قالت الرئاسة الفرنسية إن باريس اتفقت مع زعماء دول منطقة الساحل بإفريقيا على الاجتماع في مدينة بو بجنوب غرب فرنسا في 13 يناير، بعد أن كان من المقرر عقده في فرنسا الشهر الجاري.
وجاء قرار إرجاء الاجتماع، الذي يركز على الوجود العسكري الفرنسي في منطقة الساحل ومكافحة الجماعات الإسلامية المتشددة، بعد هجوم على معسكر بمنطقة نائية في النيجر.
فرنسا تعمل على المحافظة على مصالحها في افريقيا بالتدخل في شؤون الداخلية للبلدان الافريقية ومساندة مختلف الديكتاتوريات بنهب ثروات البلدان فعلى فرنسا ان كانت جدية ان تفرض الديمقراطية وما غير ذلك سوى نوع من الإمبريالية الجديدة
Oui ,c'est la France qui va vider encore ce qui reste de la richesse de ces pauvres . on doit se
mobiliser mobiliser nous les africains pour
فرنسا تبحث عن قطعة الجبنة مثل الفأر الذي لا يستحي
من البيت ودمرت الذين الأسلامي حسباكم عسير