فتحت الوكالة البرازيلية لتنشيط الصادرات والاستثمارات، الأحد، مكتبا في القدس بحضور ابن الرئيس جايير بولسونارو الذي أكد نية الحكومة البرازيلية في نقل سفارتها إلى هذه المدينة المحتلة والاعتراف بها عاصمة لإسرائيل.
وحضر ادواردو بولسونارو نجل الرئيس البرازيلي مراسم افتتاح مكتب تجاري لبلاده لدى إسرائيل في القدس، مشيرا إلى “التاريخ الجميل بين البرازيل وإسرائيل”.
ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي في حكومة تسيير الأعمال بنيامين نتنياهو اللحظات بأنها “واعدة”، موضحا أن “افتتاح مكتب للوكالة البرازيلية لتنشيط الصادرات والاستثمارات في القدس يمثل جانبا من اتفاق تعزيز العلاقات بين إسرائيل والبرازيل والتزام الرئيس بولسونارو بفتح سفارة في القدس العام المقبل”.
وأعرب نتنياهو عن دعمه للرئيس البرازيلي الذي يدعم إسرائيل في الهيئات الدولية، مؤكدا “قوة التعاون بين البلدين”، ومشيرا إلى أن هذا المكتب سيساهم بشكل كبير في ذلك.
وكانت الولايات المتحدة وجواتيمالا قد نقلتا سفارتهما إلى القدس عقب قرار واشنطن قطع التوافق الدولي واعتبار القدس عاصمة لإسرائيل.
وتملك هندوراس والمجر مكتبين تجاريين بوضع دبلوماسي في القدس وجمهورية التشيك بقنصلية شرفية.
صفقه القرن بدأت تتضح من مع من ومن ضد من لأن الوقت مناسب مادامت بعض الدول العربية لا زالت تبحث عن رئيس لتسيير شؤون البلاد .
زعما غادي يطفرووه بالمركز التجاري .وراه ضغوطات تمارس علي الدول من اجل اقامة اي شيء في القدس ،المهم هو اضفاء الشرعية علي الاستيطان الصهيوني عل القدس المحتلة .
الى المعلق التازي
اولا مستحيل تكون تازي. ثانيا اليهود كانوا عبارة عن شتات تم تجميعهم ووعدهم بوطن له اهله وهو فلسطين. فتم تهجير وقمع وقتل والاستلاء على الاراضي الفلسطينية والسورية وكل من جاور ذاك الورم السرطاني.
اذا ضربتك الشفقة عليهم كبلفور فلكم ان توطنوهم فبريطانيا لا على حساب شعوب اخرى.
الدول العربية المسلمة ستقطع علاقتها بالبرازيل طبعا أو انها ستندد كعادتها؟
الى التازي لو عاد كل من هاجر من المغرب واستوطن أرض فلسطين بالقوة والبطش الى دوار أجداده فلن تسمع أصلا ب -بؤمنيتك الفاشية !!! .الارض لرجالاتها الفلسطنيين ولأبنائها الجبارين الذين يقاومون من أجل تحرريها من المغتصبين المهاجرين .
إن الكيان الصهيوني يبحث دائما عن شركاء لإطفاء الشرعية على الاستطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 67، كما يبحث عن اعترافات من بعض أنظمة النفاق الدولي لكن لن ينجح الكيان في ذالك ابدا لأن الظلم سيزول لامحالة بإذن الله تعالى.