اتهم الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، تركيا بالإخلال بالتعهدات التي قطعتها خلال مؤتمر برلين لتسوية الأزمة الليبية، مشيرا إلى أن فرنسا رصدت خلال الأيام الماضية سفنا تركية تنقل مرتزقة سوريين إلى ليبيا.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن ماكرون، قوله خلال مؤتمر صحافي مع رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس في باريس، إن “تركيا أخلت بتعهداتها التي قطعتها على نفسها خلال مؤتمر برلين”، مضيفا “خلال الأيام الأخيرة رصدنا سفنا تركية تحمل مرتزقة سوريين وصلوا إلى ليبيا”.
وتابع الرئيس الفرنسي قائلا: “فرنسا تدعم اليونان وقبرص في سيادتهما على حدودهما البحرية وندين من جديد الاتفاق بين تركيا وحكومة الوفاق الليبية”.
يذكر أنه خلال مؤتمر برلين طالب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بـ”الكف” عن إرسال مقاتلين سوريين موالين لتركيا إلى طرابلس دعما للحكومة التي تعترف بها الأمم المتحدة.
وأعلن ماكرون خلال المؤتمر المنعقد يوم 19 يناير الجاري “يجب أن أقول لكم إن ما يقلقني بشدة هو وصول مقاتلين سوريين وأجانب إلى مدينة طرابلس، يجب أن يتوقف ذلك”.
وفي وقت سابق كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان أن عدد المجندين السوريين الذين وصلوا إلى العاصمة الليبية طرابلس ارتفع إلى نحو 2400.
وأشار المرصد، الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له إلى أن عمليات التجنيد مستمرة في المناطق الخاضعة لسيطرة تركيا في شمال سوريا، مؤكدا أن “تركيا تريد نحو 6000 متطوع سوري في ليبيا”.
ليبيا انتهى امرها ولكن السؤال المهم والاهم هو : على من الدور بعد ليبيا ؟
و ماذا يفعل المرتزقة الفرنسيس في ليبيا؟ و لماذا لم يتم رصد السفن المحملة بالاسلحة الموجهة لحفتر ؟ و من يذخل السودانيين ؟ هههه ام ان الامر فقط لمنع تركيا من مساعدة الحكومة المعترف بها دوليا؟ لا اظن هاته الطريقة ستمنع تركيا لان الاتراك يتحججون بخرق حفتر لوقف اطلاق النار.
ترامب و نتنياهو يفتون في فلسطين كما يشاؤون و فرنسا و تركيا و المانيا و غيرهم من الدول الغربية يتحكمون في مصير الشعب الليبي الشقيق،، عندما انسلخنا عن ديننا و ابتعدنا عنه أصبحنا كمزرعة في يد الغرب، استطاعو في ظرف وجيز من تحويل بوصلة الشعب المغربي من القضايا العربية الى اخبار حمزة مون بيبي و عادل ميلودي و مسلم و غيرهم، اما باقي الشعوب العربية فقد أنكهكوها بالثروات باسم الديموقراطية و الحريات حتى تبقى الساحة خالية لبنو صهيون ليعثو فساد في ارض عربية الى وقت قريب كان القضية الاولى للمسلمين و العرب،، كل ما يحدث في الدول العرب بفعل خباثة بنو صهيون الذي بزواله ستزول جميع المشاكل بالدول الاسلامية و لكن الخير فيما اختاره الله فصهاينة يكتبون نهايتهم بأيديهم
هي، حكومة تعترف بها الأمم المتحدة ، ولكن فرنسا والخليج والبعض الآخر يرفض دعمها ، يا للتناقض البين والتحايل…( البترول# القانون).
أرذوغان دمر سوريا وقتل السوريين وقدم للداعش كل التسهيلات وفتح لهم حدود بلاده بتوافق مع الصهاينة والأمريكان…والملاظ كذلك أنه يكرر نفس الشيء مع ليبيا في انتظار أن يأتي الدور على الجزائر وتونس، أما مصر وإسرائيل فلن يستطع أن يصل لهما..
