اصطف عشرات الآلاف من المواطنين الإثيوبيين في شوارع العاصمة أديس آبابا ،اليوم الخميس، لاستقبال رئيس الوزراء آبي أحمد لدى عودته من النرويج، حيث تسلم جائزة نوبل للسلام.
وارتدى كثيرون ملابس عليها صورة رئيس الوزراء، ورددوا شعارات تشيد بآبي، الذي شارك في مراسم تسلم الجائزة في أوسلو.
وقال آبي لدى وصوله إلى مطار بولي الدولي :”لقد تسلمت الجائزة نيابة عن الإثيوبيين والإريتريين”.
وأعلنت لجنة نوبل النرويجية للجائزة أن آبي أحمد استحق الجائزة “لمبادرته الحاسمة لحل النزاع الحدودي مع الجارة إريتريا”، وجهوده من أجل “السلام والتعاون الدولي”.
ورافقت الخيول موكب آبي، الذي شق طريقه وسط حراسة مشددة من عناصر من الحرس الجمهوري، وكان رئيس الوزراء قد تعرض لمحاولة اغتيال بعد فترة وجيزة من توليه المنصب في أبريل 2018 .
يثني كثيرون على آبي بسبب إنجازاته في المنطقة، التي تتضمن التوصل إلى اتفاق سلام مع إريتريا والتوسط بين الفصائل المتحاربة في جنوب السودان، وكثيرون ينتقدونه لأنه لم يقم بالجهود اللازمة لتخفيف حدة التوترات العرقية العنيفة في البلاد.
بالتوفيق ان شاءالله مزيدا من الرقي و الازدهار لاخواننا الاتيوبيين
كل الشعوب المتخلفة عندما تقوم بتصحيح المسار تنجح في وقت قياسي إلا عالمنا العربي كلما حاول التقدم خطوة غرق في الوحل امتارا
من رشحه لهده الجاءزة هي الدواءر الغربية الصهيونية الماسونية لانه اقام سدا لتجويع مصر وقطع المياه عليها ولا شيء غير هدا لو كان حكيما لاقام السلم بين مواطنيه اما ترسيم الحدود فلا قيمة له
اعطوه جائزة لانه بنى السد في نهر النيل لمنع السودان ومصر من الماء .
بعد ان كانت اتوبيا ارض مجاعة و نكتة . اصبحت قوة رائدة . كل ذلك بفعل القيادة السياسية و القرارات الحاسمة و الغيرة على صورة البلد . و كم نفتقد هذا بالمغرب . اصبحنا اضحوكة دوليا بقيادة فاشلة و مافيا دجنت الطبقة السياسية الانتهازية .فاصبحنا كرهائن لدى المخزن يبتز بنا دول اوربا سواء بتعذيبنا و ضرب حقوق الانسان عرض الحائط او اطلاق سراحنا من هذا السجن لنهاجر لاوربا ليبتزها بنا . متى نستفيق و نقلب الطاولة اكيد سيحدث هذا الاستيقاض لكن متى .
اثيوبيا آوت صحابة رسول الله في أحلك أيامهم . ماذا فعلت مصر لفاءدة الإسلام ؟
وماهى هذه الجائزه جعلو لها شهره وكأن الذى يستلمها ابتكر ما لم يعرفه
احد ؟ مبلغ مالى وخطاب وحفله تكريم
واختير للجائزه بسبب ماقبل انه تسبب فى السلام مع ارتريا والحقيقه خلاف ذلك
والدعايه هى التى سيطرت على عقول الناس
نجيب محفوظ اعطوه الجائزه بسبب حجايا كان يكتبها ولا تستحق ان يصرف
عليها الوقت وتقرأ