باع ترافيس كالانيك، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة “أوبر” لخدمات النقل الذكية، في الأسابيع الماضية أسهم في الشركة بقيمة تزيد عن 2.5 ملايير دولار، ليتخلص هكذا من أكثر من 90% من حصته وفق صحيفة “وول ستريت جورنال”.
و ذكرت الجريدة أنه “إذا استمر كالانيك على وتيرة البيع الحالية، فإنه سيتخلص من جميع أسهمه في شركة سيارات الأجرة الخاصة الأمريكية في غضون أيام”.
وكان الرئيس التنفيذي السابق لـ”أوبر” قد بدأ في بيع أسهمه مطلع نونبر الماضي، عقب انقضاء ستة أشهر على خروج الشركة من البورصة، الفترة التي لم يكن مسموحا خلالها، بالنسبة له ولمستثمرين آخرين، بيع أسهم في السوق.
وليس معلوما حتى الآن الدوافع وراء بيع كالانيك لحصته في الشركة التي أسسها، بينما كان قد استقال من منصب الرئيس التنفيذي على خلفية فضائح داخلية، عقب اتهامات وجهت له بالتحرش الجنسي والتمييز وبعدما رفعت دعاوى قضائية ضده بتهمة الاحتيال.
Dommage les sauvages au maroc ont viré uber et nos responsables incompétents ont rien fait
ايبير فكرة جيدة جدا. وساطة بين الزبون و الخدمات. ليس فقط في الطاكسي…لان الانسان لايستطيع أن يفعل كل الأشياء بنفسه. و منهنا تأتي فكرة المساعدة عن بعد توفر لك وقتك وجهدك بثمن جد مناسب. اضن انها ستكون لها مستقبل زائر في جميع المجالات و محليا ايضا.
استقال من منصب الرئيس التنفيذي على خلفية فضائح داخلية، عقب اتهامات وجهت له بالتحرش الجنسي والتمييز وبعدما رفعت دعاوى قضائية ضده بتهمة الاحتيال.
وليست هناك دلائل ولكن إتهامات فقط. ومع ذلك إستقال من منصبه رغم الملايير التي يعيش فيها.
أما أخونا سي بوعشرين ومن معه، دلائل بالجملة و بالصوت والصورة او زايدها بتخراج العينين.
nous les marocain nous sommes des losers en autre terme des perdants , Il faut faire appel à la société espagnol ALSA comme d'habitude pour gérer nos flottes , nous on est des simple consommateurs on fabrique rien même gérer un flotte de bus nous dépasse , tous ce qu'on sait faire c'est la reproduction humaine comme des lapins