فرنسا تعتقد أنا إفريقيا ملكٌ لها بدعم دكتاتوريات لكي تحمي مصالحها
لكن هيهات أشعوب وعت و تدري من يبتغي مصلحتها ومن يريد إستفاد من تروتها
الغريب ان الحكومة الشرعية هي من تتهم حفتر باستقدام مرتزقة سوريين…والان نرى فرنسا هي من يتهم تركيا بذلك…اضربني وابكا اسبقني و اشكا..وكان تركيا لا تملك قوة عسكرية حتى تستقدم مرتزقة سوريين..حفتر هو من يستقدم المرتزقة الاجانب الى بلاده لانه لا يملك الشرعية و لا يثق في الليبيين من حوله..اما السوريون فلا اظنهم سيخوضون حروبا بالنيابة و نحن نرى ان النظام السوري ومليشياته يخوضون حرب إبادة في ادلب و المعارضة في حاجة ماسة إلى العدة و العتاد حتى تصد هذا الهجوم…ان معارك ادلب تعتبر مواجهات مصيرية المعارضة و هي الاولى بالنسبة لهم.. و المنتصر في هذه المعارك هو من سيقرر مصير سوريا في المستقبل.
عجيب بعض الاردوغانيين المغاربة . فرغم ما فعله اردوغان في سوريا والعراق ويريد الان فعله في ليبيا تراهم يصفقون له . اردوغان هو من فتح حدود بلاده ومول وقطن عديد من الداعشيين في الحدود بين تركيا وسوريا في انتظار ترحيلهم بداخل العراق وسوريا لاقامة خلافة الجهل والقتل والاغتصاب والحرق والتدمير وتم تشبيه ما فعه داعش بمجازر هتلر والعثمانيين
الكعكة الليبية (البترول والغاز)اغرت جميع الضباع الجائعة وستفتك بها لا محالة إنما هي مسألةوقت فقط،
المهم أن ليبيا تسير نحو الهاوية بتواطأ من الجار العاق الجزائر اللذي باع سيادة المنطقة المغاربية من أجل كسب شرعية مؤقتة. وزعامة مزيفة على حساب المغرب الرافض للعبة القدرة من أساسها قبل أن يتم استبعاده .
الان عرفت لماذا يتسلح المغرب بتكنولوجيا عسكرية واقمار اصطناعية للرصد والدفاع.كل هاذا ليس ضد البوزبال لكن ما هو قادم من ليبيا والساحل.
جواب على على 1 امازيغ سوسي,اكيد الدور سيكون على الجزاءر,لأنها دولة بترولية وتتعدى على دول الجوار,اما تونس فهي دولة لا تتدخل في شؤون الغير .
الاستعمار الجديد قادم .. الدول المتقدمة والكبرى تسعى إلى تقسيم دول النفط وتقسيم التركة بينهم … ليبيا انطلقت فيه عملية التقسيم …الدور المقبل ربما سيكون على الغاز والنفط الجزاءري وتقسيم البلاد .. ويحز في نفسنا كمغاربة أن ابتلى الله الشعب الجزاءري الشقيق بحكم طغمة عسكرية ظالمة .. هي السبب في ما يجري في ليبيا وفي بلد آخر …خلقوا بؤرة توتر منذ السبعينات من القرن الماضي في تندوف من البوليزاريو وما سموه بالجمهورية الصحراوية، ورفضوا بالتالي فكرة نجاح دول المغرب العربي …لنتصور لو ساندت الطغمة العسكرية الحزاءرية قيام دول المغرب العربي المتكون من المملكة المغربية والجزاءر وموريتانيا وتونس وليبيا ، كقوة اقتصادية متكاملة وقوة عسكرية …هل كان سيجرا احد على تقسيم ليبيا أو الجزاءر الدول النفطية ? طبعا لا ..لكن تشبت عسكر الجزاءر الحاكم ظل متشبتا بارت الحرب الباردة المتجاوز..ظل حبيس الغل والضغينة للمغرب .. ولم يستوعب تحطيم جدار برلين ولا تفكيك جمهوريات الاتحاد السوفياتي … حسبنا الله ونعم الوكيل في عسكر الجزاءر الحاكم.
