ذكر التلفزيون الرسمي الإيراني، اليوم الثلاثاء، أن ما لا يقل عن 35 شخصا قتلوا، وأصيب العشرات، في مدينة كرمان نتيجة تدافع خلال جنازة الجنرال قاسم سليماني، قائد “فيلق القدس” بـ”الحرس الثوري” الإيراني، الذي قتل في غارة نفذتها طائرة أمريكية دون طيار بالقرب من مطار بغداد الدولي، الجمعة الماضية.
ووصل جثمان سليماني اليوم إلى مسقط رأسه، ليدفن هناك، حيث شاركت حشود غفيرة في تشييعه بصورة غير منظمة، مما أدى إلى وقوع حادث تدافع وسقوط ضحايا ما بين قتلى وجرحى.
وكان سليماني بمثابة الرجل الثاني في إيران، وتمتع بنفوذ كبير في عدد من دول المنطقة، خاصة العراق، نتيجة شبكة الجماعات المسلحة التي كونها في أنحاء المنطقة.
وأثار مقتل سليماني تهديدات إيرانية جديدة للمصالح الأمريكية، إلى جانب تهديدات من ميليشيات تابعة لطهران بتنفيذ هجمات في المنطقة.
يفعل الجاهل بنفسه مالا يفعل العدّو به . شعب يتدافع يعني شعب فاقد للآداب والحضارة ، نحن لسنا أحسن منهم لأن عشرة أشخاص يخلقون الفوضى عند الصعود إلى الطّوبيس .
هذا هو الجنون بعينيه موت العشرات من اجل موت شخص الموت علينا حق ومن مات الله يرحمه او ارواحهم غالية وارواح ابناء العموم رخيصة
اتذكر في يوم من الايام قدم الى مدينتنا رجل مهم لا مر بها وحسب
كان الجو حار جدا جمع ولي المدينة رجال كثيرون البسهم جلابيب بيضاء وجههم الى حيث يمر الرجل بساعات قبل وصول موكب هذا الشخص
وكانت الوصية ان لا يبرحوا اماكنهم
بعد طول الانتضار في الحر سقط البعض مغشي عليه اما احدهم فارق الحيات
هاذا المقال فكرني نهار توفى رسول قال ابوبكر الصديق
من كان يعبد محمد فقد محمد مات ومن يعبد الله فا الله
حي لا يموت ..
هاذ ناس العكس من كان يعبد سليماني قد سليماني مات
ومن يعبد الله فا الله حي لا يموت
الجهل يفعل بالشخص مالا يفعله به أعداؤه، هؤلاء لعبت بهم الخرافة وتقديس البشر، حد أن جعلتهم يقدمون أرواحهم فداء رخيصا لأجل لاشيء. والإسلام إنما جاء ليحارب تقديس البشر لأخيه البشر وجعل القدسية للخالق وحده سبحانه.
إن استعباد البشر للبشر لايمكن أن تنتح عنه إلا مثل هذه الكوارث.
كما تدين تدان
الشعب مفروض عليه هذا التجمع عقلية فاشلة
مند أشهر قليلة، خرج بعض العملاء لأمريكا والسعودية، وقاموا بأعمال تخريبية في إيران، وقد انقاد الجهلة وأذناب الصهاينة وراء هذه المضاهرات التي أفشلت قبل ميلادها، والآن، الملايين من الإيرانيين يخرجون مؤيدين للنظام الشيئ الدي يفضح أبواق المنافقين وذيول الأعداء.، إلى درجة أذهلت العالم، الدي اعتبر أن جنازة الشهيد سليماني فاقت في حجمها حتى جنازة دايانا التي قتلت بإيعاز من القصر الملكي البريطاني.
* إلى 1و 2
* من المرجح أن حدث ما حدث ، المهم هو أن ذلك رسالة قوية
إلى أمريكا التي تعول على الجبهة الداخلية لإيران للإطاحة
بالنظام ، يريدون إبلاغ عدوهم أن الإيرانيين لا متماسكين .
قبل أن يخرج شخص ما ليُعلِّق على خبر ما، وجب علي الأقل فهم شيئا ما من و على هذا الموضوع.
دولة ايران ستنتقم من أمريكا لقتلها السليماني، ومن سينتقم، وممن لأولائك ال35 الذين قتلوا جراء الازدحام والتدافع حين دفن المقتول. الانسان المسلم ليس لروحه قيمة لا من طرف الكفار ولا من طرف اخوانه المسلمين. اللهم انصر دينك الاسلام.
اعتقد انهم كانوا يخافون من قاسم سليمان لانه كان يرعبهم لان هذا القوم اذا رايتهم يبكون فهم فرحون واذا رايتهم يضحكون فاعلم انهم استعملوا نوع من المخدرات
و شوف الشعب لي غادي يرد على امريكا.ههههه
وتمتع بنفوذ كبير في عدد من دول المنطقة، خاصة العراق، نتيجة شبكة الجماعات المسلحة التي كونها في أنحاء المنطقة.
هؤلاء ابتعدو عن التوحيد الصحيح واتباع المنهج الصحيح وابتلاهم الله بتقديس الاشخاص واللطم على الاموات وعبادة الاضرحة الحمد لله على نعمة العقل
كل هذه القيامة على مجرم حرب قتل الناس وهجرهم في كل من العراق وسوريا ولبنان واليمن.هذا هو الجهل بعينيه ،وانظر التخلف ماهو صانع بالشعوب.كل هذا على عميل امريكا في الشرق ورأس الحربة في نشر التشيع وولاية الفقيه في الدول الاسلامية،ولكن يمهل ولايهمل.
مما يعني أن الرجل كانت له كاريزما و شخصية عسكرية قيادية قل نظيرها في التاريخ السياسي الإيراني ؛ دوخت أمريكا قائدة التحالف الاستعماري الغربي و حلف الناتو الإمبريالي مما جعلها تقوم بهدر دمه و اغتياله وتصفيته بكل برودة أعصاب لأنها لا تملك خيارا آخر غيره..
ديانة هؤلاء القوم قائمة على عبادة البشر من دون الله والطاعة لكل من يضع على راسه عمامة او فوق صدره نياشين الغدر والتقتيل للنساء والاطفال والعجزة خاصة من العرب السنة و ينفدون بكل حماس مخطط صهيون.