملكة المغربية الشريفة بملكها وشعبها …. سير حل حريرتك مع الشعب الجزائري أما المغاربة فقد اتخذوا حيال الحراك الجزائري الحياد من اليوم الأول.
الى 9
ومن يحكم الجزائر
مند خروج الاستعمار الاول
اليس الحكم في الجزائر وراتي
اليس الشارع من طرد الوارت
على الاقل
الوارت
عندنا
نهيئه للحكم مند ولادته
قال المغفور له محمد الخامس لابنه
انك لم تكد تبلغ السادسة من عمرك
حتى القن فيك
ايات القران
وحب الدين
وعزة العروبة
وتصبح عصاميا
قبل ان تكون اميرا
اغرب عن الجزائريين
انهم يصنعون تاريخهم
ايها الخائن
إلى 12 ، من يصدقك ، كيف لك بهذه الأرقام ¿
*حق الرد على المدعي الشاوي الأوراسي 9/: من خلال تعليقك يبدو أنك فقدت صوابك امام الضغط الذي يجري حواليك وتراميت بعباراتك القدخية على المغاربة الأشراف وأنت تعلم يقينا أن العبادة تكون بعقد النية خالصة لله وأن الطقوس التي أشرت اليها تمارس عند أعرق الإمبراطوريات عبر العالم بكل فخر واعتزاز وهي دليل ورمزية تعبر عن الوفاء والتقدير لأمرائهم وملوكهم وسلاطينهم الذين يرجع لهم الفضل ولأجدادهم في استمرار أمتهم وصمودها عبر القرون أمام قوى الشر والغدر
بغض النظر عن كل شيء رغم عدم معارضتي للانتخابات ولا حتى تحمسي لها لأن لا شيء مفهوم بصراحة… اود أن أدعوكم لمشاهدة ما ينقله التلفزيون العمومي من مسيرات مؤيدة للانتخابات … مجموعات صغيرة من الأشخاص يقادون كالقطيع الى ساحات تحت حماية أمنية تبدو على ملامحهم الحيرة والارتباك والغباء أحيانا ربما هم من المستفيدين من دعم لسكنات ريفية أو منحة غير مستحقة أو لست ادري مما استفادوا..أكيد لو عاد بوتفليقة للترشح من جديد لعهدة أخرى اليوم لكانوا هم نفسهم من يدعمه…
تمنيت لو كان الشباب الناضج والواعي من يقود مسيرات مناهضة او داعمة في شكل تعبير ديموقراطي ..الكل يحترم الآخر دون عنف… لكن ان نشاهد صور تثير الغثيان وآلام البطن فهذا يعيدنا اكيد الى ماض ليس ببعيد حيث كانت الجنود مجندة لانجاح ترشح صورة الرئيس المريض لعهدة خامسة
منذ الاستقلال والجيش يتحكم في الجزائر ويوجه سياستها الداخلية والخارجية، لا لشيء وإنما فقط للإضطلاع بحصة كبيرة من ميزانية الدولة التي كلما كبرت كلما كبرت اختلاساتهم وتعويضاتهم من شركات الاسلحة العالمية.
لذالك فليس من صالح العسكر ان تحل المشاكل السياسية مع الجيران، بل العكس يعملون على خلق التوطرات كي يحصلوا على دعم أكبر يجعلونه دائما في الواجهة.
وذكر اليوبي، في تصريح على هامش ندوة صحافية نظمها مركز الأمم المتحدة للإعلام وبرنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة "السيدا" بالمغرب، الخميس في الرباط، لتقديم التقرير العالمي حول "السيدا" لسنة 2019، أن عدد المصابين المحتملين في المغرب بهذا الداء يقدر بـ21 ألف شخص…
بالأمس طلب الكايد صالح على قنوات التلفزيون الجزائرية التي أصبحت ملكا له طلب الجزائريين نا فيه مصلحة الوطن… فهل مصلحة الوطن تكون بفرض 5 أرانب من بين 40 مليون جزائري للإنتخابات الرآسية بوجوه حكمت لسنين مع نفس النظام الذي دمر ثروة واقتصاد نفس الوطن..؟ وهل لا يوجد في الجزائر سياسيين ومثقفين بمستوى عالي وأفكار جوهرية يعرفون بامتياز أين توجد مصلحة الوطن الحقيقية….؟ إنه بخق غطرسة كبيرة واستخفاف بعقول الجزائريين وتدليس ما فوقه تدليس
Au numéro 15
أنت لخترت ام أجبرت هناك فرق أضن انك مجبر
Moi je l'ai dit et je le redis les généraux sont entrain de recycler le pouvoir de Bouteflika. Regardez les quatre condidas et analyser. Les représentants du hirak sont tous en prison.
لو كان الحكام الجزائريون يفكرون لما فيه مصلحة الوطن لما احتاجوا النصائح من الإتحاد الأوروبي ولا غيره… شخص واحد من عامة الشعب يمكنه أن يعطيهم الحل والذي هو عدم احتكار التوجهات السياسية وفتح المجال للديمقراطي أمام الجميع بتعددية حزبية حقيقية تسمح بتشكيل تحالفات للتحكم المرضي لجميع الأفكار في سياسة وثروات البلاد لما فيه مصلحة الجزائر أولا والجزائر ثانيا والجزائر ثالثا
السلام عليكم. هل يعلم الشعب الجزائري الشقيق و العزيز أنه تم اكتشاف أكبر حقل للغاز في العالم، في الشواطئ الجزائرية، من طرف طوطال و شركة أخرى إيطالية، وظل طي الكتمان بين الاتحاد الأوروبي و الحكام في الجزائر. وكان هدية من القصايد(صالح ) إلى الاتحاد الأوروبي، مقابل سكوت هذآ الأخير على ما يقع في الجزائر.
اللافت للإنتباه أنه كلما كان تعليقات تنتقد قائد الجيش الجزائري الا وانهالت الديسلايكات من طرف المرتزقة
الارانب الخمسة خرجت من رحم النظام و تريد لغب دور اكبر تحت مظلة الجيش الحاكم الفعلي للبلاد. الارانب 5 كانوا اما رؤساء حكومة او وزراء و الفساد كان يخوم بينهم او حولهم .النظام اعتقل جزء منه رجاله و اراد ترقية جزء اخر و الهدف تجديد و تغيير تدليسي لابقاء الحال كما هو و لكن بلوك جديد يغطي على بشاعة و فساد نظام قديم لم يستطع جعل البلاد تتطور نحو الحداثة و الديمقراطية و النمو.
Après la mort de frère Gaid Salah Gaid Salah de partir aujourd'hui et de mettre fin a ces élections le 30.11.2019 pour éviter sa mort et la mort des algériens par un fort séisme les inondations et pour éviter le pire la guerre civil.