أنهت السلطات الألمانية حملة أمنية كبيرة، استغرقت عدة ساعات اليوم الثلاثاء، ضد “أوساط إسلامية متطرفة” في عدة ولايات بالبلاد.
وأعلن الادعاء العام في برلين، على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أن “حملة المداهمات والتفتيش شملت ولايات برلين وبراندنبورغ وشمال الراين ويستفاليا وتورينغن”.
وبحسب البيانات نفسها فقد شارك في هذه الحملة الأمنية الكبيرة ما يقارب 180 فردا من القوات العمومية.
وذكر الادعاء العام أن “الحملة تأتي على خلفية الاشتباه في الإعداد لجريمة تشكل خطرا على أمن الدولة، والتحقيقات موجهة ضد متهمين منحدرين من أصول شيشانية وأوساط إسلامية متطرفة”.
ويرجح الادعاء العام أن المشتبه فيهم كانوا يراقبون مواقع لشن هجوم إرهابي محتمل، مضيفا: “في المقابل، لم يتبين خطر محدد”.
حبذا لو تم تجريم السلفية والوهابية وطرد كل من اتخدها منهجا، هكذا نتمكن من تحييد خطرهم وحماية الناس من شرورهم.
السلام عليكم
تذكرت في ثمانينيات. كان لي صديق يشتغل في سلك الشرطة.وكان قد تم نقله بمعية افراد اخرى الى غينيا. حيث كان اتفاق بينها وبين المغرب .في ما يخص حراسة والرئاسية..وكان كلما احتاجوا الى المال .يقومون بارتماء فوق الرئيس والتفاف حوله بداعي ان هناك .ماولة لقتله .ومن بعد يقوم هو بمكافىتهم .
ويعملونها مرة مرة .
هاذا ما يحصل مع المسلمين الآن. كلما ارادت جهة ما لتمرير صفقة .او تغطية على فضيحة ما .يقومون بمحاربة الارهاب .هم الارهاب هم من خلق الارهاب هم من يمولون الارهاب .على من يضحكون
عاش الملك
ومع كل هذا ما زال البعض يدعي أن المنظمات المتطرفة صناعة أمريكية.
يقول المثل المغربي: "الله يعطينا وجهكم"
من يريد معرفة مصدر الإرهاب والكراهية والبغضاء، عليه تصفح بعض كتب التراث
وسيتفاجأ بالاوامر بكل تفاصيلها
على مسلمين في أروبا أن يفهموا الإسلام هم انفسهم ويربوا انفسهم وأولادهم قبل أن يدعون الناس الآخرين الى الاسلام وان يبتعدون عن بيع المخدرات والغش والتزوير