سيد ماكرون بما أنك تدعم اليونان وقبرص الرومية ضد تركيا فتركيا تدعم حكومة الوفاق الشرعية للمحافظة على مصالحها. انتهى الكلام المباح
nous marocains nous devons être vigilants ,ni avec l"un ni avec l"autre,l"ennemi est à l"est,il arme et finance son valetsario qui a tout perdu,nous devons être forts par notre union,progressistes ,islamistes ouverts,gauches,tous derriere SM le ROI notre guide éclairé ,en construisant une démocratie acceptée par tous d"une facon graduelle sans précipitation pour garantir à tous les droits pour la dignité,
voilà ,les arabes ont lâché les palestiniens,ils sont derriere Trump qui a offert AQODS et les colonies aux sionistes nazis qui tuent les enfants palestiniens,
vous voyez la trahison,alors restons vigilants,nous sommes seuls mais fiers d"être marocains dans notre sahara,notre vie
الرئيس الفرنسي لم يعجبه كون تركيا تقوم بنفس الطريقة التي تنتهجها فرنسا في المنطقة
وفرنسا الحاقدة على الإسلام والمسلمين تدعم مجرم حرب بالمال والسلاح تركيا تدعم الشرعية وسوف تدحر فرنسا والعملاء والصهاينة الجدد وعلى رأسهم الصهيوني السيسي وابن زايد
هل فرنسا تخاف على قسمتها ونفوذها ياللهول من العسكر حتر يعد الكل بأن لهم النصيب الكبير من الكعك كل من ساعده في قتل بنو جلدته ومصر تشجعه لانه صمام أمان ليخضم الانقلاب والامارات تمون حتى تخفي انها برجوازية قزم وتركيا وجت طريقتا ياعجب وكل العجب على البلادة االيبيون يؤكلون ببصمة يدهم ولكن ألفو الاقتتال لأن الدمقراطية بعيدة المنال ولم تحلى لهم حتى تفلس البلاد وتموت العباد وتتخرب ويخرج حفتر بنظارت سوداء كأصحاب إنقلابات إفريقيا الوسطى ويأخد صورتا فوق الاطلال لنياشين النصر ويكوت بعدها لكبر سنه ويحمل في صندوق ملف بالرايان والعسكر وجنازة مهيبة والذئاب تنعاه على بطولتهم انه امر مخز ولكنه جهل عربان اللذين يشبهون عريبان
النظام الجزائري كان سباقا لكل البلدان لإيواء وتسليح مرتزقة على أرضه استقدمهم من فيافي الصحراء الكبرى وسماهم ظلما وعدوانا الشعب الصحراوي لضرب الوحدة الوطنية و الترابية للمغاربة
حامها حراميها ما دخل الرئيس الفرنسي الم يسلم حفتر صواريخ ماذا عن الإمارات وفضيحت السودانيين الذين أجبروا على حمل السلاح في ليبيا هكذا هو حال العرب البكاء على الأطلال
أقول وارد على ما جيء به المقال أن ماكرون رءى سفن تركية تنقل مقاتلين سوريين نحو ليبيا اقول له من اعطى الفرصة لاردغان لكي يأتي إلى ليبيا اليس أنت ومصر والامارات والسعودية وروسيا وامددتم حفتر الخائن بالسلاح والخبراء والمرتزقة ضدا في اتفاقيات الصخيرات التي تولدت منها حكومة الوفاق المعترف بها دوليا أليس أنت من أرسل إلى حفتر خبراء عسكر وطيارين وتحطمت في السنة الماضية مروحية عسكرية فرنسية بركابها واقبط على طياريها انسيت ذلك وكذلك لم ترى مصر وجنرالاتها الذين أتوا بالجنجويد وكذلك لم ترى الاماراتيين الذين أتوا بالعمالة السودانية للحرب في ليبيا وكذلك لم ترى الخبراء الروس لم ترى هؤلاء لم يظهر لك إلا اردوغان الذي أيد الحكومة الشرعية اليبية لقد انكشفت مؤامراتكم ومخططاتكم الصهيونية والاستعمارية فاليبيين واعين بما تخططون له.
أين كان ماكرون هذا حين دخل مرتزقة من فرنسا والسودان وتشاد و مصر روسيا … للقتال إلى جانب الإرهابي حفتر الذي قتل المدنيين الأبرياء ومنهم مغاربة ؟!
