أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قواعد جديدة لتأشيرات السفر اليوم الخميس بما يحد مما وصفته بـ “سياحة الولادة”، وهي ممارسة، تقوم بعض السيدات الأجنبيات الحوامل بالسفر إلى الولايات المتحدة من أجل الولادة والفوز تلقائيا بالجنسية الأمريكية لمولودها.
ووفقا لوكالة أنباء بلومبرج، ذكرت الخارجية الأمريكية أنه اعتبارا من يوم غد الجمعة، سترفض كل القنصليات الأمريكية تأشيرات السفر للمتقدمات اللائي غرضهن الوحيد للسفر إلى الولايات المتحدة هو الولادة.
وتهدف الخطوة إلى التصدي للمخاطر على الأمن القومي وإنفاذ القانون المرتبط بسياحة الولادة والجماعات التي تسهم في تنظيم هذه الرحلات، حسبما قالت الحكومة الأمريكية.
ونقلت بلومبرج عن المتحدثة باسم البيت الأبيض ستيفاني جريشام قولها في بيان إن “صناعة سياحة الولادة تهدد بتحميل الموارد القيمة للمستشفيات فوق طاقتها وتتسبب في انتشار النشاط الإجرامي، كما هو منعكس في الملاحقات القضائية الاتحادية”.
وقالت إن “إغلاق هذه الثغرة الظاهرة للهجرة سوف تتصدى لكل تلك الانتهاكات المزمنة وتحمي في نهاية المطاف الولايات المتحدة من المخاطر على الأمن القومي الناشئ عن هذه الممارسة”.
وتعد الخطوة جزءا من نطاق أوسع من الإجراءات التي اتخذتها إدارة ترامب للحد من تدفق المهاجرين واللاجئين.
وتحظر الولايات المتحدة بالفعل أو تضع قيودا على دخول أشخاص من خمس دول غالبية سكانها من المسلمين وهي: إيران، ليبيا، الصومال، سوريا، واليمن.
ويمنع الحظر أيضا دخول أشخاص من كوريا الشمالية وبعض مسؤولي فنزويلا. ويدرس ترامب إضافة سبع دول أخرى على الأقل إلى هذه القائمة.
وتستهدف القاعدة الجديدة للخارجية الأمريكية ما يطلق عليه بتأشيرات “بي” لغير المهاجرين، والتي تغطي السفر المؤقت للولايات المتحدة من أجل العمل أو الترفيه.
كما تسعى إلى تشديد القواعد بشأن السياحة العلاجية عبر مطالبة المتقدمين لإظهار قدرتهم على سداد قيمة العلاج.
إجراء قيم جدا الإستغلاليون سيكرهونه
أنا متفق مع صاحبة التعليق رقم 1
هاهو كاع تزاد فامريكا ؤمن بعد,,,ها حنا عدنا جواز سفر امريكي ؤمن بعد ؤالله ماخدمتي لاكليتي ؤالله ماخلصتي الكراء حتى تنقا حوايجك برا……..اما سعايا لي كيرضاو بالدل راه كياخدو l food stamps .
تجي حتى لتماك ؤتحمل ؤتولد ؤديك الساعة غير روفوليوها المهم الولد او البنت الدستور الامريكي كيعطيه الجنسية,,,,,
اودي السي ترامب غير دير قوانين لي بغيتي سبع ايام دتفرعين هدي دوز من بعد ملي تغادر هدي يجي رئيس اخر ؤيغير كولشي اكثرية الى كان ديمقراطي ,,,بوش حتى هو حيد فيزا دلخطوبة ؤرجعها اوباما ؤعود حيدها ترامب.
ترامب عيا مايجري باش يحيد القرعة ؤما قدرش فالاخير عطا الاوامر للقنصليات الامريكية باش يزمطو بنادم كيدخلو 100 كياخدوها 3 ؤالاخرين مشاو ليهم الفلوس.
أنا لست متفق مع صاحب التعليق رقم 2
امريكا فطنت الى هذه الثغرة التي تستغلها الصين و روسيا من اجل تنشئة جيل من الجواسيس يكونون حاصلين على الجنسية الامريكية .المتضررون في عالمنا العربي هم المسؤولين و الاغنياء و الفاسدين و الفنانين.فهم من لديهم القدرة على السياحة لامريكا و دفع مصاريف المستشفى لاكثر من شهرين من اجل الجنسية الامريكية لابنائهم.
واخيرا بدات الشعوب المتقدمة كتعيق بالقوالب المغربية.
كلشي باغي ايموي المغرب بطريقة او اخرى وعالبا كلشي باغي الجنسية الامريكية.
شخصيا اود ان جميع الدول المتقدمة تتخذ مثل هذا القرار.
كنت اكره ترومب وتمنية له الفشل في الاستحقاقات الاميريكية المقبل لكن وبمثل هذا القرار غيرت فكرتي.
كل إنسان يحلم بالعيش الكريم لو وجد ها ؤلاء العيش الكريم في بلاهم ما تركوها ويقول المتل الكلب مهربش من دار العرس
الأمريكيون من الجيل الجديد يحلمون بالعمل في الخليج كما انهم اصبحوا يغزون أوروبا للدراسة أو العمل و العيش، تجدهم كذلك في سلوفينيا حيث الدراسة مجانية، الحياة في امريكا أصبحت لا تطاق رغم الألوان و الأضواء و البروباگاندا. ضغوط العمل و غلاء تكاليف كل شيء و لا يوجد شيء بدون مقابل …
ترامب عاق بقويلباتهم كايمشيو لعندو بعيالاتهم حاملين
باش يِفَرخو ليه تَمّا لضمان الجنسية لأولادهم المزدادين هناك ، ترامب يريد الشيوخ والعجزة ليموتو عنده و ليستفيد من جثثهم لاخذ قطع الغيار منها و تدريب طلاب الطب عنده من بني جلدته على النبش في الجثث و التجارب عليها ، لا يريد فراخهم . مع ترامب ولا ؟!!
يجب أن يعم هذا الإجراء ختى على السياسيين والبرلمانيين وكبار المسؤولين وتتبناه كذلك جميع الدول الغربية حتى لا تكون ملاذا للمفسدين الذين يفرون بأموال شعوبهم لها.
la fin de Donald trump approche. …..? et vous allez voir
كنت جدا متحمسا لزيارة الولايات المتحدة لكوني احب السفر وكتب الله لي ان احصل على تاشيرة سنة 2016 وقررت التوجه لميامي وصلت وقضيت اياما في الجحيم رايت بام عيني المتشردين باعداد هاىلة رايت الفقراء الذين لم يسبق لي ان رايتهم في اروبا ولا المكسيك رايت العبوسيين ورايت من يبحث في القمامة عن لقمة يلكلها لا احد يرحمك بصراحة صدمت لهذا الواقع ولم اجد لي مكان احببت المكسيك وناسه طيبين وبسطاء .
لي شاف ماشي بحال لي سمع