إن دخول تركيا جاء بطلب من الحكومة الشرعية التي يعترف بها دوليا وبهذا الاعتراف يكون وجود تركيا ومن تستعين بهم لرفع الضيم والعدوان عن إخوتنا الليبيين أمرا مشروعا ووجود فرنسا ومصر والإمارات والسعودية وروسيا ومن خلفهم من المرتزقة اعتداء على السيادة الليبية.
الرقم 8 كان شرح وافي وصائب. والقطة تراى صورتها في عدسة مكبرة إنها أسد… قال نستعيد ميراث الأجداد.. وهم كلهم كان قراصنة وقطاع طرق……. انتهى
الاثراك من ادكى الشعوب في المجال الحربي لم يتدخلوا عسكريا حتى يتمكنوا من الاستعداد الكامل لتحرير ليبيا من حفتر واثباعه وهم يدركون أن تلك الإجتماعات من أجل وقف القتال كانت في مصلحتهم وقد استغلوا المصالح المشتركة مع الروس والامريكان لتكون أوروبا و الاعراب هم الخاسرون في المسألة الليبية.
لاينتظر من الدول الاستعمارية المنافقة ألتي تمثل الأمم المتحدة اوغيرها أن يكون لها دول لتسوية أي نزاع عربي بل إنها تشكل تحالفات من مليشيات مختلفة وتدعمها بالا سلحة سرا لإطالة أمد الحروب عند الأقزام الذين يتناحرون على السلطة، ولايمكن أن يصل أحدهم إلى السلطة بالقوة أبدا لأنهم تراجعوا عن تأييدهم لحكومة الوفاق المعترف بها دوليا كما تعترف بها الأمم المتحدة كما قالو من قبل وأخذوا يدعمون ماسمي بالجيش الليبي واججوا صراعا بين الحكومة والجيش الغافلين ياله من غباء، فلينظروا ويعتبروا من الدول العربية التي يوجد بها نزاعات ومن يدعم أطراف النزاع والمليشيات كلها بنفس الأسلحة وما يمكن أن أقول لهم استيقظوا من سباتكم أيها الغافلون فإن تناحركم ما يريده صناع الأسلحة التي تفتك بكم ولكن لا تشعرون
لاينتظر من الدول الاستعمارية المنافقة ألتي تمثل الأمم المتحدة اوغيرها أن يكون لها دول لتسوية أي نزاع عربي بل إنها تشكل تحالفات من مليشيات مختلفة وتدعمها بالا سلحة سرا لإطالة أمد الحروب عند الأقزام الذين يتناحرون على السلطة، ولايمكن أن يصل أحدهم إلى السلطة بالقوة أبدا لأنهم تراجعوا عن تأييدهم لحكومة الوفاق المعترف بها دوليا كما تعترف بها الأمم المتحدة كما قالو من قبل وأخذوا يدعمون ماسمي بالجيش الليبي واججوا صراعا بين الحكومة والجيش الغافلين ياله من غباء، فلينظروا ويعتبروا من الدول العربية التي يوجد بها نزاعات ومن يدعم أطراف النزاع والمليشيات كلها بنفس الأسلحة وما يمكن أن أقول لهم استيقظوا من سباتكم أيها الغافلون فإن تناحركم ما يريده صناع الأسلحة التي تفتك بكم ولكن لا تشعرون
ماكرون يتخبط من الفقسة لأن اردوغان اكل له الحلوة مكرون اتباعه ضد ادخال تركيا في الإتحاد الأروبي لكي لا تفقد فرنسا الريادة و مادا يفعل الجيش الفرنسي في الدول الإفريقية التي تنهب و تسلب ماطاب لها من الثروات؟؟؟
الم يرو كدالك مرتزقة فاكنر والجنجويد التدخلات الاماراتية المصرية ، انكم لكم عين واحد تنضر فقط الى يهمكم،
فرنس تخاف من توفر دول اخر على قاعدة في منطقة نفودها اي في شمال افريقيا تصلها الى دول الساحل الافريقية وتزاحمها على خيراتها المتحمكمة فيها.
الجزائر وتركيا الان سمن مع العسل محور ضد المغرب هدا كل ما تريده الجارة الشرقية